logo
السلطات الأمريكية تمنع سيدة أعمال "جذابة" من دخول البلاد لمدة 5 سنوات

السلطات الأمريكية تمنع سيدة أعمال "جذابة" من دخول البلاد لمدة 5 سنوات

جو 24١٠-٠٥-٢٠٢٥

جو 24 :
منعت سلطات الولايات المتحدة سيدة أعمال "جذابة" من ميامي من دخول الأراضي الأمريكية لمدة 5 سنوات، بعد أن أقرت بأنها كانت تعمل بشكل غير قانوني داخل البلاد، وفقا لصحيفة "نيويورك بوست".
ياسمينا ميدزيتش، البالغة من العمر 36 عاما والمولودة في كرواتيا والحاصلة على الإقامة الدائمة في بريطانيا، أُجبرت على مغادرة الولايات المتحدة يوم الأحد الماضي، حيث رُحّلت من مطار لوس أنجلوس إلى لندن، بعد محاولتها الفاشلة حضور مؤتمر "معهد ميلكن" في لوس أنجلوس، والذي استضاف شخصيات بارزة مثل إيلون ماسك، ووزير الخزانة سكوت بيسينت، وجيل بايدن.
وميدزيتش، التي تشغل منصب مديرة تنفيذية في شركة "Typhon Capital Management" بميامي بيتش، اعتادت أن تنشر على "إنستغرام" صورا لها بملابس فاخرة وملابس بحر في أماكن فاخرة حول العالم.
وحساب ميدزيتش على "إنستغرام"، الذي أصبح الآن خاصا، والذي استعرضت فيه زيّ ممرضة مثيراً في عيد الهالوين الأخير، كان يدرج لندن ونيويورك بوصفهما مكانَي إقامتها الرسميين.
Instagram/jasminamidzic
وقال مصدر مقرّب من "الحسناء البلقانية" لصحيفة "نيويورك بوست" إنها عادت إلى بريطانيا يوم الإثنين.
وفي وقت متأخر من مساء الأربعاء، نشرت صورة ذاتية بشفاه منفوخة على "إنستغرام" من حي ماي فير الراقي في لندن، وكانت ترتدي قبعة بيسبول وقميصا رياضيا.
وكتبت في المنشور: "الأمر لا يتعلق بمدى قوة الضربة التي تتلقاها، بل بمدى قدرتك على تحملها والاستمرار في التقدّم".
Instagram/jasminamidzic
وعند التواصل معها يوم الجمعة من قبل "ذا بوست"، أنكرت أخصائية علاقات المستثمرين ارتكاب أي خطأ، في مقابلة مؤثرة.
وقالت باكية عبر الهاتف: "أصدقائي قضاة ومدّعون عامّون في الولايات المتحدة، لن أخالف القانون". وأضافت: "هذا انتهاك فظيع لحقوقي على مستويات عديدة".
وذكرت ميدزيتش أنها احتُجزت في مطار لوس أنجلوس لمدة 26 ساعة قبل أن تُعاد إلى مطار هيثرو في لندن.
وادعت قائلة: "لم يستمعوا إليّ لأنني أوروبية بيضاء وأعمل في صندوق تحوّط"، مردفة: "لقد أُهينواأيما إهانة لأنني لا أرغب في الحصول على الجنسية الأمريكية".
هذا وشغلت ميدزيتش منصبا إداريا في الشركة الشقيقة لـ"تايفون"، وهي شركة "جوريس تريد"، المتخصصة في تمويل التقاضي، والتي تربط بين مكاتب المحاماة وأصحاب المطالبات والمستثمرين.
جيمس كوتولاس، مؤسس الشركتين، رد أيضا على الاتهامات، قائلا إن مسؤولة شركته الرفيعة "لم تخالف أي قوانين هجرة".
وقال كوتولاس، الذي خضع لتدقيق من هيئة الأوراق المالية والبورصات (SEC) بعد إطلاقه عملة "هيا بنا يا براندون" المناهضة لبايدن: "إذا أرادوا تلطيخ سمعتها، فسأراهم في المحكمة".
لكن تريشا ماكلوغلين، مساعدة الوزير في وزارة الأمن الداخلي، أوضحت لـ"ذا بوست" أن الضباط طردوا ميدزيتش لأنها "انتهكت شروط دخولها بموجب تأشيرة B1/B2".
