
هيئة عقارات السعودية توضح حقيقة توزيع أراضٍ سكنية في الرياض
متابعات - «الخليج»
أصدرت الهيئة العامة لعقارات الدولة في المملكة العربية السعودية بياناً للرد على تداول أنباء حول توزيعها للأراضي في الرياض.
طلبت الهيئة من الجميع تحري الدقة وعدم الانسياق وراء الأخبار غير الموثوقة، وانتظار بيناتها الرسمية عبر المنصات والوسائل الرسمية.
الهيئة تنفي صحة ما يُتداول حول توزيع أراضٍ سكنية في الرياض
خرج بيان الهيئة العامة لعقارات الدولة السعودية، للرد على ما يتم تداوله بشأن توزيع أراضٍ سكنية في مدينة الرياض تحت عدة مسميات وتحديد الأسعار وشروط الاستحقاق.
وأكدت الهيئة أن جميع المبادرات والمشاريع التنموية الكبرى يتم الإعلان عنها عبر القنوات والمصادر الرسمية فقط وأن ما يتم تداوله لم يصدر به أي إعلان رسمي من الجهات المختصة.
دعوة المواطنين للحصول على المعلومات من المصادر الرسمية
طالبت الهيئة الجميع بتحري الدقة وعدم الانسياق وراء الأخبار غير الموثوقة، حيث يتم نشر كل ما يتعلق بتفاصيل المناطق المعلن نزعها وما سيطرأ عليها في حينه من خلال المنصات والوسائل الرسمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 43 دقائق
- البيان
الإمارات وأمريكا توقعان خطاب نوايا بشأن «إقامة شراكة دفاعية كبرى»
وستُسهم هذه الشراكة في تعزيز جهود التحديث العسكري، وتعزيز التعاون في مجالات الدفاع الجوي والصاروخي المتكامل، والأمن السيبراني، والاستجابة للكوارث، والتخطيط العملياتي. كما يستند هذا التصنيف إلى سجل طويل من التعاون بين البلدين في مواجهة التهديدات، واستقرار مناطق النزاع، وتعزيز أمن وازدهار منطقة الشرق الأوسط.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
ملايين النازحين باليمن يعيشون بأجر يومي
فيما ربط رئيس الوزراء اليمني الجديد سالم بن بريك عودته إلى البلاد بالحصول على دعم خارجي لبندي المرتبات والخدمات، أظهرت دراسة مسحية ممولة من الاتحاد الأوربي أن غالبية عظمى من النازحين داخلياً والذين يبلغ عددهم 4.5 ملايين شخص يعيشون على الأجر اليومي. واستقرت ساعات إطفاء الكهرباء في مدينة عدن التي تتخذها الحكومة مقراً لها عند 12 ساعة في اليوم، بينما تواجه الحكومة صعوبات في توفير مرتبات الموظفين. واستناداً إلى مسح أسري وبحوث نوعية واسعة النطاق، أجريت بتمويل من الاتحاد الأوروبي، تبين أن سبل العيش في معظمها غير رسمية، وتتطلب مهارات منخفضة وغير مستقرة، وأن العمل اليومي هو المصدر الرئيسي للدخل. ويواجه النازحون داخلياً، الذين يشكلون 71% من المشاركين، عقبات أكبر إذ لا يمتلك 85% منهم أي أصول تُذكر، وتفتقر 61% من جميع الأسر التي شملها الاستطلاع إلى إمكانية الوصول إلى الخدمات المالية، مع صعوبة الحصول على القروض والائتمان الرسميين إلى حد كبير بسبب نقص الضمانات والوثائق. وأفاد 47% من المستطلعين بوجود فجوات في المهارات الزراعية، لا سيما في مجالات مثل مهارات الإسعافات الأولية البيطرية، وتربية الحيوانات، ومكافحة الأمراض، وطرق تغذية الماشية، كما لا تزال هناك فجوات معرفية مستمرة في مجال الزراعة الذكية مناخياً وإدارة الموارد الطبيعية. وتوفر المجالات الناشئة، مثل إصلاح الهواتف المحمولة، وتكنولوجيا الطاقة الشمسية، وخدمات التجميل، وإصلاح السيارات والدراجات النارية، فرصاً جديدة للشباب من الجنسين، شريطة توفير التدريب ورأس المال. ورصدت الدراسة وجود عوائق كبيرة، بما في ذلك نقص المهارات، وضعف البنية التحتية، وعدم موثوقية الطاقة، والتمييز ضد النازحين داخلياً والأقليات العرقية.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
لماذا فعلتها «حماس»؟
نشرت جريدة «وول ستريت جورنال» الأمريكية تقريراً من تل أبيب منسوباً إلى مصادر إسرائيلية تقول فيه إن الجيش الإسرائيلي عثر مؤخراً على وثائق خطيرة تفيد بأن هجوم السابع من أكتوبر كان مخططاً مع إيران كي يفسد أي احتمال لإقامة علاقات سلام بين السعودية وإسرائيل. وذكر التقرير المنسوب إلى مصادر في الجيش الإسرائيلي لم يتم كشفها بالاسم أن هذه الوثائق عثر عليها مؤخراً في أحد أنفاق حركة «حماس»، وعثرت عليها قوات الجيش الإسرائيلي أثناء عملياتها الأخيرة في قطاع غزة. وذكر التقرير أن هناك وثيقة هي بمثابة محضر اجتماع تم بين يحيى السنوار، قائد كتائب القسام، ومجموعة من القيادات العليا بتاريخ 2 أكتوبر، أي قبل العملية بخمسة أيام. وبناء على هذه الوثيقة التي يتحدث فيها الجيش الإسرائيلي، فإن السنوار أعلن في هذا الاجتماع أنه يتعيّن على «حماس» القيام قريباً بعمل عسكري يؤدي إلى تغيير استراتيجي في معادلات المنطقة، ويجعل أي مشروع سلام غير قابل للتنفيذ. ولم يتم تأكيد، من قبل جريدة «وول ستريت جورنال»، صحة أو عدم صحة هذه الوثيقة، ولكن اكتفت بنسبتها إلى مصادر في الجيش الإسرائيلي. من الناحية الصحفية المهنية، لا يوجد سند أو دليل على هذا الاتهام، ولكن من الناحية السياسية الموضوعية، فإن كل عناصر المنطق المجرد والتحليل السياسي تؤكد أن هذا الاحتمال منطقي ومتفق مع سياق الأحداث للأسباب التالية: 1 - علاقة «حماس» القوية بإيران. 2 - اتفاق مصالح «حماس» وإيران في إفشال أي سلام إسرائيلي مع أي دولة عربية. 3 - اجتماع قيادات من «حماس» مع ممثلين لجهة مساندة إيران قبل أشهر من عملية 7 أكتوبر في بيروت بحضور ممثلين للحرس الثوري الإيراني. في نهاية الأمر، سواء كانت عملية 7 أكتوبر بالتنسيق الكامل أو الجزئي مع إيران، فإن حركة «حماس» خرجت من هذه العملية خاسرة ثقلها العسكري وترسانتها التسليحية، وأدت إلى أكبر تدمير للبشر والحجر لأكثر من مليوني مواطن فلسطيني يعيشون في قطاع غزة كانوا وما زالوا يعيشون تهجيراً دائماً، وإبادة وتجويعاً وتعطيشاً وتعذيباً لم يعرفه التاريخ منذ المذابح النازية.