
'تسلا' تستدعي أكثر من 376 ألف سيارة بسبب مشكلات في نظام التوجيه
واشنطن – سويفت نيوز:
أعلنت الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة، في بيان، أن شركة تسلا للسيارات الكهربائية بصدد استدعاء 376.241 ألف سيارة في الولايات المتحدة بسبب مشكلات في برمجيات نظام التوجيه المعزز، قد تزيد من خطر وقوع حوادث.
وقالت الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة، إن المشكلة ناتجة عن فشل محتمل في برنامج دعم التوجيه المعزز، مما قد يؤدي إلى زيادة الجهد المطلوب لتوجيه السيارة ويرفع من خطر وقوع الحوادث.
ويشمل الاستدعاء سيارات تسلا موديل 3 سيدان 2023 وموديل واي كروس أوفر متعددة الاستخدامات التي تعمل بإصدارات برامجيات قديمة قبل الإصدار 2023.
ويأتي هذا الاستدعاء بعد تحقيق استمر عاما أجرته الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة بعد تلقي شكاوي من مالكي سيارات تسلا بشأن مشكلات في التوجيه.
وقد يؤدي استخدام إصدار أقدم من البرمجيات إلى زيادة الجهد الكهربائي مما يسبب إجهادا زائدا لمكونات محرك الدفع على لوحة الدائرة المطبوعة للمساعدة الإلكترونية لنظام التوجيه المعزز.
ويمكن أن يؤدي ذلك إلى فقدان دعم التوجيه المعزز عندما تتوقف السيارة ثم يتسارع مرة أخرى.
وقد يتطلب فقدان الطاقة إلى بذل جهد أكبر من جانب السائقين للتحكم في السيارة، خاصة عند السرعات المنخفضة، مما يزيد من خطر وقوع حوادث. مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ يوم واحد
- رواتب السعودية
سيارات الأجرة الآلية من تسلا ستعمل فقط داخل سياج رقمي
السيارات – أطلق رئيس تسلا، إيلون ماسك، الكثير من الادعاءات الطموحة , والتي غالبًا ما تكون غير دقيقة , حول أسطول تسلا القادم من سيارات الأجرة الآلية. ولكن الآن، وبعد سنوات من الوعود المُثيرة للدهشة، من المقرر أن تُطرح أول سيارة منها على الطرق العامة الشهر المقبل. وكجزء من برنامج تجريبي في أوستن، تكساس، ستُطلق تسلا أخيرًا خدمة سيارات الأجرة الآلية التي طال انتظارها، في محاولة لتقليص الفارق الكبير مع وايمو حاليًا في سباق السيارات ذاتية القيادة. وفي عام ٢٠١٩، ادعى ماسك أنه بحلول نهاية ذلك العام، ستمتلك تيسلا مليون سيارة أجرة آلية على طرق الولايات المتحدة. ولا تمتلك الشركة حاليًا أي سيارة أجرة آلية، ولكن في الشهر المقبل، ستنشر ما يقرب من ١٠ سيارات أجرة آلية في أوستن، وإذا سارت الأمور على ما يرام، فقد توسّع هذا العدد بشكل كبير ليشمل آلاف المركبات. والأهم من ذلك، أن هذه السيارات لن تكون من طراز سايبركاب من تسلا، بل ستكون نسخًا من طرازاتها الحالية المجهزة بنظام القيادة الذاتية الكاملة غير الخاضعة للإشراف الجديد. وخلال مقابلة حديثة مع CNBC، صرّح ماسك بأنه من الحكمة أن تتوخى الشركة الحذر في إطلاق النظام، وأن موظفي تسلا سيراقبون أسطول سيارات الأجرة الآلية عن بُعد. وقال ماسك: 'من الحكمة أن نبدأ بعدد صغير، ونتأكد من أن الأمور تسير على ما يرام، ثم نزيد العدد'. سنراقب أداء السيارات بعناية فائقة، ومع تزايد الثقة، ستقل الحاجة إلى ذلك. ولضمان