
نتنياهو يعتزم توجيه رسالة إلى الشعب الإيراني الليلة
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه سيوجه رسالة الى الشعب الإيراني مساء اليوم.
وقال نتنياهو في مؤتمر صحفي: "سأوجه رسالة إلى الشعب الإيراني لاحقًا اليوم".
ويحرص نتنياهو دائما على التأكيد بأن العداء الإسرائيلي هو للقيادة الإيرانية وليس للشعب الإيراني.
وفي هذا الصدد فقد خاطب نتنياهو الإيرانيين صباح اليوم بالقول: "نحن لا نكرهكم. أنتم لستم أعداءنا. لدينا عدو مشترك: نظام استبدادي يدوسكم".
وأضاف: "على مدى ما يقرب من خمسين عامًا، حرمكم هذا النظام من فرصة حياة كريمة".
وتابع نتنياهو: "لا أشك في أن يوم تحرركم من هذا الاستبداد أقرب من أي وقت مضى. وعندما يأتي ذلك اليوم، سيجدد الإسرائيليون والإيرانيون التحالف بين شعبينا العريقين. معًا، سنبني مستقبلًا من الرخاء، مستقبلًا من السلام، مستقبلًا من الأمل".
وأردف نتنياهو: "إن تحرركم من الاستبداد أقرب من أي وقت مضى".
وسبق لنتنياهو أن وجه مرارا كلمات للشعب الإيراني أكد فيها على الرسالة ذاتها.
ويتوقع أن يكرر نتنياهو في رسالته مساء اليوم نفس الرسالة.
aXA6IDE1NC41NS45NC4xMjgg
جزيرة ام اند امز
FR

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 40 دقائق
- سكاي نيوز عربية
إسرائيل وإيران.. أبرز محطات المواجهة منذ 2019 حتى 2025
ووفق ما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز، فقد بدأت المواجهة المباشرة بين إسرائيل وإيران عام 2019، عندما نفذت إسرائيل سلسلة هجمات في سوريا ولبنان والعراق، لمنع إيران من تزويد حلفائها بأسلحة متطورة، متهمة طهران بمحاولة إنشاء خط إمداد بالسلاح عبر العراق وشمال سوريا وصولا إلى حزب الله في لبنان. كما هاجمت إسرائيل سفنا كانت تنقل النفط والأسلحة الإيرانية عبر البحرين المتوسط والأحمر. 2020 اغتيال العلماء في نوفمبر عام 2020، اغتالت إسرائيل كبير العلماء النوويين في إيران، محسن فخري زاده ، باستخدام مدفع رشاش يتم التحكم فيه عن بعد. 2021 معارك البحار في عام 2021 بدأت إيران وإسرائيل تستهدفان بعضهما البعض بشكل متزايد في البحر. واتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، إيران بالوقوف وراء انفجار وقع في فبراير على متن سفينة إسرائيلية تنقل سيارات قبالة سواحل عمان. واتهمت إيران إسرائيل في مارس باستهداف سفينة شحن إيرانية على بعد نحو 50 ميلا من سواحل إسرائيل. وفي أبريل، تضررت سفينة عسكرية إيرانية متمركزة في البحر الأحمر إثر هجوم بلغم يعتقد أنه إسرائيلي، واستمرت مثل هذه العمليات طوال العام. 2022 اغتيال ضابط إيراني في مايو 2022، أطلق شخصان يستقلان دراجتين ناريتين النار وقتلوا العقيد "صياد خدائي"، وهو ضابط في الحرس الثوري الإيراني. وقال مسؤولون إسرائيليون، إنه كان يساهم في قيادة وحدة عمليات سرية تنفذ اغتيالات وخطف، وأكدت إسرائيل دورها في الاغتيال للولايات المتحدة. وفي نفس العام توفي "أيوب انتظاري"، مهندس طيران في منشأة أبحاث عسكرية، و"كامران آغامولائي"، جيولوجي، في مايو بعد إصابتهما بأعراض تسمم غذائي، وقالت إيران إن إسرائيل قامت بتسميمهما، لكن إسرائيل رفضت التعليق. 2023.. هجمات 7 أكتوبر في 7 أكتوبر 2023، هاجم مسلحون فلسطينيون بقيادة حركة حماس ، المدعومة من إيران، إسرائيل، مما أشعل حربا دموية في غزة. ومن منطلق التضامن مع حماس، هاجمت جماعات أخرى مدعومة من إيران في المنطقة، بما في ذلك حزب الله في لبنان والحوثيون في اليمن ، إسرائيل أيضا. ونفى المرشد الإيراني، علي خامنئي ، أي دور لإيران في هجمات 7 أكتوبر، لكن قادة حماس تحدثوا بشكل عام عن تلقي دعم من حلفاء إقليميين. ضربات في سوريا في ديسمبر 2023، اتهمت إيران إسرائيل بقتل ضابط إيراني رفيع المستوى في ضربة صاروخية في سوريا. في أبريل، قتلت غارة جوية إسرائيلية على مبنى تابع للسفارة الإيرانية في دمشق 3 قادة إيرانيين كبار و4 ضباط. بعد أسابيع، أطلقت طهران أكثر من 300 طائرة مسيرة وصاروخا على إسرائيل، تم إسقاط معظمها. بعد ذلك بوقت قصير، هاجمت إسرائيل نظام دفاع جوي في إيران يحمي منشأة نووية. في يوليو 2024، اغتيل إسماعيل هنية، زعيم المكتب السياسي لحماس، في انفجار داخل دار ضيافة بطهران تديرها قوات الحرس الثوري الإيراني ، وأكدت إسرائيل لاحقاً أنها مسؤولة عن الاغتيال. هجمات البيجر في سبتمبر، فقد السفير الإيراني في لبنان، مجتبى أميني، إحدى عينيه في هجوم إلكتروني ضخم عبر أجهزة النداء استهدف أعضاء حزب