الزرقاء .. 539 فرصة عمل في المعرض الوظيفي الثاني
السوسنة
نظمت غرفة صناعة الزرقاء، بالتعاون مع منظمة التعاون الدولي الألماني (GIZ)، فعاليات المعرض الوظيفي الثاني، بمشاركة 32 شركة صناعية من محافظتي الزرقاء والمفرق، حيث أتاح المعرض ما يقارب 539 فرصة عمل في مجالات صناعية متعددة.
وخلال الافتتاح، أكد نائب رئيس غرفة صناعة الزرقاء، حسين حواتمة، أن المتغيرات السياسية على المستويين الإقليمي والدولي أفرزت تحديات اقتصادية كبيرة، إلا أن القطاع الصناعي الأردني تمكن من الحفاظ على زخمه الإنتاجي والتصديري، ما أسهم في التخفيف من حدة هذه التحديات على الاقتصاد الوطني، خاصة وأن غالبية الصادرات الوطنية تنتمي إلى قطاعي الصناعات التحويلية والتعدينية.
وقال إن صادرات محافظتي الزرقاء والمفرق من المنتجات الصناعية ارتفعت بنسبة 17% خلال عام 2024، متجاوزة 1.5 مليار دولار، فيما بلغت قرابة 340 مليون دولار خلال الربع الأول من العام الحالي وحده.
وأشار إلى حرص الغرفة على دعم الجهود الوطنية في تطوير التدريب والتشغيل، بالتركيز على التعليم المهني والتقني، وتنمية المهارات الشخصية والمهنية للشباب لبناء مستقبل وظيفي مستدام، إذ جاء التعاون مع مشروع "التجارة لأجل التشغيل" لتفعيل وحدة دعم التشغيل بالغرفة، وتقديم خدمات تشغيلية مخصصة للقطاع الصناعي.
ونوه حواتمة بأن وحدة دعم التشغيل في غرفة الصناعة، ومنذ بداية العام الماضي، وفرت فرص عمل لأكثر من 562 باحثا وباحثة عن عمل في أكثر من 30 شركة صناعية في الزرقاء والمفرق.
وتضمنت فعاليات المعرض عرضا تقديميا حول خدمات وحدة دعم التشغيل، قبل أن يفتتح المعرض رسميا ويتاح للباحثين عن عمل التواصل المباشر مع ممثلي الشركات وتقديم طلباتهم بناء على الشواغر المتوفرة.
ويقام هذا النشاط ضمن إطار مشروع تعزيز التشغيل المستدام في الشركات التصديرية، الذي انطلق عام 2023 بالتعاون بين غرفة صناعة الزرقاء ومشروع "التجارة لأجل التشغيل" (T4E)، والذي يهدف إلى تفعيل دور وحدة التشغيل في ربط الشباب الباحثين عن عمل بالمؤسسات الصناعية في الزرقاء والمفرق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 4 ساعات
- سرايا الإخبارية
"الأغذية العالمي" يعلق الوجبات المدرسية من 11 أيار
سرايا - كشف برنامج الأغذية العالمي عن قراره بتعليق تقديم الوجبات الصحية المدرسية التي تقدّم في إطار البرنامج الوطني للتغذية المدرسية، ابتداءً من 11 أيار (مايو) 2025، وذلك حتى نهاية الفصل الدراسي الحالي. وأضاف البرنامج في تقرير حول عملياته في الأردن أنّ هذا القرار يأتي "بسبب نقص التمويل"، وسيؤثر هذا التعليق على 90 ألف تلميذ في 476 مدرسة في مجتمعات تعتمد على وجبات يومية مغذية. كما سيؤدي إلى تعطيل سبل عيش 250 امرأة ضعيفة يعملن في مطابخ المجتمع لإعداد الوجبات، ونحو 300 مزارع صغير يزودون بالمنتجات