
بعد 84 يوما.. عبد الحميد يظهر في «الكالتشيو»
طوى سعود عبد الحميد، ظهير أيسر فريق روما الأول لكرة القدم، غيابًا، امتدَّ 84 يوما في الدوري الإيطالي بعد مشاركته أساسيًّا أمام إمبولي في المباراة التي حسمها «الذئاب» بهدفٍ نظيفٍ، الأحد، ضمن منافسات الجولة الـ 28.
ويعود الظهور الأخير للظهير الدولي السعودي في «الكالتشيو» إلى 15 ديسمبر 2024، وتحديدًا في لقاء كومو، الذي خسره فريقه 0ـ2 ضمن الجولة الـ 16، وشارك فيه لمدة 64 دقيقةً، وبعدها ظلَّ حبيسَ دكة الاحتياط في 11 جولةً على التوالي.
ورفع عبد الحميد عدد مشاركاته مع فريق العاصمة في الدوري الإيطالي إلى أربع مبارياتٍ، منها اثنتان بصفةٍ أساسيةٍ، ومثلهما بديلًا، حسبَ موقع «ترانسفير ماركت» العالمي المتخصِّص في الإحصاءات.
وعلى الرغم من مشاركته في 64 دقيقةً أمام إمبولي إلا أن سعود عبد الحميد تفوَّق على خمسةٍ من زملائه بعد أن حلَّ سادسًا في لائحة التقييمات التي تصدَّرها المهاجم الأرجنتيني ماتياس سولي بـ 8.1 درجة، وفقًا لموقع «سوفا سكور».
وطبقًا للموقع العالمي، لمس عبد الحميد الكرة 60 مرةً، وبلغت دقة تمريراته 88%، وارتكب خطأ وحيدًا خلال 64 دقيقةً، خاضها على ملعب كارلو كاستيلاني في مدينة إمبولي قبل أن يخرج بقرارٍ من مدربه كلاوديو رانييري الذي زجَّ مكانه الهولندي ديفين رينش.
وانضمَّ سعود إلى صفوف روما أغسطس الماضي قادمًا من الهلال السعودي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
مصدر لـ عكاظ: سعود يفضل الاحتراف في الدوري الفرنسي
تابعوا عكاظ على أكد مصدر مقرب من النجم الدولي سعود عبدالحميد المحترف في صفوف فريق روما الإيطالي أن اللاعب يفضل مواصلة احترافه الخارجي من خلال خوض تجربة احترافية مع أحد الأندية الفرنسية التي ترغب بالتعاقد مع اللاعب في فترة الانتقالات الصيفية القادمة. وكشف المصدر أن الظهير الأيمن سعود عبدالحميد يحظى باهتمام من ناديي الاتحاد ونيوم للتعاقد معه في حال تعثر احترافه خارجيا بأحد الأندية الفرنسية، وستتضح الصورة في الأيام القادمة. وسيلتحق سعود عبدالحميد بمعسكر الأخضر في مدينة الخبر الثلاثاء القادم، استعدادا لخوض مواجهتي البحرين الخميس 5 يونيو القادم على ملعب البحرين الدولي بالرفاع، وأستراليا الثلاثاء 10 يونيو على ملعب الإنماء بمدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة. يذكر أن اللاعب سعود عبدالحميد انتقل من نادي الهلال إلى نادي روما الإيطالي بعقد لمدة 4 سنوات مضى منها موسم واحد وتبقت له ثلاثة مواسم قادمة. مستجدات عقد سعود عبدالحميد - اللاعب يفضل الاحتراف في أحد الأندية الفرنسية - ناديا الاتحاد ونيوم يستهدفان التعاقد مع اللاعب أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} لاعب روما الإيطالي سعود عبدالحميد برفقة أصدقائه.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
«رولان غاروس»: سينر العقبة الأبرز أمام ألكاراس... وديوكوفيتش تحت المجهر
