
الخال والد..فماذا عن خال الأم هل هو محرم للبنت؟
أفاد الدكتور شوقي علام_المفتي السابق_أن خال الأب أو الأم هو ك الخال الحقيقي مِن جهة كونه محرمًا على التأبيد، وإن عَلَا؛ لقول الله تعالى في معرض الحديث عن المُحَرَّمات مِن النساء على الرجال في النكاح: ﴿حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ﴾ [النساء: 23].
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 21 دقائق
- مصرس
«البحوث الإسلامية»: الحفاظ على البيئة واجب شرعي وإنساني
أكد مجمع البحوث الإسلاميَّة في اليوم العالمي لمكافحة التصحُّر والجفاف، الذي يوافق السابع عشر مِن يونيو كل عام، أنَّ الاهتمام بالبيئة ورعاية مواردها الطبيعيَّة واجبٌ شرعيٌّ وإنسانيٌّ، مشيرًا إلى أنَّ الإسلام قد دعا منذ قرون إلى إعمار الأرض، وعدم الإفساد فيها، والحفاظ على توازنها، بوصفها نعمةً إلهيَّةً ومسئوليَّةً مشتركةً بين البشر جميعًا. اقرأ أيضاً| «البحوث الإسلامية» يطلق حملة توعويَّة لمواجهة الخصومات الثأريَّةويبيِّن المجمع أنَّ الدِّين الإسلامي الحنيف قد حذَّر مِنَ الإفساد في الأرض بكل صوره، ومنها: الإهمال البيئي، والتعدِّي على الغابات والمياه والتُّربة، مصداقًا لقوله تعالى: ﴿وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا﴾، مشيرًا إلى أنَّ الشريعة الإسلاميَّة جعلتْ إحياء الأرض الميتة مِن أعمال البر، كما رسَّخ النبي صلى الله عليه وسلم هذه المعاني في الحديث الشريف: « إنْ قامتِ السَّاعة وفي يَدِ أحدِكم فَسِيلَةٌ، فإنِ استطاع ألَّا تقومَ حتَّى يَغرِسَهَا فليَغرِسْها »، في دلالة واضحة على أنَّ الإصلاح البيئي عملٌ لا يتوقَّف حتى في أشد لحظات المصير الإنساني حرجًا.ويشدِّد المجمع على أنَّ التصحُّر والجفاف تهديدٌ مباشِرٌ للأمن الغذائي والاستقرار المجتمعي وحياة الأجيال المقبِلة، لافتًا إلى أنَّ الدِّين الإسلامي يربط بين العبادة والسلوك البيئي، ويحثُّ على ترشيد استهلاك المياه، وحماية الغطاء النباتي، والعمل الجماعي؛ مِن أجل وَقْف زَحْف التصحرُّ، وصَوْن حقِّ الإنسان في بيئة نظيفة وآمنة.ويدعو المجمع -في هذا السِّياق- إلى تفعيل الوعي البيئي مِن خلال المنابر الدِّينيَّة والإعلاميَّة والمؤسَّسات التعليميَّة، وتعزيز ثقافة الحفاظ على الموارد الطبيعيَّة بوصفها أمانةً في أعناقنا جميعًا، مشدِّدًا على أهميَّة الشراكة بين المؤسَّسات الدِّينية والتعليميَّة والمجتمعيَّة في بناء وعي مسئول يُدرِكُ خطورة التصحُّر، ويسعى بجِدٍّ إلى ترسيخ مبدأ رعاية البيئة؛ حفاظًا على الحاضر، وصيانةً للمستقبَل.