الله، وتبعت ذلك هجمات مشابهة على أجهزة إلكترونية أدت إلى مقتل العشرات وإصابة الآلاف، وأكدت إسرائيل لاحقا أنها نفذت هذه الهجمات. في سبتمبر أيضا 2024، قتلت إسرائيل زعيم حزب الله حسن نصر الله في غارات جوية قرب بيروت، عاصمة لبنان. صواريخ إيران في أكتوبر 2024، أطلقت إيران نحو 180 صاروخا باليستيا على إسرائيل، ردا على اغتيال إسرائيل نصر الله وهنية وقائد إيراني، وقد تم اعتراض معظمها. شنت إسرائيل في أواخر أكتوبر 2024 غارات جوية على إيران دمرت أنظمة دفاع جوي كانت تحمي البنية التحتية الحيوية. وقال مسؤولون إيرانيون وإسرائيليون، إن الغارات في أبريل وأكتوبر دمرت أنظمة دفاع جوي اشترتها إيران من روسيا، من بينها نظام في وسط إيران يُعد حاسما لبرنامجها النووي. مواجهات 2025 اقترح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على الرئيس الأميركي دونالد ترامب، خطة لضرب المواقع النووية الإيرانية، وقد ناقشها أعضاء إدارة ترامب لأشهر، وفي أبريل، قرر ترامب السعي للحل الدبلوماسي بدلا من ذلك. وفي 12 يونيو، قال ترامب إن هناك خطرا من أن تضرب إسرائيل إيران، مما قد ينسف المحادثات، وأضاف: "أعتقد أن ذلك قد يطيح بها". بعد ذلك بدأت بالفعل إسرائيل في شن سلسلة من الغارات وعمليات الاغتيال، والتي طالت ما لا يقل عن 20 من كبار القادة الإيرانيين، بمن فيهم رئيس القوة الجوية للحرس الثوري، في عملية أطلقت عليها الاسم الرمزي "الأسد الصاعد". وردت إيران بعملية "الوعد الصادق 3"، والتي شملت إطلاق دفعات متتالية من الصواريخ باتجاه إسرائيل ما أسفر عن مقتل 3 أشخاص وإصابة العشرات وتهدم عدد من المباني، فيما لا تزال المعارك مشتعلة حتى الآن.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
إيران تعلن إسقاط مسيرات إسرائيلية في مهمة «تجسس»
أسقطت القوات الإيرانية، السبت، مسيرات إسرائيلية كانت في مهمة «تجسس» في شمال غرب البلاد، وفق ما ذكر التلفزيون الرسمي. وذكر التلفزيون الرسمي الإيراني أن القوات الإيرانية «تمكنت من إسقاط مسيرات إسرائيلية مسيرة انتهكت المجال الجوي للبلاد في منطقة سلماس الحدودية»، مضيفاً أن «المسيرات دخلت المجال الجوي الإيراني في مهام تجسس واستطلاع». وكانت إسرائيل قد نفذت عملية عسكرية مكثفة، استهدفت مواقع حساسة في إيران، فجر الجمعة. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: إن العملية استهدفت «دحر التهديد الإيراني لوجود إسرائيل». وأعلن نتنياهو في كلمة مصورة، صباح الجمعة، أن إسرائيل استهدفت منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية الإيرانية في نطنز. واستهدفت إسرائيل قادة إيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، وقائد أركان الجيش محمد باقري، اللذان لقيا حتفهما خلال الضربات.


العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
استهدف «منصات صواريخ».. هجوم إسرائيلي على أسد آباد الإيرانية
نفذ سلاح الجو الإسرائيلي، صباح السبت، سلسلة من الضربات الجوية على منطقة أسد آباد الواقعة غرب إيران. ووفق القناة الـ12 العبرية، فإن الهجوم استهدف ما قالت مصادر عسكرية إنها منصات إطلاق صواريخ باليستية استخدمتها إيران في الهجوم الأخير على إسرائيل. وبحسب بيان رسمي صادر عن الجيش الإسرائيلي، فإن "القوات الجوية تواصل مهاجمة أهداف عسكرية داخل الأراضي الإيرانية"، مؤكدًا أن الهجوم على أسد آباد جاء بعد رصد عمليات إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل من تلك المنطقة. منصة الهجوم الباليستي وتشير التقديرات العسكرية الإسرائيلية إلى أن منطقة أسد آباد استُخدمت كقاعدة متقدمة لإطلاق عدد من الصواريخ الإيرانية الباليستية، والتي استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية، من بينها المجمع العسكري المركزي المعروف بـ"كريات" في تل أبيب. ويُعتبر هذا الهجوم جزءًا من استراتيجية الردع الإسرائيلية التي تهدف إلى ضرب القدرات الإيرانية قبل أن تُستخدم ضد أهداف داخل إسرائيل. التصعيد مستمر الهجوم على أسد آباد هو حلقة في سلسلة ضربات إسرائيلية تنفذها تل أبيب ضد أهداف إيرانية منذ تنفيذ طهران هجومًا صاروخيًا واسعًا فجر اليوم، وصفته وسائل إعلام غربية بأنه "أعنف هجوم صاروخي تتعرض له إسرائيل في تاريخها". وأثار التصعيد بين الجانبين حالة من الترقب والقلق الإقليمي والدولي، وسط مخاوف من تصعيد خطير قد يشعل مواجهة مفتوحة ويهدد استقرار المنطقة بأكملها. aXA6IDgyLjI2LjI1MC4yMDMg جزيرة ام اند امز FR