وتابعت ماكلوغلين: "يجب الالتزام بقوانين الهجرة.. من يسعى للعمل في الولايات المتحدة يجب أن يفعل ذلك من خلال الوسائل القانونية، أو يواجه العواقب".
ونقلت الصحيفة عن مصادر حكومية أمريكية، طلبت عدم الكشف عن هويتها، أن المسؤولين أصبحوا مرتابين من تكرار سفر ميدزيتش إلى الولايات المتحدة، وأوقفوها للاستجواب بعد وصولها إلى مطار لوس أنجلوس يوم السبت.
وأضاف المسؤولون أن سيدة الأعمال الجذابة اعترفت لاحقا بأنها لم تكن صادقة عند دخولها الولايات المتحدة في رحلاتها المعتادة عبر الأطلسي، وأنها لم تتمكن من تقديم دليل على حقها في العمل في البلاد أثناء جدالها مع موظفي الجمارك وحماية الحدود.
وصرح مصدر رفيع مطلع على القضية قائلا: "هذه التأشيرة مخصصة للاستمتاع بجمال بلادنا. لزيارة هوليوود أو ديزني لاند. لكنها اعترفت بأنها كانت تعمل. قوانين الهجرة تنطبق على الجميع، سواء كنت عامل بناء أو مديرة صندوق تحوّط".
وأضاف مصدر آخر: "قدّمت ميدزيتش طلبًا للحصول على تأشيرة L1 في عام 2023، لكنه رُفض،وصرحت بأنها كانت تعمل بشكل غير مصرح به لدى "تايفون مانجمنت" منذ عام 2021، و"جوريس تريد" منذ 2024".
وأوضح مصدر رفيع غير مخول له بالتحدث إلى وسائل الإعلام، قائلا: "لقد كذبت، وهذا سيؤذي سمعتها إلى الأبد.. إنها آذت نفسها بنفسها".
جدير بالذكر أن جميع التصريحات التي يُدلي بها أي شخص خلال فحص الهجرة في الولايات المتحدة تُعتبر تحت القسم، وتُعرف باسم "البيانات المُحلّفة".
وصرح مصدر مقرب من القضية بالقول: "كانت تتقاضى أجرا ثابتا من الشركتين يبلغ 13 ألف دولار شهريا.. كانت تأتي إلى الولايات المتحدة لجمع رأس المال ومقابلة عملاء الشركتين بصفتها مديرة تنفيذية".
وأخبر المسؤولون الصحيفة أن القاضي الفيدرالي فقط هو المخوّل بإصدار أمر ترحيل رسمي، لكن لدى موظفي الجمارك وحماية الحدود السلطة القانونية لرفض دخول الأجانب "الطارقين باب" الولايات المتحدة.
أي شخص يتلقى "أمر رفض دخول" يمكنه تقديم استئناف في سفارة أمريكية بالخارج إذا قدّم أدلة كافية على أن القرار كان غير عادل وصدر بشكل خاطئ.
وتُظهر منشورات مواقع التواصل الاجتماعي أن ميدزيتش كانت من الحضور الدائمين لمؤتمر ميلكن السنوي في فندق بيفرلي هيلتون، حيث التقطت صورة مع الرئيس التنفيذي لشركة جيفريز، ريتش هاندلر، في المنتدى عام 2023.
وفي أماكن أخرى، شوهدت تلهو مع أصدقائها في منتجع سانت موريتز السويسري الفاخر، وقبل ثلاثة أسابيع كانت في مقاعد كبار الشخصيات في سباق الفورمولا 1 في البحرين. وسلسلة أخرى من الفيديوهات من لندن بعنوان "المنزل؟" تُظهرها في نادي الأعضاء الخاص "5 هيرتفورد ستريت".
Instagram/jasminamidzic
Instagram/jasminamidzic
وادّعت مصادر مقربة من ميدزيتش أنها كانت تخطط لاستخدام علاقاتها داخل إدارة ترامب لمحاولة إلغاء الحظر الممتد لخمس سنوات.
المصدر: "نيويورك بوست"
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"لافتة ضخمة" تحمل صورة ترامب تثير جدلا بين الأميركيين
"لافتة ضخمة" تحمل صورة ترامب تثير جدلا بين الأميركيين

