ليالى رمضان بالحرف اليدوية

تعشق الفنون اليدوية وتحلم بأن تصل أعمالها لكل أنحاء العالم، ولإحياء ليالى شهر رمضان الكريم قدمت مجموعة مميزة من الأعمال اليدوية لا غنى عنها داخل كل منزل، على رأسها ركن الصلاة المصنوع بفن ودقة لإضفاء أجواء روحانية على العبادات فى الشهر الفضيل، هى دينا طلال إبراهيم مؤسسة جاليرى فن الرسم على الخشب واللوحات الزيتية.
البداية لم تكن سهلة، حيث كانت ترغب فى الالتحاق بكلية الفنون الجميلة، ولكن مجموعها فى الثانوية العامة لم يسمح بذلك، فدرست إدارة الأعمال وتخرجت عام 2008 واتبعت شغفها وحبها للفنون اليدوية وقررت تغيير مسار عملها وبدأت فى العمل على تنمية مواهبها الفنية، وساعدها فى ذلك عشقها للعمل اليدوى ومتابعتها للفنانين الأجانب عبر شبكة الإنترنت، لتبدأ فى بيع لوحاتها الزيتية والمشغولات الخشبية اليدوية فى نطاق العائلة والأصدقاء، وبعد أن بدأ عملها يدر لها دخلا قررت إنشاء صفحة خاصة لبيع أعمالها عبر مواقع التواصل الاجتماعى عام 2018.اقرأ أيضًا | تدشين سيمبوزيوم كلية الفنون الجميلة بالأقصر في نسخته الأولىشاركت دينا فى العديد من المعارض الفنية الخاصة والعامة، واشتهرت أعمالها ومنتجاتها بالأخص رسمة أم كلثوم وركن حى على الصلاة، وتم اختيارها من غرفة صناعة الحرف اليدوية لعرض منتجاتها فى معرض تراثنا للحرف اليدوية عام 2020.وتحكى دينا أن من أشهر المنتجات التى يقبل الجمهور على شرائها خلال شهر رمضان هى ركن الصلاة والأطباق ذات النقوش بالخط العربى المميز والهلال الخشبى لتقديم التمور والفانوس المضيء والمعلقات.وتضيف أنه مع ارتفاع أسعار الحلوى الرمضانية أصبح الجميع يفضل اصطحاب الهدايا المميزة فى العزائم بدلا من شراء الحلوى المكلفة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

