logo
وزير الصحة يبحث مع رئيس التحالف العالمي للقاحات توسيع آفاق التعاون

وزير الصحة يبحث مع رئيس التحالف العالمي للقاحات توسيع آفاق التعاون

المصري اليوم٠٥-٠٢-٢٠٢٥

استقبل الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، اليوم الأربعاء، سانيا نيشتار الرئيس التنفيذي للتحالف العالمي للقاحات والتحصين GAVI، بحضور ريتشارد ميهيجو مدير المشاركة البرمجية والاستراتيجية في الاتحاد الأفريقي، لبحث تعزيز أطر التعاون المشترك في دعم القطاع الصحي وتعزيز الشراكة في مجال توفير اللقاحات، وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
يأتي هذا الاجتماع في إطار التزام الدولة المصرية بتوفير رعاية صحية شاملة للمواطنين، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الاجتماع يُعد فرصة هامة لبحث سبل التعاون بين الجانبين بما يضمن توفير اللقاحات بشكل مستدام، ويعزز قدرات التصنيع المحلي ودعم الجهود الرامية إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي من اللقاحات في أفريقيا، وتعزيز وصولها العادل إلى جميع الفئات المستهدفة، مشيدًا بالدور المحوري الذي يلعبه GAVI في دعم برامج التطعيمات.
وتابع «عبدالغفار» أن نائب رئيس مجلس الوزراء، استعرض خلال الاجتماع إنجازات الدولة المصرية في مجال التطعيمات وجهودها في مكافحة الأمراض المعدية، مؤكدًا التزام الدولة المصرية بتوفير اللقاحات لجميع الفئات المستحقة، لاسيما الأطفال والفئات الأكثرعرضة للمخاطر، مشددًا على أهمية التعاون مع GAVI لضمان استدامة توفير اللقاحات وتحسين البنية التحتية الصحية، مشيرًا إلى الدور المحوري لأنظمة الرعاية الصحية الأولية في تعزيز الصحة العامة، حيث أكد الوزير انها تُعد ركيزة أساسية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مشددًا على أنها أولوية قصوى في استراتيجية تطوير القطاع الصحي بمصر.
ومن جانبها، هنأت سانيا نيشتار الرئيس التنفيذي للتحالف العالمي للقاحات والتحصين GAVI الدكتور خالد عبدالغفار، على استضافة مصر للمنتدى الثاني لتصنيع اللقاحات والمستحضرات الطبية في أفريقيا، مشيدة بجهود مصر في تطوير المنظومة الصحية، مؤكدة أن الدولة المصرية حققت إنجازات كبيرة في تحسين الخدمات الصحية وتعزيز برامج التطعيمات، كما أثنت على جهود الحكومة في تمكين المرأة.
كما ثمنت «سانيا نيشتار» جهود الدولة المصرية في توطين صناعة اللقاحات، مؤكدة أن هذا التوجه يعزز القدرة على تحقيق الأمن الصحي على المستوى المحلي والإقليمي، مشيرة إلى الموقع الجغرافي المتميز لمصر مما يجعلها مركزًا رئيسيًا في إنتاج وتوزيع اللقاحات لدول القارة الأفريقية.
وفي ختام اللقاء، تبادل الجانبان الهدايا التذكارية، كما وجه الدكتور خالد عبدالغفار دعوة إلى السيدة سانيا نيشتار لزيارة عدد من المنشآت الطبية ومصانع الأدوية المصرية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الصحة عن حادث وفاة الطفلة صوفيا: لن نكتفي بالعقوبات الإدارية ونسعى لتطوير شامل لمنظومة الإسعاف
وزير الصحة عن حادث وفاة الطفلة صوفيا: لن نكتفي بالعقوبات الإدارية ونسعى لتطوير شامل لمنظومة الإسعاف

24 القاهرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • 24 القاهرة

وزير الصحة عن حادث وفاة الطفلة صوفيا: لن نكتفي بالعقوبات الإدارية ونسعى لتطوير شامل لمنظومة الإسعاف