عمون

timeمنذ 3 ساعات

  • عمون

"لافتة ضخمة" تحمل صورة ترامب تثير جدلا بين الأميركيين

عمون - أثارت لافتة ضخمة مثبة على مبنى وزارة الزراعة الأميركية، للرئيس دونالد ترامب، حالة من الجدل بين الأميركيين. وقد تم تركيب اللافتة الأسبوع الماضي، إلى جانب أخرى للرئيس الأسبق، أبراهام لينكولن، وذلك احتفالا بالذكرى 163 لتأسيس الوزارة، وستبقى "لبضعة أشهر قادمة"، بحسب ما ذكره مدير الاتصالات في الوزارة سيث دبليو كريستنسن لصحيفة "واشنطن بوست". وذكر كريستنسن: "وزارة الزراعة لديها الكثير لتتذكره"، مشيرا إلى احتفالات يوم الذكرى، ويوم العلم، والرابع من يوليو، بالإضافة إلى عيد تأسيس الوزارة. وأضاف: "اللافتات على واجهة المبنى تخلد هذه اللحظات في التاريخ الأميركي، وتُقر برؤية وقيادة مؤسس الوزارة، أبراهام لينكولن، وأفضل من دافع عن المزارعين ومربي الماشية الأميركيين، الرئيس ترامب". ويظهر الرئيسان على الحديقة التي تمتد من مبنى الكابيتول إلى نصب واشنطن التذكاري، والتي تستقطب أكثر من خمسة وعشرين مليون زيارة سنويا. آراء متباينة خارج مبنى وزارة الزراعة، تراوحت ردود الفعل تجاه المشهد الجديد من الحيرة إلى الاشمئزاز إلى الإعجاب. قالت جيسيكا ستيفنز، 53 عاما: "لقد أفسدوا مبناي المفضل". وأضافت: "الأمر يتعلق بالناس، لا بالسياسة". وعلق البيت الأبيض، الشهر الماضي، لوحة لترامب وهو يرفع قبضته بعد محاولة اغتياله العام الماضي خلال حملته في باتلر، بنسلفانيا، لتحل محل صورة للرئيس باراك أوباما. كما وُضعت نسخة من صورة ترامب الجنائية على غلاف صحيفة "نيويورك بوست" داخل إطار ذهبي قرب المكتب البيضاوي. وتوقف فرانك آب، 68 عاما، وابتسم عندما رأى اللافتتين، وقال، وهو قد صوت لترامب ثلاث مرات: "ها هو ترامب، أحتاج صورة"، وأضاف: "أؤيده في السياسة الخارجية، والسياسة الداخلية، والموقف من الهجرة". بينما قال بوب جونز، 71 عاما، من سكان أنابوليس، عندما رآهما: "سخيف"، فيما وقفت ستيفنز، التي تسكن في ألكساندريا، على مقربة وقالت: "أشعر بالإحراج رغم كوني جمهورية سابقا". مرّ تشيس فورستي، 22 عاما، ووالدته على دراجتيهما، وكانا يزوران المنطقة من شمال ولاية نيويورك للاحتفال بتخرجه من الجامعة، وقال: "لا توجد كلمة تصف ليس فقط الإحراج بل أيضا الحزن الذي أشعر به". وأضاف: "من المفترض أن تكون وزارة الزراعة مؤسسة من أجل الناس، من أجل الصحة والسلامة. وهذا الشخص ليس من كبار المدافعين عن البحث العلمي المهم".

