logo
الشرطة الألمانية تقتل رجلاً أطلق النار على ضباط ومارة

الشرطة الألمانية تقتل رجلاً أطلق النار على ضباط ومارة

الشرق الأوسط٢٠-٠٧-٢٠٢٥
قُتل رجلٌ بالرصاص على يد الشرطة الألمانية بالقرب من شتوتغارت، يوم السبت، بعد إطلاقه النار على المارة وأفراد الشرطة.
ضابط شرطة ألماني في حالة استنفار (أ.ف.ب)
وقالت النيابة العامة في شتوتغارت ومكتب الشرطة الجنائية للولاية في بادن فورتمبيرغ، في بيان مشترك، إن الرجل (44 عاماً) أطلق النار بشكل عشوائي على المارة، والمبنى المقابل، والشارع من الطابق العلوي لمنزله في ليونبرغ.
كما أطلق المهاجم طلقات على ضباط الشرطة، ولم يصب أحد.
وذكرت التقارير كذلك أن الرجل، الذي تم تحديده فقط بأنه مواطن ألماني، قد لجأ إلى شقة حيث تمكَّنت قوة مهام خاصة من الدخول إليها. ويزعم أن الرجل هدَّد أفراد الشرطة بسلاح ناري. ثم أطلقت الشرطة النار على الرجل. وورد أنه «توفي في المكان».
وضبطت الشرطة سلاح الرجل، وكان سلاحاً يطلق ذخيرة فارغة. ولا تزال الشرطة تحقق فيما إذا كان الرجل قد استخدم هذا السلاح أو سلاحاً آخر لإطلاق النار من المبنى.
ويحقق مكتب الشرطة الجنائية بالولاية في استخدام الشرطة الأسلحة النارية. ولم تتوفر أي معلومات إضافية حتى الآن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القاتل حر طليق... والقتيل محتجز
القاتل حر طليق... والقتيل محتجز

