
تركيا تسجل حرارة قياسية بلغت 50,5 درجة
وقالت وزارة البيئة التركية على موقعها الإلكتروني: 'بحسب بيانات مديريتنا العامة للأرصاد الجوية، تم تحطيم رقم قياسي في درجات الحرارة، حيث وصلت إلى 50,5 درجة مئوية في سيلوبي في 25 تموز/ يوليو'.
وذكرت الوزارة أن 132 محطة أرصاد جوية في أنحاء البلاد سجلت الجمعة درجات حرارة قياسية لشهر تموز/ يوليو.
تقع مدينة سيلوبي في محافظة شرناق، على بعد أقل من 10 كم من الحدود العراقية والسورية.
وبلغ الرقم القياسي الوطني السابق 49,5 درجة مئوية قد تم تسجيله في آب/ أغسطس 2023 في محافظة إسكيشهير (غرب).
وتواجه تركيا التي تشهد من موجة حرّ خانقة، حرائق غابات في عدة مناطق، إحداها تستعر في محافظة قره بوك (شمال) منذ أربعة أيام، مما أجبر سكان عدة قرى على الفرار.
وقضى عشرة عمال غابات ومنقذون متطوعون الأربعاء أثناء مكافحتهم حريق غابات عنيف في محافظة إسكيشهير.
وبحسب دراسة استشهد بها تقرير للأمم المتحدة في بداية تموز/ يوليو، فإن 88% من أراضي تركيا معرضة لخطر التصحر.
وتشهد اليونان المجاورة موجة حر مماثلة وتكافح عددا كبيرا من الحرائق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ 24 دقائق
- الجريدة
«الأبحاث» يطلق دورته الصيفية الـ 46 بمشاركة 221 طالباً ثانوياً وجامعياً
أعلن معهد الكويت للأبحاث العلمية انطلاق فعاليات الدورة التدريبية الصيفية السادسة والأربعين التي ينظمها المعهد، بمشاركة 221 طالباً وطالبة، بينهم 162 من طلبة المرحلة الثانوية، و59 من طلبة المرحلة الجامعية. وأكدت مديرة دائرة تنمية القوى العاملة في المعهد منى الفيلكاوي أن الدورة تمثل امتداداً لنهج المعهد في نشر الثقافة العلمية وتعزيز قدرات الشباب الكويتيين، مشيرة إلى أن الإقبال الكبير هذا العام يعكس ثقة المجتمع في هذه المبادرة التي تُنظّم منذ أكثر من أربعة عقود. وقالت الفيلكاوي، في تصريح لها، إن «هذه الدورة تشكل منصة فريدة لاكتشاف المواهب وتعزيز الفكر العلمي وربط المعرفة النظرية بالتطبيق العملي، داخل بيئة بحثية محفزة، ونحن في المعهد نؤمن بأن الاستثمار في الإنسان هو أساس التنمية، ونسعى من خلال هذه البرامج إلى بناء جيل واعٍ ومتمكن، قادر على المساهمة في مسيرة التقدم والابتكار بالكويت»، وأشادت بالدعم الكبير الذي قدمه الرعاة لهذا البرنامج، مثمنة دورهم في دعم تنمية الموارد البشرية. من جانبها، أوضحت مديرة الدورة التدريبية الصيفية السادسة والأربعين شيماء القلاف أن البرنامج لهذا العام يتضمن مجموعة متنوعة من المحاضرات والورش العلمية والتطبيقية التي تهدف إلى تزويد الطلبة بمهارات التفكير العلمي والعمل الجماعي، إضافة إلى تعريفهم بتخصصات المعهد المختلفة. وأضافت القلاف: «نحرص على تقديم تجربة تعليمية شاملة تدمج بين المعرفة النظرية والتطبيق العملي، وتُشعل في الطلبة شغف الاكتشاف والابتكار، بما يسهم في توسيع آفاقهم الأكاديمية والمهنية».


