
بث مباشر مشاهدة مباراة المغرب وتونس الودية مساء اليوم
تترقب جماهير كرة القدم العربية والإفريقية، المباراة القوية بين منتخبي المغرب وتونس المقرر لها مساء اليوم على ملعب "فاس" ضمن تحضيرات الفريقين لبطولة كأس الأمم الإفريقية 2025 التيب تستضيفها المغرب نهاية العام الجاري.
بث مباشر مباراة المغرب وتونس
كشفت قناة الرياضية المغربية (Arryadia) عن نقل مباراة المغرب وتونس اليوم بث مباشر عبر شاشتها المفتوحة، حيث يمكن للمشاهدين متابعة المباراة بجودة عالية وبتعليق صوتي للمعلق محمد العدالي.
كما توفر القناة بثًا مباشرًا عبر منصتها الرسمية على يوتيوب، ما يسمح للجماهير بمتابعة اللقاء من أي مكان في العالم، باستخدام الهواتف الذكية أو الحواسيب.
ويأمل المنتخب المغربي بقيادة وليد الركراكي في الحفاظ على سلسلة اللاهزيمة التي امتدت لأكثر من عام ونصف، كما يسعى لتجريب عدد من العناصر قبل المشاركة في كأس إفريقيا التي تقام على أرضه.
من جهته، يدخل المنتخب التونسي بقيادة المدرب سامي الطرابلسي المباراة بروح معنوية عالية بعد فوزه الأخير على بوركينافاسو، وسط رغبة كبيرة في إثبات الجاهزية ومواصلة التطور الفني.
موعد مباراة المغرب وتونس الودية 2025
تنطلق مباراة المغرب وتونس الودية مساء الجمعة المقبل الموافق 6 يونيو 2025، حيث تُطلق صافرة البداية في تمام التاسعة مساء بتوقيت المغرب وتونس، الحادية عشر بتوقيت مكة المكرمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 11 ساعات
- مصرس
قبول دفعة ناجحين بالصف السادس الابتدائي للالتحاق بالمدارس الرياضية بالوادي الجديد
أكد الدكتور سامى فضل دياب وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة الوادي الجديد، بدء تلقى طلبات القبول لدفعة جديدة من الطلبة الناجحين في الصف السادس الابتدائي للعام الدراسي 2025/2024 للالتحاق بالمدارس الإعدادية الثانوية الرياضية بنين للعام الدراسي 2025 / 2026 وذلك من يوم السبت الموافق 2025/6/14 وحتى يوم الخميس 2025/7/17 وفقا لما ورد من الإدارة المركزية لتطوير المناهج ومستشار التربية الرياضية والعسكرية بوزارة التربية والتعليم. وأوضح وكيل تعليم الوادي الجديد، أن ذلك من منطلق حرص الوزارة على النهوض بالعملية التعليمية بصفة عامة والتربية الرياضية بصفة خاصة، ولتحقيق الأهداف المنشودة والتي انشئت من اجلها هذه المدارس والتي تهدف إلى صناعة بطل رياضي يمثل جمهورية مصر العربية في المحافل العربية والافريقية والدولية طبقًا لشروط التقدم الواردة بالقرار الوزاري رقم ( 219 ) الصادر بتاريخ 2018/7/7.ووجه وكيل التعليم، رسالة لأولياء الأمور الراغبين فى إلحاق أبنائهم بالمدرسة الرياضية في إدارتى الخارجة والداخلة فى المواعيد المحددة مع استيفاء كافة المستندات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


الدولة الاخبارية
منذ يوم واحد
- الدولة الاخبارية
