logo
الدوري الفرنسي: رينس يبقي على آماله في تفادي الهبوط

الدوري الفرنسي: رينس يبقي على آماله في تفادي الهبوط

الشرق الأوسطمنذ 5 ساعات

أبقى رينس على آماله في البقاء في بطولة فرنسا لكرة القدم بتعادله الثمين مع مضيفه متز ثالث الدرجة الثانية 1 - 1 الأربعاء على ملعب سانت - سامفوريان في ذهاب ملحق البقاء أو الهبوط.
وكان متز البادئ بالتسجيل عبر مدافعه ماثيو أودول بضربة رأسية في الدقيقة 38، ورد رينس برأسية مدافعه العاجي سيدريك كيبريه في الدقيقة 52.
وتقام مباراة الإياب الخميس المقبل على ملعب أوغوست - ديلون في رينس.
وأنهى رينس الموسم في المركز السادس عشر برصيد 33 نقطة ويأمل في تجنب الهبوط لأول مرة منذ صعوده عام 2018.
في المقابل، أنهى متز الذي هبط الموسم الماضي بعد خسارته في الملحق أمام سانت إتيان، في المركز الثالث في الدرجة الثانية خلف الصاعدين لوريان وباريس إف سي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدوري الفرنسي: رينس يبقي على آماله في تفادي الهبوط
الدوري الفرنسي: رينس يبقي على آماله في تفادي الهبوط

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

الدوري الفرنسي: رينس يبقي على آماله في تفادي الهبوط

أبقى رينس على آماله في البقاء في بطولة فرنسا لكرة القدم بتعادله الثمين مع مضيفه متز ثالث الدرجة الثانية 1 - 1 الأربعاء على ملعب سانت - سامفوريان في ذهاب ملحق البقاء أو الهبوط. وكان متز البادئ بالتسجيل عبر مدافعه ماثيو أودول بضربة رأسية في الدقيقة 38، ورد رينس برأسية مدافعه العاجي سيدريك كيبريه في الدقيقة 52. وتقام مباراة الإياب الخميس المقبل على ملعب أوغوست - ديلون في رينس. وأنهى رينس الموسم في المركز السادس عشر برصيد 33 نقطة ويأمل في تجنب الهبوط لأول مرة منذ صعوده عام 2018. في المقابل، أنهى متز الذي هبط الموسم الماضي بعد خسارته في الملحق أمام سانت إتيان، في المركز الثالث في الدرجة الثانية خلف الصاعدين لوريان وباريس إف سي.

ختام الجولة الـ33 من دوري روشن: الفتح لتجنُّب الهبوط.. والأهلي لمواصلة نتائجه الإيجابية
ختام الجولة الـ33 من دوري روشن: الفتح لتجنُّب الهبوط.. والأهلي لمواصلة نتائجه الإيجابية

صحيفة سبق

timeمنذ 8 ساعات

  • صحيفة سبق

ختام الجولة الـ33 من دوري روشن: الفتح لتجنُّب الهبوط.. والأهلي لمواصلة نتائجه الإيجابية

تُختتم غدًا الخميس منافسات الجولة الـ33 (قبل الأخيرة) من منافسات دوري روشن السعودي للمحترفين لكرة القدم، بإقامة 3 مباريات، ستتضح خلالها بشكل كبير ملامح آخر فريقَيْن مغادرَيْن المسابقة نتيجة الهبوط إلى مصاف أندية الدرجة الأولى. الأخدود - الرائد يستضيف الأخدود صاحب المركز السابع عشر (قبل برصيد) بـ28 نقطة ضيفه الرائد آخر جدول الترتيب وأول الهابطين برصيد 21 نقطة على ملعب مدينة الأمير هذلول بن عبدالعزيز الرياضية بمدينة نجران عند الساعة الـ(7:5) مساء. يطمح فريق الأخدود لوقف مسلسل الهزائم المتتالية، والعودة لسكة الانتصارات على أمل المحافظة على حظوظه في البقاء موسمًا آخر؛ لأن أي نتيجة غير ذلك ستطيح رسميًّا بالفريق إلى دوري المظاليم. ويملك الأخدود بصيص أمل في البقاء، لكنه ضعيف جدًّا؛ كون الأمر لا يعود له بل هو مرتبط بنتائج الفرق الأخرى (العروبة والوحدة والفتح). في المقابل يدخل الرائد اللقاء الذي سيكون بالنسبة له تحصيل حاصل من دون أي دوافع؛ وذلك بعد أن فقد الفريق أي فرصة له في البقاء؛ وغادر رسميًّا إلى الدرجة الأولى منذ الجولة الـ31. ضمك - الفتح يواجه فريق ضمك صاحب المركز الثاني عشر بجدول الترتيب بـ35 نقطة نظيره الفتح القابع في المركز الرابع عشر برصيد 33 نقطة على ملعب نادي ضمك بمدينة خميس مشيط عند الساعة الـ(7:15)م. يسعى صاحب الضيافة لمواصلة نتائجه الإيجابية في الآونة الأخيرة من خلال تقديم عرض جيد، يُسعد به جماهيره بعد أن ضمن البقاء رسميًّا في دوري نخبة الكبار عقب خسارة العروبة أمس. وفي الجهة المقابلة سيكون الفتح مطالَبًا بتقديم أداء قوي؛ يمنحه النقاط الثلاث؛ لكي يتجنب الهبوط بشكل رسمي على اعتبار أن أي نتيجة غير الفوز ستُدخل الفريق في دوامة الحسابات المعقدة للهروب من شبح الهبوط في آخر الجولات. في لقاء يُعتبر تحصيل حاصل؛ فنتيجته لن تؤثر في جدول الترتيب بالنسبة للفريقين، يلتقي في ختام منافسات الجولة الأهلي خامس الترتيب بـ65 نقطة ضيفه الاتفاق صاحب المركز الثامن برصيد 44 نقطة على أرضية ملعب مدينة الأمير عبدالله الفيصل الرياضية بجدة عند تمام الساعة التاسعة مساء. يأمل الأهلي المتوج بلقب دوري أبطال آسيا مؤخرًا أن يواصل نتائجه الإيجابية من أجل زيادة رصيده النقطي؛ لتحسين موقعه في جدول الترتيب بعد أن ضمن الفريق مشاركته في دوري أبطال آسيا للنخبة الموسم القادم. ولا يختلف الوضع كثيرًا بالنسبة للاتفاق بعد أن ضمن مركزًا في منتصف جدول الترتيب؛ إذ سيبحث عن وقف مسلسل إهدار النقاط للعودة سريعًا إلى سكة الفوز بغية انتزاع المركز السابع من التعاون.

