logo
تسعة أشرطة وثائقية طويلة من جميع أنحاء العالم في المسابقة الدولية للدورة الـ16 للمهرجان الدولي للشريط الوثائقي بأكادير

تسعة أشرطة وثائقية طويلة من جميع أنحاء العالم في المسابقة الدولية للدورة الـ16 للمهرجان الدولي للشريط الوثائقي بأكادير

حدث كم١٥-٠٦-٢٠٢٥

تتنافس تسعة أشرطة وثائقية طويلة من جميع أنحاء العالم، لم تعرض من قبل في المغرب، في المسابقة الدولية للدورة الـ16 للمهرجان الدولي للشريط الوثائقي بأكادير.
وتشمل هذه الأفلام، 'أبو زعبل' لبسام مرتضى، و'أماكي' لسيليا بوسيبا، و'بالان 3″ لإيكو كوستا، و'تعايش' لحليمة الخطابي، و'فاليجا حرا' لضياء جربي، و'العصر الذهبي' لكاميلا يانيتي.
كما يتعلق الأمر بأشرطة 'أفقدتني المنظر' لصوفي بيدار ماركوت، و'الرقيب'، للمخرجين لو دو بونتافيس وفيكتوار بونان جرين، و'نحن بالداخل' لفرح قاسم.
وتواصل مسابقة 'فيدادوك' الدولية عرض أعمال مخرجين ناشئين وأعمال مؤثرة لمخرجين من القارة الأفريقية أو ممن لديهم منظور فريد للواقع، حيث ست عرض الأفلام الفائزة بالجوائز مرة أخرى في شبكة المعاهد الفرنسية في المغرب العام المقبل.
وتتألف لجنة تحكيم هذه المسابقة الدولية من ثلاث شخصيات مغربية وأجنبية مشهود لها بالتزامها بالثقافة عموما، وبالسينما الوثائقية خصوصا، ويتعلق الأمر بكلا من المخرجة الفرنسية سيلفي باليو، والمصور المغربي مهدي مريوش، والصحفي السنغالي أبو بكر ديمبا سيسوكو.
وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أعرب المخرج البرتغالي إيكو كوستا، المشارك بفيلمه 'بالان 3″، عن حماسه الكبير للمشاركة في هذه الدورة، معبرا عن اعجابه بثراء الاختيارات والأجواء الفريدة التي تسود المهرجان، الذي وصفه بأنه 'ملاذ حقيقي للحرية الفنية والحوار الشغوف'.
وقال كوستا 'إن عرض فيلمي الوثائقي في 'فيدادوك' ليس مجرد عرض بسيط، إنه جسر أساسي يسمح لي بإعادة ربط أعمالي بالجمهور الإفريقي، مبرزا أن هذا المهرجان يتميز بروح أصيلة، ومنظور ملتزم، وطاقة نادرة'.
ويقدم المهرجان الدولي للشريط الوثائقي، المنظم إلى غاية 18 يونيو الجاري بسينما الصحراء بمبادرة من جمعية الثقافة والتربية بواسطة السمعي-البصري، لعشاق السينما في المغرب فرصة اكتشاف مجموعة مختارة وملتزمة من الأفلام الوثائقية الدولية، بحضور صناعها والعديد من الضيوف المميزين.
ح/م

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مهرجان خريبكة الدولي للسينما الإفريقية يفتتح دورته الـ 25 بتكريم السينما الموريتانية والسنغالية
مهرجان خريبكة الدولي للسينما الإفريقية يفتتح دورته الـ 25 بتكريم السينما الموريتانية والسنغالية

حدث كم

timeمنذ يوم واحد

  • حدث كم

مهرجان خريبكة الدولي للسينما الإفريقية يفتتح دورته الـ 25 بتكريم السينما الموريتانية والسنغالية