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

القاتل حر طليق... والقتيل محتجز

بعد أسبوع واحد فقط من قتله الناشط الفلسطيني، عودة هذالين، في «مسافر يطا» بالضفة الغربية، عاد المستوطن ينون ليفي الذي قتله على الهواء مباشرة، إلى المكان حراً طليقاً يواصل نشاطه الاستيطاني، فيما لا يزال جثمان هذالين محتجزاً لدى إسرائيل. وقال موقع (+972)، الذي يديره صحافيون إسرائيليون وفلسطينيون، إن ليفي عاد إلى مسرح الجريمة في قرية أم الخير ليوجه فريق الحفر بهدوء على الأرض الفلسطينية الخاصة نفسها التي وقعت فيها الجريمة، كأن شيئاً لم يكن، بعد أن احتُجز لفترة وجيزة، ثم وُضع تحت الإقامة الجبرية، قبل أن يُطلق سراحه. وأظهر فيديو مصور ليفي، الموضوع على قائمة العقوبات الغربية، وهو يطلق النار الأسبوع الماضي على مجموعة كان يقف بينهم هذالين، فيما كان الفلسطينيون العزل يحتجون على أعمال سيطرة وتوسيع مستوطنات في المنطقة. وهذالين كان ناشطاً معروفاً ووجهاً بارزاً في النضال الشعبي ضد السيطرة على الأرض في مسافر يطا جنوب الخليل بالضفة الغربية، وكان أستاذاً للغة الإنجليزية، وهو أحد المشاركين في إنتاج فيلم «لا أرض أخرى» الفائز بجائزة الأوسكار لأفضل وثائقي طويل عام 2025. وقال طارق هذالين، ابن عم عودة للموقع: «جاء القاتل ووقف بجوار منازلنا مباشرة ليشرف على استمرار العمل» الذي كان جارياً عندما أطلق النار على عودة. وأضاف: «هذا يُشعرني بالغثيان. هذه هي ذروة القمع. إنه شيء لم نشهده من قبل». وأضاف: «لو أن ينون قتل كلباً، لكان قد واجه عواقب أشد». وبعد انتشار الفيديو الذي أظهر ينون يطلق النار على هذالين، اعتُقل المستوطن المعروف بعنفه، وتم تحويله لاحقاً للإقامة الجبرية، ثم أطلقت المحكمة سراحه يوم الجمعة الماضي. ورفضت محكمة الصلح في القدس طلباً من الشرطة بتمديد الإقامة الجبرية حتى التاسع من الشهر الحالي. وقالت القاضية، خافي توكر، إن «الشبهة المعقولة» ضد ليفي قد ضعفت، وإن الادعاء بأنه يشكل خطراً بات ضعيفاً أيضاً. كما أشارت إلى أن ادعاءاته بالدفاع عن النفس قد تعززت كذلك بالأدلة. وأضافت: «لا جدال في منع حادثة رَشَق فيها عشرات المشاركين المدعَّى عليه بالحجارة». وبحسب «تايمز أوف إسرائيل»، فإنه في أثناء استجواب محامي ليفي، قال ممثل الشرطة في المحكمة إنه لم يُعثر على الرصاصة التي قتلت هذالين. مع ذلك، أصرّ ممثل الشرطة على أنه بما أن التهمة المحتملة ضد ليفي هي القتل غير العمد، فإن هناك حاجة إلى مزيد من التحقيقات لتحديد ما إذا كان ليفي قد أطلق النار بشكل قانوني. وليفي من بين العديد من مستوطني الضفة الغربية الذين فرضت عليهم إدارة الرئيس الأميركي السابق، جو بايدن، عقوبات اقتصادية لارتكابهم أعمال عنف ضد الفلسطينيين، وهي عقوبات رفعها الرئيس الحالي دونالد ترمب. لكن العقوبات التي فرضتها كندا والمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي لا تزال سارية. أسس ليفي، ويدير بؤرة زراعية غير قانونية يُطلق عليها «مزارع ميتاريم»، في منطقة تلال جنوب الخليل حيث تقع قرية أم الخير. كما يمتلك شركة بناء وهدم متعاقدة مع الجيش الإسرائيلي لتنفيذ عمليات هدم في الضفة الغربية للمباني الفلسطينية غير القانونية. يعمل ليفي أيضاً في مدينة غزة، حيث يقوم بأعمال هدم لصالح الجيش هناك. ويتهم الفلسطينيون ومنظمات حقوق الإنسان ليفي بالمسؤولية عن العنف الشديد والمضايقات ضد الفلسطينيين المحليين، مستخدماً مزارع ميتاريم قاعدةً له وللمستوطنين المتطرفين لتخويف ومهاجمة المجتمعات المحلية، مثل خربة زنوتة، التي فرّ سكانها في نهاية المطاف من منازلهم في أكتوبر (تشرين الأول) 2023، هرباً من هذه المضايقات. ومسافر يطا التي وقعت فيها الحادثة هي منطقة مهددة بالهدم وتهجير أهلها، وتضم العديد من التجمعات السكانية التي أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلية أنها «مناطق إطلاق النار» وخصصتها لإجراء التدريبات العسكرية. وبينما ظهر ليفي حراً طليقاً، تنتظر عائلة عودة تسليم جثمانه. وبعد يوم من إطلاق النار، أقامت العائلة خيمة عزاء أمام المركز المجتمعي الذي قُتل فيه، لكن الجنود اقتحموا الخيمة، وطردوا المعزين والنشطاء والصحافيين، واعتقلوا اثنين منهم. وفي غضون ذلك، اعتُقل 20 قروياً فلسطينياً خلال الأسبوع الماضي، من بينهم عزيز، شقيق عودة، الذي اعتُقل فور إطلاق النار عندما أشار ليفي للجنود عليه. ولا يزال ثلاثة منهم رهن الاعتقال. وتُضرب نساء بالقرية عن الطعام منذ 31 يوليو (تموز)، احتجاجاً على استمرار احتجاز جثمان هذالين. وقالت إحداهن: «وضعوا شروطاً مهينة للإفراج عنه - ألا يتجاوز عدد الحضور في الجنازة 15 شخصاً، وأن يُدفن في يطا بدلاً من أم الخير»، وهي قريته الأم. وقالت زوجته هنادي هذالين: «منذ حادثة القتل، تفاقمت آلامنا. لن ننهي إضرابنا حتى يُسلَّم جثمانه ونتمكن من إقامة جنازة تليق به». ويقول القرويون إن المستوطنين يعتزمون إنشاء بؤرة استيطانية جديدة بجوار المركز المجتمعي في أم الخير، حيث قُتل هذالين.

جثمان الطالب المغدور محمد القاسم يُصلّى عليه الجمعة في الحرم المكي.. والتقرير الطبي يكشف تفاصيل الجريمة
جثمان الطالب المغدور محمد القاسم يُصلّى عليه الجمعة في الحرم المكي.. والتقرير الطبي يكشف تفاصيل الجريمة

صحيفة سبق

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة سبق

جثمان الطالب المغدور محمد القاسم يُصلّى عليه الجمعة في الحرم المكي.. والتقرير الطبي يكشف تفاصيل الجريمة

بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، نعت عائلة القاسم ابنها الشاب محمد بن يوسف بن عبدالعزيز القاسم، الذي وافته المنية إثر اعتداء آثم راح ضحيته، وسط حالة من الحزن والألم عمت الأوساط المجتمعية. وأعلنت الأسرة أن الصلاة على الفقيد ستُقام بعد صلاة الجمعة 8 أغسطس 2025، الموافق 14 صفر 1447هـ، في المسجد الحرام بمكة المكرمة، على أن يُوارى جثمانه الثرى في مقبرة الشهداء بضاحية الشرايع. وبحسب ما أفاد مراسل "الإخبارية"، من المقرر أن يتم تسليم جثمان الطالب المغدور مساء الخميس، تمهيدًا للصلاة عليه في اليوم التالي بالحرم المكي. وكشف التقرير الطبي الخاص بالقضية أن الوفاة نتجت عن طعنة واحدة باستخدام آلة حادة، تُستخدم عادة في جرائم القتل، وقد استهدفت منطقة مميتة في جسد الفقيد، ما أدى إلى وفاته في الحال. وأكد التقرير أن الجاني كان في وعيه الكامل أثناء ارتكاب الجريمة، ما يعزز من فداحة الحادثة وبشاعتها.

الدفاع المدني في قطاع غزة يعلن مقتل 25 فلسطينياً بنيران إسرائيلية
الدفاع المدني في قطاع غزة يعلن مقتل 25 فلسطينياً بنيران إسرائيلية

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الأوسط

الدفاع المدني في قطاع غزة يعلن مقتل 25 فلسطينياً بنيران إسرائيلية

قتل 25 فلسطينياً على الأقل بينهم أطفال، وأصيب عشرات آخرون بجروح بنيران الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، في قطاع غزة، على ما أفاد به الناطق باسم الدفاع المدني ومصادر طبية. قال محمود بصل لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إن خمسة من القتلى وأكثر من أربعين جريحاً «نقلوا من منطقة الشاكوش قرب مركز المساعدات» التابع لمؤسسة غزة الإنسانية في رفح في جنوب القطاع، مشيراً إلى أنهم تعرضوا لإطلاق نار من الجيش الإسرائيلي. ووفق شهود، وكما هي الحال يومياً تقريباً، كان آلاف الفلسطينيين تجمّعوا في محيط مركزين لتوزيع المساعدات تابعين لـ«مؤسسة غزة الإنسانية» المدعومة إسرائيلياً وأميركياً في خان يونس وفي رفح للحصول على طعام. وبعد الظهر، قتل شابان وأصيب عدد من الأشخاص كانوا ينتظرون وصول مساعدات قرب بوابة زيكيم العسكرية الإسرائيلية التي تمر منها بعض شاحنات المساعدات قرب منطقة السودانية في شمال قطاع غزة، وفق بصل الذي تحدّث عن إطلاق نار من طائرات إسرائيلية. وقتلت طفلة بعيار ناري إسرائيلي في الرأس، بينما كانت في خيمتها بمخيم للنازحين في منطقة أصداء شمال غربي خان يونس، وطفلة أخرى برصاص من مسيّرة إسرائيلية في شارع النفق شمال شرقي مدينة غزة. كما أشار بصل إلى مقتل ثمانية أشخاص «من جراء قصف جوي من طائرات الاحتلال استهدف منزلين في حي الزيتون» في مدينة غزة، وشخصين آخرين في غارة جوية في حي التفاح في المدينة، وطفل من جراء انهيار جدار منزله بعد غارة جوية على مخيم النصيرات (وسط القطاع). وقتل خمسة أشخاص من عائلة واحدة في غارة استهدفت منزلهم في مخيم النصيرات. وكان «الدفاع المدني» أفاد بمقتل 20 شخصاً الليلة الماضية عندما انقلبت شاحنة مساعدات في وسط القطاع. وحمّل المكتب الإعلامي الحكومي التابع لـ«حماس» في بيان، القوات الإسرائيلية المسؤولية عن انقلاب الشاحنة «بسبب إجبارها على الدخول عبر طرق غير آمنة، سبق أن تعرّضت للقصف ولم تُؤهَّل للمرور». من جهة أخرى، أحصت المستشفيات في غزة «خمس حالات وفاة» نتيجة للجوع وسوء التغذية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ما يرفع عدد الذين توفوا بهذا السبب إلى «193 بينهم 96 طفلاً»، بحسب بيان وزارة الصحة في غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store