logo
مسرحية 'الكووچ' في أول أيام عيد الأضحى

مسرحية 'الكووچ' في أول أيام عيد الأضحى

ستنطلق أول عروض المسرحية البحرينية 'الكووچ' في أول أيام عيد الأضحى المبارك لعام 2025
المسرحية من بطولة وفكرة الفنان سامي رشدان، وتأليف الفنان محمود العلوي، وإخراج الفنان حسن فلامرزي، وتجمع نخبة من الفنانين البحرينيين الذين يضيئون خشبة المسرح بتجاربهم المتنوعة، وهم:
سلوى الجراش، خليل المطوع، حسين العلوي، حمد عتيق، معالي عبدالله، حسين عبدعلي، وأحمد رشيد ومن انتاج نيو ستيج.
تسعى المسرحية البحرينية 'الكووچ' لتقديم تجربة كوميدية اجتماعية قريبة من واقع الناس، في قالب ممتع ومثير للتفكير.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد 40 عاماً من مونديال المكسيك: الجزائر وإسبانيا على موعد ودي قبل كأس العالم 2026
بعد 40 عاماً من مونديال المكسيك: الجزائر وإسبانيا على موعد ودي قبل كأس العالم 2026

العربي الجديد

timeمنذ 3 دقائق

  • العربي الجديد

بعد 40 عاماً من مونديال المكسيك: الجزائر وإسبانيا على موعد ودي قبل كأس العالم 2026

دخل الاتحادان الجزائري والاسباني لكرة القدم في مفاوضات متقدمة، لإقامة مباراة ودية بين منتخبي "الخُضر" و"لاروخا"، العام المقبل، والتي من المحتمل أن تكون تحضيرية لنهائيات كأس العالم 2026 بالولايات المتحدة الأميركية وكندا والمكسيك، لتتجدد بذلك المواجهة بين المنتخبين، بعد تلك التي كانت في دوري المجموعات الخاص بمونديال 1986. ونشر الاتحاد الجزائري لكرة القدم، يوم الخميس، بياناً رسمياً على صفحته بموقع فيسبوك، أكد من خلاله أن هناك لقاء جمع بين رئيس الهيئة، وليد صادي (45 عاماً)، ونظيره الإسباني، رافاييل لوزان أبال (57 عاماً)، على هامش كونغرس "فيفا" بمدينة أسونسيون عاصمة باراغواي، وجرى التأكيد على إمكانية إقامة مباراة ودية بين المنتخبين، وجاء في البيان: "على هامش أشغال الدورة الـ75 لكونغرس فيفا، بمدينة أسونسيون، عاصمة باراغواي، التقى رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم، وليد صادي، نظيره الإسباني، رافاييل لوزان أبال. شكّل هذا اللقاء فرصة لبحث إرساء أسس شراكة بين الاتحادين، لاسيما في مجال المنافسات الخاصة بالفئات السنية (ذكوراً وإناثاً)، بالإضافة الى تطوير كرة القدم داخل الصالات. كما تطرق الطرفان إلى إمكانية تنظيم مباراة ودية بين المنتخبين: الجزائري والإسباني في عام 2026". وبعد هذه التطورات تواصل "العربي الجديد" مع مصدره في الاتحاد الجزائري لكرة القدم، الذي أكد، مع رفضه الكشف عن هويته، أن الاتصالات بين وليد صادي ونظيره في الاتحاد الإسباني للعبة كانت قد بدأت حتى قبل موعد كونغرس "فيفا" بأسونسيون، وحينها اتفق الطرفان على الحديث أكثر حول هذا الموضوع في باراغواي، وهذا ما حدث خلال الساعات الأخيرة، لكن دون التأكيد رسمياً على إقامة هذه المباراة الودية، إذ إن كل شيء سيبقى مؤجلاً إلى غاية ضمان المنتخبين تأهلهما لكأس العالم 2026، خلال المباريات المتبقية من التصفيات بالقارتين الأفريقية والأوروبية. كرة عربية التحديثات الحية نجم جزائري يتلقى عروضاً بالجملة والمدرب بيتكوفيتش يراقب وفي حالة ترسيم هذا الاتفاق بين الاتحادين الجزائري والاسباني، فستكون هذه المباراة بين "الخضر" و"لاروخا" هي الثانية بين المنتخبين، وبعد 40 عاماً، أي منذ نهائيات كأس العالم 1986، التي احتضنتنها المكسيك وشهدت فوز المنتخب الاسباني بنتيجة (3-0)، ضمن منافسات المجموعة الثالثة، التي ضمت كذلك منتخبي البرازيل وأيرلندا الشمالية، لكن الوضع سيكون مختلفاً هذه المرة، للعديد من الأسباب، أبرزها أن منتخب إسبانيا ازداد قوة، ويُعتبر حالياً أفضل منتخب في العالم، ما يعد اختباراً قوياً لكتيبة المدرب البوسني، فلاديمير بيتكوفيتش (61 عاماً)، الذي بدوره يضم مواهب ولاعبين مميزين متألقين في مختلف الأندية الأوروبية والعربية.