انطلقت، مساء أمس السبت بمدينة خريبكة، فعاليات الدورة الـ25 من المهرجان الدولي للسينما الإفريقية، والذي يستمر إلى غاية 27 يونيو الجاري، بتكريم السينما الموريتانية والسنغالية. ويروم هذا الحدث السينمائي، الذي ينظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، إلى تعزيز الإنتاج السينمائي الإفريقي، ودعم المواهب الشابة، والرفع من إشعاع السينما القارية على الساحة الدولية. وتم خلال الحفل الافتتاحي للمهرجان، الاحتفاء بالسينما الموريتانية من خلال تكريم أحد أبرز وجوهها، المخرج عبد الرحمن سيساكو، الذي يعد من القلائل في إفريقيا الذين حظوا بشهرة واسعة على الساحة الدولية. حيث سبق للمخرج الموريتاني أن حصل على جائزة 'سيزار' لأفضل مخرج عن فيلمه الشهير'تمبكتو'. وأكد مدير مهرجان خريبكة للسينما الإفريقية، عز الدين كريران، في كلمة بالمناسبة، أن السينما الموريتانية عرفت تطورا لافتا خلال السنوات الأخيرة، معتبرا حضورها علامة بارزة تميز هذه التظاهرة الفنية ذات المكانة المرموقة في المشهد السينمائي الإفريقي. وأوضح السيد كريران أن السينما الإفريقية قطعت أشواطا هامة وحققت تقدما كبيرا في مختلف مجالات الإبداع، مضيفا أن الانتاج السينمائي في القارة أصبح اليوم يفرض نفسه بقوة كطاقة إبداعية على الساحة الدولية. من جهته، قال سفير جمهورية موريتانيا بالمغرب، أحمد ولد باهية، إن تكريم السينما الموريتانية في هذه الدورة يأتي كمحطة جديدة تعزز التعاون بين البلدين، وتؤسس لآفاق أرحب من الشراكة وتبادل الخبرات في المجال السينمائي. كما تطلع الدبلوماسي الموريتاني إلى الاستفادة من التجربة السينمائية المغربية، مضيفا أن مهرجان خريبكة الدولي للسينما الإفريقية قد راكم، على مدى عقود، تجارب ناجحة ساهمت في ترسيخ قيم المهنية والاحترام والعمل الثقافي الجاد، ليس في المغرب فقط، بل على مستوى القارة الإفريقية ككل، منذ انطلاقته الأولى سنة 1977. وحظي المخرج السنغالي، منصور صورا واد، بتكريم خاص خلال الدورة الخامسة والعشرين لمهرجان خريبكة للسينما الإفريقية، وذلك تقديرا لمسيرته الفنية الثرية وإسهاماته المتميزة في تعزيز حضور السينما الإفريقية على الساحة الدولية. ويأتي هذا التكريم احتفاء بإبداعه السينمائي الذي عكس عمق القضايا الاجتماعية والثقافية في إفريقيا. ويشارك في المسابقة الرسمية للمهرجان، التي تحمل شعار'من جذبة الحكواتيين إلى صرامة الخوارزميات: تجاذبات السينما الإفريقية' ، 15 فيلما طويلا تمثل 12 بلدا إفريقيا، تتنافس على أحد الجوائز الست المرموقة التي يمنحها مهرجان خريبكة الدولي للسينما الإفريقية، وبالموازاة مع ذلك، تشهد المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة منافسة بين 15 فيلما من 13 بلدا إفريقيا. من جانبه، نوه رئيس لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الطويلة، جويل كاريكيزي، بالالتزام الدائم الذي يبديه المغرب في دعم السينما الإفريقية. وأعرب السيد كاريكيزي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عن تقديره لمهرجان خريبكة قائلا 'إنه مهرجان أكن له محبة كبيرة، لأنه يكرم السينما الأفريقية'، مشيرا إلى أن العديد من أفلامه سبق أن عرضت بالفعل في خريبكة في إطار المهرجان الدولي للسينما الإفريقية. وأوضح هذا المخرج الرواندي أن المهرجان 'يمثل له مساحة لقاء أساسية للمهنيين في مجال السينما، بفضل ثراء برامجه وجودة نقاشاته ومشاركة جمهور مخلص ومهتم'. وشهد حفل الافتتاح لحظات فنية مميزة نقلت الجمهور إلى عمق الهوية الإفريقية للمملكة، من خلال عروض استعراضية جمعت في تناغم جميل بين الإيقاعات القادمة من غرب إفريقيا وأداء فرقة 'عبيدات الرمى' المغربية، في مشهد احتفالي يجسد روح الانفتاح والتنوع الثقافي. وحضر حفل الافتتاح والي جهة بني ملال-خنيفرة، عامل إقليم بني ملال، وعامل إقليم خريبكة، ورئيس المجلس الإقليمي، إلى جانب عدد من الشخصيات الأخرى. ح/م

