
الجزائر تتوعد بتقليص مساحة سفارة فرنسا بعد أزمة ركن سيارة السفير الجزائري وبوابة حراسته
دخل التوتر الدبلوماسي بين فرنسا والجزائر مرحلة جديدة، بعد قرار عمدة بلدية نويي-سور سان بسحب مساحة ركن السيارة المخصصة أمام مقر إقامة سفير الجزائر في فرنسا، وفرض ضريبة سنوية قدرها 11.700 يورو على بوابة الحراسة المثبتة أمام مقر إقامة السفير الجزائري.
جزائريا، ذكرت مصادر إعلامية محلية أنه من المرجح أن تلجأ الجزائر لاتخاذ إجراءات في إطار مبدأ المعاملة بالمثل.
هنا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ساحة التحرير
منذ 2 أيام
- ساحة التحرير
عودة شبح الحرب التجارية …ترامب يهدد الاتحاد الأوروبي!
عودة شبح الحرب التجارية ترامب يهدد الاتحاد الأوروبي هدد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، اليوم الجمعة 23 ماي، الاتحاد الأوروبي بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على المنتجات الأوروبية المستوردة إلى الولايات المتحدة ابتداءً من 1 جوان، معتبراً أن المفاوضات الجارية 'لا تؤدي إلى أي نتيجة'. وقال ترامب على منصته 'تروث سوشيال' أنه من الصعب جداً التعامل مع الاتحاد الأوروبي، 'الذي تم إنشاؤه في الأساس بهدف الاستفادة من الولايات المتحدة في مجال التجارة'… مفاوضاتنا لا تؤدي إلى أي نتيجة. في هذه الظروف، أوصي بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الاتحاد الأوروبي، اعتباراً من 1 جوان. لا توجد رسوم على المنتجات المصنوعة في الولايات المتحدة'. وكتب ترامب 'حواجزهم (الاتحاد الأوروبي) التجارية القوية، وضرائب القيمة المضافة، والعقوبات السخيفة على الشركات، والحواجز غير النقدية، والتلاعبات النقدية، والدعاوى القضائية غير العادلة وغير المبررة ضد الشركات الأمريكية، وغيرها، أدّت إلى عجز تجاري مع الولايات المتحدة يفوق 250 مليار دولار سنويًا، وهو رقم غير مقبول إطلاقًا.' وسبق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن انتقد العجز التجاري الأميركي في التبادلات الثنائية مع أوروبا، مقدّراً إياه بين 300 و350 مليار دولار، وهي الأرقام التي تعارضها المفوضية الأوروبية، مشيرة إلى أن العجز لا يتجاوز 150 مليار يورو (حوالي 160 مليار دولار) في البضائع فقط، و50 مليار يورو فقط عند احتساب الفائض الأميركي في مجال الخدمات. وتسب إعلان ترامب هذا إلى هبوط في الأسواق المالية الاوروبية، مع عودة شبح الحرب التجارية، وفقا لما أفادت به تقارير إعلامية. الشروق أونلاين 2025/05/23


موقع كتابات
منذ 6 أيام
- موقع كتابات
تصعيد غير محمود العواقب .. 'بروكسل' تستعد لفرض الحزمة الـ 17 من العقوبات ضد روسا
