
منتدى بريكس يصدر كريدت كارد الطالب ومنصة سوشيال ميديا
انطلقت، يوم أمس الجمعة، فعاليات منتدى دبي للاستثمار لدول 'بريكس' في دولة الإمارات العربية المتحدة، بغرض خلق مناخ استثماري ملائم للأعمال في دول 'بريكس'.
ويهدف تنظيم هذا المنتدى إلى خلق مناخ استثماري ملائم للأعمال في دول مجموعة 'بريكس'، وتشكيل بنية تحتية استثمارية ومالية دولية جديدة، وإقامة اتصالات منهجية بين الشركات الصغيرة والمتوسطة، وإشراك المرأة في النشاط الاقتصادي، ودعم المشاريع الإنسانية.
جمع المنتدى ممثلين من 18 دولة، ولم يقتصر الحضور على مندوبين من دول مجموعة 'بريكس' فقط، بل أيضا رجال أعمال من أفريقيا وأوروبا.
وصرح رئيس اللجنة المنظمة للمنتدى، ورئيس الشبكة الدولية 'بيت بريكس'، ورئيس الجامعة الأوراسية الدولية، كونستانتين كليمينكو بوغدانوف، لوسائل الإعلام، بأن المنتدى سيعمل كمحرك لتعزيز عمليات الاستثمار على نطاق واسع في دول 'بريكس'.
وناقش المشاركون في المنتدى قضايا إنشاء منصة رقمية للتفاعل بين المستثمرين الصغار والشركات الصغيرة والمتوسطة، وتشكيل مساحة معلوماتية واحدة، والمشاريع في مجال الطاقة على نطاق صغير، والطب، والذكاء الاصطناعي، والبناء، والبيئة، والتعليم.
وأطلق المنتدى مشاريع الاستثمار 'بريكس هاوس' (بناء مراكز أعمال ومجمعات سكنية في 10 دول من مجموعة 'بريكس')، و'سمول إينرجي' (إنشاء 500 محطة طاقة صغيرة)، وإنشاء 'بريكس كامبوس' (الإمارات العربية المتحدة وروسيا)، وإصدار بطاقة الطالب 'بريكس' (30 مليون مستخدم)، وإنشاء شبكة 'بريكس ميديا' الاجتماعية (نحو 100 مليون مستخدم).
ومن المقرر استثمار نحو 9 مليارات دولار في هذه المشاريع، ضمن منتدى دبي للاستثمار لدول 'بريكس'.
وتضم 'بريكس' مجموعة سياسية واقتصادية، بدأت المفاوضات لتشكيلها عام 2006، وعقدت أول مؤتمر قمة لها عام 2009، وضمت المجموعة البرازيل وروسيا والهند والصين تحت اسم 'بريك'، ثم انضمت جنوب إفريقيا إليها عام 2011 لتصبح 'بريكس'.