أكد الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان، أن الدولة لا تتجاهل أي تقصير قد يحدث في منظومة الإسعاف، مشيرًا إلى أن الحادث الذي وقع يوم 10 مايو على طريق وادي النطرون وأسفر عن وفاة الطفلة صوفيا، يمثل جرس إنذار حقيقي لمراجعة الأداء. وزير الصحة: هناك تقصيرًا في التعامل مع البلاغ وأوضح عبد الغفار في تصريحات تليفزيونية، أن الحادث وقع بالكيلو 68 على الطريق، وكان يضم الطبيب أحمد وأسرته، وقد فقدت الأسرة الطفلة صوفيا، بينما تم إنقاذ آسيا ويوسف وزوجة الطبيب. وشدد الوزير على أن هناك تقصيرًا في التعامل مع البلاغ، خاصة في تغيير وجهة المستشفى وعدم التوجه لأقرب نقطة طبية في الوقت المناسب. وأكد الوزير أنه تم تحويل الواقعة إلى النيابة العامة بعد التأكد من وجود أخطاء في تصرفات المسعف وتقديره للموقف، لافتًا إلى أن النائب العام يتابع القضية بنفسه، وتم مراجعة كافة التسجيلات، والبلاغات، وزمن وصول سيارات الإسعاف. وزير الصحة: قدمنا خدمات إنسانية للوافدين من غزة والسودان.. و150 سيارة إسعاف لنقل الجرحى الفلسطينيين وزير الصحة: نتلقى من 800 ألف إلى مليون اتصال يوميًا بهيئة الإسعاف وأشار إلى أن هناك جهودًا ضخمة لتحديث المنظومة، تشمل: العمل على تقليل زمن الاستجابة لـ8 دقائق فقط، وتوسيع استخدام التطبيق الإلكتروني أسعفني لتقديم الخدمات غير الطارئة، وإدخال نظام الموبايل كاد المتطور، لربط سيارات الإسعاف بالمستشفيات لحظيًا صوتًا وصورة، كذلك تغطية 1717 نقطة إسعاف بأكثر من 3200 سيارة ولنش بحري. وأوضح أن المنظومة دخلت مرحلة تجريبية في 6 محافظات، مع التوسع لـ7 محافظات أخرى في 2025، تمهيدًا لتطبيق النظام بالكامل بحلول 2026.

الاتحاد الأفريقي والصحة العالمية يجددان الشراكة الاستراتيجية لتعزيز النظم الصحية
الاتحاد الأفريقي والصحة العالمية يجددان الشراكة الاستراتيجية لتعزيز النظم الصحية

