
فتح مسابقة دكتوراه استثنائية
ووفق ما كتب الوزير على منشور في حسابه على "الفايسبوك" فإن هذا الإجراء يهدف إلى الوصول للاكتفاء الذاتي الوطني في الإنتاج الحيواني (المواشي، الأبقار..) وتغذية الحيوانات المنتجة، قصد تعزيز الرؤية التنموية للدولة 2024-2029 في مجال البحث العلمي والتطوير التكنولوجي الخاصين بالإنتاج الحيواني وتغذية الحيوانات المنتجة.
وكشف الوزير أن إيداع طلب الترشح وتأكيد التخصصات للمترشحين سيكون حصريا عبر المنصة الرقمية وبصفر ورقة خلال الفترة الممتدة من 7 إلى 13 أفريل 2025.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الخبر
منذ 3 أيام
- الخبر
بداري يستقبل طالبين مبتكرين
استقبل وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، ظهيرة اليوم، بمقر الوزارة، الطالبين المبتكرين عبد الجليل شنافي ولمين خالد. ووفق ما نشر الوزير عبر صفحته في "الفايسبوك" فإن الطالبين بالمدرسة العليا للأساتذة-في الأغواط عرضا أربعة مشاريع قابلة للتسويق، أهمها الواحة البيداغوجية، وشاحن ذكي للهواتف النقالة.


التلفزيون الجزائري
٢٩-٠٧-٢٠٢٥
- التلفزيون الجزائري
بداري يتفقد مركز بيانات متخصص في تطبيقات الذكاء الاصطناعي – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
قام وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، اليوم الثلاثاء، بزيارة مركز بيانات متخصص في تطبيقات الذكاء الاصطناعي للمدرسة الوطنية العليا للذكاء الإصطناعي. وحسب ما نشره الوزير على صفحته في الفايسبوك فإن هذا المشروع 'يهدف إلى توفير بيئة حاسوبية عالية الأداء، حيث تم تجهيز المركز بحاسبات رسومية فائقة الأداء من طراز H100 وL40S وA40، مما يضع إمكانيات متقدمة في متناول الطلبة والباحثين لتطوير وتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي بالاعتماد على البرمجيات مفتوحة المصدر'. وأوضح المصدر ذاته أن هذه البنية التحتية المتطورة 'ستمكّن المدرسة من تسريع وتيرة الابتكار في مجالات حيوية وذات أولوية، عبر تطوير تطبيقات نماذج اللغات الكبيرة، الرؤية الحاسوبية المتقدمة، وغيرها من تطبيقات في مختلف المجالات الفلاحية، الصناعية، المالية، والخدمات'. وأضاف البيان أن هذا 'التوجه الاستراتيجي القائم على البرمجيات مفتوحة المصدر يرسخ دور المدرسة، كقاطرة للمعرفة، ويعزز من قدرتها على تحقيق أهدافها في تكوين جيل من الخبراء القادرين على قيادة التحول الرقمي والمساهمة بفعالية في بناء سيادة رقمية وطنية حقيقية ومستدامة'. للإشارة صُمم المركز وفق المعايير العالمية من حيث الأداء الطاقوي، الأمان، وقابلية التوسع المستقبلية، بما يضمن استدامة عملياته ومواكبته للتطورات التكنولوجية المتسارعة في عالم الذكاء الاصطناعي.


