
العدو استهدف سيارة ودراجة... و قصف منازل جاهزة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
يواصل جيش العدو "الاسرائيلي" اعتداءاته المتمادية علي قري الجنوب ، من دون اي رادع بالرغم من تواجد قوات اليونيفل والجيش اللبناني ولجنة الاشراف على اتفاق وقف العمليات العدائية في القرى الجنوبية "كقوات حفظ سلام".
ويبقى ألسبب الرئيسي لتمادي العدو في استباحة الارض والارواح وتكثييف اعتداءاته ، خلو الساحة من اي "مقاومة" كما كان يحصل سابقا. وعلى وقع غياب ردع هذا العدو، أغارت أمس مسيّرة "إسرائيلية" على سيارة "رابيد" على طريق وادي الحجير، ما أدّى الى سقوط قتيل وجريح.
كما استهدفت مسيرة "اسرائيلية" دراجة في حانين، تسببت وفق وزارة الصحة باستشهاد مواطن وإصابة آخر بجروح.
وأقدمت جرافة معادية معززة بآليات، على جرف الطريق الملاصق للجدار الاسمنتي في منطقة الحدب - خلة وردة في عيتا الشعب، كما شهدت الاجواء تحليقا للطيران الاستطلاعي في الاجواء.
وكان جيش العدو إستهدف ليل الثلثاء، مركز الدفاع المدني التابع لجمعية "الرسالة" الاسلامية في بلدة طيرحرفا، ومنزلين جاهزين. كما استهدف البيوت الجاهزة في بلدة شيحين.
ونفذ الطيران الحربي المعادي طوال ليل الثلثاء 3 غارات متتالية، مستهدفاً وادي مظلم عند أطراف بلدة راميا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
جعجع: الممانعة تحرّض بعض الفصائل الفلسطينيّة على عدم تسليم السلاح... والسلطات مدعوّة لجمعه
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشار رئيس حزب «القوّات اللّبنانيّة» سمير جعجع، إلى أنّه «يبدو أنّ محور الممانعة، على الرّغم من الضّرر كلّه الّذي ألحقه بلبنان وشعبه، وعلى الرّغم من الموت والدّمار والخراب كلّه، وعلى الرّغم من التّدهور المالي والاقتصادي والمعيشي كلّه، ما زال مُصرًّا على عرقلة قيام دولة فعليّة في لبنان». ولفت في تصريح، إلى أنّه «تبيّن أنّه بعد الزّيارة النّاجحة للرّئيس الفلسطيني محمود عباس إلى لبنان، وبعدما ساعد موقف عباس السّلطة اللّبنانيّة من أجل البدء بتجميع السّلاح غير الشّرعي كلّه داخل الدّولة بدءًا من السّلاح الفلسطيني، وبعدما وضعت الدّولة جدولًا زمنيًّا واضحًا للمباشرة بجمع السّلاح من المخيمات الفلسطينية في بيروت تحديدًا، كي تستكمل بعدها في الأسابيع القليلة جدًّا جمع السّلاح من مخيّمات البقاع والشّمال والجنوب، تبيّن أنّ مسؤولي الممانعة يحرّضون بعض الفصائل الفلسطينيّة على عدم القبول بأي شكل من الأشكال بتسليم سلاحهم، ومن جهة ثانية يجولون على بعض المسؤولين في الدولة اللبنانية من سياسيّين وأمنيّين؛ بهدف الضّغط عليهم وتحذيرهم من مغبّة البدء بسحب السّلاح الفلسطيني». وأكّد جعجع أنّ «السّلطات المعنيّة مدعوّة إلى عدم التّراجع قيد أنملة عن قرار جمع السّلاح غير الشّرعي، بدءًا من المخيّمات الفلسطينيّة في بيروت»، مشدّدًا على أنّ «أي محاولة لتغيير هذا الجدول الزّمني أو التّلاعب به بشكل من الأشكال، سيشكّل ضربةً قاضيةً لا سمح الله، للعهد الجديد والحكومة الجديدة وللآمال الّتي عقدها اللّبنانيّون على هذه المرحلة بالذّات، من أجل الخروج من وضع اللادولة الّذي كانوا فيه على امتداد العقود الّتي خلت، والولوج إلى مرحلة الدّولة الفعليّة؛ مرحلة الاستقرار والازدهار وإعادة بناء الوطن».


