logo
الذهب يسجل أسوأ أداء أسبوعي في 6 أشهر

الذهب يسجل أسوأ أداء أسبوعي في 6 أشهر

الأنباءمنذ 2 أيام

تراجعت أسعار الذهب أكثر من 2% بنهاية تعاملات الأسبوع الماضي، مع تسجيل أسوأ أداء أسبوعي منذ نوفمبر 2024، مع تأثر السوق بفعل تزايد الإقبال على المخاطرة بعد اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والصين.
وهبط الذهب في المعاملات الفورية 1.12% إلى 3203.65 دولارا للأونصة، ونزل الذهب 3.6% خلال الأسبوع، وتراجعت العقود الأميركية الآجلة للذهب 1.2% إلى 3187.2 دولارا، فيما سجل خسارة أسبوعية بنسبة 4.6%.
وكانت الأسعار قد بلغت الشهر الماضي مستوى قياسيا مرتفعا عند 3500.05 وسط تصاعد توتر الرسوم الجمركية.
وقال جيم ويكوف، كبير المحللين لدى كيتكو ميتالز، «جدد تراجع الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين الإقبال على المخاطرة في السوق الأوسع. ويحفز هذا التحول جني الأرباح بين متداولي العقود الآجلة، وخاصة في سوق الذهب، وأدى إلى موجة تسييل أصول استمرت أسبوعا».
وأعلنت واشنطن وبكين هذا الأسبوع تعليق الرسوم الجمركية المتبادلة لمدة 90 يوما ريثما تضعان تفاصيل لإنهاء حربهما التجارية. وفي وقت لاحق، أعلنت الولايات المتحدة عن خفض «الحد الأدنى من الرسوم» على الشحنات الصغيرة من الصين.
ونتيجة لذلك، تتجه المؤشرات الثلاثة الرئيسية في وول ستريت لتسجيل مكاسب أسبوعية بدعم من الإقبال على المخاطرة بعد فترة طويلة من الضبابية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذهب يسجل أسوأ أداء أسبوعي في 6 أشهر
الذهب يسجل أسوأ أداء أسبوعي في 6 أشهر

الأنباء

timeمنذ 2 أيام

  • الأنباء

الذهب يسجل أسوأ أداء أسبوعي في 6 أشهر

تراجعت أسعار الذهب أكثر من 2% بنهاية تعاملات الأسبوع الماضي، مع تسجيل أسوأ أداء أسبوعي منذ نوفمبر 2024، مع تأثر السوق بفعل تزايد الإقبال على المخاطرة بعد اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والصين. وهبط الذهب في المعاملات الفورية 1.12% إلى 3203.65 دولارا للأونصة، ونزل الذهب 3.6% خلال الأسبوع، وتراجعت العقود الأميركية الآجلة للذهب 1.2% إلى 3187.2 دولارا، فيما سجل خسارة أسبوعية بنسبة 4.6%. وكانت الأسعار قد بلغت الشهر الماضي مستوى قياسيا مرتفعا عند 3500.05 وسط تصاعد توتر الرسوم الجمركية. وقال جيم ويكوف، كبير المحللين لدى كيتكو ميتالز، «جدد تراجع الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين الإقبال على المخاطرة في السوق الأوسع. ويحفز هذا التحول جني الأرباح بين متداولي العقود الآجلة، وخاصة في سوق الذهب، وأدى إلى موجة تسييل أصول استمرت أسبوعا». وأعلنت واشنطن وبكين هذا الأسبوع تعليق الرسوم الجمركية المتبادلة لمدة 90 يوما ريثما تضعان تفاصيل لإنهاء حربهما التجارية. وفي وقت لاحق، أعلنت الولايات المتحدة عن خفض «الحد الأدنى من الرسوم» على الشحنات الصغيرة من الصين. ونتيجة لذلك، تتجه المؤشرات الثلاثة الرئيسية في وول ستريت لتسجيل مكاسب أسبوعية بدعم من الإقبال على المخاطرة بعد فترة طويلة من الضبابية.

«المنافذ البرية» و«موانئ دبي» توقعان مذكرة تفاهم بقيمة 800 مليون دولار لتطوير ميناء طرطوس والمناطق الإستراتيجية
«المنافذ البرية» و«موانئ دبي» توقعان مذكرة تفاهم بقيمة 800 مليون دولار لتطوير ميناء طرطوس والمناطق الإستراتيجية

الأنباء

timeمنذ 3 أيام

  • الأنباء

«المنافذ البرية» و«موانئ دبي» توقعان مذكرة تفاهم بقيمة 800 مليون دولار لتطوير ميناء طرطوس والمناطق الإستراتيجية