ممدوح عيد يكتب : 'ألتراس السوشيال ميديا: كيف تزرع مجموعات التشجيع العنف والتعصب في ملاعب الإنترنت؟' سلسلة التعصب الكروي (4/6)
الثلاثاء، 10 يونيو 2025 12:32 مـ بتوقيت القاهرة في الماضي، كان التعصب الكروي يخرج من المدرجات وينتهي عند باب الاستاد. أما اليوم، فلم يعد الجمهور بحاجة إلى تذكرة دخول، ولا إلى صفارة حكم، كي يبدأ الصدام. كل ما يلزمه فقط… هاتف ذكي، واتصال بالإنترنت. السوشيال ميديا، التي وُلدت كمساحة للتواصل، تحوّلت تدريجيًا إلى مدرج افتراضي مفتوح على مدار الساعة، لا يخضع لقواعد الملعب ولا يحكمه زمن المباراة. في هذا المدرج، لا تُسمع فقط هتافات التشجيع، بل ترتفع أيضًا أصوات الشتم، والسخرية، والتجريح الشخصي، والتحريض العاطفي، في سباق محموم على "التريند". فهل أصبحت وسائل التواصل منصة للتعبير المشروع عن الانتماء؟ أم ساحة فوضى تُكافئ المحتوى المتعصب وتُعاقب الرأي العاقل؟ وما أثر هذه الثقافة الجديدة على وعي الجماهير؟ وعلى نظرتهم لبعضهم البعض؟ وعلى علاقتهم بأنديتهم، وحتى بأنفسهم؟ منصات التواصل لا تميز بين الحقيقة والشائعة، ولا بين النقاش والتهييج، ولا بين الرأي والشتيمة. كل ما تراه هو التفاعل: عدد الإعجابات، المشاركات، التعليقات، ومعدل الوصول. ومن ثم، فإن المنشور الذي يُشعل الخلاف، أو يُهاجم جمهور فريق، أو يسخر من لاعب، يحظى غالبًا بانتشار واسع، لأنه ببساطة… يحرّك الغضب. والغضب، في عالم السوشيال ميديا، هو الوقود الأقوى. وهكذا، يجد المشجع المتعصب نفسه في مركز الضوء، وتُكافأ نبرة السخرية والعداء، بينما يُهمَّش الصوت الهادئ والمتزن. بمرور الوقت، يتحوّل جمهور الكرة من مشجعين إلى "محاربين" إلكترونيين، يتناقلون المقاطع التي تُدين الخصم، يفسرون كل لقطة في غير صالحه، ويصنعون من كل هفوة فضيحة، ومن كل خسارة مؤامرة. المؤسف أن هذه الحالة لا تبقى على المنصات. فما يُقال على "تويتر" يُكرَّر في المقاهي، وما يُشاهد على "يوتيوب" يُحوَّل إلى هتافات في المدرجات، وما يُكتب في "فيسبوك" قد يصبح دافعًا فعليًا للعنف أو الشجار في الواقع. كما أن الحوارات الافتراضية – التي غالبًا ما تخلو من الوجه والصوت والنية – تفتقر إلى أي قدر من التعاطف أو الاحترام. أنت لا تناقش إنسانًا من جمهور الخصم، بل تناقش "خصمًا" في حد ذاته. ومن ثم، يصبح الهجوم عليه "بطولة"، والسخرية منه "ذكاء"، والإسكات أو الحظر "نصرًا" صغيرًا يُحتفى به كأنك سجلت هدفًا في مرماه. وإذا أضفنا إلى ذلك دخول المؤثرين في الخط – بعضهم بدون أي خلفية رياضية حقيقية – نجد أنفسنا أمام "منظومة رأي عام" مشوشة، يقودها من يجيدون اللعب على مشاعر الانتماء، لا من يفهمون اللعبة نفسها. بل إن بعض الإعلاميين انتقلوا بدورهم إلى هذه المنصات، وبدلًا من أن يكونوا صمام أمان، صاروا جزءًا من الضجيج، يتعمدون الإثارة لجلب التفاعل، ويغذّون الانقسام للحفاظ على جمهورهم الرقمي. أما الألتراس، الذين كانت لهم في السابق شعاراتهم وأغانيهم وهويتهم، فقد وجدوا في السوشيال ميديا أداة جديدة للتنظيم