والتحقت بالمجموعة في 2024 مصر والإمارات وإيران وإثيوبيا، فيما تمتلك السعودية صفة دولة مدعوة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 13 ساعات
- الجمهورية
عقد مقابلات المرشحين لأندية شباب بريكس بلس بمراكز الشباب والتنمية
وتم عقد المقابلات الشخصية بمركز الإبتكار الشبابي والتعلم بالجزيرة، بمشاركة العديد من الشباب من مختلف التخصصات. وضمت لجان المقابلات الشخصية قيادات وزارة الشباب والرياضة، وعدداً من الخبراء والمتخصصين في مجالات عمل أندية شباب بريكس من تكنولوجيا التعليم وريادة الأعمال والتطوع، والصحة والرياضة، والتدريب، والذكاء الاصطناعي، والتحول الرقمي. ومن جانبه، أوضح الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة أن أندية شباب بريكس، تعد أحد الأندية النوعية داخل مراكز الشباب و مراكز التنمية الشبابية، في ضوء انضمام مصر رسمياً لتجمع بريكس، وفي ضوء مشاركة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي في قمة بريكس الأخيرة بروسيا الاتحادية، وفي اطار اهتمام وزارة الشباب والرياضة بتفعيل دور مصر بتجمع بريكس. أشار وزير الشباب والرياضة أنه يتم تدشين أندية مراكز الشباب و مراكز التنمية الشبابية التابعة لوزارة الشباب والرياضة في مرحلتها الأولي، في المدن الصناعية بمحافظات الجمهورية، بما يتماشى مع أهداف إنشاء هذه الأندية. وتهدف أندية شباب ال بريكس بلس بمراكز الشباب و مراكز التنمية الشبابية إلى زيادة الوعي لدى الشرائح الشبابية بمراكز الشباب بتجمع دول بريكس، ومساعدة الشباب في فهم وتقدير انضمام مصر لتجمع دول بريكس، وتزويد الشباب بالمعرفة والمهارات اللازمة في مجالات "التعليم و التدريب، ريادة الأعمال الشبابية، العلوم والتكنولوجيا والابتكار، الصحة والرياضة، الخدمة العامة والتطوع"، بجانب إشراك الشباب المصري وزيادة تفاعله في ملف بريكس، تعزيز تبادل الخبرات في المجالات المختلفة في مجالات شباب بريكس، والخروج بحلول و أفكار تخدم مستقبل شباب دول البريكس، بالإضافة إلى تنمية التعاون بين دول تجمع بريكس من خلال الشباب. وكانت وزارة الشباب والرياضة قد أطلقت منذ فترة استمارة المشاركة في أندية شباب بريكس وفقاً للشروط التالية : "أن يكون المتقدم مصري الجنسية، أن يكون المتقدم للمشاركة من الشباب الفاعلين من مراكز الشباب و مراكز التنمية الشبابية وخارجها من سن 18 – 40 عام، أن يكون المتقدم للمشاركة من الشباب ممن لديهم خبرة في المجالات المتخصصة لشباب دول البريكس وهي ( التعليم و التدريب، ريادة الأعمال الشبابية، العلوم والتكنولوجيا والابتكار، الصحة والرياضة، الخدمة العامة والتطوع)، أن يكون المتقدم للمشاركة لديه إلمام بأحد لغات دول تجمع بريكس. Previous Next


مستقبل وطن
منذ يوم واحد
- مستقبل وطن
مصر تشارك في اجتماع وزراء طاقة تجمع "البريكس" بالبرازيل