يطأ الإسباني كارلوس ألكاراس، المُصنّف الثاني عالمياً، الملاعب الترابية في «رولان غاروس» مع جرعة ثقة إضافية بعد تغلبه على يانيك سينر المتربع على صدارة التصنيف العالمي، لكن حامل اللقب يتوقع أن يكون الإيطالي العقبة الأبرز في طريقه بعدما نفض عنه غبار عقوبة الإيقاف ثلاثة أشهر بسبب المنشطات. ولن تجمع القرعة اللاعبَيْن قبل النهائي بعدما عاد ألكاراس إلى احتلال المركز الثاني في التصنيف العالمي عقب فوزه على سينر في نهائي دورة روما لماسترز الألف نقطة، حيث من المحتمل أن يهيّئ المسرح لنهائي آخر مثير بينهما. فاز ألكاراس (22 عاماً) بـ15 من مبارياته الـ16 على الملاعب الترابية هذا العام، محرزاً في طريقه لقب دورة مونت كارلو، وبلوغه نهائي «برشلونة»، قبل أن يظفر باللقب في العاصمة الإيطالية بعد غيابه عن «مدريد» للإصابة. وأثبت ألكاراس تفوّقه على سينر ففاز في آخر أربع مواجهات بينهما، رافعاً رصيده إلى 7 انتصارات مقابل أربع هزائم. هذا يشمل الفوز الرائع على ابن الـ23 عاماً بخمس مجموعات في نصف نهائي بطولة فرنسا المفتوحة العام الماضي. كما وضع، الأحد، حداً لسلسلة انتصارات سينر المتتالية التي بلغت 26. يعتقد ألكاراس، المُتوّج بلقب 4 بطولات كبرى، أن المواجهة مع سينر تجعله يستخرج أفضل ما لديه. قال: «هو أفضل لاعب في العالم. لا يهم غيابه عن الملاعب لثلاثة أشهر. في كل دورة يشارك فيها، يُقدّم أداء رائعاً. الأرقام هنا (لإثبات ذلك). يفوز في كل مباراة تقريباً». وأضاف الفائز ببطولات «رولان غاروس» (2024) و«ويمبلدون» (2023 و2024) و«الولايات المتحدة» (2022): «إذا لم ألعب بأفضل مستوى لي، 10 من 10، فسيكون من المستحيل التغلب عليه. لهذا السبب أكون أكثر تركيزاً عندما ألعب ضده، أو أشعر باختلاف طفيف عندما أواجهه مقارنة باللاعبين الآخرين». وتابع: «لديه تلك الهالة. عندما تراه عند الطرف الآخر من الشبكة، تشعر باختلاف كبير». وأردف: «لن أقول إن شعوري مماثل لمواجهة (الإسباني) رافا (نادال) و(السويسري) روجيه (فيدرر)، لكنني أشعر بطاقة مختلفة عندما نواجه بعضنا بعضاً». سينر (رويترز) في روما، تكبّد سينر أول خسارة له بمجموعتَيْن متتاليتَيْن منذ 18 شهراً. بلغ النهائي في أول دورة يشارك فيها منذ احتفاظه بلقب بطولة أستراليا المفتوحة في يناير (كانون الثاني). قال سينر الذي أُوقف لمدة ثلاثة أشهر بعد ثبوت وجود آثار من المنشط الابتنائي المحظور «كلوستيبول» مرتَيْن: «أنا أقرب مما كنت أتوقع في كل شيء». لطالما أصرّ سينر على أن المادة المحظورة دخلت إلى جسده من غير قصد من خلال جلسة تدليك من معالجه الطبيعي الذي استخدم بخاخاً يحتوي عليها لعلاج جرح. توصل في النهاية إلى تسوية بعدما أقرّت الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات (وادا) أن التلوث كان عرضياً، وأن عقوبة الإيقاف لمدة أطول ستكون «قاسية للغاية». أردف سينر: «بعد ثلاثة أشهر من قدومي إلى هنا، فإن تحقيق هذه النتيجة يعني لي الكثير. آمل في أن يمنحني ذلك الثقة لتقديم أداء جيد في باريس أيضاً». ورغم أن سينر وصف ألكاراس بـ«الرجل الذي يجب التغلب عليه»، يدخل الألماني ألكسندر زفيريف أيضاً ضمن قائمة المرشحين، بعد خسارته نهائي العام الماضي. سقط أيضاً أمام سينر في نهائي بطولة أستراليا المفتوحة، لكنه فاز بلقب على الملاعب الترابية هذا الموسم في «ميونيخ». اتخذ زفيريف قراراً متأخراً بالمشاركة في دورة هامبورغ الألمانية هذا الأسبوع، بعد خسارته في ربع نهائي «روما»، باحثاً عن دفعة معنوية بعد الهزيمة «السلبية للغاية» أمام الإيطالي لورنتسو موزيتي. قال ابن الـ28 عاماً: «لا يمكن أن تكون هذه آخر مباراة قبل بطولة فرنسا المفتوحة... أحتاج إلى التفاؤل قبل انطلاقها». مشجعون يلتقطون صوراً مع نوفاك في جنيف (أ.