logo
بعد طرح "آيباد آير" الأخير كيف تختار جهاز "آيباد" المثالي؟

بعد طرح "آيباد آير" الأخير كيف تختار جهاز "آيباد" المثالي؟

الجزيرة٠٧-٠٤-٢٠٢٥

كان الاختيار في السابق بين أجهزة "آيباد" من " آبل" سهلًا بفضل وضوح الخيارات التي كانت تختلف بشكل كبير في المواصفات وحجم الشاشة، ولكن مع تتابع الأجيال من أجهزة "آيباد" أصبح الأمر أكثر تعقيدًا ويحتاج إلى نظرة معمقة على مواصفات كل واحد منها والاختلاف بينها.
وحتى تزيد "آبل" من تعقيد عملية الاختيار، قامت الأيام الماضية بطرح جيل جديد من "آيباد آير" و"آيباد" الاقتصادي مع اختلاف ضئيل في المواصفات بين الجيل الجديد والسابق، وربما كان هذا السبب الذي جعل الشركة تطرح الجهازين عبر بيان صحفي دون إقامة مؤتمر منفصل لهم أو الانتظار حتى مؤتمر يونيو/حزيران القادم.
ومن خلال مقالنا اليوم نتعرف على الحواسيب اللوحية المتاحة حاليًا من "آبل" وكيف يمكن الاختيار من بينها لضمان الوصول إلى الجهاز المثالي لما تحتاجه.
مواصفات "آيباد" الأخير الذي طرحته "آبل"
مطلع مارس/آذار الجاري، قامت "آبل" بالكشف عن الجيل الجديد من أجهزة "آيباد آير" والجيل الجديد من "آيباد" الاقتصادي أيضًا، وبينما تأتي الأجهزة مع مواصفات محسنة فإن الفارق بينها وبين الأجيال السابقة ضئيل للغاية.
وعند الحديث عن "آيباد آير" الجديد، فإن الاختلاف يتركز في أكثر من نقطة، الأولى والأكثر بروزًا هي المعالج المستخدم في الجهاز، إذ طرحت "آبل" الجهاز مع معالج "إم 3" (M3) من تطوير الشركة، وهو ما يجعله مجهزًا أكثر للتعامل مع مزايا الذكاء الاصطناعي من الشركة، فضلًا عن كونه أسرع بمرتين من الجيل الذي يعتمد على معالجات "إم 1" (M1) من الحاسوب نفسه بحسب بيانات "آبل" ويأتي الجهاز بالطبع في حجمين إما 11 بوصة أو 13 بوصة.
أما النقطة الثانية التي يختلف فيها فهي لوحة المفاتيح الجديدة من "آبل" للجهاز، إذ تأتي هذه اللوحة مع مزايا تحاكي لوحة مفاتيح "آيباد برو" ورغم أن هذه اللوحة الجديدة تعمل مع أجهزة "آيباد" ذات معالجات "إم 1" أيضًا فإنها مجهزة بشكل أفضل للاستخدام مع "إم 3".
والجهاز الثاني الذي أعلنت عنه "آبل" فهو الجيل الـ11 من "آيباد" المعتاد، ويتمثل الفارق الرئيسي بينه و"آيباد آير" في أن الجيل الـ11 يعتمد على معالج "إيه 16" (A16) وهو المعالج المستخدم في "آيفون 14 برو" أي أن هذا الجهاز لا يدعم مزايا الذكاء الاصطناعي من "آبل" رغم صدوره عام 2025.
والاختلاف الثاني في الجيل الـ11 من "آيباد" هو مساحة التخزين، فقد أصبح الآن يبدأ من مساحة تخزين 128 غيغابايت للسعر ذاته بدلًا من 64 غيغابايت، كما أنه يأتي بمساحة 256 غيغابايت و512 غيغابايت أيضًا، ويبدأ بيع الجهاز منتصف مارس/آذار الجاري.
ما الاختلاف بين "آيباد آير" الجديد و"آيباد" من الجيل الـ11؟
عند مقارنة جهاز "آيباد" من الجيل الـ11 بجهاز "آيباد آير" نجد أن الأخير يتمتع بمواصفات أقوى تشمل شريحة "إم 3" المتقدمة (بدلاً من شريحة "إيه 16") وزيادة في ذاكرة الوصول العشوائي لتصل إلى 8 غيغابايت.
وكلا الجهازين يوفران مساحة تخزين افتراضية قدرها 128 غيغابايت، كما يتميز "آيباد آير" بتوافره بحجمين مختلفين: 11 بوصة و13 بوصة، بينما لا يقدم "آيباد" الجيل الـ11 خيار الشاشة الكبيرة.
وبفضل شريحة "إم 3" يوفر "آيباد آير" مدى تشغيل أكبر ويدعم ميزات حصرية في نظام "آيباد" مثل ذكاء "آبل" الاصطناعي. ويتمتع أيضاً بشاشة أكثر تطوراً تدعم نطاق ألوان أوسع، وتحتوي على طلاء مقاوم للانعكاس، فضلاً عن كونها مغلفة بالكامل مما يمنح إحساساً مباشراً بالتفاعل مع الشاشة دون وجود فجوة هوائية.
وعلاوة على ذلك، يدعم "آيباد آير" القلم الضوئي من "آبل" ولوحة مفاتيح الأكثر راحة، كما أن منفذ التوصيل الخاص به يتيح سرعات نقل بيانات أعلى.
أفضل "آيباد" عام 2025