أكد الجيولوجي د. علاء البطل وكيل أول وزارة البترول والمشرف على البيئة والسلامة وكفاءة الطاقة والمناخ، أن مصر تستهدف رفع نسبة الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة إلى 42% بحلول عام 2030، وذلك في إطار تحديث استراتيجية الطاقة المستدامة المتكاملة حتى عام 2040. كما تسعى مصر لتسريع وتيرة خفض الكربون، وتنويع مصادر الطاقة، بما يتماشى مع "رؤية مصر 2030". جاء ذلك خلال مشاركة الجيولوجي د. علاء البطل وكيل أول وزارة البترول والمشرف على البيئة والسلامة وكفاءة الطاقة والمناخ، في اجتماع وزراء الطاقة لدول مجموعة "بريكس"، الذي عُقد بالعاصمة البرازيلية "برازيليا"، في 19 مايو 2025، برئاسة دولة البرازيل. وأعرب البطل- في كلمته التي ألقاها نيابة عن المهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية- عن تقديره لجمهورية البرازيل لتوليها رئاسة مجموعة البريكس لعام 2025، مشيدًا بأهمية الاجتماع وتوقيته، لما يعكسه من التزام دول البريكس بتعزيز الشراكات، وتحقيق التنمية المستدامة، والأهداف المناخية العالمية. وأشار إلى الإنجازات البارزة التي تحققت خلال العام الجاري بفضل الجهود الجماعية، والتي شملت إعداد خارطة طريق للتعاون حتى عام 2030، بما يوازن بين الاعتماد على الوقود الأحفوري والحاجة الملحة للانتقال إلى أنظمة طاقة مستدامة، إلى جانب إطلاق الحوار بين مجموعة البريكس وبنك التنمية الجديد، باعتباره خطوة محورية نحو تحفيز الاستثمارات في التحول الطاقي الشامل، وضمان وصول الطاقة لجميع دول المجموعة. واستعرض البطل جهود الوزارة في التوسع في إنتاج الوقود المستدام، باعتباره عنصراً محورياً في دعم خفض الكربون، وتحقيق انتقال عادل للطاقة، مسلطاً الضوء على مشروعات الوزارة في هذا المجال، مثل مشروع الإيثانول الحيوي، ومشروع إنتاج وقود الطيران المستدام. وفيما يتعلق بالهيدروجين منخفض الكربون.. أشار البطل، إلى أبرز أنشطة وإنجازات مصر في هذا المجال، والتي شملت إصدار الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين منخفض الكربون، وإنشاء المجلس الوطني للهيدروجين الأخضر ومشتقاته، وإقرار قانون الحوافز الخاص به، منوها بمشروع شركة دمياط لإنتاج الأمونيا الخضراء، الجاري تنفيذه من خلال الشركة المصرية القابضة للبتروكيماويات (إيكم)، التي تُعد من الكيانات الرئيسية في قطاع البترول المصري، وشركة مصر لإنتاج الأسمدة (موبكو)، مبينا أنه في ضوء هذه الجهود، تم التأكيد على التزام مصر بضمان إتاحة موارد الطاقة، والترويج للوقود المستدام، وبناء مستقبل طاقي مرن وآمن للجميع. وأعرب البطل، عن تطلعه إلى مواصلة وتعزيز التعاون والجهود المشتركة مع دول مجموعة البريكس، لتحقيق مستقبل طاقي مستدام وآمن، لا سيما من خلال التنفيذ الفعّال لخارطة الطريق الطموحة التي تم الاتفاق عليها. جدير بالذكر أن البريكس هو تكتل اقتصادي عالمي، بدأت فكرة تأسيسه في عام 2006، وبعد سلسلة من الاجتماعات حول تأسيس التكتل، أطلق، وعقد اجتماعه الأول في عام 2008 باليابان، على هامش قمة مجموعة الثماني، حيث كان مكوَّنًا من أربع دول، وهي: البرازيل، وروسيا، والهند، والصين، وسُمِّي -آنذاك- بـ"بريك" (BRIC)، إلى أن انضمت إليه دولة جنوب إفريقيا في 24 ديسمبر 2010، فأصبح يُسمَّى "بريكس" (BRICS)، وهي الأحرف الأولى لأسماء دوله بالإنجليزية. وفي يناير 2024، انضمت جمهورية مصر العربية إلى عضوية دول البريكس، وتم انضمام دول أخرى إلى عضوية البريكس، مثل: الإمارات العربية المتحدة، وإيران، وإثيوبيا، وأندونيسيا.