الطازجة، والعاملين في المخابز المحلية، ما يؤثر على مصادر الدخل وسلسلة إمدادات الغذاء المحلية الأوسع. وأكد البرنامج أنّ أولوياته تتركز في الوقت الحالي على تأمين تمويل كافٍ لتلبية الاحتياجات الغذائية العاجلة للاجئين في الأردن، مشيراً إلى أنّ الموارد الحاليّة "لا تكفي" لتغطية تكاليف المساعدات النقدية الشهرية للاجئين في المخيمات والمجتمعات المحلية بعد تاريخ حزيران (يونيو) 2025. ويحتاج البرنامج إلى 35 مليون دولار لتحديد الأولويات لتلبية الاحتياجات الأساسية للاجئين حتى نهاية عام 2025. وخلال نيسان (أبريل)، قدّم برنامج الأغذية مساعدات غذائية شهرية لـ277 ألف لاجئ في المخيمات والمجتمعات المحلية، بمستويات منخفضة (21 دولارًا للشخص الواحد شهريًا) بسبب نقص التمويل المستمر. وحتى الشهر الماضي، عاد 60500 لاجئ سوري إلى بلادهم، من بينهم 30 ألفا كانوا يتلقون مساعدات غذائية من برنامج الأغذية، وعليه أوقف البرنامج مساعداته الغذائية الشهرية لهؤلاء اللاجئين (الـ 30 ألف لاجئ)، الذين يمثلون 10 % من إجمالي اللاجئين الذين يتلقون مساعدات البرنامج. وكان البرنامج قدم الشهر الماضي ضمن البرنامج الوطني للتغذية المدرسية، ألواح التمر والبسكويت عالي البروتين لـ430 ألف طالب في المخيمات والمجتمعات المحلية، ووجبات صحية لـ90 ألف طالب في المجتمعات المحلية. وفي إطار المساعدة الفنية المُقدّمة لصندوق المعونة الوطنية (NAF)، قدّم برنامج الأغذية الدعم للصندوق للتحقق من بيانات المستفيدين لحوالي 2,300 أسرة من خلال زيارات منزلية ميدانية. وهدفت هذه الزيارات إلى التحقق من معلومات الأسر المُسجّلة لتلقي المساعدة، وإبلاغ صندوق المعونة الوطنية بقراره بشأن إدراجها في برنامج المساعدة النقدية. وفي إطار أنشطته في مجال سبل العيش والاستجابة لتغير المناخ، أطلق برنامج الأغذية مشروع مدارس الابتكار الميداني الذي يستهدف 50-60 شابًا أردنيًا ولاجئًا من الفئات الأشد ضعفًا من المفرق وإربد وجرش وعجلون، مشيرا إلى أن 25 شابًا تلقوا تدريبًا الشهر الماضي في مجال أبحاث السوق والابتكار القائم على الاحتياجات، ونظّموا أربعة أيام ميدانية لرسم خرائط لتحديات الأغذية الزراعية في شمال وادي الأردن والمفرق. واستجابةً لندرة المياه وتدهور التربة المرتبطين بالمناخ اللذين يؤثران على المزارعين الأردنيين، أطلق البرنامج ثلاثة حلول زراعية مبتكرة: خزانات خرسانية قماشية قابلة للطي لتعزيز تخزين المياه، والري بالتنقيط سريع الاستجابة لتحسين كفاءة استخدام المياه، وأنظمة تكافلية متكيفة لتعزيز صحة التربة ومرونة المحاصيل. وخلال نيسان (أبريل) وافقت الحكومة على نظام لتحويل مجلس الأمن الغذائي إلى المجلس الأعلى للأمن الغذائي، برئاسة رئيس الوزراء، حيث سيعزز هذا الإنجاز التنسيق الوطني والتخطيط الإستراتيجي بما يتماشى مع أولويات الأمن الغذائي في الأردن.


