
لقطات تاريخية لزيارة الملك سعود إلى الأردن في خمسينيات القرن الماضي .. فيديو
نشر في: 26 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
في مشهد نادر يعود إلى خمسينيات القرن الماضي، وثق مقطع أرشيفي لحظة وصول الملك سعود بن عبدالعزيز، طيّب الله ثراه، إلى المملكة الأردنية الهاشمية، في زيارة رسمية تعكس متانة العلاقات الأخوية بين البلدين آنذاك. ويُظهر المقطع الاستقبال الحافل الذي حظي به الملك سعود من قبل الملك الحسين بن طلال، حيث اصطفّ الحرس الملكي بزيّه الرسمي على جانبي الموكب، بينما علت الهتافات ترحيبًا بالضيف الكبير، في مشهد احتفالي يعبر عن عمق الروابط التي جمعت القيادتين والشعبين.
وتُعد هذه الزيارة من المحطات البارزة في مسيرة التعاون السعودي الأردني، إذ جاءت في مرحلة حساسة من تاريخ المنطقة، وشهدت تأكيدًا على وحدة الصف العربي، وتعزيزًا للتفاهم السياسي والاقتصادي بين المملكتين.
الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط في مشهد نادر يعود إلى خمسينيات القرن الماضي، وثق مقطع أرشيفي لحظة وصول الملك سعود بن عبدالعزيز، طيّب الله ثراه، إلى المملكة الأردنية الهاشمية، في زيارة رسمية تعكس متانة العلاقات الأخوية بين البلدين آنذاك. ويُظهر المقطع الاستقبال الحافل الذي حظي به الملك سعود من قبل الملك الحسين بن طلال، حيث اصطفّ الحرس الملكي بزيّه الرسمي على جانبي الموكب، بينما علت الهتافات ترحيبًا بالضيف الكبير، في مشهد احتفالي يعبر عن عمق الروابط التي جمعت القيادتين والشعبين.
وتُعد هذه الزيارة من المحطات البارزة في مسيرة التعاون السعودي الأردني، إذ جاءت في مرحلة حساسة من تاريخ المنطقة، وشهدت تأكيدًا على وحدة الصف العربي، وتعزيزًا للتفاهم السياسي والاقتصادي بين المملكتين.
المصدر: صدى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدينة
منذ ساعة واحدة
- المدينة
المملكة تقدم دفعة مالية في إطار دعمها لفلسطين بقيمة 30 مليون دولار
تسلّم معالي وزير المالية الفلسطيني عمر البيطار، في العاصمة الأردنية عمّان اليوم، دفعة مالية من المملكة العربية السعودية بقيمة 30 مليون دولار، في إطار دعمها المستمر لدولة فلسطين لعام 2025م.وجرى تسليم الدفعة في مقر سفارة المملكة في عمّان، خلال لقاء الوزير البيطار مع القائم بالأعمال بالإنابة في سفارة المملكة لدى الأردن محمد بن حسن مؤنس.وأشاد معاليه بالدعم المالي والسياسي المتواصل من المملكة، مؤكدًا أهمية هذه المساهمة في التخفيف من حدة الأزمة المالية التي تمر بها دولة فلسطين في ظل السياسات الإسرائيلية الأخيرة.وأعرب عن تقديره العميق للموقف التاريخي الثابت للمملكة تجاه فلسطين وشعبها، ودعم حقوقها المشروعة وإقامة دولتها المستقلة.ونقل الوزير البيطار، تحيات فخامة الرئيس محمود عباس ودولة رئيس الوزراء محمد مصطفى إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على دعمهما السياسي والاقتصادي والإنساني الدائم.من جانبه أوضح مؤنس، أن هذه الدفعة تأتي في إطار حرص المملكة على دعم الحكومة الفلسطينية وتمكينها من الوفاء بالتزاماتها المالية، مشيرًا إلى أهمية هذه المساعدات في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني الشقيق وتخفيف معاناتهم في مواجهة التحديات الاقتصادية والإنسانية.وأشار إلى أن المملكة العربية السعودية قدمت نحو 5.3 مليارات دولار خلال السنوات الماضية، شملت تقديم مساعدات إنسانية وإغاثية وتنموية ضمن دعمها لدولة فلسطين، مؤكدًا التزامها الثابت بدعم حقوق الشعب الفلسطيني.