من أجل تحديد أفضل "آيباد" عام 2025، في البداية يجب أن نحدد معايير الاختيار، أي نوعية الاستخدام التي تنتظر الجهاز، فبحسب كل نوع من أنواع الاستخدام يمكن تحديد الجهاز المناسب، إذ رغم تقاطع مواصفات الأجهزة واقترابها من بعض البعض، فإن "آبل" تجعل لكل جهاز مزايا تختلف عن غيره.
إعلان
أفضل "آيباد" لكافة الاستخدامات
رغم أن "آيباد برو" يتفوق على "آيباد آير" في بعض الجوانب مثل مساحة التخزين ومعدل تحديث الشاشة والمعالج المستخدم فيه، فإن العديد من المستخدمين لا ينظرون إلى هذه المزايا، وكل ما يبحثون عنه في جهاز "آيباد" الخاص بهم أن يكون ذا شاشة قوية وسرعة ملائمة بالاستخدام، إذ إن غالبية الاستخدام تكون في مشاهدة مقاطع الفيديو أو تصفح الإنترنت.
ومن أجل هذا الاستخدام، فإن الجيل الحالي من "آيباد آير" الذي يأتي مع معالج "إم 3" هو خيار مثالي للاستخدام بكل كفاءة، فهو يقدم كل هذه المزايا بشكل ملائم مع مساحات تخزين ملائمة وعمر بطارية مناسب ووزن نحيف للغاية، وبينما لا يوجد فارق حقيقي يذكر بين جيل "إم 3" أو "إم 2″، فإن آبل" تبيع الآن جيل "إم 3" فقط بشكل رسمي عبر متجرها، رغم توفر الأجيال القديمة في متجر المنتجات المعاد تدويرها بسعر أقل قليلًا.
وتجدر الإشارة إلى أن "آيباد آير" يأتي بدعم لقلم "آبل" الذكي، إلى جانب لوحة المفاتيح الذكية مع مزايا الذكاء الاصطناعي من "آبل" وهو ما يجعله الخيار المثالي والأكثر ملائمة للعديد من الاستخدامات البسيطة للجهاز.
أفضل "آيباد" اقتصادي
تحاول "آبل" الترويج للجيل الـ11 من "آيباد" كأفضل جهاز اقتصادي، ولكن افتقاره لبعض المواصفات يجعله خيارًا محدودًا لا يميزه إلا السعر الملائم فقط، ولكن إن كان الاختيار بين الجيل الـ11 من "آيباد" أو أجيال قديمة من "آيباد آير" أو حتى "آيباد برو" فإن الكفة ترجح للاختيار الأخير بسبب فارق المواصفات.
وتجدر الإشارة إلى الأجيال القديمة من "آيباد آير" التي تأتي بمعالج "إم 1" أو "آيباد برو" بالمعالج ذاته تدعم مزايا "آبل" للذكاء الاصطناعي إلى جانب القلم الذكي ولوحة المفاتيح الذكية أيضًا، ويمكن شراء هذه الأجهزة عبر متجر إعادة التدوير من "آبل" بسعر ملائم للغاية ومقارب لأجهزة "آيباد" من الجيل الـ11.
وفي حال تعذر شراء هذه الأجهزة من متجر إعادة التدوير أو الرغبة في الحصول على جهاز جديد تمامًا، فإن "آبل" لا توفر إلا خيارا اقتصاديا واحدا يمكن اقتناؤه الوقت الحالي بشكل رسمي من الشركة، وهو "آيباد" من الجيل الـ11.
أفضل "آيباد" للأعمال
تمثل أجهزة "آيباد برو" أفضل أجهزة مخصصة للأعمال من "آبل" فضلًا عن كونها أغلى أجهزة "آيباد" توفرها الشركة، لذا يمكنك توقع أن الجهاز يضم أفضل المواصفات التي تبحث عنها، وهو ما يجعله خيارًا مثاليًا لرجال الأعمال ومحبي المونتاج بشكل كبير.
ويتوفر الجهاز في مساحات تصل إلى 2 تيرابايت مع حجمين للشاشة، إما 11 بوصة أو 13 بوصة، فضلًا عن كونه يأتي مع ذاكرة وصول عشوائي تصل إلى 16 غيغابايت وشاشة ذات معدل تحديث 120 هرتز، وبعد الجيل الأخير الذي طرحته الشركة أصبح الجهاز أنحف من "آيباد آير" بكثير.
كما يأتي الجيل الأخير مع معالج "إم 4" (M4) الذي يعد أحدث معالجات "آبل" حتى بالحواسيب المحمولة، وهو ما يجعله خيارًا مثاليًا لكل من يحتاج قوة عتادية كبيرة سواءً لتشغيل تطبيقات المونتاج أو الرسم الإلكتروني، وهو ما يبرر سعره المرتفع قليلًا.
ومع تنوع المواصفات وأسعار أجهزة "آيباد" المختلفة، يصبح العامل الرئيسي في الاختيار حاجة المستخدم وآلية استخدامه للجهاز، فبينما يعد جهاز "آيباد برو" مثاليًا وملائمًا للفنانين الرقميين، فإن "آيباد آير" أو "آيباد الاقتصادي" لن يساعدهم على الاستفادة بالمزايا المتوقعة، كما أن "آيباد آير" يعد أكثر مما يحتاجه المستخدم العادي الذي يتصفح الإنترنت فقط عبر الحاسوب اللوحي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أنحف من "آيفون" المعتاد بـ40%.. تفاصيل جديدة عن "آيفون 17 آير"
أنحف من "آيفون" المعتاد بـ40%.. تفاصيل جديدة عن "آيفون 17 آير"