مصر اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • مصر اليوم

الاتحاد الأفريقي والصحة العالمية يجددان الشراكة الاستراتيجية لتعزيز النظم الصحية

جددت منظمة الصحة العالمية، ومفوضية الاتحاد الأفريقي اليوم شراكتهما الاستراتيجية الراسخة بتوقيع مذكرة تفاهم مُحدثة على هامش الدورة الـ78 لجمعية الصحة العالمية في جنيف. وقالت منظمة الصحة العالمية فى بيان لها، يؤكد هذا الاتفاق المُجدد الالتزام المشترك بتعزيز الأمن الصحي، والتغطية الصحية الشاملة، والتنمية المستدامة في جميع أنحاء القارة الأفريقية، في ظل تحديات مالية غير مسبوقة يشهدها المشهد الصحي العالمي. ويؤكد هذا القرار كذلك على قيادة الاتحاد الأفريقي في تعزيز العمل الجماعي والشراكات الشاملة والمرونة الإقليمية، ويضع وزارة الصحة والشؤون الإنسانية والتنمية الاجتماعية التابعة لمفوضية الاتحاد الأفريقي في قلب جهود تنفيذ السياسة الصحية في القارة. ووقعت الاتفاقية السفيرة أما أدوما تووم أمواه، مفوضة الصحة والشؤون الإنسانية والتنمية الاجتماعية، نيابة عن سعادة محمود علي يوسف، رئيس مفوضية اللاجئين بالاتحاد الأفريقي، والدكتور تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية. فهو يمثل لحظة حاسمة بالنسبة للرعاية الصحية الأولية والتغطية الصحية الشاملة. وأكد المفوض توم أمواه على الأهمية الاستراتيجية للاتفاقية وقيادة الاتحاد الأفريقي في تشكيل المشهد الصحي في أفريقيا: تُمثّل هذه الاتفاقية فصلاً جديداً في التعاون بين الاتحاد الأفريقي ومنظمة الصحة العالمية، ومن خلال العمل معاً بشكل أوثق، يُمكننا الاستجابة بشكل أفضل للاحتياجات الصحية لشعوبنا وضمان عدم تخلف أحد عن الركب. ويُقدّر الاتحاد الأفريقي الدور المحوري والقيادي لمنظمة الصحة العالمية في مجال الصحة العالمية، ويتطلع إلى تعميق هذه الشراكة الاستراتيجية دعماً لأهدافنا المشتركة. علينا الانتقال من وضع الميزانيات من أجل البقاء إلى التخطيط لتحقيق السيادة الصحية. بناءً على مذكرة التفاهم لعام 2019، تُبسط الاتفاقية المُجدَّدة التعاونَ بين جميع كيانات الاتحاد الأفريقي وتُعززه, فهي تُوَحِّد الجهود لدعم أولويات أفريقيا الصحية، وتُمهِّد الطريق لتعزيز التعاون بين منظمة الصحة العالمية والاتحاد الأفريقي. كما تُؤكِّد الاتفاقية الدور القيادي التقني والمعياري المحوري لمنظمة الصحة العالمية في مجال الصحة العالمية والإقليمية، والتزامها بدعم الاتحاد الأفريقي ومؤسساته في تحقيق أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالصحة. قال الدكتور تيدروس: "يأتي تجديد هذه الاتفاقية في وقت حرج، إذ تُعرّض تخفيضات المساعدات الثنائية صحة ملايين الأشخاص في أفريقيا للخطر", مضيفا، "إنها تعكس عزمنا على ترجمة شراكتنا إلى نتائج ملموسة لشعوب أفريقيا، ودعم الدول لتجاوز مرحلة الاعتماد على المساعدات والانتقال إلى الاعتماد على الذات بشكل مستدام. وقال، نحن فخورون بالوقوف إلى جانب الاتحاد الأفريقي في دفع عجلة الأولويات الصحية للقارة". وتحدد المذكرة 5 مجالات رئيسية للتعاون: تعزيز النظم الصحية : بما في ذلك التناغم التنظيمي، ودعم تصنيع الأدوية المحلية، والطب التقليدي، وتمويل الصحة المحلية، وتنمية القوى العاملة، والابتكار في مجال الصحة الرقمية الصحة الإنجابية وصحة الأم والوليد والطفل والمراهق : مع استمرار دعم الحملة من أجل تسريع خفض وفيات الأمهات في أفريقيا (CARMMA Plus 2021-2030) والنهوض بإعلان أديس أبابا المنقح بشأن التحصين (ADi)؛ الوقاية من الأمراض ومكافحتها : دعم تنفيذ أطر عمل الاتحاد الأفريقي بشأن الأمراض المعدية وغير المعدية، بما في ذلك الجهود الرامية إلى القضاء على الإيدز والسل والملاريا؛ والقضاء على الأمراض الاستوائية المهملة؛ ومعالجة عبء التهاب الكبد الفيروسي بما يتماشى مع استراتيجيات منظمة الصحة العالمية؛ التغذية والأمن الغذائي : تعزيز أجندة التغذية من خلال تنفيذ استراتيجية التغذية في أفريقيا 2015-2025 واستراتيجيات منظمة الصحة العالمية ذات الصلة؛ و الصحة في حالات الطوارئ : من خلال تعزيز الاستجابات المشتركة للأزمات الإنسانية والصراعات وحالات الطوارئ المرتبطة بالمناخ. يُعدّ توقيت تجديد الاتفاقية ذا أهمية بالغة, فهو يعكس الدور البارز للاتحاد الأفريقي في حوكمة الصحة العالمية، مدعومًا بعضويته في مجموعة العشرين، ويُسلّط الضوء على الدور الرئيسي المستمر لمنظمة الصحة العالمية كشريك فني وتشغيلي موثوق. ويشكل تجديد مذكرة التفاهم زخمًا جديدًا للتعاون الإقليمي والمتعدد الأطراف لمعالجة التحديات الصحية الأكثر إلحاحًا في أفريقيا وتحقيق نتائج ذات معنى ودائمة في القارة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

الاتحاد الأفريقي والصحة العالمية يجددان الشراكة الاستراتيجية لتعزيز النظم الصحية
الاتحاد الأفريقي والصحة العالمية يجددان الشراكة الاستراتيجية لتعزيز النظم الصحية