سلاسة إطلاق أسطول سيارات الأجرة الآلية قدر الإمكان، سيتم تحديد مواقع المركبات جغرافيًا في مناطق معينة من أوستن. ومع توسع أسطول سيارات الأجرة الآلية، توقع ماسك أنه بحلول نهاية عام 2026، سيكون لدى تسلا 'مئات الآلاف، إن لم يكن أكثر من مليون سيارة تسلا ذاتية القيادة في الولايات المتحدة'. وكما هو الحال مع جميع توقعات أغنى رجل في العالم، علينا الانتظار لنرى ما إذا كان هذا سيتحقق. خلال المقابلة نفسها، سُئل ماسك عن سبب عدم شراء تسلا لأوبر. لا يرى ماسك حاجةً لمثل هذه الخطوة، مشيرًا إلى أن العلامة التجارية تمتلك بالفعل أسطولًا كبيرًا من المركبات وكل ما تحتاجه لتشغيل خدمة سيارات أجرة آلية ناجحة. ويشمل ذلك إمكانية إضافة مالكي سيارات تسلا الخاصة سياراتهم إلى الأسطول، مما يعني إمكانية استخدامها كسيارات أجرة آلية عندما لا يحتاج المالك إلى سيارته. وقال ماسك: 'لدينا ملايين السيارات القادرة على العمل ذاتيًا. وأود أن أقول إن هذا النظام يجمع بين أسطول سيارات تسلا، وتمكين مالكي تسلا من إضافة أو حذف سياراتهم من الأسطول، بحيث يتمكن مالكو تسلا الحاليون من جني المال بإضافة سياراتهم إلى الأسطول للاستخدام الذاتي.


المربع نت
منذ يوم واحد
- المربع نت
تدري من المتضرر والمستفيد من قرارات ترامب الجمركية؟ وحلقة جديدة من تدري
المربع نت – استكمالاً لدورنا التوعوي في عالم السيارات.. طُرحت حلقة جديدة من برنامج 'تدري'، وهي بعنوان 'تدري من المتضرر والمستفيد من قرارات ترامب الجمركية؟'. ويهتم برنامج 'تدري' بعرض الكثير من المعلومات المهمة في عالم السيارات، وإليكم تفاصيل الحلقة. تدري من المتضرر والمستفيد من قرارات ترامب الجمركية؟ في خطوة أثارت الكثير من الجدل، أطلق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرارات جمركية صارمة، فرض من خلالها رسوماً على كل سيارة تصنع خارج الولايات المتحدة، وقد تبدو هذه القرارات كارثية للبعض، لكن خلف هذه الزوبعة يوجد رابحون وخاسرون أيضًا. اعتبارًا من 3 أبريل، أصبحت أي سيارة لا تُجمّع داخل أمريكا عرضة لرسوم جمركية إضافية، حتى السيارات المصنوعة في كندا أو المكسيك لم تسلم، رغم اتفاقيات التجارة السابقة. والأدهى، حتى قطع الغيار المستوردة مشمولة بالقرار، وأي سيارة تصنع خارج أمريكا بالكامل عليها رسوم، حتى لو السيارة تُجمّع في أمريكا، لكن فيها قطع أجنبية، فعليها أيضًا رسوم جمركية. من المتضرر والمستفيد من قرارات ترامب الجمركية؟ الشروط لم تكن على التجميع فقط، بل تشمل سلسلة الإمداد كاملة، والرابحون بهذا الأمر من يصنع أكثر في أمريكا وسط هذا التغيير، بعض الشركات خرجت مستفيدة، أو على الأقل أقل تضررًا، ومنهم الآتي: تسلا : حيث أن موديل 3 تصنيع أمريكي بنسبة 87.5٪، وموديل Y وCybertruck بنسبة أكثر من 82٪ مكونات محلية، وبالتالي تسلا تقود قائمة المستفيدين، رغم اعتمادها جزئيًا على قطع من الصين. : حيث أن موديل 3 تصنيع أمريكي بنسبة 87.5٪، وموديل Y وCybertruck بنسبة أكثر من 82٪ مكونات محلية، وبالتالي تسلا تقود قائمة المستفيدين، رغم اعتمادها جزئيًا على قطع من الصين. فورد : وخصوصًا موديل موستنج، والذي يحتوي على ما يقارب من 80٪ من القطع الأمريكية المحلية. : وخصوصًا موديل موستنج، والذي يحتوي على ما يقارب من 80٪ من القطع الأمريكية المحلية. هوندا : على غرار موديلات مثل الباسبورت، البايلوت، وأوديسي، والتي تتجاوز نسبة التصنيع المحلي 74٪. : على غرار موديلات مثل الباسبورت، البايلوت، وأوديسي، والتي تتجاوز نسبة التصنيع المحلي 74٪. جيب وفولكس فاجن: حيث أن نسبة المكونات المحلية في جيب رانجلر تبلغ 76٪، وفولكس فاجن ID.4 تبلغ نسبتها 75.5٪ تصنيع أمريكي. أما بالحديث عن الخاسرون بهذه القرارات، يقع الضرر الأكبر على شركات آسيا وأوروبا، والصدمة كانت أقوى عند الشركات التي تعتمد كليًا على الإنتاج الخارجي. ومن أبرز المتضررين: السيارات ذات التصنيع الأجنبي شبه الكامل، وبعض هذه السيارات لا يتجاوز التصنيع الأمريكي فيها 1٪ فقط، كالسيارات التالية: مازدا MX-5. سوبارو BRZ. تويوتا GR86. تويوتا GR كورولا. بي ام دبليو M3. بي ام دبليو M8. بي ام دبليو Z4. الأزمة تضرب اليابان مباشرة اليابان تصدر أكثر من 28٪ من سياراتها إلى السوق الأمريكية، ومع فرض الرسوم الجديدة، بدأت آثار القرار تظهر، حيث ظهر انخفاض ملحوظ في أسهم شركات مثل تويوتا، نيسان، هوندا. اقرأ أيضًا: ترامب رجّع الكلمة ويراجع قراراته الجمركية.. وحلقة من جديد السيارات المصدر: 1


الاقتصادية
منذ 2 أيام
- الاقتصادية
"BYD" تتفوق على "تسلا" بالمبيعات في أوروبا لأول مرة
باعت شركة "بي واي دي" الصينية سيارات كهربائية أكثر من شركة "تسلا" في أوروبا لأول مرة، متجاوزة العلامة التجارية الأميركية التي لطالما تصدرت هذا القطاع في القارة. سجلت "بي واي دي" -رائدة قطاع السيارات في الصين- 7231 سيارة كهربائية جديدة بالكامل في شهر أبريل الماضي، وفق بيانات شركة الأبحاث السوقية "جاتو دايناميكس" (Jato Dynamics)، ما يشكل ارتفاعاً 169% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، لتنضم الشركة لقائمة أكثر 10 علامات تجارية مبيعاً للسيارات الكهربائية في أوروبا. أما "تسلا"، فقد جاءت في المرتبة التالية مباشرة، بعدما تراجعت تسجيلات سياراتها بنسبة 49%. سوق السيارات في أوروبا قال المحلل في "جاتو دايناميكس" فيليبي مونيوث في بيان عبر البريد الإلكتروني: "رغم أن الفارق في الأرقام الإجمالية للمبيعات الشهرية بين العلامتين قد يبدو صغيراً، إلا أن الآثار المترتبة عليه ضخمة. إنه منعطف حاسم في سوق السيارات الأوروبية". استمر أداء "تسلا" الضعيف رغم تسارع نمو قطاع السيارات الكهربائية في أوروبا. ارتفع عدد تسجيلات السيارات الجديدة في السوق ككل 28%، بينما سجلت شركة "فولكس واجن"، التي ما زالت تتصدر السوق، نمواً بنسبة 61% في مبيعات سياراتها الكهربائية في أبريل بالمقارنة مع العام الماضي. كما أن العلامة "سكودا" التابعة لـ"فولكس واجن" ضاعفت مبيعاتها من السيارات الكهربائية بأكثر من ثلاث مرات. تفوقت "بي واي دي" على "تسلا" بفارق أوسع عند احتساب السيارات الهجينة القابلة للشحن أيضاً، حيث قفزت إجمالي مبيعات الشركة الصينية 359%، بحسب "جاتو".