logo
ألكسندر نوفاك: روسيا ستصبح المورد الرئيسي للنفط والغاز إلى آسيا بحلول 2050

ألكسندر نوفاك: روسيا ستصبح المورد الرئيسي للنفط والغاز إلى آسيا بحلول 2050

شبكة عيون١٢-٠٥-٢٠٢٥

ألكسندر نوفاك: روسيا ستصبح المورد الرئيسي للنفط والغاز إلى آسيا بحلول 2050
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: توقع نائب رئيس الوزراء الروسي، ألكسندر نوفاك، أن تصبح بلاده المورد الرئيسي للنفط والغاز إلى السوق الآسيوية بحلول عام 2050، وذلك بفضل تطوير البنية التحتية والتعاون مع الدول الصديقة.
وفي مقال نشره في مجلة "سياسة الطاقة"، أوضح نوفاك، أن الخطة تتضمن تطوير أنظمة خطوط الأنابيب الرئيسية، بالإضافة إلى تعزيز البنية التحتية للموانئ والسكك الحديدية وزيادة الإنتاجية.
وأكد، أن روسيا ستعمل على تطوير تقنيات الأنابيب الملساء والأنابيب ذات القطر الكبير، إلى جانب التعاون مع الدول الصديقة في تطوير البنية التحتية للغاز وإبرام عقود طويلة الأجل لتبادل الإمدادات.
وأشار نوفاك، إلى أن هذه الخطوات ستساهم في زيادة صادرات الغاز عبر الأنابيب إلى 197 مليار متر مكعب بحلول عام 2036.
كما شدد على أهمية تطوير البنية التحتية الرئيسية لتحسين الكفاءة الاقتصادية لإمدادات الطاقة، ما يعزز قدرة روسيا على تلبية احتياجات السوق الآسيوية بشكل أكبر.
ويأتي ذلك في وقت يشهد انخفاضاً في حجم التجارة بين الصين وروسيا، حيث انخفضت القيمة الإجمالية للتجارة بين البلدين بنسبة 7.5% خلال الفترة من يناير إلى أبريل 2025، ليصل إلى 71.12 مليار دولار، مع تركز معظم السلع الروسية الموردة إلى الصين في النفط والغاز الطبيعي والفحم.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا
ترشيحات
سعر الجنيه الذهب في مصر يهبط بقيمة 640 جنيهًا خلال التعاملات
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه روسيا
السعودية
مصر
اقتصاد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تداعيات خفض التصنيف الائتماني الأميركي تربك الأسواق ومخاوف من أزمة عالمية
تداعيات خفض التصنيف الائتماني الأميركي تربك الأسواق ومخاوف من أزمة عالمية