رويترز: وثائق قضائية تكشف الاتهامات الموجهة إلى "رودريغيز" منفذ إطلاق النار في واشنطن
رويترز: وثائق قضائية تكشف الاتهامات الموجهة إلى "رودريغيز" منفذ إطلاق النار في واشنطن

رؤيا

timeمنذ 15 ساعات

  • رؤيا

رويترز: وثائق قضائية تكشف الاتهامات الموجهة إلى "رودريغيز" منفذ إطلاق النار في واشنطن

وثائق قضائية، وُجّهت إلى المشتبه به إلياس رودريغيز أعلنت المدعية العامة الأمريكية أن حادث إطلاق النار الذي وقع أمام المتحف اليهودي في واشنطن وتسبب بمقتل موظفين في سفارة الاحتلال الإسرائيلي، أنه يُحقق فيه على أنه جريمة كراهية وعمل إرهابي. ووفق ما نقلته وكالة رويترز عن وثائق قضائية، وُجّهت إلى المشتبه به إلياس رودريغيز، البالغ من العمر 31 عامًا، تهم بارتكاب جريمة قتل عمد من الدرجة الأولى، إضافة إلى اتهامات بقتل مسؤولين أجانب والتسبب في الوفاة باستخدام سلاح ناري ضمن جريمة عنف. وتواصل الشرطة الأمريكية، بالتعاون مع مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، التحقيق في رسالة نُشرت على الإنترنت ويُعتقد أنها منسوبة لإلياس رودريغيز، المشتبه به في حادث إطلاق النار قرب المتحف اليهودي في واشنطن، والذي أسفر عن مقتل شخصين. وبحسب ما نقلته صحيفة نيويورك بوست عن مصادر مطلعة، فإن رودريغيز (31 عامًا) نشر بيانًا مناهضًا للاحتلال الإسرائيلي على الإنترنت، قبل يوم واحد من تنفيذه العملية، في ما وصفه بأنه "عمل احتجاجي سياسي" ردًا على الحرب في غزة. اقرأ أيضاً: البيت الأبيض: ترمب مستاء من إطلاق النار على "إسرائيليين" في واشنطن وسنحاسب الجناة وكشفت التقارير أن رودريغيز هتف "الحرية لفلسطين" قبل لحظات من اعترافه بإطلاق النار، الأمر الذي دفع السلطات الأمنية إلى تركيز تحقيقاتها على بيان من 900 كلمة يحمل اسمه، بدأ بالانتشار عقب اعتقاله مباشرة. وتضمنت الرسالة، المؤرخة في 20 أيار، عبارات تعكس توجهًا أيديولوجيًا واضحًا، من بينها: "العمل المسلح ليس بالضرورة عملاً عسكريًا... بل استعراضًا سياسيًا"، وأضاف: "أولئك الذين يقفون ضد الإبادة الجماعية قد تخلوا عن إنسانيتهم".

رسالة لمنفذ هجوم المتحف اليهودي.. كتب 900 كلمة عن حرب غزة
رسالة لمنفذ هجوم المتحف اليهودي.. كتب 900 كلمة عن حرب غزة