الكنانة

timeمنذ 3 ساعات

  • الكنانة

الاتحاد الأفريقي والصحة العالمية يجددان الشراكة الاستراتيجية لتعزيز النظم الصحية

كتب وجدي نعمان جددت منظمة الصحة العالمية، ومفوضية الاتحاد الأفريقي اليوم شراكتهما الاستراتيجية الراسخة بتوقيع مذكرة تفاهم مُحدثة على هامش الدورة الـ78 لجمعية الصحة العالمية في جنيف. وقالت منظمة الصحة العالمية فى بيان لها، يؤكد هذا الاتفاق المُجدد الالتزام المشترك بتعزيز الأمن الصحي، والتغطية الصحية الشاملة، والتنمية المستدامة في جميع أنحاء القارة الأفريقية، في ظل تحديات مالية غير مسبوقة يشهدها المشهد الصحي العالمي. ويؤكد هذا القرار كذلك على قيادة الاتحاد الأفريقي في تعزيز العمل الجماعي والشراكات الشاملة والمرونة الإقليمية، ويضع وزارة الصحة والشؤون الإنسانية والتنمية الاجتماعية التابعة لمفوضية الاتحاد الأفريقي في قلب جهود تنفيذ السياسة الصحية في القارة. ووقعت الاتفاقية السفيرة أما أدوما تووم أمواه، مفوضة الصحة والشؤون الإنسانية والتنمية الاجتماعية، نيابة عن سعادة محمود علي يوسف، رئيس مفوضية اللاجئين بالاتحاد الأفريقي، والدكتور تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية. فهو يمثل لحظة حاسمة بالنسبة للرعاية الصحية الأولية والتغطية الصحية الشاملة. وأكد المفوض توم أمواه على الأهمية الاستراتيجية للاتفاقية وقيادة الاتحاد الأفريقي في تشكيل المشهد الصحي في أفريقيا: تُمثّل هذه الاتفاقية فصلاً جديداً في التعاون بين الاتحاد الأفريقي ومنظمة الصحة العالمية، ومن خلال العمل معاً بشكل أوثق، يُمكننا الاستجابة بشكل أفضل للاحتياجات الصحية لشعوبنا وضمان عدم تخلف أحد عن الركب. ويُقدّر الاتحاد الأفريقي الدور المحوري والقيادي لمنظمة الصحة العالمية في مجال الصحة العالمية، ويتطلع إلى تعميق هذه الشراكة الاستراتيجية دعماً لأهدافنا المشتركة. علينا الانتقال من وضع الميزانيات من أجل البقاء إلى التخطيط لتحقيق السيادة الصحية. بناءً على مذكرة التفاهم لعام 2019، تُبسط الاتفاقية المُجدَّدة التعاونَ بين جميع كيانات الاتحاد الأفريقي وتُعززه, فهي تُوَحِّد الجهود لدعم أولويات أفريقيا الصحية، وتُمهِّد الطريق لتعزيز التعاون بين منظمة الصحة العالمية والاتحاد الأفريقي. كما تُؤكِّد الاتفاقية الدور القيادي التقني والمعياري المحوري لمنظمة الصحة العالمية في مجال الصحة العالمية والإقليمية، والتزامها بدعم الاتحاد الأفريقي ومؤسساته في تحقيق أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالصحة. قال الدكتور تيدروس: 'يأتي تجديد هذه الاتفاقية في وقت حرج، إذ تُعرّض تخفيضات المساعدات الثنائية صحة ملايين الأشخاص في أفريقيا للخطر', مضيفا، 'إنها تعكس عزمنا على ترجمة شراكتنا إلى نتائج ملموسة لشعوب أفريقيا، ودعم الدول لتجاوز مرحلة الاعتماد على المساعدات والانتقال إلى الاعتماد على الذات بشكل مستدام. وقال، نحن فخورون بالوقوف إلى جانب الاتحاد الأفريقي في دفع عجلة الأولويات الصحية للقارة'. وتحدد المذكرة 5 مجالات رئيسية للتعاون: تعزيز النظم الصحية : بما في ذلك التناغم التنظيمي، ودعم تصنيع الأدوية المحلية، والطب التقليدي، وتمويل الصحة المحلية، وتنمية القوى العاملة، والابتكار في مجال الصحة الرقمية الصحة الإنجابية وصحة الأم والوليد والطفل والمراهق : مع استمرار دعم الحملة من أجل تسريع خفض وفيات الأمهات في أفريقيا (CARMMA Plus 2021-2030) والنهوض بإعلان أديس أبابا المنقح بشأن التحصين (ADi)؛ الوقاية من الأمراض ومكافحتها : دعم تنفيذ أطر عمل الاتحاد الأفريقي بشأن الأمراض المعدية وغير المعدية، بما في ذلك الجهود الرامية إلى القضاء على الإيدز والسل والملاريا؛ والقضاء على الأمراض الاستوائية المهملة؛ ومعالجة عبء التهاب الكبد الفيروسي بما يتماشى مع استراتيجيات منظمة الصحة العالمية؛ التغذية والأمن الغذائي : تعزيز أجندة التغذية من خلال تنفيذ استراتيجية التغذية في أفريقيا 2015-2025 واستراتيجيات منظمة الصحة العالمية ذات الصلة؛ و الصحة في حالات الطوارئ : من خلال تعزيز الاستجابات المشتركة للأزمات الإنسانية والصراعات وحالات الطوارئ المرتبطة بالمناخ. يُعدّ توقيت تجديد الاتفاقية ذا أهمية بالغة, فهو يعكس الدور البارز للاتحاد الأفريقي في حوكمة الصحة العالمية، مدعومًا بعضويته في مجموعة العشرين، ويُسلّط الضوء على الدور الرئيسي المستمر لمنظمة الصحة العالمية كشريك فني وتشغيلي موثوق. ويشكل تجديد مذكرة التفاهم زخمًا جديدًا للتعاون الإقليمي والمتعدد الأطراف لمعالجة التحديات الصحية الأكثر إلحاحًا في أفريقيا وتحقيق نتائج ذات معنى ودائمة في القارة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store