العربية

timeمنذ 16 دقائق

  • العربية

تداعيات خفض التصنيف الائتماني الأميركي تربك الأسواق ومخاوف من أزمة عالمية

شهدت سوق السندات الأميركية تقلبات لافتة يوم الاثنين، بعد أن دفع خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة من قبل وكالة موديز المستثمرين إلى بيع واسع النطاق، قبل أن يتدخل المشترون لاقتناص الفرص، مما خفف من حدة التراجع. انخفض عائد سندات الثلاثين عاماً بنقطتين أساس ليصل إلى 4.9% بعد أن ارتفع سابقاً بتسع نقاط أساس ليصل إلى 5.03%، وهو أعلى مستوى له منذ نوفمبر 2023. وانخفضت عوائد جميع آجال الاستحقاق بشكل طفيف في تعاملات ما بعد الظهيرة في نيويورك بعد أن محو الزيادات السابقة. وظل الدولار ضعيفاً مقابل جميع نظرائه في مجموعة العشرة، بعد أن ارتفع اليورو بأكثر من 1% ليصل إلى 1.1288 دولار. أعلنت موديز يوم الجمعة خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة من Aaa إلى Aa1، لتُصبح آخر وكالات التصنيف الثلاث الكبرى التي تُزيل التصنيف الممتاز عن الاقتصاد الأميركي، بعد ستاندرد آند بورز في 2011 وفيتش في 2023. وبررت موديز قرارها بتفاقم العجز المالي الأميركي، محملة المسؤولية للإدارات المتعاقبة والكونغرس، في ظل غياب مؤشرات على تحسن الوضع المالي. لم تقتصر تداعيات خفض التصنيف على الولايات المتحدة فقط، بل امتدت إلى الأسواق العالمية. فقد ارتفعت عوائد السندات طويلة الأجل في ألمانيا، فرنسا، إيطاليا والمملكة المتحدة، وسط مخاوف من تصاعد الإنفاق الحكومي عالمياً. وفي اليابان، صرّح رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا أن الوضع المالي لبلاده "أسوأ من اليونان"، في إشارة إلى عمق الأزمة المالية العالمية. وقال رئيس استراتيجية الاقتصاد الكلي لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في شركة ميزوهو الدولية، جوردان روتشستر: "لن أبالغ في التأكيد على أهمية هذا التخفيض - ولكنه يضيف إلى موضوع "إزالة الدولرة" الذي كان قائماً بالفعل". ارتفع العائد على السندات الألمانية لأجل 30 عاماً بما يصل إلى سبع نقاط أساس إلى 3.11%، بينما سجلت أسعار الفائدة المماثلة على الديون الإيطالية والفرنسية والبريطانية زيادات أيضاً. قاموا لاحقاً بتقليص هذه التحركات. وفي الولايات المتحدة، انخفضت عوائد سندات الخزانة الأميركية لأجل عشر سنوات بنقطتين أساسيتين لتصل إلى 4.46% بعد أن ارتفعت سابقاً إلى 4.56%. يوم الجمعة، أصبحت موديز آخر شركة تصنيف ائتماني رئيسية من بين ثلاث شركات تصنيف ائتماني رئيسية تُلغي تصنيف الولايات المتحدة من الدرجة الأولى. كانت ستاندرد آند بورز غلوبال للتصنيف الائتماني أول من فعل ذلك في عام 2011، وتبعتها فيتش للتصنيف الائتماني في عام 2023 - وكلاهما يُصنّف الولايات المتحدة عند AA+. الدين الأميركي عند مستويات حرجة بحسب مكتب الميزانية في الكونغرس، يُتوقع أن يصل الدين الأميركي إلى 107% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2029، مع عجز سنوي يقترب من 2 تريليون دولار، أي أكثر من 6% من الناتج المحلي. وتتوقع موديز أن يتسع العجز إلى 9% من الناتج المحلي بحلول 2035، مدفوعاً بارتفاع مدفوعات الفائدة، وزيادة الإنفاق على برامج الرعاية، وضعف الإيرادات. رغم الضجة، يرى بعض المحللين أن تأثير الخفض سيكون محدوداً. يقول مارك هيفيلي، كبير مسؤولي الاستثمار في UBS: "نعتبر هذا الخفض مخاطرة معنوية أكثر من كونه تحولاً جوهرياً في الأسواق"، وفقاً لما ذكره لوكالة "بلومبرغ"، واطلعت عليه "العربية Business". كما أشار ألفونسو بيكاتيلو، من Palinuro Capital، إلى أن السندات الأميركية ستظل مقبولة لدى البنوك وصناديق التقاعد، لأن التصنيفات بين AAA وAA- تُعامل بنفس الطريقة في معايير بازل. زاد الوضع تعقيداً بعد أن مررت لجنة رئيسية في مجلس النواب الأميركي حزمة إنفاق ضخمة مدعومة من الجمهوريين، تتضمن تخفيضات سريعة في برنامج "ميديكيد" الصحي، ما أثار قلق المستثمرين بشأن الاستدامة المالية. بينما أبلغ وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت المشرّعين في وقت سابق من هذا الشهر أن قدرة وزارته على استخدام مناورات محاسبية خاصة للبقاء ضمن حدود الدين الفيدرالي قد تُستنفد في أغسطس. ومع ذلك، قلّل من شأن المخاوف الأخيرة بشأن الدين الحكومي، وقال إن موديز "مؤشر متأخر". يرى بعض الاستراتيجيين، مثل سيمون فلينت من بلومبرغ، أن الخطر الحقيقي يكمن في إعادة تسعير مفاجئة وغير خطية لسوق السندات الأميركية، خاصة في ظل تآكل المعايير المؤسسية واستمرار الانزلاق المالي. الدولار تحت الضغط.. و"إزالة الدولرة" تعود للواجهة تراجع مؤشر بلومبرغ للدولار بنسبة 0.7%، وسط حديث متجدد عن تسارع اتجاه "إزالة الدولرة"، خاصة مع استمرار المخاوف من العجز المالي الأميركي، وتزايد التوجه نحو تنويع الاحتياطيات العالمية. عمالقة إدارة الأصول يطلقون صيحات التحذير حققت الأسهم الأميركية مكاسب طفيفة خلال تداولات الليلة الماضية، حيث تجاوز المستثمرون تخفيض وكالة موديز للتصنيف الائتماني للولايات المتحدة يوم الجمعة الماضي. ويمتد هذا التخفيض في الأسواق من الأسبوع الماضي على خلفية الهدنة التجارية المؤقتة بين الولايات المتحدة والصين. لكن ثمة غيوم سوداء تلوح في الأفق. لا يزال تخفيض وكالة موديز للتصنيف الائتماني يُسيطر على سوق السندات، حيث تجاوز عائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 30 عاماً 5% يوم الاثنين، ليصل إلى مستويات لم نشهدها منذ نوفمبر 2023. وحذر الملياردير راي داليو، مؤسس شركة بريدج ووتر أسوشيتس، من أن انخفاض التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة يُقلل من شأن التهديد الذي تواجهه سندات الخزانة الأميركية، قائلاً إن وكالة الائتمان لا تأخذ في الاعتبار خطر قيام الحكومة الفيدرالية بمجرد طباعة النقود لسداد ديونها. كما حذر الرئيس التنفيذي لشركة جي بي مورغان، جيمي ديمون، من أن الأسواق متراخية للغاية بشأن الرسوم الجمركية، ويتوقع انهيار نمو أرباح مؤشر ستاندرد آند بورز 500 مع سحب الشركات لرؤوس أموالها أو خفضها لتوقعاتها وسط حالة عدم اليقين بشأن السياسة التجارية.