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
ترمب: ماسك لن يترك الإدارة الأميركية كلياً
واشنطن - قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إن الملياردير إيلون ماسك سيبقى مستشاراً مقرباً له، حتى بعد أن يغادر الرئيس التنفيذي لشركة «تسلا» الإدارة الأميركية بعد فترة فوضوية استمرت 4 أشهر شهدت تعطيله عشرات الوكالات في إطار جهوده لخفض الإنفاق الحكومي.وخلال مؤتمر صحافي مشترك في البيت الأبيض، أشاد ترمب بماسك ودافع عن حملته لخفض التكاليف خلال إشرافه على إدارة الكفاءة الحكومية. وقال ترمب بالمكتب البيضاوي وإلى يمينه ماسك: «لن يغادر إيلون بالكلية.. سيعود بين الحين والآخر».وألغت إدارة الكفاءة آلاف الوظائف، كما ألغت نفقات بمليارات الدولارات، بما في ذلك غالبية المساعدات الخارجية الأميركية، لكنها لم ترق حتى الآن إلى مستوى الوعود الأولية الكبيرة التي أطلقها ماسك. وذكر ماسك أن رحيله عن البيت الأبيض لا يعني نهاية وزارة الكفاءة الحكومية التي كان يتولى الإشراف عليها وإن جزءاً كبيراً من فريقه المسؤول عن خفض التكاليف سيبقى في منصبه، وسيواصل تقديم المشورة للرئيس ترمب.وعبر ماسك عن ثقته في أن وزارة الكفاءة ستحقق «مع مرور الوقت» توفيرا للنفقات قدره تريليون دولار، وهو ما وعد به. وغادر ماسك منصبه الأربعاء، بعد ساعات من انتقاده مشروع قانون ترمب الذي حمل اسم مشروع «القانون الموحد والجميل والكبير».وكتب على منصته «إكس»: «مع اقتراب انتهاء فترة عملي كموظف حكومي خاص أود أن أتوجه بالشكر إلى الرئيس دونالد ترمب على منحي الفرصة للعمل على تقليص الهدر في الإنفاق الحكومي». وأضاف أنه يؤمن بأن مهمة مكتب كفاءة الحكومة «ستزداد رسوخاً مع مرور الوقت، لتصبح نهجاً ثابتاً يعتمد عليه في مختلف مؤسسات الدولة».وقال مصدر مطلع إن بعض كبار المسؤولين رأوا في تصريحات ماسك حول مشروع قانون الضرائب انفصالاً صريحاً عن الإدارة. وجاءت مغادرة الملياردير الأميركي بعد ساعات من انتقاده مشروع قانون الرئيس الأميركي للإنفاق الذي حمل اسم مشروع «القانون الموحد والجميل والكبير»، وقال إنه «يشعر بخيبة أمل»، وهو ما يشكل «شرخاً كبيراً» في شراكة بين الرجلين كان ينتظر أن تعيد تشكيل السياسة الأميركية والحكومة الفيدرالية، حسبما ذكرت وكالة «أسوشيتد برس». وقال في حديثه مع شبكة CBS، إنه «مشروع قانون إنفاق ضخم» يزيد العجز الفيدرالي و»يقوض عمل» وزارة كفاءة الحكومة التابعة له، والمعروفة باسم DOGE. وأضاف ماسك الذي دعم ترشيح ترمب بما لا يقل عن 250 مليون دولار خلال الانتخابات الرئاسية الأميركية، وعمل في إدارته كمستشار كبير: «أعتقد أن مشروع القانون قد يكون كبيراً أو جميلاً، لكن لا أظن أنه يمكن أن يكون الاثنين معاً». ودافع ترمب الذي كان يتحدث في المكتب البيضاوي، الأربعاء، عن أجندته بالحديث عن الجوانب السياسية الدقيقة المتعلقة بالتفاوض على التشريع. وقال:»أنا لست سعيداً ببعض جوانبه، لكنني سعيد بجوانب أخرى منه». وذكر أيضاً أنه من الممكن إجراء المزيد من التغييرات، وقال: «سنرى ما سيحدث، لا يزال أمامنا طريق طويل لنقطعه». وكالات


