logo
أسرة حسام الدين تحتفي بتقاعد عبدالوهاب

أسرة حسام الدين تحتفي بتقاعد عبدالوهاب

عكاظمنذ 4 أيام
أقامت أسرة حسام الدين حفلاً بمناسبة تقاعد شقيقهم عضو شرف نادي الاتحاد الكابتن المهندس عبدالوهاب محمد حسام الدين، بعد مسيرة عطاء استمرّت ٣٩ عاماً بشركة أرامكو السعودية، في إحدى قاعات الاحتفالات بجدة، بحضور المشرف العام من شركة أرامكو السعودية سلطان الحربي، وعضو شرف نادي الاتحاد المهندس عبدالرحيم يوسف حسام الدين، وعدد من الأهل والأصدقاء.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عكاظ تسأل: كيف يقضي الأطفال أوقاتهم في الصيف؟
عكاظ تسأل: كيف يقضي الأطفال أوقاتهم في الصيف؟

عكاظ

timeمنذ 30 دقائق

  • عكاظ

عكاظ تسأل: كيف يقضي الأطفال أوقاتهم في الصيف؟

استطلعت «عكاظ» الآراء حول أبرز الأنشطة التي يُقبل عليها الأطفال في عطلة الصيف، وكشفت النتائج أن غالبية المشاركين في الاستطلاع فضّلوا قضاء أوقاتهم في الاستمتاع بالفعاليات المختلفة كالملاهي الترفيهية وحدائق الحيوان وزيارة «المولات» باعتبارها مواقع تجمع بين اللعب والتعليم وتمنح الأطفال تجربة ترفيه متكاملة. وأفاد عدد من المشاركين في الاستطلاع أنهم التحقوا بدورات في التدرب على السباحة، وهي من الأنشطة التي شهدت إقبالاً متزايداً هذا الموسم لرغبة الآباء وأولياء الأمور في تنمية مهارات أطفالهم. وتعكس نتائج استطلاع «عكاظ» حرص العائلات على تنويع الخيارات الترفيهية لأطفالهم بما يجمع بين المتعة والفائدة. أخبار ذات صلة

للعام الثاني على التواليجميل لرياضة المحركات تحتفي بتعاونها مع مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية
للعام الثاني على التواليجميل لرياضة المحركات تحتفي بتعاونها مع مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية

الرياض

timeمنذ 36 دقائق

  • الرياض

للعام الثاني على التواليجميل لرياضة المحركات تحتفي بتعاونها مع مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية

أعلنت جميل لرياضة المحركات، التابعة لعبداللطيف جميل للسيارات، الموزع المعتمد لسيارات تويوتا في السعودية منذ عام 1955، عن مواصلة تعاونها مع مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية للعام الثاني على التوالي كشريك استراتيجي للبطولة، والتي تُقام في بوليفارد رياض سيتي بين 10 يوليو و24 أغسطس 2025. وبعد النجاح اللافت الذي شهده الحدث في العام الماضي، تعود جميل لرياضة المحركات هذا العام بمجموعة متنوعة من التجارب، ضمن "بارك جميل لرياضة المحركات" الذي صُمم ليكون وجهة شاملة للعائلات والزوار من جميع الأعمار. وتوفر هذه المساحة التفاعلية أنشطة مستوحاة من عالم رياضة المحركات، بما في ذلك معارض مميزة والعديد من المنافسات الحماسية، إلى جانب أجهزة مبتكرة لمحاكاة الواقع الافتراضي وعروض لسيارات GR من تويوتا تمنح الزوار تجربة غامرة تمزج بين عالم رياضة المحركات والألعاب الإلكترونية. وفي هذا السياق، قال منير خوجة، المدير العام التنفيذي لجميل لرياضة المحركات والاتصالات التسويقية في عبداللطيف جميل للسيارات: " يمثل استمرار تعاوننا مع مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية فرصة مهمة لدعم مستهدفات رؤية 2030 في تطوير قطاع الرياضات الإلكترونية في المملكة. ونؤكد من خلال هذه المبادرة التزامنا بالمساهمة في ترسيخ مكانة المملكة كمركز عالمي للألعاب والترفيه التفاعلي. ونتطلع إلى مواصلة رعاية المواهب المحلية، وتعزيز البنية التحتية لقطاع الألعاب الإلكترونية، وابتكار تجارب نوعية وملهمة تسهم في رسم ملامح مستقبل الرياضات الإلكترونية في السعودية." واحتفاءً بهذا التعاون الاستراتيجي، قامت جميل لرياضة المحركات بتحويل بوليفارد الرياض، القلب النابض للبطولة، إلى حلبة للدريفت، وجرى تصوير هذا الاستعراض الاستثنائي خارج ساعات العمل، حيث انطلقت سيارتا تويوتا سوبرا في أداء جريء ومصمم بأسلوب الألعاب الإلكترونية، بما في ذلك شاشات التحميل وخيارات السيارات. وجاءت النتيجة عرضاً مبهراً يدمج بين عالم رياضة المحركات والألعاب الإلكترونية، وينقل شغف السباقات وحيويتها إلى جماهير الرياضات الإلكترونية داخل المملكة وخارجها. من خلال هذه المبادرات، تؤكد جميل لرياضة المحركات التزامها المستمر بتقديم تجارب غنية ومبتكرة لعشاق السباقات، ودعم جهود المملكة في تطوير قطاع الرياضات الإلكترونية، وتعزيز ثقافة التنافس والابتكار في جميع أشكالها.