جو 24

timeمنذ 18 ساعات

  • جو 24

رسالة لمنفذ هجوم المتحف اليهودي.. كتب 900 كلمة عن حرب غزة

جو 24 : تُحقق الشرطة الأميركية، فيما إذا كان منفذ هجوم المتحف اليهودي في واشنطن إلياس رودريغز الذي اتهم بقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأميركية، قد نشر بياناً مطولاً معادياً لإسرائيل على الإنترنت قبيل ارتكاب الجريمة بيوم واحد، بحسب ما أفادت به مصادر أمنية لموقع "نيويورك بوست". وتركز الشرطة على التحقق من صحة بيان تداولته منصات التواصل الاجتماعي، مكون من 900 كلمة يحمل اسم إلياس رودريغز فور اعتقاله. والرسالة، المؤرخة في 20 مايو 2025 أي قبل يوم من الهجوم توحي بأن الحادثة كانت ردا على الحرب الإسرائيلية في غزة. "فظائع تتحدى الوصف" وجاء في مقاطع من الرسالة المطولة: "إن الفظائع التي ارتكبها الإسرائيليون ضد الفلسطينيين تتحدى الوصف.."، مضيفاً "قضت إسرائيل على القدرة على مواصلة إحصاء القتلى، الأمر الذي خدم إبادة جماعية بشكل ناجح.."، مشيرا "حتى وقت كتابة هذا التقرير، سجلت وزارة الصحة في غزة 53,000 قتيل، وما لا يقل عن عشرة آلاف تحت الأنقاض، ومن يدري كم من آلاف آخرين ماتوا بسبب الأمراض والجوع..". وتساءل في الرسالة عن "عن نسبة الأطفال الذين تعرضوا للتشويه والحروق والانفجارات"، مضيفاً "نحن الذين سمحنا بحدوث هذا لن نستحق أبدا غفران الفلسطينيين". كذلك قال في الرسالة المتداولة "العمل المسلح ليس بالضرورة عملاً عسكرياً.. عادة ما يكون مسرحاً واستعراضاً، وهي سمة مشتركة مع العديد من الأعمال غير المسلحة.."، مضيفاً "بدا الاحتجاج السلمي في الأسابيع الأولى للإبادة الجماعية وكأنه يُشير إلى نقطة تحول. لم يسبق قط أن انضم عشرات الآلاف إلى الفلسطينيين في شوارع الغرب.. لم يسبق قط أن أُجبر هذا العدد الكبير من السياسيين الأميركيين على الاعتراف، خطابياً على الأقل، بأن الفلسطينيين بشر أيضاً". إلياس رودريغز - صورة نشرتها نيويورك بوست إلياس رودريغز - صورة نشرتها نيويورك بوست "الإفلات من العقاب" وتابع في الرسالة قائلاً "لكن حتى الآن، لم يُحدث الخطاب صدىً يُذكر.. ويتباهى الإسرائيليون أنفسهم بصدمتهم من الحرية التي منحهم إياها الأميركيون لإبادة الفلسطينيين". كما أضاف "إن الإفلات من العقاب الذي نراه هو الأسوأ بالنسبة لنا نحن القريبين من مرتكبي الإبادة الجماعية". وتابع "نحن المعارضون للإبادة الجماعية نكتفي بالقول إن الجناة والمحرضين قد فقدوا إنسانيتهم. أتعاطف مع هذا الرأي وأدرك قيمته في تهدئة النفس التي لا تطيق تقبّل الفظائع التي تشهدها، حتى لو كانت معروضة عبر الشاشة. لكن اللاإنسانية أثبتت منذ زمن طويل أنها شائعة بشكل صادم وعادية، وإنسانية.. قد يكون الجاني أبًا محبًا، أو ابنًا بارًا، أو صديقًا كريمًا وخيّرًا، أو غريبًا ودودًا، قادرًا على التحلي بالقوة الأخلاقية حين تناسبه الظروف، وأحيانًا حتى عندما لا تناسبه، ومع ذلك يكون وحشًا في النهاية.". وفي النهاية كتب "أحبكم يا أمي، وأبي، وأختي الصغيرة، وبقية عائلتي وأنتي O". وختم رسالته بالقول "فلسطين حرة"، مضيفاً توقيعه "إلياس رودريغيز". وقتل موظفا السفارة الإسرائيلية بإطلاق نار أمام المتحف اليهودي في وسط العاصمة الأميركية على يد رجل شوهد يسير ذهابا وإيابا خارج المتحف قبل أن يطلق النار، ويرديهما قتيلين، وفق ما أفادت شرطة واشنطن. وأضافت الشرطة أن المتهم اعتقل، كاشفة أنه يدعى إلياس رودريغز، ويبلغ من العمر 30 عاما، دون سجل إجرامي. يذكر أن السفارة الإسرائيلية كانت أعلنت مقتل 2 من موظفيها "أثناء حضورهما فعالية بالمتحف اليهودي"، وكانا يخططان للزواج بحسب السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل لايتر. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store