النهار المصرية

منذ 6 ساعات

• النهار المصرية

فرقة المسرح المصري تتخطي الحواجز الجغرافيه بعرض 'الست' للنجمة نهلة خليل

عشرات المقالات والكتابات الصحفيه مثلتها الأرقام في العواصم المحلية والعربية كانت كفيله بأن تفتح الطريق أمام صناع العرض المسرحي الجديد " الست " تأليف وإخراج ناصر عبدالحفيظ وبطولة النجمة نهلة خليل . في أول تصريح له بعد نجاح العرض بمونديال المسرح المغاربي اكد قائلا " كنت شديد الاستغراب وانا أتجهز مع فرقة المسرح المصري لتقديم عرض " الست " كومونودراما وذلك لان المسرح المصري رغم تاريخه الكبير لم يتعرض لتقديمها علي خشبة المسرح كعرض مسرحي واكتفي بتقديم أغانيها وخلال بحثي سعدت كثيرا ان تكون فرقة المسرح المصري هي صاحبة الخطوة الأولي في تقديم عرض يرصد محطات وكواليس حياة " الست " وأضاف ستظهر بعدنا تجارب العديدة لكن الجميع سيدرك ان تجربة المسرح الثري وفرقة المسرح المصري كان لها السبق وستصبح كافة المحاولات تابعة وان الخطوه الاولي والأكثر تميزا كانت لفريق عمل عرض " الست " الذي احدث حالة من الدهشه لبساطة وعمق العمل في الأوساط المحلية والعربية العديد من دول المغرب العربي شاركت فعاليات المونديال وكانت سببا كبيرا في نقل صوت وصورة نجاح العرض خارج النطاق المكان لعرضه في مدينة البيضاء مما جعله اخطي الحواجز الجغرافيه بسرعة البرق وكانت آراء النجوم المشاركين عبر صفحات تواصلهم الاجتماعي بالغ الأثرالايجايي في التسويق للعرض محليا ودوليا واضاف مؤلف ومخرج العمل قائلا " بعد ثلاث شهور تجهيزات وبعد انطلاق نجاح العرض اول مايو الماضي بدأت بعض الأسماء تحاول تقليد التجربه لكن في النهاية تحسب لفرقة المسرح المصري ريادتها للخطوة وتقديمها عرض " الست " في اطار تجربة المسرح الثري في فعاليات دوليه وكانت فرقة المسرح المصري قد اختتمت فعاليات مونديال المسرح المغاربي للمونودراما بمدينة البيضاء الليبية خلال مشاركاتها من ١ وحتي ٧ مايو الماضي و جاء العرض احتفالًا بذكرى ميلاد كوكب الشرق أم كلثوم، وشهد حضورًا جماهيريًا كبيرًا وتفاعلًا لافتًا من النقاد والفنانين. العرض الذي ينتمي إلى تجربة 'المسرح الثري'، اعتمد على الأداء الصوتي والجسدي للفنانة نهلة خليل دون استخدام ديكور أو عناصر تقليدية، مستعرضًا سيرة العلاقة الإبداعية بين أم كلثوم والموسيقار بليغ حمدي عبر ستة مشاهد تتداخل فيها الحكاية بالغناء والتعبير الجسدي والصوتي. تضمن العرض استعراضًا لأحد عشر عملًا غنائيًا جمع بين أم كلثوم وبليغ حمدي، حيث قامت الفنانة نهلة خليل بسرد حكايات تلك الألحان بأسلوب مونودرامي مشوّق، مصحوبًا بأداء غنائي حي أبهر الحضور. شارك في العرض كل من الفنان إسلام ماكي والفنانة ميادة يحيى، كمساعدي اخراج بينما تولى الفنان أحمد رحومة مهام التنفيذ الإخراجي. وكانت المصممة نجلاء فتحي قد قمت كتيباً يضمن محطات نجاح الفرقة برعاية مدارس خطوات التقدم يُعد عرض 'الست' جزءًا من خماسية مسرحية أنتجتها فرقة المسرح المصري، وتشمل أيضًا: 'وجوه'، 'متجوزين واللا..!؟'، 'الجوازة باظت'، و'بليغ والست'، وهي أعمال تهدف إلى إثراء المشهد الثقافي وتنشيط السياحة من خلال الفن. الاحتفالية اتخذت طابعًا خاصًا هذا العام، حيث تزامنت مع عيد ميلاد بطلة العرض نهلة خليل، ليكتمل المشهد بلحظة إنسانية مؤثرة وصفها الحضور بـ'الأسطورية'. يُذكر أن فرقة المسرح المصري، تحت قيادة ناصر عبدالحفيظ، تسعى من خلال مشروع 'المسرح الثري' إلى تقديم عروض مسرحية تعتمد على الأداء الصوتي والجسدي، دون الحاجة إلى ديكور أو أدوات تقليدية، مما يتيح للجمهور التركيز على التعبير الفني الخالص في سابقة جديدة علي خشبات المسرح المصري والعربي.

الأسبوع

منذ 11 ساعات

• الأسبوع

‏الخميس المقبل.. عرض مسرحية «صوت وصورة» على مسرح قصر النيل

مروة ناجي مريم محمد يستعد العرض المسرحي الموسيقي «صوت وصورة»، لتقديم أولى لياليه في القاهرة، بعد النجاح الكبير الذي حققه في موسم الرياض، لتعود كوكب الشرق أم كلثوم لتشدو مجددًا، على خشبة المسرح الأيقوني بسينما قصر النيل، لكن هذه المرة عبر عرض مسرحي غنائي موسيقي استثنائي. موعد عرض مسرحية «صوت وصورة» ويُعرض عرض مسرحية «صوت وصورة» يوم الخميس المقبل، الموافق 29 مايو الجاري على خشبة المسرح الأيقوني في سينما قصر النيل، وسط تجهيزات ضخمة تهدف لتحويل المسرح إلى «آلة زمن» تنقل الجمهور إلى العصر الذهبي للطرب العربي. عرض مسرحية «صوت وصورة» ويُجسد العرض سيرة ومسيرة «كوكب الشرق» أم كلثوم، من خلال أداء حي للفنانة مروة ناجي، التي تقدم باقة من أغنياتها الخالدة، في توليفة تجمع الغناء القوي بالسرد الدرامي والمؤثرات البصرية، لإحياء روح الست على المسرح مجددًا، إذ أن العرض من تأليف محمد زكي، وإخراج مصطفى عبد السلام، ويشارك مروة ناجي في تقديمه مجموعة من الفنانين. وقالت مروة ناجي إن «العرض ليس مجرد تكريم لأيقونة الغناء العربي، بل هو تجربة موسيقية بصرية تمزج بين الصوت والحكاية والدهشة، وتُحاكي تفاصيل رحلتها الفنية»، مضيفة أن الجمهور سيشاهد أداءً غير مسبوق يستدعي عبق الماضي ويُعيد رسم ملامح الزمن الجميل. ومن أبرز مفاجآت العرض أن «أم كلثوم» ستقدم في هذه الليلة أغنية جديدة تم تلحينها خصيصًا للعرض، لتُشدو بها لأول مرة على نفس خشبة المسرح الذي غنّت عليه آخر مرة عام 1973، وهو مسرح قصر النيل العريق.

