عاجل: السويد: مقتل 3 أشخاص إثر إطلاق نار
ووفقا لتقارير إعلامية محلية، وقع الحادث في صالون حلاقة قرب ساحة فاكسالا بوسط المدينة ، وفر الجاني من موقع الحادث بدراجة نارية، وقامت الشرطة بتطويق منطقة واسعة وفتحت تحقيقا في جريمة القتل، نقلا عن " روسيا اليوم".
ووقع الحادث عشية احتفالات الربيع المعروفة باسم "والبورجيس" التي تشهد تجمع حشود كبيرة في شوارع أوبسالا، المدينة الجامعية الواقعة شمال العاصمة ستوكهولم.
وأفاد المتحدث باسم الشرطة لقناة "تي في4" بأن "عملية كبيرة" جارية حاليا بمشاركة مروحية شرطية للبحث عن الجاني.
وأضاف أن خدمة القطارات توقفت مؤقتا في المنطقة لمنع هروب الجاني، لكنها استؤنفت الآن.
لم تُكشف بعد هويات الضحايا أو الجاني. إلا أن القلق يتزايد في السويد إزاء تزايد حوادث إطلاق النار وهجمات العصابات في السنوات الأخيرة، حيث أعلنت الحكومة عن نيتها تشديد قوانين السلاح.
يذكر أن حادثا مشابها وقع في فيفري الماضي عندما قتل 10 أشخاص في إطلاق نار بمركز تعليم للكبار في بلدة أوريبرو السويدية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تونسكوب
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- تونسكوب
عاجل: السويد: مقتل 3 أشخاص إثر إطلاق نار
أكدت الشرطة السويدية مساء يوم الثلاثاء، مقتل ثلاثة أشخاص في حادث إطلاق نار بمدينة أوبسالا، ولا يزال الجاني طليقا. ووفقا لتقارير إعلامية محلية، وقع الحادث في صالون حلاقة قرب ساحة فاكسالا بوسط المدينة، وفر الجاني من موقع الحادث بدراجة نارية، وقامت الشرطة بتطويق منطقة واسعة وفتحت تحقيقا في جريمة القتل، نقلا عن "روسيا اليوم". ووقع الحادث عشية احتفالات الربيع المعروفة باسم "والبورجيس" التي تشهد تجمع حشود كبيرة في شوارع أوبسالا، المدينة الجامعية الواقعة شمال العاصمة ستوكهولم. وأفاد المتحدث باسم الشرطة لقناة "تي في4" بأن "عملية كبيرة" جارية حاليا بمشاركة مروحية شرطية للبحث عن الجاني. وأضاف أن خدمة القطارات توقفت مؤقتا في المنطقة لمنع هروب الجاني، لكنها استؤنفت الآن. لم تُكشف بعد هويات الضحايا أو الجاني. إلا أن القلق يتزايد في السويد إزاء تزايد حوادث إطلاق النار وهجمات العصابات في السنوات الأخيرة، حيث أعلنت الحكومة عن نيتها تشديد قوانين السلاح. يذكر أن حادثا مشابها وقع في فيفري الماضي عندما قتل 10 أشخاص في إطلاق نار بمركز تعليم للكبار في بلدة أوريبرو السويدية.

تورس
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- تورس
عاجل: السويد: مقتل 3 أشخاص إثر إطلاق نار
ووفقا لتقارير إعلامية محلية، وقع الحادث في صالون حلاقة قرب ساحة فاكسالا بوسط المدينة ، وفر الجاني من موقع الحادث بدراجة نارية، وقامت الشرطة بتطويق منطقة واسعة وفتحت تحقيقا في جريمة القتل، نقلا عن " روسيا اليوم". ووقع الحادث عشية احتفالات الربيع المعروفة باسم "والبورجيس" التي تشهد تجمع حشود كبيرة في شوارع أوبسالا، المدينة الجامعية الواقعة شمال العاصمة ستوكهولم. وأفاد المتحدث باسم الشرطة لقناة "تي في4" بأن "عملية كبيرة" جارية حاليا بمشاركة مروحية شرطية للبحث عن الجاني. وأضاف أن خدمة القطارات توقفت مؤقتا في المنطقة لمنع هروب الجاني، لكنها استؤنفت الآن. لم تُكشف بعد هويات الضحايا أو الجاني. إلا أن القلق يتزايد في السويد إزاء تزايد حوادث إطلاق النار وهجمات العصابات في السنوات الأخيرة، حيث أعلنت الحكومة عن نيتها تشديد قوانين السلاح. يذكر أن حادثا مشابها وقع في فيفري الماضي عندما قتل 10 أشخاص في إطلاق نار بمركز تعليم للكبار في بلدة أوريبرو السويدية.