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
الاتحاد العمالي العام يطالب بتعديل الحد
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب طالب الاتحاد العمالي العام بـ "وقفة وطنية مسؤولة من الحكومة لتعديل منطقي للحد الأدنى للأجور"، وذلك في بيان جاء فيه: "سكنك وإيجارك على دولار السوق، سلتك الغذائية على دولار السوق، رسومك وضرائبك والخدمات على دولار السوق، مدارسك أيضاً مع الزيادات السنوية على دولار السوق، استشفاؤك أو فرقه على دولار السوق، النقل أو السيارة وصيانتها مع المحروقات ووقود التدفئة على دولار السوق، وتصل الحكومة الى راتبك، إن كنت في القطاع العام أو في القطاع الخاص فقد توقف الراتب سنة ٢٠١٩ ويؤخذ منك كل شيء، حتى مدخراتك في المصارف ويعطيك المسؤول الفتات مما تبقى من دولار السوق، مسؤول يسعى الى التفرقة، يعطي من يريد ويحرم من يريد ويزيد المحروقات على الجميع لتغطية بعض من حقوق. المطلوب اليوم، وقفة وطنية، مسؤولة من الحكومة وحوار جاد مع الاتحاد العمالي العام لتعديل منطقي للحد الأدنى للأجر في القطاع الخاص وإعطاء زيادة غلاء معيشة على شطور الأجر ودمج ما يسمى بالمساعدات في صلب الراتب للقطاع العام من إدارة الى مؤسسات عامة ومصالح مستقلة والقطاعات العسكرية والمتقاعدين وغير ذلك. فنحن ذاهبون الى حالة من الخلل الاجتماعي الكبير التي تنتج إضرابات واعتصامات وتحركات في الشارع".


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
العدو يواصل انتهاكاته: شهيد جراء غارة في دير الزهراني
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يواصل العدو "الإسرائيلي" انتهاكاته في لبنان، على الرغم من توقيع اتفاق لوقف النار بين الطرفين. وفي السياق، استشهد المواطن محمد علي جمول (33 عاماً) فجر امس، إثر استهداف مباشر من طائرة مسيّرة «إسرائيلية» أثناء مروره بسيارته في بلدة دير الزهراني الواقعة في قضاء النبطية. وفي التفاصيل، كان الضحية جمول في طريقه كما يفعل يوميًا، إلى مسجد البلدة لأداء صلاة الفجر، حين أُصيبت سيارته من نوع «كيا» بصاروخ أطلقته مسيّرة «إسرائيلية» على الطريق المحاذي لأوتوستراد دير الزهراني – النبطية، قرب جسر المشاة. وقد أدى القصف إلى مقتله على الفور، فيما تناثر حطام السيارة في المكان، وسط حالة من الذهول والحزن بين الأهالي. الضحية محمد جمول هو شقيق ضحية أخرى كانت قد ارتقت خلال مواجهات مع الجيش الاحتلال في بلدة يحمر الشقيف، خلال حرب الأيام الـ66. واللافت أن عملية الاستهداف الجوية هذه سبقتها ولأول مرة، تحركات جوية مكثفة لمروحيات «إسرائيلية» من نوع «أباتشي» في عمق الأجواء اللبنانية فوق منطقة النبطية، ما أثار مخاوف السكان وطرح تساؤلات حول تصعيد محتمل في وتيرة العمليات «الإسرائيلية» داخل العمق اللبناني. الاعتداء الذي استهدف مدنيًا أعزل ذاهبًا إلى صلاة الفجر، يندرج في إطار سياسة التصعيد «الإسرائيلية» التي شهدت في الآونة الأخيرة تصعيدا واضحا في استهداف مناطق الجنوب، ما يهدد بجرّ المنطقة إلى مزيد من التوتر والتصعيد الأمني. أما في محيط موقع رويسات العلم في مرتفعات كفرشوبا، رُصدت تحركات لدبابات الجيش الاحتلال.