أخبارنا
منذ 5 ساعات
- أخبارنا
رئيس تجارة الأردن: المملكة بوابة استراتيجية لاستثمارات البرازيل بالمنطقة
أخبارنا : أكد رئيس غرفة تجارة الأردن خليل الحاج توفيق، أهمية أن تكون المملكة مركزا استراتيجيا وبوابة للشركات البرازيلية الراغبة للمشاركة بمشروعات الأعمار بالمنطقة، ولا سيما في سوريا، وبما يسهم في تعزيز فرص التعاون الاقتصادي مع الأردن وتحقيق مصالح مشتركة للجميع. وأضاف خلال أعمال المنتدى الاقتصادي الأردني البرازيلي، اليوم الاحد، أن المملكة لديها خطة تحديث اقتصادي، جاءت بتوجيهات ملكية سامية، تؤسس لاقتصاد وطني قائم على النمو والاستدامة وتجويد حياة المواطنين. وقال الحاج توفيق، إن رؤية التحديث الاقتصادي ترتكز على العديد من القطاعات الاقتصادية الواعدة مثل الصناعات الغذائية والأدوية البشرية والمحيكات والطاقة والتجارة والتعدين والسياحة وتكنولوجيا المعلومات وغيرها. وأكد خلال المنتدى الذي يشارك به أصحاب الأعمال والمديرين التنفيذيين من مختلف القطاعات الاقتصادية في البلدين، إلى جانب ممثلين رسميين عن وزارة الزراعة والثروة الحيوانية البرازيلية، ووكالة ترويج الاستثمار في ولاية ساو باولو، أن هذه القطاعات مليئة بالفرص التي تلبي رغبات المستثمرين. وأوضح أن المنتدى يمثل فرصة فريدة لاستكشاف الفرص الاستثمارية الواعدة في المملكة الأردنية الهاشمية، كما يشكل المنتدى فرصة أيضًا لاستكشاف السوق البرازيلية الواسع والمتنوع، الذي يعد من أكبر الأسواق في أميركا اللاتينية والعالم، ويمتاز بقاعدة استهلاكية ضخمة وقطاعات اقتصادية متطورة تشمل الزراعة، والصناعات التحويلية، والتكنولوجيا والطاقة المتجددة. ودعا الى تعزيز التكامل الاقتصادي والتجاري بين الأردن والبرازيل عبر ايجاد بيئة محفزة للاستثمار ودعم الابتكار، ما يسهم في استقطاب استثمارات للأردن وتوفير فرص عمل جديدة، وتحقيق نمو اقتصادي، مشيرا لعمق العلاقات الاقتصادية التي تجمع بين البلدين والممتدة عبر سنوات من التعاون المثمر بالعديد من المجالات. ولفت الحاج توفيق إلى أن علاقات البلدين التجارية شهدت نموًا مستمرًا بفضل الإرادة القوية لدى الطرفين لتوسيع آفاق التعاون وتعزيز التبادل التجاري والاستثماري، حيث تتميز هذه العلاقة بالتكامل في عدة قطاعات حيوية مما يفتح أبواباً واسعة أمام فرص الاستثمار المشترك وتبادل الخبرات. من جهته، أكد رئيس غرفة التجارة العربية البرازيلية، الدكتور ويليام أديب ديب جونيور، أن انطلاق البعثة متعددة القطاعات الى المملكة الأردنية يمثل بداية مهمة عمل برازيلية جديدة، تعكس عمق العلاقات الثنائية القائمة على التعاون والتكامل بين البرازيل والأردن. وقال جونيور، "إن هذه المبادرة هي ثمرة تعاون مشترك بين غرفة التجارة العربية البرازيلية وسفارة البرازيل في عمان ووزارة الزراعة البرازيلية ووكالة Invest SP التابعة لولاية ساو باولو، بالتعاون مع غرفة تجارة الأردن ووزارة الاستثمار الأردنية، إضافة الى الشركات البرازيلية الحاضرة". وأشار الى أن العلاقات