logo
كريم فهمي بـ«لوك» صادم في «220 يوم».. دراما اجتماعية رومانسية

كريم فهمي بـ«لوك» صادم في «220 يوم».. دراما اجتماعية رومانسية

عكاظمنذ 6 ساعات

طرحت الشركة المنتجة لمسلسل «220 يوم» البوستر الرسمي للعمل، الذي يخوض بطولته النجم كريم فهمي، إلى جانب الفنانة صبا مبارك، تمهيداً لانطلاق عرضه خلال يونيو الجاري.
لفت البوستر الأنظار بظهور كريم فهمي حليق الرأس في «لوك» غير مألوف، في حين ظهرت صبا مبارك بجانبه، لتكشف ملامح دراما اجتماعية رومانسية تدور في 15 حلقة، وتناقش قضايا الأسرة والضغوط اليومية التي تواجه الأزواج.
يجسد فهمي في المسلسل شخصية كاتب يعيش مع زوجته، مديرة مكتبه (صبا مبارك)، حيث يحاولان معاً الحفاظ على استقرار حياتهما، إلى أن تقع حادثة مفاجئة تقلب مسار الأحداث.
المسلسل من تأليف محمود زهران، سيناريو وحوار نديم نادر، وإخراج كريم العدل، ويشارك في بطولته كل من حنان سليمان، علي الطيب، عايدة رياض، يوسف رفعت، لينا صوفيا.
ويأتي هذا العمل بعد الظهور الرمضاني الأخير لكريم فهمي في مسلسل «وتقابل حبيب» أمام النجمة ياسمين عبدالعزيز، في تعاون ثانٍ بينهما بعد نجاح مسلسل «ونحب تاني ليه» عام 2020.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«العلامات»... معرض أثري بالقاهرة يحكي تاريخ الكتابة عبر العصور
«العلامات»... معرض أثري بالقاهرة يحكي تاريخ الكتابة عبر العصور

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

«العلامات»... معرض أثري بالقاهرة يحكي تاريخ الكتابة عبر العصور

كيف بدأت الكتابة؟ من أين جاءت علاماتها الأولى؟ وكيف تطوّرت لتُصبح اللغات التي نعرفها اليوم؟ للإجابة عن هذه الأسئلة، نظَّم «المتحف المصري» في القاهرة معرضاً أثرياً مؤقتاً يستعرض تطوّر الكتابة من النقوش إلى الخطوط عبر العصور المختلفة. يحمل المعرض عنوان: «العلامات: من العلامات الكتابية إلى النقوش الخطية... الكاتب والخط عبر العصور»، ويضم العديد من القطع الأثرية، والبرديات، والنقوش التي تعكس ملامح الحضارة المصرية القديمة. كما يُسلّط الضوء على دور المترجمين وأهميتهم في تلك الحضارة. فقد لعب المترجمون دوراً محورياً في مصر القديمة، إذ شكّلوا حلقة وصل أساسية لتسهيل التواصل والتفاعل مع الشعوب الأجنبية، لا سيّما مع اتساع نفوذ مصر في مجالات التجارة والدبلوماسية والعمليات العسكرية، حسبما أكّده المتحف في بيانه عن المعرض. صور لنقوش بدائية ضمن المعرض (المتحف المصري) ويعود أقدم ذكر للقب «مترجم» (إعاو) إلى عهد الملك ساحورع من الأسرة الخامسة في الدولة القديمة، حيث اضطلع المترجمون بمهام حيوية في صياغة المعاهدات والرسائل والاتفاقيات وتفسيرها. ومن أبرز إنجازاتهم معاهدة السلام المصرية الحيثية الشهيرة التي أُبرمت في عهد الملك رمسيس الثاني. وأشار البيان إلى الدور المحوري الذي أدّاه المترجمون في البعثات الاستكشافية والتجارية، وكذلك في الحملات العسكرية، حيث أسهموا في التواصل مع المرتزقة، والأجانب، والحلفاء، وحتى مع الشعوب المهزومة. وعلى المستوى الإداري، عمل المترجمون في البلاط الملكي والمعابد، وكان لهم دور بارز في إدارة العلاقات الخارجية وترجمة الرسائل الواردة من المبعوثين الأجانب. ويضم المعرض مجموعة فريدة من أدوات الكتابة والأحبار التي استخدمها أجدادنا في تدوين التاريخ، بالإضافة إلى نماذج متعدّدة من البرديات التي تمثل مختلف الخطوط واللغات والعصور. نماذج من الكتابات الأثرية المعروضة (المتحف المصري) وأشار الباحث في الحضارة المصرية والخبير السياحي المصري، بسام الشماع، إلى أهمية هذه المعارض المؤقتة في إبراز الكنوز التاريخية الثمينة التي يضمها المتحف المصري، ويتجلّى ذلك من خلالها الدور الرائد للحضارة المصرية. وأضاف لـ«الشرق الأوسط»: «فكرة المعارض المؤقتة التي ينظّمها المتحف المصري، بإدارة الدكتور علي عبد الحليم، فكرة مهمة جداً، وهي ليست المرة الأولى؛ فقد أُقيم معرض خاص عن العطور في مصر القديمة، بالإضافة إلى المعرض الحالي عن الكتابة». وأشار إلى وجود كثير من الكنوز الفريدة في المتحف المصري التي يجب إبرازها للزائرين، قائلاً: «كما أُبرزت لوحة كوم الحصن التي يظهر عليها نص يقول، ولأول مرة، إن عدد أيام السنة هو 365 يوماً وربع يوم، هناك أيضاً تمثال مهم لـ(ناعمو)، رئيس عمال المناجم، وعليه نقوش من الكتابات السينائية المبكرة، والتي تُعد من مصادر الهجائية في العالم». وتابع: «أنا سعيد بهذا النقش الذي رأيته أمس، بعدما كنت قد تعرّفت عليه منذ سنوات، من خلال كتاب (رحلة الكتابة) الذي طبعته ونشرته مكتبة الإسكندرية». نموذج للكتابات القديمة في المتحف (المتحف المصري) ونشر المتحف المصري إحدى الوثائق الأثرية التي تضم نقوشاً وكتابات قديمة، معلّقاً عليها: «تطوّرت الهيروغليفية من نظام كتابة تصويري إلى شكل أكثر تجريداً وهيكلية، مما أدى في النهاية إلى ظهور النصوص الأبجدية. ويُعدّ الخط السينائي البدائي، الذي ظهر في منطقة سيناء نتيجةً للتفاعل المصري مع السكان الكنعانيين على نطاق واسع، أول أبجدية حقيقية. وقد شكّل هذا الخط المبكر أساساً للأبجدية الفينيقية التي أثّرت بدورها في تطوّر الخط الآرامي، مما أدى في النهاية إلى ظهور الأبجدية العربية والعديد من أنظمة الكتابة الأخرى»، وذلك وفقاً لما نشرته صفحة المتحف.