الأهلي والزمالك في نهائي مصري مثير لبطولة أفريقيا بكرة اليد
الأهلي والزمالك في نهائي مصري مثير لبطولة أفريقيا بكرة اليد

العربي الجديد

timeمنذ 4 دقائق

  • العربي الجديد

الأهلي والزمالك في نهائي مصري مثير لبطولة أفريقيا بكرة اليد

ضرب ناديا الأهلي و الزمالك موعداً لنهائي مصري خالص مثير، غداً الجمعة، لبطولة كأس الأندية الأفريقية أبطال الكؤوس بكرة اليد المقامة حالياً في مصر لتحديد هوية البطل ، وهو اللقاء الذي يأتي بعد أقل من أسبوعين على مواجهة سابقة بينهما في الدور نصف النهائي للسوبر الأفريقي، التي حسمها الأهلي لصالحه على حساب الترجي التونسي في النهائي. وعبر نادي الزمالك عقبة الترجي التونسي، بعد الفوز عليه بنتيجة (30-22)، في اللقاء الذي جرى بينهما، مساء اليوم الخميس، في إطار الدور نصف النهائي، بعدما قدم الفريق الأبيض واحدة من أجمل مبارياته منذ فترة طويلة، خصوصاً على الصعيد الدفاعي، وتألق في صفوفه أحمد الأحمر وكريم هنداوي والفولي، ولعب أحمد الأحمر تحديداً دوراً مهماً في ترجيح كفة الزمالك على الترجي في اللحظات الصعبة، خلال الشوطين، الأول والثاني. وجاء الشوط الأول مثيراً، تفوق خلاله الزمالك في البداية وتقدم (5-1)، ثم (8-5)، ولكن سرعان ما نجح الترجي، عبر انتفاضة كبيرة، في إدراك التعادل (13-13)، وكاد يخرج متعادلاً قبل أن يسجل الزمالك هدفاً، وينهي الشوط الأول لصالحه (14-13). وفي الشوط الثاني، زاد الزمالك من قوته الهجومية، وعالج الكثير من الأخطاء الدفاعية، وفي المقابل هبطت معدلات لياقة لاعبي الترجي كثيراً، مما ساهم في عودة الفارق إلى ثلاثة أهداف في الكثير من الأوقات، ثم زاد الزمالك من ضغطه، ووصل الفارق إلى خمسة أهداف، قبل أن ينهي الفريق المصري المباراة لصالحه بنتيجة (30-22). رياضات أخرى التحديثات الحية هل سيرافق الترجي الأهلي المصري إلى مونديال اليد؟ وحسم النادي الأهلي المصري "الديربي" العربي الآخر في نصف نهائي بطولة كأس الأندية الأفريقية أبطال الكؤوس لكرة اليد، بالفوز على فريق منتدى درب السلطان المغربي بنتيجة (36-23)، ونجح الفريق الأحمر في فرض سيطرة شبه كاملة على أحداث اللقاء منذ البداية، خصوصاً مع تألق لاعبه الكبير، الجناح المميز عبد العزيز إيهاب، الذي اختير رجل المباراة. وفي المقابل، تسرع لاعبو منتدى درب السلطان في التصويب، إضافة إلى عدم دقة التمريرات في الكثير من الأوقات، ما ساهم في منح الأفضلية مبكراً لبطل السوبر الأفريقي. وأنهى الأهلي الشوط الأول بسهولة لصالحه بفارق تسعة أهداف على حساب منتدى درب السلطان بنتيجة (19-10)، ولعب الدفاع المتقدم من جانب الفريق الأحمر دوراً كبيراً في إفساد هجمات بطل المغرب.