وكالات- كتابات: تشهد العاصمة البلجيكية؛ 'بروكسل'، اليوم الثلاثاء، اجتماعًا عالي المستوى يجمع وزراء خارجية ودفاع دول 'الاتحاد الأوروبي'. ومن المنَّتظر أن يسَّفر اللقاء عن المصادقة على الحزمة السابعة عشرة من العقوبات المفروضة على 'روسيا'، في تصعيّد جديد ضمن سلسلة الردود الأوروبية على الحرب في 'أوكرانيا'. ويستّهل الوزراء الأوروبيون يومهم بمناقشات دفاعية بحضور الأمين العام الجديد لحلف شمال الأطلسي؛ 'مارك روته'، الذي سينّضم عبر الإنترنت إلى وزير الدفاع الأوكراني؛ 'رستم عميروف'، في جلسة تتمحور حول مواصلة الدعم العسكري لـ'كييف'، بما يشمل تزويدها بالأسلحة والذخيرة. وفي الجزء الثاني من الاجتماع، ينتقل الملف الأوكراني إلى الطاولة الدبلوماسية، حيث ينضم وزير الخارجية الأوكراني؛ 'أندير سيبيغا'، عبر تقنية الفيديو، لمناقشة التطورات الأخيرة والدفع نحو تعزيز الدعم السياسي والمالي. وفي خطوة قد تثَّير ردود أفعال روسية قوية؛ أعلن 'الاتحاد الأوروبي' عزمه ضخ نحو: (1.9) مليار يورو من أرباح الأصول الروسية المجمَّدة لتمويل مشتريات عسكرية لصالح 'أوكرانيا'، بما في ذلك الطائرات المُسيّرة والصواريخ، بالإضافة إلى دعم الصناعات الدفاعية الأوكرانية. وتؤكد رئيسة السياسة الخارجية في الاتحاد؛ 'كايا كالاس'، أن 'بروكسل' ترفض كليًا أي حلول تُفّرض نزع سلاح 'أوكرانيا' أو إدخالها في حالة حياد قسّري ضمن أي تسّوية سلام مستقبلية. في حين؛ زعمت مصادر دبلوماسية في 'بروكسل' أن بعض الدول الأعضاء قد تطرح للنقاش إمكانية اتخاذ إجراءات ضد 'إسرائيل'، على خلفية 'حرب الإبادة' ضد المدنيين من سكان 'قطاع غزة'، ما يُضيف بُعدًا جديدًا لتوازنات السياسة الأوروبية في الشرق الأوسط.


شفق نيوز
منذ 6 أيام
- شفق نيوز
اليوم.. الاتحاد الأوروبي يستعد لفرض الحزمة الـ 17 من العقوبات ضد روسيا
شفق نيوز/ تشهد العاصمة البلجيكية بروكسل، اليوم الثلاثاء، اجتماعاً عالي المستوى يجمع وزراء خارجية ودفاع دول الاتحاد الأوروبي. ومن المنتظر أن يسفر اللقاء عن المصادقة على الحزمة السابعة عشرة من العقوبات المفروضة على روسيا، في تصعيد جديد ضمن سلسلة الردود الأوروبية على الحرب في أوكرانيا. ويستهل الوزراء الأوروبيون يومهم بمناقشات دفاعية بحضور الأمين العام الجديد لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، الذي سينضم عبر الإنترنت إلى وزير الدفاع الأوكراني رستم عميروف، في جلسة تتمحور حول مواصلة الدعم العسكري لكييف، بما يشمل تزويدها بالأسلحة والذخيرة. وفي الجزء الثاني من الاجتماع، ينتقل الملف الأوكراني إلى الطاولة الدبلوماسية، حيث ينضم وزير الخارجية الأوكراني أندير سيبيغا عبر تقنية الفيديو، لمناقشة التطورات الأخيرة والدفع نحو تعزيز الدعم السياسي والمالي. وفي خطوة قد تثير ردود أفعال روسية قوية، أعلن الاتحاد الأوروبي عزمه ضخ نحو 1.9 مليار يورو من أرباح الأصول الروسية المجمدة لتمويل مشتريات عسكرية لصالح أوكرانيا، بما في ذلك الطائرات المسيّرة والصواريخ، بالإضافة إلى دعم الصناعات الدفاعية الأوكرانية. وتؤكد رئيسة السياسة الخارجية في الاتحاد، كايا كالاس، أن بروكسل ترفض كليًا أي حلول تفرض نزع سلاح أوكرانيا أو إدخالها في حالة حياد قسري ضمن أي تسوية سلام مستقبلية. في حين، نقلت مصادر دبلوماسية في بروكسل أن بعض الدول الأعضاء قد تطرح للنقاش إمكانية اتخاذ إجراءات ضد إسرائيل، على خلفية عمليتها العسكرية المتواصلة في قطاع غزة، ما يضيف بعداً جديداً لتوازنات السياسة الأوروبية في الشرق الأوسط.