ف.ب) وبخلاف المتوقع، يصل الصربي نوفاك ديوكوفيتش إلى باريس مع توقعات محدودة بالنسبة إلى لاعب يحمل الرقم القياسي في عدد البطولات الكبرى بـ24 لقباً، ثلاثة منها في «رولان غاروس». تراجع المصنف الأول عالمياً سابقاً إلى المركز السادس حالياً، مما تركه أمام إمكانية مواجهة ألكاراس أو سينر في الدور ربع النهائي، في حين ينتظر إحراز اللقب الـ100 في مسيرته. حقق آخر انتصاراته على الملاعب الترابية لـ«رولان غاروس»، وتحديداً خلال الألعاب الأولمبية في باريس على ملعب «فيليب شاترييه»، حين طوّق عنقه بالميدالية الذهبية للفردي على حساب ألكاراس. غاب «دجوكو» عن روما بعد خروجه المبكر من دورتَي مونت كارلو ومدريد، ويتطلع حالياً إلى استعادة بعض مستواه من خلال المشاركة في دورة جنيف. ويدخل كاسبر رود (26 عاماً)، المُتوّج في مدريد ووصيف بطولة «رولان غاروس» مرتَيْن، ضمن حسابات الفوز على غرار البريطاني جاك درايبر الخامس في التصنيف العالمي، وهو الأفضل في مسيرته، بعد فوزه في «إنديان ويلز» وبلوغه نهائي «مدريد». قدّم موزيتي (23 عاماً) أداء جيداً على الملاعب الترابية، فخسر نهائي «مونت كارلو» أمام ألكاراس، وبلغ المربع الذهبي في «مدريد» و«روما». ويبرز أيضاً الدنماركي هولغر رونه (22 عاماً)، وهو الوحيد الذي تغلّب على ألكاراس حتى الآن على التراب هذا الموسم، لكنه يعاني حالياً من تراجع لياقته البدنية بعد فوزه في «برشلونة».


الشرق السعودية
منذ 18 ساعات
- الشرق السعودية
وفاة الملاكم الإيطالي بنفينوتي بطل أولمبياد 1960
أعلنت اللجنة الأولمبية الإيطالية وفاة الملاكم جيوفاني بنفينوتي بطل أولمبياد روما 1960 عن 87 عاماً اليوم الثلاثاء. وتحول بنفينوتي إلى الاحتراف في 1961، وتوج ببطولة العالم في وزن خفيف الوسط في الستينيات من القرن الماضي. وفاز بنفينوتي بذهبية أولمبياد روما في وزن الوسط بعد تغلبه على يوري رادونياك من الاتحاد السوفيتي في المباراة النهائية. وحصل بنفينوتي على جائزة فال باركر باعتباره الملاكم المتميز في أولمبياد 1960، التي شهدت تتويج محمد علي كلاي بذهبية وزن خفيف الثقيل. وكتبت رئيسة الوزراء جورجا ميلوني في حسابها في منصة "إكس": "شكراً لك يا نينو على نزالاتك على الحلبة وعلى دفاعك عن الحقيقة. لن تنساك إيطاليا أبداً". وفاز بنفينوتي بلقب بطولة العالم للوزن خفيف الوسط في 1965 عندما تغلب على مواطنه ساندرو ماتسينجي بالضربة القاضية. ثم انتقل إلى وزن المتوسط وتغلب على الأميركي إميل جريفيث في ماديسون سكوير جاردن عام 1967 ليحصل على لقب عالمي آخر. وفي وقت لاحق من العام ذاته، فاز جريفيث في مباراة الإعادة، لكن بنفينوتي استعاد اللقب في عام 1968 في نزالهما الثالث. وخسر الملاكم الإيطالي اللقب في عام 1970 بعد هزيمته أمام الأرجنتيني كارلوس مونزون في روما. وبعد اعتزاله، ظهر في عدد من الأفلام، وظل وجهاً مألوفاً مع ظهوره المنتظم على شاشة التلفزيون.