تونس تليغراف
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- تونس تليغراف
تفاصيل حول مرتكب مذبحة السويد — Tunisie Telegraph
أفادت الشرطة والصحافة في السويد، الخميس، بأنّ المسلّح الذي أطلق النار داخل مركز تعليمي للبالغين في مدينة أوريبرو بوسط البلاد، الثلاثاء، في مذبحة أوقعت 11 قتيلا، أحدهم المهاجم، كان مدجّجا بالسلاح، مشيرة إلى أنّه كان يعاني من اضطرابات نفسية ويعيش منعزلا عن محيطه لسنوات، وضحاياه من جنسيات عدّة. وأعلن متحدث باسم الشرطة السويدية لوكالة فرانس برس، الخميس، أنّه تمّ العثور على ثلاث بنادق في المركز التعليمي حيث وقعت أسوأ عملية قتل جماعي في تاريخ البلاد. وقال: 'عثرنا على ثلاث قطع سلاح بجانب' جثّته. ورجّحت الشرطة أن يكون المهاجم قد تصرّف بمفرده وانتحر بعد فعلته. وبحسب الشرطة، فإنّ تحقيقاتها أفادت بأنّ المهاجم كان لديه ترخيص لحيازة أربع بنادق صيد، مرجحة أنّه زار سابقا المركز التعليمي. ولم تنشر الشرطة اسم المهاجم لكنّ الصحافة السويدية قالت إنّه يدعى ريكارد أندرسون (35 عاما). والخميس، قال المسؤول في الشرطة، لارس ويرين، في مؤتمر صحافي، إنّ عناصر الأمن الذين هرعوا إلى مكان المأساة عصر الثلاثاء، تحدثوا 'عما يمكن وصفه بالجحيم: قتلى وصراخ ودخان'. كما تحدّثت الضابطة في الشرطة المسؤولة عن التحقيق، آنا بيرغكفيست، عن 'هجوم مروع'. وقالت للصحافيين: 'لقد عثر الفنّيون على عشرة مخازن رصاص فارغة داخل المبنى، كما عثروا على عدد كبير من أغلفة الرصاص'. وأضافت: 'كان هناك قدر لا يصدق من الطلقات النارية في الداخل، حتى إنّه كان لديه بعض الذخيرة المتبقية التي لم يستخدمها'. وبحسب الصحافة، فإنّ هذا الرجل كان يعيش منعزلا ويعاني من مشاكل نفسية. ونقلت صحيفتا 'أفتونبلاديت' و'إكسبرسن' عن أقارب المهاجم أنّه أصبح عاطلا عن العمل ومنعزلا عن عائلته وأصدقائه. وبحسب صحيفة 'أفتونبلاديت'، فقد أخفى المهاجم أسلحته في حقيبة غيتار وغيّر ملابسه في دورات المياه بالمركز التعليمي حيث ارتدى زيا عسكريا قبل أن يبدأ بإطلاق النار. وبثّت قناة 'تي في 4' التلفزيونية مقطع فيديو صوّره طالب بينما كان يختبئ في دورة المياه. 'سوف تغادرون أوروبا!' ويمكن في هذا الفيديو سماع طلقات نارية في الخارج. وبعد أن عزلت القناة التلفزيونية الصوت، يمكن في الفيديو سماع شخص يصرخ 'سوف تغادرون أوروبا!' وبحسب القناة، فإنّ المركز التعليمي يقدّم دروسا في اللغة السويدية للمهاجرين. ولا تزال الشرطة تعمل على تحديد دوافع إطلاق النار. لم يكن المهاجم معروفا لدى الشرطة ولم تكن له أيّ صلة بأيّ عصابة، في وقت تشهد فيه السويد في السنوات الأخيرة أعمال عنف بين عصابات إجرامية متنافسة. وأثار هذا الهجوم الذي وصفه رئيس الوزراء، أولف كريسترسن، بأنه 'أسوأ عملية قتل جماعي' في تاريخ السويد، صدمة في البلاد. وأوقع الهجوم 11 قتيلا، أحدهم مطلق النار، وستة جرحى، خمسة منهم إصاباتهم خطرة. وزار الملك كارل السادس عشر غوستاف والملكة سيلفيا، بالإضافة إلى رئيس الوزراء، مدينة أوريبرو عصر الأربعاء ووضعوا إكليلا من الزهور قرب موقع المذبحة. وقال الملك إنه والملكة 'مصدومان للغاية'، مضيفا: 'السويد بأسرها في حالة حداد'. وفي هذا الموقع، يستمر توافد الجمهور للوقوف دقيقة صمت وترك ملاحظات وزهور وإضاءة شموع. وترك أحد الزائرين ورقة بين زهور التوليب والورود والأقحوان المتناثرة في المكان كتب عليها: 'هناك أيضا 'الكثير' من الحبّ في العالم. قد يكون من السهل أن ننسى هذا الأمر بعد مثل هكذا فعل شنيع'. 'غير مفهوم' من بين زوار الموقع مارغريتا، وهي متقاعدة تبلغ 68 عاما، أتت لتضع شمعة على الأرض وسط البرد. وارتدت هذه المرأة معطفا أسود وقبعة ووضعت نظارة شمسية، بينما راحت تحت شمس الشتاء تصف مشاعر الرعب التي انتابتها بسبب هذه المذبحة. وقالت لوكالة فرانس برس: 'هذا أمر غير مفهوم، أنا لست مندهشة ولكنه غير مفهوم'. وأضافت: 'هناك الكثير من حوادث إطلاق النار والانفجارات، حتى إنها أصبحت جزءا من حياتنا اليومية الآن، للأسف'. ولم يتمّ التعرف على جميع الضحايا حتى الآن. نقل إثر الواقعة ستة أشخاص، جميعهم بالغين، إلى المستشفى مصابين بجروح ناجمة عن طلقات نارية. وقالت هيئة الصحة في المنطقة، الأربعاء، إنّ خمسة من هؤلاء الجرحى، هم رجلان وثلاث نساء، خضعوا لعمليات جراحية وحالتهم 'خطرة لكن مستقرة'. أما الجريحة السادسة فإصابتها طفيفة. وأوضحت الضابطة بيرغكفيست لفرانس برس أنّ الضحايا 'من جنسيات عديدة وأجناس وأعمار مختلفة'. من جهتها، قالت السفارة السورية في ستوكهولم إنّها 'تتقدم بأصدق التعاون والمواساة إلى أسر الضحايا ومنهم مواطنون سوريون أعزاء' لم تحدّد عددهم.