أندية بتاريخ كبير تتجرع مرارة الهبوط وطريق العودة سيكون صعباً
أندية بتاريخ كبير تتجرع مرارة الهبوط وطريق العودة سيكون صعباً

العربي الجديد

timeمنذ 4 دقائق

  • العربي الجديد

أندية بتاريخ كبير تتجرع مرارة الهبوط وطريق العودة سيكون صعباً

ودّعت أندية ذات تاريخ كبير منافسات الدرجة الأولى في مختلف الدوريات الأوروبية القوية، وبخاصة الدوري الفرنسي، الذي شهد في الموسم الحالي هبوط فريقين لهما تجربة كبيرة، وكان نادي مونبلييه أول الأندية التي تأكد هبوطها، حيث كانت بداية الفريق كارثية، واتضح منذ مرحلة الذهاب أن الفريق غير قادر على الصمود، ورغم التعاقد مع الجزائري أندي ديلور، فإن ذلك لم يكن كافياً لمساعدة مونبلييه على تفادي هذا المصير، حيث واجه الفريق الكثير من الأزمات بتراجع أداء النجوم في مختلف المباريات وأرقام سلبية عديدة دفاعياً وهجومياً حكمت على رفاق المهاجم التونسي وهبي الخزري بخسارة مكانهم بعد مواسم طويلة في الدرجة الفرنسية الأولى. وقد حصد الفريق لقب الدوري في موسم 2011 ـ 2012، إثر منافسة قوية مع باريس سان جيرمان، وقد منح مونبلييه الفرصة للكثير من النجوم العرب للتألق والبروز، مثل التونسيين جمال السايحي والجزائري رامي بن سبعيني والمغربي يونس بلهندة. كذلك شهد الأسبوع الأخير من الدوري الفرنسي لكرة القدم هبوط فريق سانت إتيان العريق، وهو ثاني أكثر الفرق تتويجاً بلقب الدوري على مرّ التاريخ خلف باريس سان جيرمان، بتتويجه في عشر مناسبات. كذلك رفع الفريق عالياً راية كرة القدم الفرنسية وأنجب عدداً مهماً من النجوم على مرّ التاريخ، إضافة إلى أنه يتمتّع بشعبية كبيرة للغاية في فرنسا، بما أنه سيطر على الدوري مواسم عديدة وأمتع الجماهير بعروضه. ورغم أن هبوطه بنهاية الموسم الحالي ليس الأول من نوعه في العقد الأخير، إلا أن الأزمة التي تواجه الفريق مالياً، وصعوبة دوري الدرجة الثانية، تجعل هذا الهبوط مؤثراً للغاية في مستقبل النادي. وقد جلب هبوط الفريق تفاعل عديد اللاعبين التاريخيين في كرة القدم الفرنسية، ومن بينهم جون ميشيل لاركي، الذي قال في تصريحات إعلامية: "أنا بين الغضب والحزن. لا أدري أيهما أهم، لكن الأمور تسير بشكل سيئ، فقد شعرتُ بارتياح كبير بعد العودة إلى الدوري الفرنسي، وأشعر وكأنني أمرّ بانحدار طويل نحو الجحيم، فقد كان ذلك متوقعًا منذ بداية الموسم، عندما يقول لك أحدهم: ليس بالأمر الجلل أن تهبط إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي، فهذا الشخص ينظر إلى نفسه فقط. أنا حزين لأن هؤلاء (مشجعي سانت إتيان) ينزفون دمًا لمشاهدة المباراة، أنت حزين إن كنت تعتقد أن الأمر ليس بالأمر الجلل، إنه كارثة"، ويؤكد تصريح لاركي صعوبة الموقف الذي يواجه الفريق في الموسم المقبل، وخصوصاً أن أندية قوية في فرنسا وجدت صعوبات كبيرة للعودة إلى الدرجة الأولى. وفي إيطاليا، تابع فريق سمبدوريا صاحب التاريخ الكبير انحداره حيث خسر مكانه في الدرجة الثانية وهبط إلى الدرجة الثالثة، حيث ضربت