المدى
منذ ساعة واحدة
- المدى
إيران الثانية عالمياً في النشاطات الفضائية
أعلن وحيد يزدانيان، رئيس معهد الفضاء الإيراني، أنّ إيران تحتل المرتبة بين السادسة والثامنة عالمياً في النشاطات الفضائية، وتندرج ضمن المجموعة الثانية من الدول الناشطة في هذا المجال. وقال يزدانيان، خلال برنامج تلفزيوني حول القمر الصناعي 'ناهيد 2″: إلى جانب هذا القمر، هناك أقمار صناعية أخرى قيد التصميم والبناء ومستعدة للإطلاق، ونأمل أن نحمل أحدها اسم المرأة الإيرانية تقديراً لدورها'. وأضاف أنّ 'قمر ناهيد الصناعي هو مشروع بدأ تصميمه وتصنيعه سنة 2016-2015، ويُعتبر أول قمر اتصالاتي عملي للبلاد، وله عدة وظائف محددة، أبرزها نقل المكالمات الهاتفية عبر الأقمار الصناعية، مما يتيح إمكانية الاتصال بين نقطتين على الأرض عبر القمر الصناعي، بدلاً من الاعتماد الحالي على الألياف البصرية والموجات الراديوية'. وأوضح: 'يمتلك القمر الصناعي ناهيد مهاماً جانبية أخرى مثل التحليل الطيفي في الفضاء، ويشكل خطوة مهمة نحو تحقيق تكنولوجيا الأقمار الصناعية في المدار الجغرافي الثابت'، مشيراً إلى أنّ 'هذه الأقمار تعمل على ارتفاع 36 ألف كيلومتر من الأرض وتركّز بشكل رئيسي على بث الصوت والصورة'. كما أشار إلى أنه 'يتم حالياً إجراء الاختبارات في المدارات المنخفضة (LEO)، لكن خططنا المستقبلية تتجه نحو تصنيع أقمار المدار الجغرافي الثابت'. وأكّد: 'النقطة المهمة حول هذا القمر الصناعي هي أنّ تصميمه وتصنيعه تمّ بالكامل داخل البلاد وبواسطة الكوادر المحلية المتمكّنة'، كما أنّ 'الغالبية العظمى من الفريق الذي قام بهذا التصميم والتصنيع هم من النساء، حيث تشكّل عالماتنا وخبيراتنا نماذج متميزة للكفاءات النسائية'. وحول الاستثمار في مجال الأقمار الصناعية وتأثيرها على الحياة اليومية للأفراد، أوضح يزدانيان قائلاً: 'يشكل الفضاء والأقمار الصناعية نظاماً اقتصادياً حيوياً في غيران يؤثر مباشرةً على معيشة وحياة المواطنين الإيرانيين'، مشيراً إلى أنه 'من خلال تكنولوجيا الفضاء، يمكننا تحسين إدارة الموارد الطبيعية، وتعزيز أنظمة الاتصالات، وتطوير خدمات الملاحة، ودعم أنظمة الإنذار المبكر للكوارث'. كما كشف رئيس معهد الفضاء قائلاً: 'لدينا ثلاث فئات رئيسية من الأقمار الصناعية: أقمار الاتصالات، الملاحة، والاستشعار عن بُعد. وهذه الفئات الثلاث تتفاعل مباشرة مع حياة المواطنين'. وأوضح رئيس معهد الفضاء أنّ دول العالم في المجال الفضائي إلى تنقسم ثلاث مجموعات رئيسية. المجموعة الأولى تضم الدول التي بدأت الأنشطة الفضائية منذ حوالى 70-80 عاماً مثل الولايات المتحدة وروسيا والصين، وهي دول رائدة ومرموقة في هذا المجال. أما المجموعة الثانية فتشمل الدول التي لديها برامج فضائية وتعمل على تطوير هذا القطاع. بينما تقتصر المجموعة الثالثة على الدول التي تستخدم فقط الخدمات الفضائية المقدمة من دول أخرى'. وأكّد يزدانيان: 'يمكننا الجزم بأنّ إيران تنتمي إلى المجموعة الثانية وتحتل مكانة مرموقة بين الدول التي لديها برامج فضائية جادة. وعادةً ما يحتل ترتيبنا العالمي المرتبة ما بين السادسة والثامنة'. وقال: 'لقد نجحنا في توطين قدرات تصميم وتصنيع وإطلاق الأقمار الصناعية بالكامل. وقد يتساءل الرأي العام في بعض الأحيان: هل نقوم حقاً ببناء أقمار صناعية؟ الإجابة نعم؛ إنها صناعة سلمية متقدمة بالكامل تقوم بها معاهد الأبحاث الفضائية الإيرانية والشركات المعرفية والجامعات'. واختتم يزداني حديثه قائلاً: 'نحن نخطو خطوات متقدمة يومياً، وسنعلن قريباً عن أخبار مفرحة حول التشغيل العملي للأقمار الصناعية وتقديم الخدمات الفضائية للمواطنين الإيرانيين'. وقبل يومين، أطلقت إيران، القمر الصناعي 'ناهيد 2' للاتصالات عبر صاروخ 'سويوز' الروسي، من قاعدة الإطلاق 'فوستوتشني' الروسية إلى الفضاء. وأشارت وكالة 'مهر' الإيرانية إلى أنّ هذا القمر الصناعي هو من تطوير الباحثين في منظمة الفضاء التابعة لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الإيرانية، وبالتعاون مع شبكة من الشركات المعرفية داخل البلاد.


الرأي
منذ 4 ساعات
- الرأي
221 طالباً وطالبة يشاركون في الدورة التدريبية الـ46 لمعهد الأبحاث
- الفيلكاوي: الإقبال الكبير يعكس ثقة المجتمع في هذه المبادرة انطلقت صباح اليوم فعاليات الدورة التدريبية الصيفية السادسة والأربعين التي ينظمها معهد الكويت للأبحاث العلمية بمشاركة 221 طالبا وطالبة من مختلف المراحل الدراسية، بينهم 162 من طلبة المرحلة الثانوية و59 من طلبة المرحلة الجامعية. وأكدت مدير دائرة تنمية القوى العاملة في المعهد منى الفيلكاوي أن الدورة تمثل امتدادا لنهج المعهد في نشر الثقافة العلمية وتعزيز قدرات الشباب الكويتي، مشيرة إلى أن الإقبال الكبير هذا العام يعكس ثقة المجتمع في هذه المبادرة التي تُنظّم منذ أكثر من أربعة عقود. وقالت إن هذه الدورة تشكل منصة فريدة لاكتشاف المواهب وتعزيز الفكر العلمي وربط المعرفة النظرية بالتطبيق العملي، داخل بيئة بحثية محفزة. ونحن في المعهد نؤمن بأن الاستثمار في الإنسان هو أساس التنمية، ونسعى من خلال هذه البرامج إلى بناء جيل واعٍ ومتمكن، قادر على المساهمة في مسيرة التقدم والابتكار في الكويت. وأشادت الفيلكاوي بالدعم الكبير الذي قدمه الرعاة لهذا البرنامج، مثمنة دورهم في دعم تنمية الموارد البشرية. من جانبها، أوضحت مديرة الدورة التدريبية الصيفية السادسة والأربعين، شيماء القلاف أن البرنامج لهذا العام يتضمن مجموعة متنوعة من المحاضرات والورش العلمية والتطبيقية التي تهدف إلى تزويد الطلبة بمهارات التفكير العلمي والعمل الجماعي، بالإضافة إلى تعريفهم بتخصصات المعهد المختلفة. وأضافت: نحرص على تقديم تجربة تعليمية شاملة تدمج بين المعرفة النظرية والتطبيق العملي، وتُشعل في الطلبة شغف الاكتشاف والابتكار، بما يسهم في توسيع آفاقهم الأكاديمية والمهنية.