بوابة الأهرام
منذ يوم واحد
- بوابة الأهرام
مصر تشارك في اجتماع وزراء طاقة "البريكس" بالبرازيل
أ ش أ أكد الجيولوجي د. علاء البطل وكيل أول وزارة البترول والمشرف على البيئة والسلامة وكفاءة الطاقة والمناخ، أن مصر تستهدف رفع نسبة الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة إلى 42% بحلول عام 2030، وذلك في إطار تحديث استراتيجية الطاقة المستدامة المتكاملة حتى عام 2040، إلى جانب السعي لتسريع وتيرة خفض الكربون، وتنويع مصادر الطاقة، بما يتماشى مع "رؤية مصر 2030". موضوعات مقترحة جاء ذلك خلال مشاركة شارك الجيولوجي د. علاء البطل وكيل أول وزارة البترول والمشرف على البيئة والسلامة وكفاءة الطاقة والمناخ، في اجتماع وزراء الطاقة لدول مجموعة "بريكس"، الذي عُقد بالعاصمة البرازيلية "برازيليا"، في 19 مايو 2025، برئاسة دولة البرازيل، وفق بيان، الخميس. وأعرب البطل- في كلمته التي ألقاها نيابة عن المهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية- عن تقديره لجمهورية البرازيل لتوليها رئاسة مجموعة البريكس لعام 2025، مشيدًا بأهمية الاجتماع وتوقيته، لما يعكسه من التزام دول البريكس بتعزيز الشراكات، وتحقيق التنمية المستدامة، والأهداف المناخية العالمية. وأشار إلى الإنجازات البارزة التي تحققت خلال العام الجاري بفضل الجهود الجماعية، والتي شملت إعداد خارطة طريق للتعاون حتى عام 2030، بما يوازن بين الاعتماد على الوقود الأحفوري والحاجة الملحة للانتقال إلى أنظمة طاقة مستدامة، إلى جانب إطلاق الحوار بين مجموعة البريكس وبنك التنمية الجديد، باعتباره خطوة محورية نحو تحفيز الاستثمارات في التحول الطاقي الشامل، وضمان وصول الطاقة لجميع دول المجموعة. واستعرض البطل جهود الوزارة في التوسع في إنتاج الوقود المستدام، باعتباره عنصراً محورياً في دعم خفض الكربون، وتحقيق انتقال عادل للطاقة، مسلطاً الضوء على مشروعات الوزارة في هذا المجال، مثل مشروع الإيثانول الحيوي، ومشروع إنتاج وقود الطيران المستدام. وفيما يتعلق بالهيدروجين منخفض الكربون.. أشار البطل، إلى أبرز أنشطة وإنجازات مصر في هذا المجال، والتي شملت إصدار الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين منخفض الكربون، وإنشاء المجلس الوطني للهيدروجين الأخضر ومشتقاته، وإقرار قانون الحوافز الخاص به، منوها بمشروع شركة دمياط لإنتاج الأمونيا الخضراء، الجاري تنفيذه من خلال الشركة المصرية القابضة للبتروكيماويات (إيكم)، التي تُعد من الكيانات الرئيسية في قطاع البترول المصري، وشركة مصر لإنتاج الأسمدة (موبكو)، مبينا أنه في ضوء هذه الجهود، تم التأكيد على التزام مصر بضمان إتاحة موارد الطاقة، والترويج للوقود المستدام، وبناء مستقبل طاقي مرن وآمن للجميع. وأعرب البطل، عن تطلعه إلى مواصلة وتعزيز التعاون والجهود المشتركة مع دول مجموعة البريكس، لتحقيق مستقبل طاقي مستدام وآمن، لا سيما من خلال التنفيذ الفعّال لخارطة الطريق الطموحة التي تم الاتفاق عليها. جدير بالذكر أن البريكس هو تكتل اقتصادي عالمي، بدأت فكرة تأسيسه في عام 2006، وبعد سلسلة من الاجتماعات حول تأسيس التكتل، أطلق، وعقد اجتماعه الأول في عام 2008 باليابان، على هامش قمة مجموعة الثماني، حيث كان مكوَّنًا من أربع دول، وهي: البرازيل، وروسيا، والهند، والصين، وسُمِّي -آنذاك- بـ"بريك" (BRIC)، إلى أن انضمت إليه دولة جنوب إفريقيا في 24 ديسمبر 2010، فأصبح يُسمَّى "بريكس" (BRICS)، وهي الأحرف الأولى لأسماء دوله بالإنجليزية. وفي يناير 2024، انضمت جمهورية مصر العربية إلى عضوية دول البريكس، وتم انضمام دول أخرى إلى عضوية البريكس، مثل: الإمارات العربية المتحدة، وإيران، وإثيوبيا، وأندونيسيا.