الدستور

منذ 13 ساعات

• الدستور

⁠تعرف على أول ظهور سينمائي لنجوم الزمن الجميل

رغم أن أسماءهم باتت رموزًا في الذاكرة السينمائية العربية، إلا أن بداياتهم الأولى على الشاشة لم تكن دومًا في أدوار البطولة أو حتى في أفلام تُذكر بسهولة، فبعضهم ظهر في مشاهد خاطفة، وآخرين فاجأوا الجمهور بأدوار بعيدة تمامًا عن الصورة الذهنية التي ارتبطوا بها لاحقًا. وخلال السطور التالية، يستعرض "الدستور" لمحات نادرة من أول ظهور سينمائي لنجوم الزمن الجميل.. فاتن حمامة.. الطفلة المعجزة بدأت فاتن حمامة المعروفة بـ"سيدة الشاشة العربية" مشوارها الفني في سن السابعة، حينما اختارها المخرج محمد كريم بعد فوزها في مسابقة للأطفال عام 1938، وظهرت لأول مرة في فيلم "يوم سعيد" (1940) أمام الموسيقار محمد عبد الوهاب، بدور صغير لفت الأنظار إلى موهبتها. عمر الشريف.. البداية مع يوسف شاهين قبل أن يصبح نجمًا عالميًا في "لورانس العرب"، كانت بدايته في فيلم "صراع في الوادي" (1954) إلى جانب فاتن حمامة، ومن إخراج يوسف شاهين، الذي كان زميله في المدرسة، وفتح له باب السينما. سعاد حسني.. "صغيرة على الحب" وكان ظهور للفنانة سعاد حسني، وأول أفلام السندريلا، من خلال فيلم "حسن ونعيمة" (1959)، مجسدة شخصية الفتاة الشعبية الرومانسية، بعد أن اكتشفها الشاعر عبد الرحمن الخميسي، الذي أشركها في مسرحيته "هاملت" لشكسبير في دور "أوفيليا". عبد الحليم حافظ.. من الكومبارس إلى "لحن الوفاء" رغم شهرته كمطرب رومانسي، فإن أول ظهور سينمائي لعبد الحليم حافظ كان ككومبارس في أحد مشاهد فيلم "لحن الوفاء" (1955)، حيث غنى وبكى وأحب، ليرتبط اسمه من وقتها بالحب والشجن. هند رستم.. فتاة الإغراء ظهرت صامتة لقبت هند رستم بـ"مارلين مونرو الشرق"، لكن بدايتها لم تكن في دور البطولة، بل كان أول ظهور فني لها عام 1947، وفي 1949 ظهرت في أغنية "اتمخطري يا خيل" لمدة دقيقتين كـ"كومبارس" تركب حصانًا خلف ليلى مراد في فيلم "غزل البنات" مع نجيب الريحاني وليلى مراد ويوسف وهبي، وظلت تظهر في أدوار صغيرة حتى بدأت تخطف الأنظار بأدائها الساحر. محمود المليجي.. شرير السينما العربية بدأ محمود المليجي مشواره الفني عام 1931 في فرقة فاطمة رشدي المسرحية واشترك معها في أول أفلامه "الزواج"، وفي 1936 وقف أمام أم كلثوم في فيلمها الأول (وداد).. إلا أن دوره في فيلم "قيس وليلى" هو بداية أدوار الشر له، ليصبح بعدها أحد أبرز وجوه الشر في السينما العربية. شادية.. صوت عذب من أول لحظة دخلت شادية السينما من باب الغناء، وكانا صوتها الرقيق وأداؤها العفوي كانا بوابتها للنجومية السريعة، فقد ظهرت أول مرة في فيلم "أزهار وأشواك" (1947)، بدور بسيط، وبعد ذلك رشحها المخرج أحمد بدرخان لحلمي رفلة لتقوم بدور البطولة أمام محمد فوزي في أول فيلم من إنتاجه، وأول فيلم من بطولتها، وأول فيلم من إخراج حلمي رفلة "العقل في إجازة"، وقد حقق الفيلم نجاحًا كبيرًا مما جعل محمد فوزي يستعين بها بعد ذلك في عدة أفلام "الروح والجسد، الزوجة السابعة، صاحبة الملاليم، وبنات حواء".