تركي آل الشيخ يزور «الزعيم» عادل إمام في منزله بمصر.. ما القصة؟
تركي آل الشيخ يزور «الزعيم» عادل إمام في منزله بمصر.. ما القصة؟

عكاظ

timeمنذ 3 ساعات

  • عكاظ

تركي آل الشيخ يزور «الزعيم» عادل إمام في منزله بمصر.. ما القصة؟

روى رئيس الهيئة العامة للترفيه المستشار تركي آل الشيخ، تفاصيل زيارته للفنان الكبير عادل إمام في منزله، كاشفاً عن حالته الصحية والجلسة التي جمعتهما حول الأفلام والأعمال المسرحية. وقال آل الشيخ في منشور له عبر حسابه بمنصة التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «اليوم يوم سعيد جداً بالنسبة لي حيث زرت فيه الأسطورة العربية الأستاذ الكبير عادل إمام وسعدت جداً برؤيته بصحة وعافية وكعادته لم تخلُ الجلسة من بعض الضربات في منتصف الجبهة». وأضاف: «وجدته متابعاً دقيقاً لأعمال الصندوق وأخبار الأفلام والمسرحيات، وقال لي جملة ستبقى عالقة في ذهني كثيراً وهي «ربنا يسعد بيك مصر»، وقال لي كمان إنه بيتنفس المسرح وإنه أحب الأماكن ليه». وأكد رئيس الهيئة العامة للترفيه أنه أخبر «الزعيم» بالأعمال التي يعمل على إعادة تقديمها بشكل معاصر من أعماله الفنية، معلقاً: «قلت له أنا ورامي ومحمد إنهم بيجددوا الآن فيلم (البحث عن فضيحة) وأيضا (شمس الزناتي)». واختتم آل الشيخ حديثه قائلاً: «كان سعيداً جداً، وبيتابع الأهلي في كأس العالم، وشربت عنده أحلى شاي العروسة، ربنا يحفظه ويسعده زي ما كان سبب في سعادة الملايين 60 سنة». أخبار ذات صلة