تسعة أشرطة وثائقية طويلة من جميع أنحاء العالم في المسابقة الدولية للدورة الـ16 للمهرجان الدولي للشريط الوثائقي بأكادير
تسعة أشرطة وثائقية طويلة من جميع أنحاء العالم في المسابقة الدولية للدورة الـ16 للمهرجان الدولي للشريط الوثائقي بأكادير

حدث كم

time١٥-٠٦-٢٠٢٥

  • حدث كم

تسعة أشرطة وثائقية طويلة من جميع أنحاء العالم في المسابقة الدولية للدورة الـ16 للمهرجان الدولي للشريط الوثائقي بأكادير

تتنافس تسعة أشرطة وثائقية طويلة من جميع أنحاء العالم، لم تعرض من قبل في المغرب، في المسابقة الدولية للدورة الـ16 للمهرجان الدولي للشريط الوثائقي بأكادير. وتشمل هذه الأفلام، 'أبو زعبل' لبسام مرتضى، و'أماكي' لسيليا بوسيبا، و'بالان 3″ لإيكو كوستا، و'تعايش' لحليمة الخطابي، و'فاليجا حرا' لضياء جربي، و'العصر الذهبي' لكاميلا يانيتي. كما يتعلق الأمر بأشرطة 'أفقدتني المنظر' لصوفي بيدار ماركوت، و'الرقيب'، للمخرجين لو دو بونتافيس وفيكتوار بونان جرين، و'نحن بالداخل' لفرح قاسم. وتواصل مسابقة 'فيدادوك' الدولية عرض أعمال مخرجين ناشئين وأعمال مؤثرة لمخرجين من القارة الأفريقية أو ممن لديهم منظور فريد للواقع، حيث ست عرض الأفلام الفائزة بالجوائز مرة أخرى في شبكة المعاهد الفرنسية في المغرب العام المقبل. وتتألف لجنة تحكيم هذه المسابقة الدولية من ثلاث شخصيات مغربية وأجنبية مشهود لها بالتزامها بالثقافة عموما، وبالسينما الوثائقية خصوصا، ويتعلق الأمر بكلا من المخرجة الفرنسية سيلفي باليو، والمصور المغربي مهدي مريوش، والصحفي السنغالي أبو بكر ديمبا سيسوكو. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أعرب المخرج البرتغالي إيكو كوستا، المشارك بفيلمه 'بالان 3″، عن حماسه الكبير للمشاركة في هذه الدورة، معبرا عن اعجابه بثراء الاختيارات والأجواء الفريدة التي تسود المهرجان، الذي وصفه بأنه 'ملاذ حقيقي للحرية الفنية والحوار الشغوف'. وقال كوستا 'إن عرض فيلمي الوثائقي في 'فيدادوك' ليس مجرد عرض بسيط، إنه جسر أساسي يسمح لي بإعادة ربط أعمالي بالجمهور الإفريقي، مبرزا أن هذا المهرجان يتميز بروح أصيلة، ومنظور ملتزم، وطاقة نادرة'. ويقدم المهرجان الدولي للشريط الوثائقي، المنظم إلى غاية 18 يونيو الجاري بسينما الصحراء بمبادرة من جمعية الثقافة والتربية بواسطة السمعي-البصري، لعشاق السينما في المغرب فرصة اكتشاف مجموعة مختارة وملتزمة من الأفلام الوثائقية الدولية، بحضور صناعها والعديد من الضيوف المميزين. ح/م

معرض 'دار الباشا 1447'.. استكشاف لتأملات حسن حجاج حول مفاهيم الزمن وعملية الإبداع الفني
معرض 'دار الباشا 1447'.. استكشاف لتأملات حسن حجاج حول مفاهيم الزمن وعملية الإبداع الفني