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • الجزيرة

أنحف من "آيفون" المعتاد بـ40%.. تفاصيل جديدة عن "آيفون 17 آير"

آبل" القادم الذي يحمل لقب " آيفون 17 آير" أحد أكبر التغييرات التي طرأت على هواتف "آبل" في السنين الماضية، وتحديدًا بعد طرح التصميم المبتكر الذي تخلص من أي أزرار في الشاشة مع جهاز "آيفون 10" (iPhone 10). وربما سبقت " سامسونغ" لطرح هذا الجهاز وتقديم تصورها عنه، ولكن جميع الشائعات تؤكد أن آبل لن تتأخر كثيرًا، وسيكون "آيفون 17 آير" هو الحدث الأبرز بين هواتف الشركة هذا العام، ولذا تركز الشائعات كثيرًا عليه. وفي أحدث تقرير ظهر في موقع "نافير" (Naver) عن أحد المسربين المشهورين، فإن "آيفون 17 آير" القادم سيقدم طفرة في الوزن لم تقدمها آبل سابقًا، إذ يأتي الهاتف بسمك 5.5 ملم مع وزن لا يتخطى 145 غراما تقريبا. يذكر أن هاتف "آيفون 16" الذي صدر العام السابق يأتي بسماكة 7.8 ملم ووزن يصل 170 غراما، وكذلك الوضع مع "آيفون 15" الذي صدر في العام الأسبق، وبالطبع تزداد السماكة عند الانتقال إلى فئة هواتف "برو" في الجيلين. وفضلًا عن كونه أنحف هواتف آبل سابقًا، من مثل "آيفون إس إي 2″ و"آيفون 13 ميني" اللذين كانا يأتيان في وزن 148 غراما، فإن "آيفون 17 آير" سيكون أنحف وأخف وزنًا من الإصدارات السابقة. ويمكن القول بأن "آيفون 17 آير" سيأتي مع حجم أصغر بنسبة 40% عن الهواتف المماثلة التي تأتي بحجم الشاشة ذاته ولكن من الأجيال السابقة. أداء بطارية متواضع لم يكن الوصول إلى هذا الوزن والسمك أمرًا هينا، إذ احتاجت آبل للتضحية بالبطارية من أجل تحقيق هذا الأمر، ووضعت بداخله بطارية بحجم 2800 مللي أمبير للساعة، وهي مقاربة للبطارية التي كانت تأتي في هواتف "آيفون 12″ و"آيفون 12 برو". وتشير اختبارات الشركة بأن 60-70% من إجمالي المستخدمين حول العالم قادرون على استخدام الهاتف ليوم كامل بشكل متواصل دون شحنه، علمًا بأن النسبة المتعارف عليها عالميًا وفي الأجيال السابقة من آبل تتخطى هذا الأمر وتصل إلى 90% في بعض الحالات. ومن المتوقع أن تطلق الشركة نظام "آي أو إس 19" القادم مع تحسينات على استهلاك البطارية لمعالجة وضع الاستهلاك الحالي لبطارية الهاتف، وذلك أملًا في تحسين عمر البطارية بأكبر شكل ممكن.