الأزمات المالية والإدارية الفريق في المواسم الأخيرة، وقادته إلى هذا المصير رغم تاريخه الكبير، حيث سبق له أن خاض نهائي كأس أوروبا للأندية البطلة عام 1992، وتوج بالدوري الإيطالي في عام 1991، وتوج بالكأس في إيطاليا في أربع مناسبات، ونافس في عديد المناسبات على لقب الدوري ولكن الحظ عانده، وهو فريق أنجب الكثير من اللاعبين الممتازين ودعّم منتخب إيطاليا بالنجوم إضافة إلى الأسماء الأجنبية التي أبدعت في الكالتشيو، مثل المهاجم الإيطالي جانلوكا فيالي، والصربي سينيسيا ميهايلوفيتش، والهولندي كلارنس سيدورف، وقد كان هبوطه إلى الدرجة الثالثة حدثاً درامياً في إيطاليا، ذلك أن جماهير غريمه التاريخي جنوى ساندت سمبدوريا بلافتة قوية في المباراة أمام أتلانتا، بعد التأكد من الهبوط. وعلّق مدرب إيطاليا وبطل أوروبا 2021 روبيرتو مانشيني، الذي كان من بين أهم اللاعبين في الجيل الذهبي في الفريق عن هبوط سمبدوريا، قائلاً في تصريحات لموقع ميديا سيت الإيطالي: "تشهد الرياضة أحيانًا أشياء مذهلة وغير متوقعة، عليك أن تعرف كيف تقبلها، لأن المهم هو النهوض من جديد. أنا آسف، هذه هي اللحظة الأصعب على المستوى الرياضي، لكن سمبدوريا لديه شيء مهم: جماهيره: إنهم عظماء وسيدعمونه دائمًا. حتى لو كان في الفئة (ج) العام المقبل (القسم الثالث)، فسيكون الأمر كما لو أنهم ما زالوا يلعبون في الفئة (أ ـ الدرجة الأولى)، لقد أظهروا ذلك في المباريات الأخيرة، حيث يكون الملعب ممتلئًا دائمًا، سمبدوريا ليس فريقًا: إنه أكثر من ذلك"، ويُعرف الفريق بشغف جماهيره الكبير. وقد يحظى الفريق بفرصة التعويض، بعد ثبوت تورط فريق بريشيا في أزمة إدارية، قد تجعله يفقد مكانه بدل سمبدوريا. وفي الدوري الإنكليزي، ودّع فريق ساوثهامبتون السباق سريعاً، وقد صنع بهبوطه حدثاً كبيراً، بما أنّه كان أسرع فريق يفقد مكانه في الدرجة الأولى، وذلك قبل سبعة أسابيع من نهاية الدوري. ولكن منطقياً، فقد الفريق آماله في البقاء منذ المباريات الأولى من مرحلة العودة في الدوري، ولم يحصد الفريق تتويجات تُذكر في المواسم الأخيرة، غير أنّه يُصنف من أقدم الفرق الإنكليزية. كرة عالمية التحديثات الحية الخزري يهاجم الجميع في مونبلييه... المدرب والمسؤولين والجماهير في الأثناء، فإن هبوط فريق بلد الوليد في الدوري الإسباني حمل تطورات مثيرة تتعلق بمالك النادي، وهو الظاهرة رونالدو، ذلك أن البرازيلي تعرّض لانتقادات قوية جداً من قبل الجماهير، التي اعتبرت أن سياسته أسهمت كثيراً في هبوط الفريق، وقد عبّرت عن موقفها في عديد المناسبات بطرق مختلفة، إذ إنها تعتبر أن رونالدو لم ينفق على الصفقات بما يجعل الفريق قوياً وقادراً على الدفاع عن فرصه في الاستمرار في الدوري الإسباني بين الأندية القوية، وقد يكون الهبوط سبباً في دفع "الظاهرة" إلى التخلي عن الفريق نهائياً، حيث سيكون صعباً عليه النجاح في المهمة، وسط الضغط القوي الذي يتعرض له.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store