المناطق السعودية
منذ ساعة واحدة
- المناطق السعودية
نائب أمير جازان يستقبل رئيس محكمة الاستئناف بالمنطقة
استقبل صاحب السمو الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي نائب أمير منطقة جازان، بمكتبه في الإمارة اليوم، فضيلة رئيس محكمة الاستئناف بالمنطقة الشيخ خالد بن أحمد معافا. واطلع سموه على سير العمل في المحكمة وما تقوم به من دور في إنهاء القضايا والمعاملات، مؤكدًا على مضاعفة الجهود للارتقاء بالخدمات المقدمة، وتحقيق كل ما يعزز مسيرة العمل العدلي في المنطقة وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030. بدوره عبر الشيخ معافا عن شكره وتقديره لسمو نائب أمير منطقة جازان على توجيهاته السديدة، مشيرًا إلى دور محكمة الاستئناف في خدمة المواطن بمختلف القضايا والمعاملات، سائلًا الله تعالى العون والتوفيق للجميع.

سعورس
منذ 2 ساعات
- سعورس
الأمير تركي الفيصل : عام جديد
وأخص أخواتي وإخوتي في المملكة العربية السعودية بهذه التهاني وأدعو الله سبحانه وتعالى أن يديم علينا نعمة الإيمان به وبرسوله (صلى الله عليه وسلم). إن شمسنا تسطع في عنان سمائنا بنور المحبة والسلام والوئام مفعمة بشعاع ما وعد به مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز عندما بُويع ملكاً حيث قال: «والله أسأل أن يوفقني لخدمة شعبنا العزيز وتحقيق آماله، وأن يحفظ لبلادنا وأمتنا الأمن والاستقرار وأن يحميها من كل سوء ومكروه». كما أضاف، أيده الله: «إن إمتنا العربية والإسلامية هي أحوج ما تكون اليوم إلى وحدتها وتضامنها، وسنواصل في هذه البلاد - التي شرفها الله بأن اختارها منطلقاً لرسالته وقبلة للمسلمين، مسيرتنا في الأخذ بكل ما من شأنه وحدة الصف وجمع الكلمة والدفاع عن قضايا أمتنا، مهتدين بتعاليم ديننا الإسلامي الحنيف الذي ارتضاه المولى لنا، وهو دين السلام والرحمة والوسطية والاعتدال». ولقد صدق وعده وعمل به. فهذا ولي عهدنا الأمير محمد بن سلمان ينفذ ما وعده لنا مليكنا لخدمة الشعب وضمان الأمن والاستقرار، ويجمع شمل أمتنا في المؤتمرات التي عقدت والتصريحات التي أعلنها وأكد فيها المواقف الثابتة لدعم قضايانا وبخاصة القضية الفلسطينية. ولقد ريّخ سموه قيادات العالم له ونراهم جاهدين في سعيهم للقائه لسماع ما يرشدهم به أو يعينهم عليه. كما ويستمر ولي عهدنا في متابعة التنمية الاجتماعية والاقتصادية التي أطلقها في «رؤية 2030». وها هو وزير خارجيتنا يجوب العالم ليجمع الكلمة ويوحد الصف. بينما يجول وزراؤنا العالم كذلك لجلب كل ما تحتاجه البلاد من صنائع وتقنيات واستثمارات لكي تتبوأ المملكة مركزها المحوري في رفع شأن مواطنيها وكمصدر إشعاع للإنسانية كما تمنى لها الشهيد فيصل بن عبد العزيز وهي اليوم كذلك. فها نحن نرى ما يقدمه مواطنونا من خدمات جليلة ليس فقط لحجاج بيت الله، سبحانه وتعالى، وإنما لجموع بني البشر في شتى أصقاع المعمورة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تلك الخدمات التي يقدمها مجاناً في 106 دول. فهنيئاً لنا ديننا الحنيف وسعادتنا بقيادتنا منذ عبد العزيز بن عبد الرحمن وحتى اليوم التي أوصلتنا لرغد العيش وعنان السماء. نقلا عن الشرق الأوسط