شراكة "علي بابا" و"آبل" تثير مخاوف حكومة ترامب
شراكة "علي بابا" و"آبل" تثير مخاوف حكومة ترامب

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • الجزيرة

شراكة "علي بابا" و"آبل" تثير مخاوف حكومة ترامب

انتقدت حكومة ترامب شركة " آبل" بشكل مباشر عقب الكشف عن صفقتها مع "علي بابا" الصينية، والتي تتضمن استخدام الذكاء الاصطناعي الخاص بالشركة في هواتف " آيفون" داخل الصين بحسب التقارير التي ظهرت في الشهور الماضية. هذه الصفقة أثارت مخاوف السلطات الأميركية من سرعة تطور شركة "علي بابا" والذكاء الاصطناعي التابع لها، إذ إن استخدام التقنية مباشرة في هواتف "آيفون" يعني وصول الشركة لملايين المستخدمين داخل الصين وجمع البيانات الخاصة بهم، وهو ما يسهل عملية تطوير النموذج أكثر والوصول إلى النتائج المرجوة. في الوقت الحالي، تلتزم "آبل" و"علي بابا" الصمت حول الصفقة الجديدة دون وجود تعليقات مباشرة حول تأثير الصفقة أو حتى مخاوف الحكومة الأميركية، ولكن بالنسبة لشركة "علي بابا"، فإن التعاون مع "آبل" ودمج نموذج الذكاء الاصطناعي الخاص بها في الهواتف يمثل فرصة ذهبية للشركة للتدريب على المزيد من البيانات ومنافسة الشركات الناشئة على غرار " ديب سيك" (DeepSeek). وفور أن ظهرت الأنباء عن معارضة الولايات المتحدة لهذه الصفقة، عانت أسهم "علي بابا" من انخفاض وصل إلى 4.8% في البورصة الصينية، وهو ما يشير إلى أهمية الصفقة ودورها في تحسين وضع "علي بابا" و"آبل" في الصين على حد سواء. إعلان وتجدر الإشارة إلى أن مبيعات "آيفون" في الصين قد تأثرت قليلًا بعد طرح نماذج الذكاء الاصطناعي في الهواتف المنافسة، وقد وصل الانخفاض في مبيعات "آيفون" إلى 2.3% عن العام الماضي.

رغم المخاوف.. بطاريات "إس 25 إيدج" تثبت جدارتها
رغم المخاوف.. بطاريات "إس 25 إيدج" تثبت جدارتها

الجزيرة

timeمنذ 3 أيام

  • الجزيرة

رغم المخاوف.. بطاريات "إس 25 إيدج" تثبت جدارتها

كشفت " سامسونغ" في الأيام الماضية بعد تشويق دام لعدة أشهر عن أحدث هواتفها المحمولة وهو "غالاسكي إس 25 إيدج" (Galaxy S25 Edge) الذي تفتخر الشركة بكونه أنحف هواتفها الذكية التي طرحتها حتى يومنا هذا بحسب موقع (فون آرينا) المتخصص بالهواتف. ومع الكشف عن المواصفات جاءت المفاجأة التي جعلت الهاتف نحيفًا للغاية، إذ يأتي الهاتف مع بطارية بحجم 3900 مللي أمبير، وهو حجم أقل من غالبية الهواتف المحمولة في يومنا هذا وحتى أقل من هاتف "غالاكسي إس 25" المعتاد ذي حجم الشاشة الأصغر، لذا تصاعدت المخاوف من أداء بطارية الهاتف. ولكن، جاءت اختبارات الخبراء لتثبت عكس ذلك، فرغم أن أداء البطارية ليس خارقًا أو مماثلًا لهواتف "إس 25 ألترا" (S25 Ultra)، فإنه ليس بالسوء المتوقع، وذلك ما أثبته اختبار "فون آرينا" (phoneArena) الموقع المختص في مراجعات الهواتف المحمولة. اعتمد الموقع على مجموعة من الاختبارات البرمجية والمعملية من أجل الوصول إلى متوسط فترة استخدام الهاتف، وتضمنت الاختبارات تشغيل الألعاب بشكل مستمر على الهاتف مع تشغيل صفحة إنترنت وتشغيل مقاطع فيديو ومقاطع صوتية ومكالمات هاتفية. وحسب الاختبارات، فإن متوسط عمر البطارية اليومي لهاتف "إس 25 إيدج" هو 6 ساعات و22 دقيقة، ورغم أنه أقل من هواتف "إس 25" الأخرى، فإن الفارق لا يتخطى 30 دقيقة بينه وبين "إس 25 بلس" أو "إس 25" المعتاد. إعلان ومن ناحية أخرى، فإن بطارية الهاتف تتفوق على بطارية هاتف "آيفون 16 إي" الجديد من "آبل"، كما تماثل بطاريات الهواتف المتوسطة الأخرى من "سامسونغ"، ومن المتوقع أن يتحسن أداء البطارية نسبيًا مع طرح المزيد من التحديثات البرمجية على الهاتف والنظام الخاص به.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store