التجارية بين البلدين استمرت لعقود طويلة على أساس من التكامل والدعم الاستراتيجي المتبادل، موضحا أن البرازيل تؤدي دورا محوريا في تعزيز الأمن الغذائي في الأردن عبر تصدير المواد الغذائية الأساسية، في حين يضطلع الأردن بدور مهم في تزويد البرازيل بالأسمدة التي تدعم تنافسية قطاعها الزراعي عالميا. ولفت الى ان حجم التبادل التجاري بين البلدين بلغ نحو 650 مليون دولار العام الماضي 2024، مضيفا ان الصادرات البرازيلية ارتفعت بنسبة 34 بالمئة لتصل الى 540 مليون دولار، وهو ما يمثل افضل نتيجة تحققها منذ عام 2013، مؤكدا أن صادرات الأردن الى البرازيل حققت أيضا أرقاما مهمة تعكس التوازن المتنامي في التبادل التجاري بين الطرفين. وأضاف جونيور، أن مشاركة اكثر من 20 منظمة برازيلية دليل على اهتمام مجتمع الأعمال البرازيلي بالسوق الأردنية، ورغبتهم في استكشاف فرص التعاون والاستثمار، مشيدا بما حققه الأردن من تقدم في تهيئة بيئة أعمال تنافسية مدعومة باتفاقيات تجارة حرة مع عشرات الدول، وموقع استراتيجي على أحد أهم ممرات التجارة العالمية، ما يشكل فرصة للوصول إلى أسواق جديدة. وأوضح أن البرازيل تحتل مكانة فريدة في سوق الغذاء العالمي، حيث تعد من اكبر المصدرين لمنتجات متنوعة، بما في ذلك البروتين الحيواني الحلال، رغم أن نسبة المسلمين في البرازيل لا تتجاوز 1% إلا ان بلاده تعتبر أكبر مصدر في العالم للدجاج ولحم البقرالحلال، مؤكدا ان ذلك يعكس التزام البلاد بالمعايير المطلوبة وتلبيتها لحاجات الاسواق الاسلامية. وقال جونيور "نلتقي هنا اليوم لا من اجل الاعمال فقط، بل من اجل ضمان استفادة بلدينا من نتائج هذا التعاون، ونأمل بصدق ان تسهم هذه الزيارة في فتح افاق جديدة للشراكة وفرص الاعمال، وتعزيز العلاقات العريقة بين البرازيل والأردن". وجاء المنتدى ضمن زيارة وفد تجاري برازيلي رفيع المستوى إلى المملكة تستمر عدة أيام، بتنظيم من الغرفة التجارية العربية البرازيلية وبالتعاون مع غرفة تجارة الأردن، وبالتنسيق مع السفارة الأردنية في ساو باولو. ويهدف المنتدى إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية الأردنية البرازيلية، واستكشاف الفرص الاستثمارية والتجارية المتاحة في المملكة، وفتح قنوات جديدة للتعاون بين القطاعين العام والخاص في كلا البلدين، بما يسهم في بناء شراكات استراتيجية طويلة الأمد. وخلال المنتدى تم تقديم عرض حول الفرص التجارية في السوق البرازيلية، وإمكانات الاستثمار، والقطاعات ذات الأولوية بالنسبة للمستثمرين، علاوة على لقاءات ثنائية بين الشركات الأردنية ونظيرتها البرازيلية. ويتضمن برنامج زيارة الوفد البرازيلي للمملكة اجتماعات رسمية مع عدد من الوزارات والمؤسسات الحكومية، أبرزها: وزارة الزراعة، وزارة الصناعة والتجارة والتموين، وزارة الاستثمار، ودائرة الجمارك. كما تشمل الزيارة جولات ميدانية إلى مواقع استثمارية مختارة، بهدف الاطلاع على الفرص المتاحة في السوق الأردنية، والتعرف على المزايا التنافسية التي يقدمها الاقتصاد الوطني للمستثمرين الأجانب. --(بترا)