الخبيرة السعودية في الفنتج ليلى زاهد: القطع في الماضي كانت تُصمَّم لتعيش وتُورَّث
الخبيرة السعودية في الفنتج ليلى زاهد: القطع في الماضي كانت تُصمَّم لتعيش وتُورَّث

مجلة سيدتي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة سيدتي

الخبيرة السعودية في الفنتج ليلى زاهد: القطع في الماضي كانت تُصمَّم لتعيش وتُورَّث

ليلى زاهد ضياء زاهد (27 عاماً)، شابة سعودية، مقيمة في جدة، حيث تمتلك متجراً لبيع التحف وقطع الديكور الفنتج، Baldhead World of Vintage، قصّة جديرة بأن تروى لقرّاء "سيدتي". تتلخص القصّة بالشغف بزمن الستينيات والسبعينيات، الزمن الذي لم تعش فيه، إلا أنها تتابع كل ما يمت إليه من صلة، من أسلوب حياة وفن وموسيقى وأزياء وتصميم وديكور، تراها متحمسة عند المقارنة بين اليوم، والأمس، إلا أن هذا الأمس، هو ما تعشقه من خلال البحوث، والمقتنيات. في حديثي معها، إضافة إلى ملاحظة عمق ثقافتها، بدت لي ليلى المنتمية إلى جيل الألفية، كأنها كائن روائي يتحدث إلى قارئ اليوم عن أحداث ولت، فيما هو يحاول بشتى الطرق أن يقبض عليها. افتتان بحقبة الستينيات من القرن الماضي جئتِ إلى عالم الفنتج من تخصّص لا يمتّ إليه بصلة؛ أخبري القراء عن ذلك؟ صحيح؛ خلفيتي الأكاديمية كانت في هندسة البرمجيات، وكنت دوماً "مدمنة كتب"، كما يُقال، لكن رغم المسار المهني التقليدي، كان هناك شيء آخر يجذبني من بعيد، مُتمثلاً في حقبة الستينيات من القرن الماضي، فقد كنت مفتونة بكل ما فيها، لا سيما ألوانها الجريئة، وتصاميمها، وموسيقاها، وروحها الثورية التي قلبت مفاهيم الموضة، والفن، وحتى نمط الحياة. كانت فترة انفجار إبداعي حقيقي. ومن هنا، بدأت شرارة الفضول: ماذا ضيّعنا من الماضي؟ ما هي الاختراعات، والتصاميم، التي لم تأخذ حقها؟ ومع توسّع بحثي، اكتشفتُ أن الناس من أوائل القرن الماضي (نحو عام 1900)، وحتى أوائل التسعينيات كانوا يعملون بأمانة حقيقية، ويبدعون خارج الصندوق، بدون خوف من الغرابة أو الاختلاف. القطع في الماضي كانت تُصمَّم لتعيش وتُورَّث، لا لتُستهلك بسرعة وتُستبدل مع كل موسم جديد. وهذا ما يجذبني تحديداً إلى الماضي – روح الابتكار الحر والحِرفية الصادقة. في المقابل، نرى كثيراً من التقليد، اليوم، وكأن الجميع يلتفت ليرى ماذا يفعل الآخرون ثمّ "ينسخ مع إضافة لمسة"... تأثيرات والدي وجدي في أحاديث عدة أجريتها مع مهتمين بالتحف الفنتج، لاحظت أن الرابط بهذا العالم يبدأ من الأهل وبيت الطفولة. هل ينطبق ذلك على قصتك؟ كان والدي يصطحبنا منذ صغرنا إلى الأسواق القديمة ومحلات التحف حول العالم، وهو علّمني كيف أقدّر قيمة القطع العتيقة، فأعتقد أن هذا الحس جزء من نشأتي. بالإضافة إلى ذلك، جدي الفنان ضياء عزيز ضياء، رسّام، ونحّات، وموسيقي، وكان يدير مكتب تصميم داخلي لسنوات، أشرف فيه على مشاريع ضخمة في مناطق محتلفة من المملكة العربية السعودية، وتعلمت الكثير من تجاربه ومشاريعه وكتبه السابقة. طفولتي كانت مليئة بالفن النابض بالحياة، ومغذاة بحوارات حول التاريخ، والفن بأنواعه، والاقتصاد، والفلسفة، والاستثمار. أرى أن كل هذه العناصر شكل الأساس، الذي بنيت عليه مشروعي؛ فالفنتج عندي ليس عن الديكور فحسب، بل عن الاستثمار في الجمال والتاريخ، علماً أن قطعاً كثيرة تُعتبر، في الوقت الراهن، أصولاً قابلة لإعادة البيع مستقبلاً، خصوصاً في عصر الإنتاج الجماعي، حيث ستزداد قيمة الكلاسيكيات والقطع النادرة مع الوقت. منزل الطفولة أخبرينا عن قطعة أثاث أو أكسسوار قديمة في منزل الطفولة كانت تعني لك؟ من أكثر القطع التي علقت في ذاكرتي منذ الطفولة، "بوفيه" ضخم بنقوش آسيوية مميزة، مع سطح خشبي غنيّ بالتفاصيل، وإطار مصنوع من الخشب الأسود الثقيل، مزوّد بقطع ذهبية فاخرة، وأبواب زجاجية أمامية مزينة بزخارف آسيوية بيضاء، شفافة تقريباً، وكأنها لوحات مرسومة يدوياً على الزجاج. كانت قطعة فنية بذاتها، وما كان يزيدها جمالاً هو أنها جزء من طقم متكامل: طاولة طعام كبيرة، وكراس خشبية سود أنيقة، مزينة كلها بتفاصيل ذهبية مذهلة، متناغمة تماماً مع البوفيه. المساحة كلها كانت تنطق بالأناقة والذوق العالي، وتركت بصمة عميقة في ذاكرتي عن الجمال الكلاسيكي. كبرتُ وأنا أؤمن أن الأثاث ليس مجرد قطع ذات وظيفة أو شكل، بل لغة تعبير عن الشخصية، والذوق، والزمان. ولهذا، أعتبر كل قطعة فنتج تحمل طاقة خاصة، وقصة تستحق أن تُروى من جديد في منزل مختلف. طريق مغاير عن المجايلين تنتمين إلى جيل منغمس في التكنولوجيا، لكن هواك بالتحف الفنتج غلب على مسارك؛ هل تلاحظين أنك سلكت طريقاً مغايراً عن مجايليك، وحتى عن الزمن الراهن حيث المستقبل محرّك؟ نعم، أشعر أنّي سلكت طريقاً عكسيّاً نوعاً ما. ففي زمن يسير بسرعة نحو المستقبل، استلهمتُ شغفي من الماضي. لكني لا أرى في ذلك تناقضاً، بل على العكس: أستخدم التكنولوجيا كأداة لنقل هذا العالم إلى الجيل الجديد، سواء عبر إنستغرام أو متجري الإلكتروني أو الفعاليات التي أنظمها. وفي عالم يركض وراء الصيحات ويتأثر بسطحية المنظر أحاول خلق ثقافة مختلفة: ثقافة الهوية الشخصية والتفرّد. صار "المميز"، اليوم، هو من يُقلّد، بشكل متقن، لكن أنا أريد الاحتفاء بالذوق المختلف، وبالأفكار التي لا تشبه أحداً. أقول دائماً: كن مختلفاً، كن أنت. قطع خالدة ما الذي يؤهل قطعة ما لحمل صفة "فنتج"؛ هل يرجع الأمر إلى سنوات محددة أو ستايل أو أمور أخرى؟ القاعدة المتعارف عليها هي أن تكون القطعة قديمة بين عشرين إلى مئة سنة، لكن المسألة لا تتصل بالعمر حصراً، فالفنتج يعني أن القطعة تمثّل روح فترة معينة، وفنّها، وأسلوبها، وأن تحمل قيمة تصميمية أو صناعية تميزها عن الإنتاج التجاري السائد اليوم. هناك قطع لم تفقد قيمتها حتى اليوم، مثل: كرسي ايمز Eames Lounge Chair الذي أُطلق في الخمسينيات ولا يزال يُباع بأسعار عالية، أو مثلاً طاولة توليب Tulip Table من إيرو سارينين Eero Saarinen، ومصباح أركو الأرضي Arco Lamp من آشيل كاستيليوني Achille Castiglioni، فهذه القطع تعتبر "فنتج أيقوني"، لأنها لا تزال مرغوبة، وتثبت أن التصميم الذكي المبدع المميز خالد. رفع الوعي بالفنتج يبدو لي أنك من خلال متجرك في جدة، تقومين بدور أكثر من بيع التحف إلى رفع الوعي بهذا العالم؛ حدّثينا عن الإقبال؟ تماماً، فمشروعي لم يكن مجرد افتتاح متجر لبيع الديكور الفنتج، بل مبادرة لخلق ثقافة جديدة. جدير بالذكر أنه حول العالم هناك مجتمعات فنتج متكاملة، وذلك في باريس، وطوكيو، وحتى إسطنبول، حيث متاجر محلية وجمهور وفيّ. أما في السعودية فنفتقد إلى هذا المجتمع أو الجماعة، على الرغم من وجود شغف كبير كامن تحت السطح. بدلاً من افتتاح متجر تقليدي، وجدتُ نفسي أبني مجتمعاً: أوصل إليهم قيمة القطع، أشرح لهم قصتها، وأساعدهم على اختيار قطع مناسبة لأسلوبهم. أحد أهدافي هو نشر الوعي حول قيمة الفنتج وأهميته، والإجابة عن أسئلة، مثل: لماذا بعض التحف سعرها عال، على الرغم من أنها "مستعملة"؟ ولماذا اقتناؤها هو استثمار طويل المدى، لا مجرد ديكور؟ وأضيف أنه من خلال المتجر، Baldhead World of Vintage، لا نبيع فقط، بل نشتري أيضاً القطع النادرة، بعد دراستها، وتقييمها، ثمّ نقوم بإعادة بيعها. الفنتج في جدة من هم المهتمون بالقطع الفنتج في جدة؟ وهل يمكن حصر تواريخها؟ يمتدّ الاهتمام من جيل الشباب المولعين بـ التصميم المستدام والمميز، إلى المصممين والمقتنين المخضرمين. القطع التي أقتنيها ترجع عادة إلى ثلاثينيات القرن الماضي حتى تسعينياته، مع تركيز كبير على فترات الستينيات و السبعينيات لما فيها من جرأة وأناقة. هذه الفترات تمتاز بخطوط تصميمية لافتة، وألوان غير معتادة، ومزج بين الحداثة والفن. متعة البحث من أين تحصلين هذه القطع: من السعودية حصراً أم من العالم؛ وما هي طبيعة هذه القطع؟ حدثينا أكثر عن أسفارك في البحث عن هذه الروائع؟ أبحث دائماً عن القطع المميزة حول العالم؛ من أوروبا، مثل: إيطاليا، وهولندا، وألمانيا، وجورجيا، إلى آسيا، مثل: اليابان، والصين، وتايلند، وسنغافورة، وماليزيا. حتى السوق الأمريكية غنية بقطع مدهشة ونادرة. أبحث في كل مكان؛ الأسواق الشعبية، والمزادات، والمستودعات القديمة، وحتى منازل خاصة. متعة البحث لا توصف، خصوصاً لحظة العثور على قطعة مهملة فيها إمكانيات ضخمة، فأعيد تأهيلها وأجهزها لتعيش قصة جديدة في منزل شخص يقدّرها. نصائح في الديكور هل لديك نصائح لمن تنوي إثراء ديكورات منزلها بهذه القطع؛ هل عليها أن تنظر إلى أمور محددة؟ بكل تأكيد؛ أولاً، لا تفكري أن الفنتج يتعارض مع الطابع العصري، فالعكس تماماً هو الصحيح، والسر في التوازن. إليك بعض النصائح التي أكررها لعملائي: ابدئي بقطعة واحدة مميزة: مثل مرآة بحافة نحاسية، أو طاولة قهوة رخامية، أو إضاءة فنية، واجعليها نقطة تركيز في الغرفة. ادمجي بين الملمس والأسلوب: يضيف الفنتج طابعاً دافئاً، فلا تخافي من مزجه بأثاث عصري بسيط لإحداث توازن بصري. اختاري القطع حسب المساحة: لا تكدّسي، فالقطع الفنتج تحتاج إلى مساحة لـ"تتنفس" وتبرز جمالها. افحصي الخامة والتفاصيل: الخشب الطبيعي، والخياطة اليدوية، والنقوش، وتاريخ الصانع، كلها مؤشرات مهمة لجودة القطعة. فكري استثمارياً: سترتفع قيمة بعض القطع، مع مرور الوقت، خصوصاً إذا كانت من مصمم معروف أو من فترة شهيرة. النصيحة الأهم، هي الآتية: خذي وقتك، ولا تتعجلي. كل قطعة فنتج تختارك كما تختارينها – هناك طاقة خاصة عندما تجدين القطعة التي تشبه ذوقك وتعبر عنك. ___

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store