مسح: 42% من الشركات العالمية تتوقع تراجع عائدات صادراتها بسبب الرسوم الجمركية
مسح: 42% من الشركات العالمية تتوقع تراجع عائدات صادراتها بسبب الرسوم الجمركية

أرقام

timeمنذ 30 دقائق

  • أرقام

مسح: 42% من الشركات العالمية تتوقع تراجع عائدات صادراتها بسبب الرسوم الجمركية

كشف استطلاع أجرته شركة التأمين "أليانز تريد"، أن 42% من الشركات العالمية تتوقع انخفاضًا في عائدات التصدير بسبب الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب". واستطلعت شركة التأمين آراء 4500 شركة في العديد من الدول، منها ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة والصين وسنغافورة خلال شهري مارس وأبريل، ونُشرت نتائج المسح اليوم الثلاثاء، وفق ما نقلت "رويترز". وقبل إعلان الرئيس الأمريكي عن رسوم جمركية مرتفعة على أغلب دول العالم مطلع أبريل، توقعت 5% فقط من الشركات انخفاض عائدات صادراتها. تعقيبًا على النتائج، قالت "أيلين سومرسان كوكي"، الرئيسة التنفيذية لشركة "أليانز تريد": على النقيض تمامًا من التفاؤل الذي سبق "يوم التحرير" في الثاني من أبريل، يؤكد الاستطلاع العالمي لهذا العام أن حالة عدم اليقين ستظل قائمة. وتوقعت "كوكي" أن تبلغ خسائر الصادرات العالمية 305 مليارات دولار هذا العام، ويُعد المصدرون الألمان الأكثر قلقًا بشأن المخاطر التجارية العالمية مقارنة بنظرائهم في الدول الأخرى.

رغم الأسعار القياسية .. واردات الصين من الذهب تسجل أعلى مستوياتها في 11 شهرًا
رغم الأسعار القياسية .. واردات الصين من الذهب تسجل أعلى مستوياتها في 11 شهرًا

أرقام

timeمنذ 30 دقائق

  • أرقام

رغم الأسعار القياسية .. واردات الصين من الذهب تسجل أعلى مستوياتها في 11 شهرًا

ارتفعت واردات الصين من الذهب إلى أعلى مستوياتها فيما يقرب من عام خلال أبريل، على الرغم من المستويات القياسية التي سجلها المعدن الأصفر عند 3500 دولار للأوقية، وسط عدم اليقين الذي تشكله سياسات الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب". وحسب بيانات الجمارك الصادرة الثلاثاء، ارتفعت واردات الصين من الذهب بنسبة 73% في أبريل مقارنة بالشهر السابق لتصل إلى 127.5 طن متري، وهو المستوى الأعلى في إحدى عشر شهرًا. وذلك مع بحث المستثمرين في الصين عن الملاذات الآمنة كأداة للتحوط من التوترات التجارية مع الولايات المتحدة. أما عن البلاتين، فبلغت واردات الصين – أكبر مستهلك في العالم – منه 11.5 طن خلال أبريل، مع زيادة الطلب على المعدن المستخدم في المحولات الحفازة ومعدات المختبرات، وغيرها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store