الإعلام السعودي.. من التحول إلى التأثير
الإعلام السعودي.. من التحول إلى التأثير

الرياض

timeمنذ 5 ساعات

  • الرياض

الإعلام السعودي.. من التحول إلى التأثير

إطلاق عام 2024 بوصفه «عام التحوّل الإعلامي»، ثم إعلان 2025 «عام التأثير».. خطواتٌ ليست مجرد شعارات مرحليّة، بل محطات استراتيجيّة في مسار يرتقي بقطاع الإعلام السعودي من التجديد إلى التمكين، ومن الأداء إلى الأثر.. في زمنٍ لم يعد فيه التأثير ترفًا، بل شرطًا وصوتًا من أصوات الرؤية التي تمضي بالمملكة نحو الصدارة دومًا.. بالرغم من انتمائي المهني للهيئة العامة لتنظيم الإعلام، إلا أن ما سأكتبه هنا ليس مقالة موجهة، بل شهادة مهنيّة ككاتب صحفي وممارس اتصالي، وقراءة موضوعيّة لمشهدٍ يستحق الإشادة، فحتى لو جاء الصوت من الداخل؛ فالانتماء لا يُقصي الرؤية، والوظيفة لا تمنع الإعجاب، ولا تُقيّد القلم حين يرى النجاح حين يكون الإنجاز واضحًا للعين قبل البيان. التقرير الصادر مؤخرًا من الهيئة العامة لتنظيم الإعلام عن "حالة الإعلام في السعودية وفرص الاستثمار" كشف عن تحولات نوعيّة في التغيير التنظيمي والتقني، إلى إعادة رسم ملامح القطاع برمّته. حيث ستة مسارات كبرى قادت هذا التحوّل، بدءًا من تغير في معدلات الطلب، تطوّر في البنية التحتيّة، تسارع في التمكين المالي، قفزات في دعم المواهب، واعتماد لافت على التقنيّة، وتنظيم رشيق يفتح الأبواب دون أي حواجز. سنبدأ بلغة الأرقام، حيث بلغ حجم القطاع الإعلامي نحو 6 مليارات دولار في 2023، ويتوقّع أن يتجاوز 11 مليار دولار بحلول 2030. وبلغت مساهمته في الناتج المحلي 4 مليارات دولار في 2023، مع طموح للوصول إلى 12 مليار دولار في 2030، بينما قفزت عدد الوظائف في القطاع من 60 ألفًا في 2023 إلى 150 ألفًا خلال سبع سنوات بحلول 2030م. ولعلّ أبرز معالم هذا التحول، أن المملكة صارت تنتج محتوى ينافس عالميًا. فعلى سبيل المثال باتت الأفلام السعودية تحصد جوائز دولية، وصعدت شركات كـ"تلفاز 11" بفيلم مثل "سطّار" ليحطم مشاهدات "أفاتار" في شباك التذاكر المحلي. أما قطاع الألعاب الإلكترونية، فقد تضاعف حجمه ليصل إلى 6.06 مليارات ريال بحلول 2030، مع استضافة المملكة فعاليات عالمية، كموسم "الجيمرز" الذي حصد ما يقارب 1.2 مليار مشاهدة. وفي البنية التحتيّة، تحتضن المملكة اليوم أكثر من 35 استوديو إنتاج مميز بمساحات عالمية، بينما تغطي 78% من أراضيها بالجيل الخامس، ومتوسط سرعة الإنترنت بلغ 322 ميجابت/ث، أي أعلى بـ59% من المتوسط العالمي. أما على صعيد تنمية الكفاءات، فقد أُنشئت منظومة الإعلام ثلاث أكاديميات متخصصة، لتدريب أربعة آلاف إعلامي خلال عامين، بالتعاون مع أرقى الجامعات العالمية. وترافق ذلك مع برامج تمويل ودعم تستهدف الشركات الناشئة والابتكار في صناعة المحتوى. ولا بد من التوقف عند قطاع الإعلانات، الذي سيقفز من 8.1 مليارات ريال في 2024 إلى 13.8 مليار ريال في 2030، مع تحول رقمي لافت، يعتمد على الذكاء الاصطناعي والتحليلات الرقمية، ويُبسط دخول الشركات الدولية إلى السوق السعودي. أما النشر، ورغم التحديات العالمية، فشهد حراكًا تقوده مبادرات نوعية، على سبيل المثال "معلقة 45" التي خصصت جوائز تصل إلى مليون ريال للشعر العربي، ومجمع الملك فهد الذي أنتج أكثر من 18 مليون نسخة من المصحف الشريف باستخدام أحدث تقنيات النشر. القائمة تطول والأرقام مبهجة في تقرير قطاع الإعلام، وتثبت أن ما يحدث ليس صدفة، بل نتيجة عمل مؤسسي وتناغم بين الجهات الحكومية والخاصة. وبدورها، الهيئة العامة لتنظيم الإعلام مع إنسجام تكاملي مع منظومة الإعلام، وفرت بيئة تشريعية مرنة، ضمنت حماية المستهلك، وشجّعت على المنافسة، وفتحت المجال للاستثمار الأجنبي والمحلي في سوق يناهز سكانه 35 مليون نسمة، معظمهم من فئة الشباب. ختامًا، وللأمانة يُحسب لمعالي وزير الإعلام سلمان الدوسري أنه لم يكتفِ بإدارة حاضر وواقع الإعلام، بل استشرف مستقبله، مع إطلاقه عام 2024 بوصفه "عام التحول الإعلامي"، ثم إعلانه 2025 "عام التأثير". خطواتٌ ليست مجرد شعارات مرحلية، بل محطات استراتيجية في مسار يرتقي بالإعلام السعودي من التجديد إلى التمكين، ومن الأداء إلى الأثر في زمنٍ لم يعد فيه التأثير ترفًا، بل شرطًا وصوتًا من أصوات الرؤية التي تمضي بالمملكة نحو الصدارة دومًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store