الشروق
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- الشروق
إسدال الستار على بكالوريا الآداب.. والمترشحون يتجاوزون 'صدمة' الفلسفة
تواصل امتحان شهادة البكالوريا في يومه الرابع، وسط انضباط ملحوظ وهدوء نسبي في معظم مراكز الإجراء، وكان الموعد الأربعاء مع مادة التاريخ والجغرافيا، التي تعدّ من المواد الأساسية والمميزة بالنسبة لشعبة الآداب والفلسفة، بحيث جاءت الأسئلة ضمن 'توقعاتهم' وقريبة من 'تنبؤات' 'الفايس بوك'، الأمر الذي رفع معنوياتهم وأخرجهم من صدمة الفلسفة، ما قد يساعدهم على تدارك النقاط التي ضيّعوها في اليوم الثالث من البكالوريا. وإلى ذلك، فقد أنهى مترشحو شعبة الآداب والفلسفة امتحان شهادة البكالوريا، وهي لحظة فارقة بعد أربعة أيام من التوتر والضغط الكبيرين، على أمل النجاح وافتكاك شهادة البكالوريا، على أن يواصل ممتحنو باقي الشعب الست ويتعلق الأمر باللغات الأجنبية، الفنون، العلوم، الرياضيات، التقني رياضي، وتسيير واقتصاد، اجتياز آخر الاختبارات في مواد الفنون، لغة أجنبية ثالثة، العلوم الفيزيائية، الاقتصاد والمناجمنت والفلسفة، إذ يحاول الجميع إظهار تماسك أكبر رغم الإرهاق الذي بدأ يلقي بظلاله عليهم. مواضيع في صميم البرنامج.. من دون مفاجآت كبيرة وعبّر العديد من المترشحين عن ارتياحهم لمضمون الموضوعين المقترحين في مادة الاجتماعيات، خاصة في شعبة الآداب والفلسفة، حيث جاءت الأسئلة، وفقا لقولهم، 'ضمن توقعاتهم' وقريبة من تنبؤات 'الفايس بوك' والنماذج التي تم معالجتها وحلها خلال السنة الدراسية، مما فتح المجال أمامهم لعرض معارفهم وتحليلهم الشخصي. وأكدوا، في تصريحاتهم، على أن مادة التاريخ والجغرافيا، قد ساهمت بقدر كبير في رفع معنوياتهم، وبفضلها تمكّنوا من التغلّب وتخطوا بذلك 'صدمة الفلسفة' وتداركوا العلامات التي ضاعت منهم في اليوم الثالث من امتحان شهادة البكالوريا، خاصة وأن أغلبهم اضطروا إلى مغادرة قاعات الامتحان، بعدما عجزوا عن الإجابة بشكل صحيح، بسبب المواضيع التي وردت، حسبهم، مخالفة تماما لتوقعاتهم ولمقترحات الأسئلة التي رشّحها لهم أساتذة الدروس الخصوصية. بينما عبّر مترشحون آخرون عن ارتياحهم نسبيا للمواضيع، بسبب صيغة الأسئلة التي تطلبت تركيزا عميقا وقدرة على الربط بين الأحداث، وفي هذا الشأن، تقول 'ر.زينب'، مترشحة من شعبة الآداب: 'الأسئلة كانت واضحة، لكن المطلوب فيها يستوجب تحليلا دقيقا، وخاصة في الجغرافيا'. أما في شعبة تسيير واقتصاد، فقد رأى بعض التلاميذ أن مادة التاريخ كانت 'ثقيلة نوعا ما'، مقارنة بالجغرافيا التي بدت 'أكثر توازنا'. الأساتذة: المواضيع قيّمة وتختبر الفهم لا الحفظ ومن جهتهم، اعتبر بعض أساتذة التاريخ والجغرافيا أن مواضيع هذه الدورة، قد جاءت 'موزونة' بالدرجة الأولى، وتركّز على قياس قدرات التحليل والفهم أكثر من الاستظهار، وفي هذا الشأن، يقول الأستاذ 'م.عبد القادر': 'من الواضح أن الجهة الوصية ركّزت هذا العام على جعل التلميذ يفكّر، لا يكتفي بسرد محفوظاته، وهذا مؤشر إيجابي'. من كواليس المراكز.. مترشحون يحضرون من دون وثائق لليوم 3! ورصدت بعض الطرائف والكواليس في مراكز الإجراء، منها تلميذ نسي بطاقته الوطنية للمرة الثالثة على التوالي منذ بداية الامتحان، مما استدعى تدخل رئيس المركز للتثبّت من هويته عبر ملف التسجيل. وفي مركز آخر، حضرت مترشحة متأخرة بدقائق بسبب ازدحام الطريق، وكادت تقصى لولا تدخل أحد المؤطرين.