سامي الجميل: هناك علامة استفهام حول أحمد الشرع!
بالفيديو المرفق حوار سياسي لرئيس حزب الكتائب اللبنانية سامي الجميل مع الإعلامي وليد عبود , وعند سؤال الجميل عن الرئيس السوري أحمد الشرع قال : عليه إشارة استفهام ,فالتحول الذي حدث بين توجهه وخطابه القديم وبين خطابه الراهن لم يحدث هذا في تاريخ العالم السياسي , لذلك يجب أن ننتظر لنرى مطابقة الأقوال للأفعال .
شاهدوا التفاصيل بالفيديو المرفق ..
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 31 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
الأحزاب تُطيِّر انتخابات رابطة «الثانوي»
طيّرت الأحزاب السياسية انتخابات الهيئة الإدارية لرابطة أساتذة التعليم الثانوي الرسمي، وهو خيار لجأت إليه بعد فشلها في التوافق على الحصص وموقع الرئاسة. فبعد البيانات التي أصدرتها لإعلان عزوفها عن الترشح، أوعزت إلى المندوبين المحسوبين عليها مقاطعة الاقتراع، بهدف عدم تحقيق نصاب المشاركة المطلوب، أي النصف زائداً واحداً (255 مندوباً)، وتطيير الاستحقاق. وبالفعل، قاطعت غالبية قواعد الأحزاب الانتخابات، ما عدا الجماعة الإسلامية. وشمل ذلك حتى المندوبين المسؤولين عن تنظيم العملية الانتخابية، الذين حضروا ولم يقترعوا، التزاماً بالقرار الحزبي. وفي المحصلة اقترع 222 مندوباً من أصل 508 مندوبين، أي 43.7% من المندوبين. ومع عدم تحقيق النصاب المطلوب، أُلغيت النتيجة، ولم تفرز الأوراق، وإنما حفظت لدى أمانة السر، على أن يُحدد موعد جديد للانتخابات. في المقابل، تتأمل لائحة «الأستاذ الثانوي المستقل»، المدعومة من: الحزب الشيوعي والتيار النقابي المستقل ومُستقلين، بنسبة المشاركة التي تمّ تسجيلها، وباتت محلّ رهانها في الجولات المقبلة. وأكد المرشح على قائمتها، علي طفيلي، أن «اللائحة ستستمر بكل مكوناتها في خوض معركة الخيار النقابي المستقل، وانتخاب هيئة إدارية تمثل خيارات الأساتذة»، مشيراً إلى أن «الأحزاب إما تتوافق وتقصي أي صوت نقابي مستقل، أو تعطل النصاب في محاولة لكسب الوقت واكتمال التحاصص في ما بينها». وشدد طفيلي على أن التأجيل «لن يثنينا عن مواجهة هذا النهج الذي دمّر التعليم الثانوي». ولفت إلى أن هناك تفسيرات عدّة للمادة 29 من قانون الموظفين، المرتبطة بنصاب النصف زائداً واحداً. إلا أنه أكد أن اللائحة «لن ترضى أن تفوز بأقل من نصف عدد المندوبين، بغض النّظر عن تفسير المادة، أو أن تكون هناك شكوك حول شرعيتها». واستغرب الطفيلي «كيف يَصدُر بيان تحليلي عن الهيئة الإدارية الحالية يُصنّف الأساتذة ويقف مع طرف ضد آخر، فيما يفترض أن يكون بياناً محايداً وتقريرياً بنتائج اليوم الانتخابي فقط». فاتن الحاج - الأخبار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 31 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
حزب الله يبحث عن ضمانات ما قبل الردّ!
يجد حزب الله نفسه، في ظلّ المشهد الإقليمي المتقلّب، أمام لحظة سياسية دقيقة تتطلب منه تحديد خياراته بين التصعيد أو الانخراط المشروط في تفاهمات تحمي لبنان من تداعيات الحرب الإيرانية-الإسرائيلية. فالمقترح الذي نقله توم بارّاك، المبعوث الأميركي إلى سوريا والسفير في تركيا، يضع الحزب أمام حزمة من التطمينات المفترضة، إلا أن القبول بها مشروط بتحقيق جملة من المطالب التي يعتبرها الحزب ضرورية لضمان توازن ما بعد الحرب. تتمحور أبرز تلك المطالب حول إطلاق سراح الأسرى، وقف سياسة الاغتيالات، وضمانات حقيقية بشأن إعادة الإعمار في الجنوب والبقاع، إضافة إلى ضرورة رسم معالم العلاقة مع النظام السوري بقيادة الرئيس أحمد الشرع بطريقة تتوافق مع مصالح الحزب، وإن لم يكن من السهولة بمكان حفظ نفوذه ودوره الإقليمي. وتعكس هذه الشروط عمق المخاوف من محاولات عزله أو تحجيمه في سياق الترتيبات الجديدة في المنطقة. ولئن تردّد أن حزب الله وعد رئيس مجلس النواب نبيه بري بالردّ على مقترح بارّاك خلال هذا الأسبوع، في خطوة يُفترض أن تحدد مسار المرحلة المقبلة، خاصة على المستوى اللبناني، يبقى أن السؤال الجوهري الذي يتصدر المشهد: كيف يمكن حماية لبنان من الانزلاق إلى مزيد من التصعيد، في حال رُفض المقترح أو لم تتوافر الشروط الكفيلة بتنفيذه؟ اللافت أن خطاب الشيخ نعيم قاسم، الأمين العام لحزب الله، فُسّر من البعض على أنه بمثابة رفض للمقترح الأميركي، مما فتح الباب لتفسيرات متباينة: هل الحزب يحضّر لمناورة تفاوضية؟ أم أنه بالفعل حسم أمره باتجاه رفض المقترح؟ بالتأسيس على هذا المشهد، تبقى الأيام المقبلة حاسمة في رسم مسار الاشتباك أو التفاهم. وفي كلا السيناريوين، لا ريب أن حزب الله يدرك حجم التحديات أمامه، داخلياً وخارجياً، وهو يحاول صوغ مقاربته بناء على توازنات دقيقة، حيث الحماية تعني أكثر من مجرد هدنة: إنها معادلة بقاء. ميرا جزيني - الحدث انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 31 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
صفقة سرية على الطريق: السلاح مقابل البقاء
خلافا لخطابات الامين العام السابق لحزب الله السيد حسن نصرالله عن دور الامم المتحدة والدبلوماسية بوجه الاعتداءات الاسرائيلية المتكررة على لبنان قبل الحرب الاخيرة، خرج مسؤولون من الحزب بخطابات مستغربة تؤكد أن الحزب بدأ فعليا مساراً جديداً في مقاربته لملف السلاح والصراع مع اسرائيل، حيث بادر نائبه حسن عز الدين في كلمة الى الطلب من الخارجية اللبنانية تقديم شكوى الى مجلس الامن ضد الاعتداءات الاسرائيلية المتكررة على لبنان، وهو الامر الذي يناقض تماما خطابات الحزب التي كانت تقول عن الشكاوى ضد اسرائيل "ورقة بلوها واشربوا ميتها".. في إشارة الى عدم اعتراف الحزب بالهيئات الاممية. كان ذلك قبل الحرب الاخيرة وتصفية القيادات الاساسية لحزب الله وعلى رأسهم السيد حسن نصرالله، والتطورات الكبيرة التي شهدتها المنطقة وآخرها الحرب الاسرائيلية الاميركية ضد ايران والتي ستُعرف نتائجها عندما يبدأ "الجد" في المفاوضات بين واشنطن وطهران. أما في لبنان اليوم فتشير مصادر وزارية وأُخرى قريبة من الخط الرئاسي الى أن حزب الله على عكس ما يتحدث عبر الاعلام، يُبدي مرونة كبيرة بمسألة تسليم السلاح، الذي أصبح عبئا عليه بعد الانتكاسات الكبيرة التي تعرض لها، لافتة الى أن الجلسات التي تعقد بين قيادات الحزب وموفدين رئاسيين وعسكريين قطعت شوطا كبيرا على خط السلاح والنقاط التي من المفترض تسليمها، وهذا ما يسعى اليه الرئيس نبيه بري ويعمل عليه بالاتفاق مع الرئاسة الاولى. ورغم كل الضجيج الاعلامي الذي يخرج من الاطراف المعنية بالاتفاق وتحديدا حزب الله، الا أن خفايا المباحثات تكشف أن القرار بتسليم السلاح الثقيل سلم به الحزب لصالح الدولة وبقبة باط إيرانية، حيث تشير المعطيات الى أن المفاوضات بين واشنطن وطهران تسير بشكل جيد وأن طهران أبدت مرونة كبيرة، لاسيما بعد الحرب الاسرائيلية الاخيرة عليها. وبدا واضحا أن تضييق الخناق على حزب الله على المستوى المالي بدأ يأخذ مفعوله مع خسارة الحزب للكثير من مصادر التمويل من خلال التهريب عبر المرافق العامة لاسيما المطار. من هنا فإن الاتفاق الكبير الذي يحفظ حزب الله هو التسليم بقرار الدولة وفق الطرح الذي قدمه المبعوث الاميركي الى لبنان توم براك والذي سيجيب عنه لبنان في الايام المقبلة، مع امكانية طرح بعض التعديلات والتي يتحفظ الجانب اللبناني عليها. ومع تقدم المفاوضات على مستوى المنطقة لابرام الاتفاقات الابراهيمية، تتقاطع المعطيات الداخلية اللبنانية حول جدول زمني يبدأ بالاتفاق الصيفي مع حزب الله لوضع جدول زمني لتسليم السلاح، يتزامن ذلك مع مؤتمر مالي لاعادة الاعمار ومن ثم الحديث الرسمي للدخول في نادي التطبيع والذي سيربط التوقيع اللبناني بالانسحاب الاسرائيلي من النقاط المحتلة، فاسرائيل تُبقي هذه الورقة بيدها للضغط على لبنان من أجل التطبيع كشرط للانسحاب. وهنا تشترط الدولة اللبنانية على الموفد الاميركي الخروج الاسرائيلي من النقاط المحتلة وتحديد مسألة مزارع شبعا ومن بعدها يبدأ الحديث الرسمي عن التطبيع. علاء خوري - ليبانون فايلز انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News