حدث كم

time٢٥-٠٥-٢٠٢٥

  • حدث كم

معرض 'دار الباشا 1447'.. استكشاف لتأملات حسن حجاج حول مفاهيم الزمن وعملية الإبداع الفني

يشكل معرض 'دار الباشا 1447' للفنان التشكيلي حسن حجاج والذي افتتح السبت بمتحف الروافد دار الباشا بمراكش، دعوة إلى استكشاف عميق لتأملات هذا الفنان حول مفاهيم الزمن وعملية الإبداع الفني، مبرزا بذلك الجسارة الجمالية التي تميز فن البوب المغربي. ويعد هذا المعرض المنظم من قبل المؤسسة الوطنية للمتاحف والمتواصل إلى غاية 12 أكتوبر المقبل، انغماسا حقيقيا في العالم الشاسع لهذا الفنان المرموق حيث يكشف عن العديد من ابداعاته الفريدة. ويقترح المعرض رؤية ثقافية وروحية مغايرة، ونسقا زمنيا مواز للتقويم الغربي، كما يجسد هوية الفنان المتجذرة بعمق في كل من لندن ومراكش. وتم تجميع الأعمال وفق أسلوب بصري يعتمد على الألوان الزاهية والرموز الشعبية والإشارات الثقافية المتقاطعة، لتشكل أرشيفا حيا لعالم حجاج الذي يمزج بين فن الشارع والموضة والصداقات وكذا مختلف الذكريات والتجارب التي تؤثث حياة الإنسان. ويعد معرض 'دار الباشا 1447 ' احتفاء بغير الكامل وغير المكتمل، وبالجمال المتجاهل الذي يكمن في الأشياء المنبوذة التي يعتبرها حسن حجاج جوهر الفعل الإبداعي، إذ يقدم بيانا فنيا تلتقي فيه الذاكرة الشخصية مع جمالية التعبير الفني. وقال رئيس المؤسسة الوطنية للمتاحف، مهدي قطبي، إن الأمر يتعلق 'بغزارة في الألوان لمصور كبير، ليس مغربيا فحسب، بل عالميا، لا يتحرك إلا بالألوان والموسيقى، مضفيا نوعا من البهجة على هذا القصر الرائع لدار الباشا، المعروف عالميا وأحد أكثر المتاحف زيارة في المملكة، وحتى في القارة'. وأضاف في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن الزوار يأتون لاكتشاف الهندسة المعمارية لدار الباشا والمعارض المقامة والمقهى الفريد من نوعه، لكن احتضان حسن حجاج وأعماله 'يعطي أيضا مزيدا من الأهمية واللون والفرح لهذا المكان العريق وهذا الفضاء الرائع'. من جهته، أشار حسن حجاج، في تصريح مماثل، إلى أن المعرض الذي يضم أعمالا قديمة وجديدة أنجزها على مدى عقدين من العمل، يتناول مواضيع متنوعة، ويخصص حيزا بارزا للنساء والملابس وكذا لفن الشارع، إضافة إلى صور فوتوغرافية وإبداعات تخلد عالمه الخاص وذكرياته وصداقاته. كما عبر عن سعادته بعرض أعماله داخل هذا المكان الساحر لدار الباشا، منوها بالتعاون المثمر مع المؤسسة الوطنية للمتاحف في تنظيم هذا المعرض. يشار إلى أن أعمال حسن حجاج المزداد سنة 1961 بمدينة العرائش والمستقر بلندن منذ أن كان مراهقا، تمزج بين الحرف التقليدية المغربية والأيقونات الحضرية وثقافة الهيب هوب وشعارات العلامات التجارية الفاخرة، كما يتميز أسلوبه الفني بتحدي النظرة الغربية للعالم العربي وبطاقة مرحة ومتمردة تتجلى بوضوح في صوره وتركيباته الفنية. ويعد حجاج فنانا ذا شهرة عالمية، إذ عرضت أعماله في عدد من أبرز المتاحف الدولية، منها متحف مقاطعة لوس أنجلوس للفنون، والبيت الأوروبي للتصوير الفوتوغرافي، ومتحف فيكتوريا والبرت. ح/م

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store