الدستور
منذ 28 دقائق
- الدستور
في ذكرى وفاة الإمام الشعراوي.. كيف شارك في توسعة الحرم المكي بالسعودية؟
تحل اليوم الذكرى السابعة والعشرون لرحيل أحد أبرز علماء الأمة في العصر الحديث، العلّامة الجليل الشيخ محمد متولي الشعراوي، الذي لا تزال كلماته تنبض بالحياة في قلوب الملايين، بفضل أسلوبه السلس والعميق في تفسير كتاب الله، وبلاغته في إيصال معانيه إلى العامة والخاصة على حد سواء. مولد ونشأة الإمام وُلد الشيخ محمد متولي الشعراوي في 15 أبريل عام 1911م، في قرية دقادوس التابعة لمركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية، ونشأ في بيئة ريفية مصرية أصيلة، وتميز منذ صغره بنبوغ لافت، حيث أتم حفظ القرآن الكريم وهو في الحادية عشرة من عمره. حصل على الشهادة الابتدائية الأزهرية عام 1923م، ثم التحق بالمعهد الثانوي الأزهري، حيث برزت شخصيته القيادية، فكان رئيسًا لاتحاد الطلبة وجمعية الأدباء بمدينة الزقازيق. بعد اجتيازه للثانوية الأزهرية، اختار الشعراوي أن يتخصص في اللغة العربية، ليصقل ملكته البيانية والفكرية التي ميزته لاحقًا كأحد أنبل المفسرين والدعاة. مسيرته العلمية والمناصب التي تقلدها تقلد الشيخ الشعراوي عددًا من المناصب الدينية والإدارية الرفيعة، التي عكست مكانته العلمية والروحية، ومن أبرزها: مدير إدارة مكتب شيخ الأزهر الأسبق حسن مأمون عام 1964م. رئيس بعثة الأزهر في الجزائر عام 1966م، حيث ساهم في نشر الوعي الديني واللغوي بعد الاستقلال. وزير الأوقاف وشؤون الأزهر في مصر عام 1976م، حيث جمع بين العمل التنفيذي والدعوي. عضو مجمع البحوث الإسلامية منذ عام 1980م، وكان له إسهامات فكرية رصينة في مختلف القضايا الإسلامية المعاصرة. مؤلفاته العلمية والدعوية ترك الإمام الشعراوي إرثًا فكريًّا كبيرًا، تمثل في مؤلفات علمية ودعوية لا تزال مرجعًا للباحثين والقراء، منها: معجزة القرآن الأدلة المادية على وجود الله أنت تسأل والإسلام يجيب الإسلام والفكر المعاصر قضايا العصر أسئلة حرجة وأجوبة صريحة وقد جمع تفسيره للقرآن الكريم بين العلم والدراية والروحانية الفذة، فكان حديثه عن الآيات أقرب إلى مكاشفة روحية عميقة تلامس القلب والعقل معًا. موقفه المشهود بشأن مقام سيدنا إبراهيم عليه السلام وعلاقته بالملك سعود بن عبدالعزيز من أبرز المواقف التي تُذكر للشيخ الشعراوي، موقفه النبيل والحاسم حين طلب من الملك سعود بن عبدالعزيز عدم نقل مقام سيدنا إبراهيم عليه السلام خلال مشروع توسعة المطاف حول الكعبة المشرفة، وقد دعم الشيخ موقفه بأدلة شرعية واضحة، أرسلها في برقية إلى الملك أثناء إقامته في المملكة. فكان لهذا الرأي أثر بالغ، حيث استجاب الملك لرؤية الإمام، وأبقى المقام في مكانه، بل واستشار الشيخ في بعض شؤون توسعة الحرم المكي، مما يعكس احترامًا كبيرًا لرؤيته الدينية. وفاته.. رحيل الجسد وبقاء الأثر رحل الشيخ الشعراوي عن دنيانا في 22 صفر 1419هـ الموافق 17 يونيو 1998م، عن عمر ناهز السابعة والثمانين عامًا، بعد رحلة حافلة بالعطاء العلمي والروحي.


أهل مصر
منذ ساعة واحدة
- أهل مصر
لينك اللايف مرفق نهاية الموضوع... وليّة أمر طالبة ثانوية عامة بكفر الشيخ: الثانوية طلعت أصعب مما تخيلت وربنا يعوض تعبنا خير (فيديو وصور)
قالت والدة إحدى طالبات وتابعت في حديث خاص ل'أهل مصر' أن ابنتها طالبة بالقسم العلمي، وهي أول أبنائها التحاقًا بالثانوي العام، وأنها كانت خائفة من صعوبة وليّة أمر طالبة ثانوية عامة ب وأردفت: ابنتي تتمنى أن تلتحق بكلية التربية، ونحن نحاول ألا نشكل ضغطًا نفسيًا عليها، فهي تجتهد وتفعل ما عليها، والنتيجة بيد الله. وتضيف بالقول: نحاول طوال العام أن نهييء لها الجو المناسب للمذاكرة، وأن ندعمها ونشجعها. وليّة أمر طالبة ثانوية عامة ب وتكمل: