logo
مقتل 35 فلسطينيا بنيران إسرائيلية استهدفت أكثر من نقطة في غزة

مقتل 35 فلسطينيا بنيران إسرائيلية استهدفت أكثر من نقطة في غزة

Independent عربيةمنذ 4 ساعات

أعلن الدفاع المدني في غزة مقتل 35 فلسطينياً منذ فجر الخميس، من بينهم أربعة قال إنهم كانوا ينتظرون الحصول على مساعدات.
وقال المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل لوكالة الصحافة الفرنسية، إن 35 شخصاً قُتلوا "نتيجة القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ فجر اليوم"، موضحاً أن من بينهم "أربعة كانوا ينتظرون المساعدات الإنسانية".
وكانت سلطات الصحة داخل قطاع غزة ذكرت في وقت سابق أن 21 فلسطينياً في الأقل قتلوا إثر إطلاق نار وغارات جوية إسرائيلية اليوم الخميس، خلال وقت يتواصل فيه الوسطاء مع إسرائيل وحركة "حماس" من أجل استئناف محادثات وقف إطلاق النار لإنهاء الحرب.
وقالت سلطات الصحة إن غارة جوية قتلت تسعة في الأقل داخل مدرسة تؤوي عائلات نازحة في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة، فيما قُتل تسعة آخرون جراء هجوم قرب منطقة خيام في خان يونس جنوب القطاع.
وذكر مسعفون أن ثلاثة أشخاص قتلوا بنيران إسرائيلية وجُرح العشرات عندما كانت حشود تنتظر شاحنات مساعدات تابعة للأمم المتحدة على طريق رئيس وسط غزة، وهي أحدث حلقة في سلسلة مقتل أعداد من الفلسطينيين قرب نقاط توزيع المساعدات.
ولم يصدر أي تعليق بعد من الجيش الإسرائيلي على وقائع اليوم.

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وتقول إسرائيل إنها تسعى إلى القضاء على مسلحي "حماس" وتحرير الرهائن المحتجزين لدى الحركة، التي شنت هجوماً على جنوب إسرائيل خلال أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
يأتي ذلك خلال وقت تتواصل فيه مصر وقطر مع طرفي الحرب في محاولة لعقد محادثات جديدة لوقف إطلاق النار. وتضطلع البلدان بدور الوساطة، بدعم من الولايات المتحدة. لكن مصادر في "حماس" قالت إنه لم يحدد موعد لجولة جديدة من المحادثات.
ووفقاً لسلطات الصحة في القطاع، أسفرت الحرب الإسرائيلية حتى الآن عن مقتل أكثر من 56 ألف فلسطيني. كما تسببت في تدمير مناطق واسعة من القطاع الساحلي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تصعد جرائمها في غزة وتقتل 165 فلسطينياً
إسرائيل تصعد جرائمها في غزة وتقتل 165 فلسطينياً

عكاظ

timeمنذ 41 دقائق

  • عكاظ

إسرائيل تصعد جرائمها في غزة وتقتل 165 فلسطينياً

فيما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية مقتل 103 أشخاص وإصابة 219 آخرين خلال الـ24 ساعة الماضية، أكدت مصادر طبية اليوم (الخميس) مقتل 62 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على مناطق عدة بالقطاع منذ الفجر وحتى الثالثة عصراً بينهم 19 شخصا في وسط المدينة وشمالها ليرتفع بذلك عدد القتلى خلال الـ48 ساعة الماضية إلى 165 قتيلاً. وقال شهود عيان إن غارات جوية إسرائيلية استهدفت مباني سكنية وسط مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، فيما وصل قتيلان ومصابون في قصف إسرائيلي على حي الزيتون إلى المستشفيات وسقط 4 قتلى في قصف إسرائيلي على جباليا البلد شمالي القطاع. وذكرت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة بأن ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ارتفع إلى 56,259 قتيلاً و132,458 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023. وحملت حركة حماس حكومة بنيامين نتنياهو المسؤولية عن الجرائم بحق المدنيين في غزة بعد إعلان وزارة الصحة الفسطينية مقتل 103 أشخاص في غارات إسرائيلية على القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية، مؤكدة أن حكومة نتنياهو تصر على إمعانها في ارتكاب جرائم حرب موصوفة. وطالبت الحركة من منظمات الأمم المتحدة وكافة المنظمات الدولية الإنسانية بإعلان موقف واضح من الجرائم الإسرائيلية. في غضون ذلك، نقلت شبكة «سي إن إن» عن مصدر مطلع قوله: «إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيعقد اجتماعا بشأن غزة مع كبار المسؤولين في وقت لاحق اليوم، موضحة أن الاجتماع يأتي بعد يوم من تصريح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بأن التوصل لاتفاق بشأن غزة بات قريبا للغاية». وأشارت إلى أن فريقا صغيرا من الوزراء وكبار مسؤولي الدفاع سيحضرون اجتماع نتنياهو، جاء ذلك بالتزامن مع إعلان هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين بغزة أن لدى الاحتلال خيارا آخر بدلاً عن مقتل الجنود في غزة وهو صفقة تبادل مع المقاومة الفلسطينية. وتساءلت الهيئة «لماذا لا تتحرك الحكومة لتعيد المختطفين؟»، متوعدة باستئناف المظاهرات هذا الأسبوع في ميدان المختطفين وفي كل أنحاء إسرائيل. من جهة أخرى، وفي تصريح استفزازي جديد لوزير الأمن الإسرائيلي المتشدد إيتمار بن غفير زعم أن إيقاف المساعدات عن غزة يقرب الاحتلال من النصر، مشيراً إلى أنه سيطلب طرح مسألة إدخال المساعدات إلى قطاع غزة للتصويت من جديد في اجتماع مجلس الوزراء القادم. أخبار ذات صلة

«هدنة غزة»: حديث عن «تقدم كبير» وسط اتصالات مكثفة للوسطاء
«هدنة غزة»: حديث عن «تقدم كبير» وسط اتصالات مكثفة للوسطاء

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«هدنة غزة»: حديث عن «تقدم كبير» وسط اتصالات مكثفة للوسطاء

انعكست تطورات إنهاء التصعيد بين إسرائيل وإيران على مشهد المفاوضات المتعثر في قطاع غزة، مع تأكيدات من «حماس» بوجود اتصالات مكثفة من الوسطاء وأحاديث عن جولة محادثات جديدة «الأيام المقبلة». وتحدث الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن وجود «تقدم كبير» في مفاوضات غزة، وهو ما يراه خبراء تحدثوا لـ«الشرق الأوسط» يحمل فرصاً كبيرة لإبرام اتفاق وسط ضغط أميركي نحو ذلك، ورجَّحوا أن تقبل «حماس» المنخرطة في الاتصالات حالياً بصفقة مؤقتة شريطة أن تقود لإنهاء الحرب بشكل كامل. وتواصَل حديث وسطاء غزة، الأربعاء، عن تحركات جديدة عقب انتهاء حرب إسرائيل وإيران، وقال ترمب على هامش قمة حلف شمال الأطلسي في لاهاي: «أعتقد أن تقدماً كبيراً يتحقّق فيما يتعلق بغزة»، مشيراً إلى أن الضربات الأميركية على إيران «قد تنعكس إيجاباً» على الوضع في الشرق الأوسط، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وجاء تأكيد ترمب بعدما تحدث مع مبعوثه للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الذي قال إنه أخبره بأن اتفاق غزة «قريب جداً»، وذلك غداة إعلان رئيس وزراء قطر، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، في مؤتمر صحافي بالدوحة، «البحث عن فرصة خلال اليومين المقبلين لعقد مفاوضات غير مباشرة بين الطرفين للوصول إلى الاتفاق». في حين رفضت الحكومة الإسرائيلية، الأربعاء، التعليق بشأن أي محادثات جديدة تخص غزة، واكتفت في تصريحات صحافية بالقول إن الجهود لاستعادة الرهائن الإسرائيليين في غزة مستمرة، سواء ميدانياً أو عبر المفاوضات. فلسطينيون يشيعون يوم الثلاثاء قريباً لهم قُتل أثناء محاولته الحصول على مساعدة في نقطة توزيع قرب معبر زيكيم الحدودي (أ.ف.ب) وقال القيادي في «حماس»، طاهر النونو، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «اتصالاتنا مع الإخوة الوسطاء في مصر وقطر لم تتوقف وتكثفت في الساعات الأخيرة، والحركة تريد اتفاقاً على قاعدة صفقة شاملة تحقّق وقفاً دائماً للحرب، والانسحاب العسكري الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة، وإدخال المساعدات، وصفقة تبادل أسرى، لكنها لم تتلقَّ أي مقترح جديد بشأن وقف النار حتى الآن». وأكدت مصادر في حركة «حماس» لـ«الشرق الأوسط»، الأربعاء، أن «جولة مفاوضات غير مباشرة جديدة ستُعقد في غضون أيام قليلة، في القاهرة أو في الدوحة». وكان بشارة بحبح، رجل الأعمال الأميركي-الفلسطيني، المقرب من ترمب، قد قال في مقابلة متلفزة، الثلاثاء، إنه متفائل بشأن فرص التوصل إلى اتفاق بغزة، مؤكداً أن «الخلافات المتبقية بين إسرائيل و(حماس) قليلة للغاية، والنزاع الرئيسي كان حول صياغة جملة معينة»، في إشارة إلى البند المتعلق بنهاية وقف إطلاق النار المؤقت وضمانات الوقف الدائم. ويعتقد عضو «المجلس المصري للشؤون الخارجية» والأكاديمي المتخصص في الشأن الإسرائيلي، أحمد فؤاد أنور، أن الزخم الذي تصاعد نحو عودة مفاوضات غزة وتقوده واشنطن حالياً بدعم مصري - قطري «يشي بأننا إزاء إحياء جاد للمحادثات»، وتوقع أن تضغط واشنطن على رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لإبرام اتفاق «خاصة أنه ليس هناك ما يدعو لأي تمديد آخر، فكل الجبهات خاضها رئيس الوزراء الإسرائيلي ولم تتبقَّ إلا غزة بحاجة لإنهاء». ويتوقع المحلل السياسي الفلسطيني، نزار نزال، استئناف المحادثات الأسبوع المقبل وسط الزخم الحالي، لإبرام اتفاق قد يكون جزئياً على أن يتضمن تأكيداً على بحث وقف دائم كما تريد «حماس». فلسطينيون يبحثون بين الأنقاض يوم الأربعاء عن ضحايا غارة إسرائيلية ليلية على موقع يؤوي نازحين بمدينة غزة (رويترز) وعلى المستوى العملي، تحدثت «تايمز أوف إسرائيل»، الأربعاء، عن لقاء بين بحبح والقيادي في «حماس» غازي حمد لمناقشة النقاط الخلافية المتبقية. وأفادت «القناة السابعة» الإسرائيلية بأن هناك جهوداً مصرية - قطرية مكثفة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، موضحة أن القاهرة والدوحة تعدَّان مقترحات جديدة ستُطرح على الطرفين في الأيام المقبلة. ورجحت صحيفة «الغارديان» البريطانية، الأربعاء، أن يكون الوقت الحالي هو الأنسب لنتنياهو ليعلن انتهاء الحرب في غزة ويعيد الرهائن المتبقين إلى ديارهم «ليحقق قفزة سياسية ويسعى لتجديد ولايته بانتخابات مبكرة». يتزامن هذا مع إعلان الجيش الإسرائيلي مقتل 7 من أفراده في هجوم بجنوب غزة، الأربعاء، وهو أكبر عدد يسقط في يوم واحد داخل القطاع منذ انتهاكه وقف إطلاق النار مع «حماس» في مارس (آذار) الماضي، بحسب ما نشرته «رويترز»، لافتة إلى أنه من المرجح أن يؤدي هذا إلى زيادة الضغط الشعبي على نتنياهو للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة. جنود إسرائيليون يحملون نعش زميل لهم قُتل بقطاع غزة يوم الثلاثاء (أ.ف.ب) وفي حديث أمام لجنة برلمانية، الأربعاء، قال النائب عن أحد الأحزاب في حكومة نتنياهو الائتلافية موشيه جافني: «هذا يوم حزين جداً مع مقتل سبعة جنود في غزة»، مضيفاً: «ما زلت لا أفهم لماذا نقاتل هناك، ما السبب؟»، وذلك غداة دعوة زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، ومنتدى عائلات الرهائن، إلى إنهاء الحرب في غزة. ويتوقع عضو «المجلس المصري للشؤون الخارجية» أحمد فؤاد أنور أن يؤثر تكبيد إسرائيل خسائر كبيرة بمقتل جنودها السبعة على نتنياهو، وأن يضعه تحت ضغوط إضافية مع أخرى متوقع أن تمارسها واشنطن، ما يدفعه على الأرجح لإبرام اتفاق جزئي باعتباره وقتاً مناسباً يحقق له مكاسب إضافية بعد ما قام به في إيران. ورجح أن تقبل «حماس» بصفقة مؤقتة لإنهاء الأزمة الإنسانية في غزة مع ضمانات أن تكون ممتدة لاحقاً. ويرى نزال أن نتنياهو في ظل ما يواجهه من ضغوط بعد سقوط الجنود السبعة «سينتحر سياسياً إذا رفض اتفاقاً بشأن غزة»، وتوقَّع أن يقبل باتفاق جزئي يمكّنه من البقاء في مناطق بعينها، مستبعداً أن تقبل «حماس» أي صفقة لا تتضمن صراحة إنهاء الحرب.

تقرير: نتنياهو سيعقد اجتماعاً اليوم مع كبار مسؤولي الحكومة والدفاع بشأن غزة
تقرير: نتنياهو سيعقد اجتماعاً اليوم مع كبار مسؤولي الحكومة والدفاع بشأن غزة

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

تقرير: نتنياهو سيعقد اجتماعاً اليوم مع كبار مسؤولي الحكومة والدفاع بشأن غزة

أفادت شبكة تلفزيون «سي إن إن» الأميركية، اليوم (الخميس)، بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيعقد اجتماعاً مع كبار مسؤولي الحكومة والدفاع اليوم بشأن غزة. ونقلت «سي إن إن» عن مصدر إسرائيلي قوله إن بلاده لا تزال مهتمة بمقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، للوصول إلى اتفاق بشأن غزة. وأوضحت الشبكة أنه رغم وجود أنصار داخل الحكومة الإسرائيلية لمواصلة العمليات العسكرية في غزة لحين القضاء على «حماس»، قال زعيم حزب «شاس» اليميني، أمس (الأربعاء)، إنه يعتقد بوجود «فرصة كبيرة» فيما يتعلق بالرهائن والحرب في غزة بشكل عام، معبراً عن اعتقاده أن «هناك الآن أوضاعاً مناسبة بشكل لم يسبق له مثيل لإنهاء الحرب في غزة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store