والتعبئة، لكنها أيضًا فتحت الباب أمام صراعات داخلية، واستقطابات متزايدة بين مجموعات التشجيع نفسها. والأخطر من ذلك كله أن هذا المناخ الرقمي المسموم يصنع جيلًا من المشجعين الجدد، لا يعرفون سوى لغة التعصب. جيل بدأ علاقته بالكرة من "فيسبوك" و"تيك توك"، فظن أن التشجيع يعني الهجوم، وأن الانتماء يقتضي العداء، وأن أي محاولة للتهدئة تعني الخيانة أو "قلة الانتماء". فأين المساحة الآمنة للنقاش؟ وأين ذهب المشجع الذي يناقش أخطاء فريقه دون أن يُتّهم؟ وأين هي الروح الرياضية التي تمنحك حق الانتماء، دون أن تسلب الآخرين نفس الحق؟ ربما لا يمكننا إيقاف السوشيال ميديا، ولا منع الناس من التفاعل، لكن يمكننا أن نُعيد التفكير في ما نُنتج ونُشارك ونُشاهد. فالمباراة لا تُحسم بعدد الإعجابات، والانتصار الحقيقي لا يكون في إغلاق فم خصمك، بل في قدرتك على أن تفرح دون أن تُحقِّر، وتُدافع دون أن تُجرّح، وتُشجّع دون أن تُعادي. كرة القدم لا تحتاج إلى "مدرج رقمي" يزداد اشتعالًا كل يوم. بل إلى جمهور رقمي يعرف أن الانتماء لا يعني العمى، وأن الخصم ليس عدوًا، وأن اللعب – في النهاية – هو مجرد لعبة. كاتب المقال الكاتب الصحفى ممدوح عيد مدير تحرير جريدة الجمهورية


بوابة الأهرام
منذ يوم واحد
- بوابة الأهرام
هدف مقصي للكعبي يمنح منتخب المغرب فوزه الـ 12 تواليا
أ ف ب سجل المهاجم أيوب الكعبي هدفا مقصيا رائعا منح المغرب فوزه الثاني عشر تواليا، في مباراة ودية أمام بنين الإثنين في مدينة فاس، ضمن استعدادات "أسود الأطلس" لمتابعة مشوارهم في تصفيات كأس العالم 2026 في كرة القدم. موضوعات مقترحة وسجل مهاجم أولمبياكوس اليوناني هدف المباراة الوحيد بكرة مقصية من داخل منطقة الجزاء، بعد تمريرة بعيدة في العمق (45+2). وحرص المدرب وليد الركراكي على إراحة بعض العناصر على غرار الحارس ياسين بونو، ويوسف النصيري، وإلياس بن صغير، وحمزة إغمان، بينما غاب إبراهيم دياس لاعب ريال مدريد الإسباني للإصابة. وكان المنتخب المغربي الذي بلغ نصف نهائي مونديال 2022 في قطر فاز وديا أيضا على تونس بهدفين نظيفين تناوب على تسجيلهما أشرف حكيمي المتوج أخيرا بدوري أبطال أوروبا مع فريقه باريس سان جرمان الفرنسي (80) والكعبي (90+4). ويستعد المغرب لاستئناف مشواره نحو مونديال 2026 المقرر في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، من خلال مواجهة النيجر في 1 سبتمبر المقبل ثم زامبيا في الثامن منه. يتصدر المجموعة الخامسة بالعلامة الكاملة، مع 15 نقطة من خمس مباريات، بفارق 6 عن تنزانيا الثانية. كما يستعد المغرب لاستضافة كأس أمم إفريقيا بين 21 ديسمبر 2025 و18 يناير 2026، طامحا لاحراز اللقب للمرة الثانية في تاريخه بعد الأولى في 1976. وانفرد الركراكي برقم قياسي جديد من خلال أطول سلسلة انتصارات متتالية في تاريخ المنتخب المغربي، والتي بلغت 12 فوزا دون أي تعادل أو هزيمة متجاوزا البوسني وحيد خليلودجيتش، الذي توقف عند 11 انتصارا متتاليا.