ريان شرقي يقترب من تمثيل منتخب فرنسا
ريان شرقي يقترب من تمثيل منتخب فرنسا

الشرق الأوسط

timeمنذ 12 ساعات

  • الشرق الأوسط

ريان شرقي يقترب من تمثيل منتخب فرنسا

تتجه الأنظار في فرنسا إلى قائمة المنتخب التي سيُعلن عنها ديدييه ديشان للمشاركة في الدور نصف النهائي من دوري الأمم الأوروبية، المقررة إقامته بين 5 و8 يونيو (حزيران). وفي ظل الإصابات وعدم اليقين بشأن جاهزية العديد من اللاعبين، يواجه الجهاز الفني للمنتخب معضلة حقيقية في تشكيل قائمة متوازنة، ما دفعه للتفكير بضم عناصر جديدة أبرزهم لاعب ليون ريان شرقي. وبحسب ما أوردته صحيفة «ليكيب» الفرنسية، فإن شرقي بات في وضعية «مرجّحة» لدخول قائمة ديشان، رغم انخفاض مستواه في الفترة الأخيرة مقارنة ببداية عام 2025، إلا أن موهبته تبقى محل إجماع داخل أروقة الاتحاد الفرنسي لكرة القدم. وتشير الصحيفة إلى أن ديشان لطالما كان حذراً في التعامل مع هذا الملف، خاصة في ظل ضغط المنتخب الجزائري الذي يسعى إلى استقطاب اللاعب، إضافة إلى إمكانية انضمامه إلى منتخب إيطاليا أيضاً، حيث تتحدر عائلته جزئياً من هناك. شرقي نفسه، وفق «ليكيب»، لمح في أحاديثه الخاصة إلى أنه سيستجيب لدعوة «الخُضر» أو «الأتزوري» في حال لم يتم استدعاؤه من قبل المنتخب الفرنسي الأول خلال هذا الشهر، وهو ما زاد من ضغط الوقت على الجهاز الفني بقيادة ديشان. وتشير المعلومات إلى أن المدير الفني للمنتخب الأولمبي جيرالد باتيكل، والذي يتمتع بعلاقة وثيقة مع شرقي، حاول جس نبض لاعبه مؤخراً بشأن مستقبله الدولي، إلا أن استجابته كانت فاترة، ما يُلمح إلى رغبة اللاعب في خوض تجربة دولية أكبر. وسط هذه المعطيات، تبدو ملامح القائمة المقبلة للمنتخب الفرنسي غير مستقرة، خاصة مع إصابات تطال لاعبين مهمين أمثال أوباميكانو وكامافينغا، والشكوك حول حالة بافارد وكوندي. ويُتوقّع أن تشمل القائمة الموسعة نحو 25 لاعباً لتغطية كل الاحتمالات. ومن المتوقع أيضاً أن تشهد وجود عناصر جديدة مثل لوكاس هرنانديز، العائد من إصابة طويلة، ولاعب إشبيلية لويك بادِيه، إضافة إلى إمكانية الاعتماد مجدداً على نغولو كانتي بعد تألقه مع الاتحاد السعودي. أما في وسط الملعب، فإن غياب كامافينغا يُعد ضربة موجعة، لكن التألق المستمر لوارن زائير إيمري رغم وضعه المعقد في باريس سان جيرمان، يضعه ضمن الأسماء المرجّحة للمشاركة. كما أن مانو كوني وماتيو غندوزي سجّلا حضوراً لافتاً في آخر التجمعات، في حين تظل أسماء أخرى مثل يوسف فوفانا، بوبكر كامارا، وكيفرين تورام، تحت المراقبة. مع اقتراب موعد الإعلان الرسمي، تبقى مشاركة ريان شرقي مع المنتخب الأول مرهونة بقرار ديشان، الذي لا يريد تكرار سيناريو ضياع المواهب المزدوجة الجنسية. وما يزيد من أهمية هذه الخطوة هو إدراك الاتحاد الفرنسي لحجم الضغط الذي تمارسه المنتخبات الأخرى لضم اللاعب، خصوصاً وأنه نشر مؤخراً فيديو وداعياً لنادي ليون، ما يُشير إلى احتمالية دخوله مرحلة جديدة في مسيرته على كافة المستويات. القرار بات قريباً، وعيون المتابعين الفرنسيين والعرب تتجه نحو ريان شرقي، الذي قد يشهد شهر يونيو أول ظهور رسمي له بقميص المنتخب الفرنسي الأول، إذا ما اختار ديشان ضمه لتعزيز صفوف «الزُرق» في مواجهة الكبار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store