وقعت الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية مذكرة تفاهم مع شركة موانئ دبي العالمية (دي بي ورلد) بقيمة 800 مليون دولار أميركي، في خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز البنية التحتية للموانئ والخدمات اللوجستية في سورية. وتتضمن مذكرة التفاهم استثمارا شاملا في تطوير وإدارة وتشغيل محطة متعددة الأغراض في ميناء طرطوس، مما يسهم في رفع كفاءة الميناء وزيادة طاقته التشغيلية، وتعزيز دوره كمركز محوري لحركة التجارة الإقليمية والدولية. كما اتفق الجانبان على التعاون في تأسيس مناطق صناعية ومناطق حرة، إضافة إلى موانئ جافة ومحطات عبور للبضائع في عدد من المناطق الاستراتيجية داخل الجمهورية العربية السورية، مما يعكس التزام الطرفين بدعم التنمية الاقتصادية وتسهيل حركة التجارة والنقل. وكانت الهيئة وقعت مع الشركة الفرنسية «CMA CGM»، في الأول من مايو الجاري، اتفاقا لتطوير وتشغيل ميناء اللاذقية، بحضور الرئيس السوري أحمد الشرع في قصر الشعب بدمشق. ويشمل الاتفاق مع الشركة الفرنسية CMA تطوير وتشغيل ميناء اللاذقية بقيمة 230 مليون يورو.

الإمارات والولايات المتحدة.. شراكة تاريخية تخطو نحو مستقبل واعد
الإمارات والولايات المتحدة.. شراكة تاريخية تخطو نحو مستقبل واعد

الأنباء

timeمنذ 4 أيام

  • الأنباء

الإمارات والولايات المتحدة.. شراكة تاريخية تخطو نحو مستقبل واعد

تمثل زيارة الرئيس الاميركي دونالد ترامب إلى دولة الإمارات محطة بارزة في مسار العلاقات الإستراتيجية بين البلدين الصديقين، والعمل على تعزيزها في المجالات المختلفة، بما يحقق مصالحهما المشتركة في التنمية والازدهار. وتجسد الزيارة عمق العلاقات التاريخية الممتدة لنحو نصف قرن بين البلدين، والتي حافظت على متانتها وتطورها المستمر، إذ تعد الإمارات أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، وفقا لوزارة الاقتصاد. ووصفت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت الزيارة بأنها «عودة تاريخية إلى الشرق الأوسط»، فيما يرى مراقبون أن اختيار ترامب الخليج مرة أخرى كأول محطة له يأتي تأكيدا على أهمية دور المنطقة في المجالات المختلفة. وتأسست العلاقات الديبلوماسية الثنائية بين البلدين بعد فترة وجيزة من قيام اتحاد دولة الإمارات في عام 1971، وتم تدشين سفارة الإمارات في واشنطن عام 1974، كما تم افتتاح سفارة الولايات المتحدة في أبوظبي خلال العام نفسه. ويرتبط البلدان بعلاقات اقتصادية واستثمارية متميزة، ووفقا لبيانات وزارة الاقتصاد، فقد بلغت قيمة التجارة الخارجية غير النفطية للإمارات مع الولايات المتحدة الأميركية خلال عام 2024 ما قيمته 32.8 مليار دولار، فيما تعد الولايات المتحدة الشريك التجاري الـ6 عالميا للإمارات خلال 2024 والأول عالميا خارج قارة آسيا، إذ استأثرت بنسبة 4% من تجارة الإمارات غير النفطية خلال 2024. وتعتبر الإمارات من المستثمرين الرئيسيين في الولايات المتحدة الأميركية، إذ تقدر قيمة الاستثمارات بـ1 تريليون دولار تتوزع في قطاعات التجارة والطيران والتصنيع والطاقة والتكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي. وشهد التعاون بين دولة الإمارات والولايات المتحدة، في ملف الذكاء الاصطناعي، تطورا ملحوظا، خلال الفترة الماضية، مدفوعا برؤية إستراتيجية تهدف إلى تعزيز الابتكار وتوسيع إطار البنى التحتية الرقمية، وذلك بما يتواكب مع توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في صياغة مستقبل البشرية. ووقع البلدان في عام 2024 العديد من اتفاقيات الشراكة والاستثمار في المجال التكنولوجي والذكاء الاصطناعي، ففي أبريل 2024 أعلنت كل من G42، الشركة القابضة الرائدة في مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بدولة الإمارات، ومايكروسوفت عن استثمار إستراتيجي قدره 1.5 مليار دولار من مايكروسوفت في G42. وفي سبتمبر 2024، تم الإعلان عن إطار للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأميركية. وأعلنت مجموعة «جي 42» ومايكروسوفت في فبراير الماضي عن إطلاق «مؤسسة الذكاء الاصطناعي المسؤول» - المركز الأول من نوعه في الشرق الأوسط، الذي يهدف إلى تعزيز معايير الذكاء الاصطناعي المسؤول وترسيخ أفضل الممارسات في منطقة الشرق الأوسط والجنوب العالمي. ويعد العمل المناخي أحد أهم أوجه التعاون المثمر بين البلدين، ويبرز ذلك من خلال الشراكة من أجل تسريع الطاقة النظيفة PACE، التي تهدف إلى تعبئة 100 مليار دولار لإنتاج 100 غيغاواط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2035.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store