logo
سانشيز أفضل مدرب وبرشم أفضل حارس في ختام الموسم الكروي 2024- 2025

سانشيز أفضل مدرب وبرشم أفضل حارس في ختام الموسم الكروي 2024- 2025

صحيفة الشرقمنذ 2 أيام

رياضة
34
A+ A-
الدوحة - قنا
اختير أكرم عفيف مهاجم السد اليوم "أفضل لاعب في الموسم"، وذلك خلال حفل جوائز ختام الموسم الكروي المحلي 2024 - 2025، الذي نظمه الاتحاد القطري لكرة القدم في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، بحضور سعادة السيد جاسم بن راشد البوعينين رئيس الاتحاد القطري لكرة القدم والسيد هاني طالب بلان عضو مجلس إدارة الاتحاد والرئيس التنفيذي لمؤسسة دوري نجوم قطر، وعدد من المسؤولين في الأندية والمدربين واللاعبين وضيوف الاتحاد القطري لكرة القدم.
وتنافس عفيف مع كل من الجزائري بغداد بونجاح لاعب الشمال والألماني يوليان دراكسلر لاعب الأهلي.
وكان عفيف الفائز بجائزة أفضل لاعب في آسيا 2023 قد توج بجائزة منصور مفتاح لأفضل هداف 4 مرات من قبل في أعوام 2019 و2020 و2022 و2024.
وحصل المدرب الإسباني فيليكس سانشيز على جائزة "أفضل مدرب في الموسم" بعد منافسة مع كل من البرتغالي بيدرو مارتينيز مدرب الغرافة الذي قاد فريقه للتتويج بكأس الأمير للمرة الثامنة في تاريخ النادي، والكرواتي إيغور بيسكان مدرب الأهلي الذي قاد الفريق للحلول بالمركز الرابع في ترتيب دوري نجوم أريد.
وقاد سانشيز فريق السد للتتويج ببطولة الدوري للمرة الثامنة عشرة في تاريخه، بالإضافة للحصول على لقب كأس قطر كما بلغ الفريق ربع نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة قبل خروجه أمام كاواساكي فرونتال الياباني.
وتمكن حارس السد والمنتخب القطري مشعل برشم من الفوز بجائزة أفضل حارس في الموسم بعد منافسة مع حارس الدحيل صلاح زكريا وحارس الأهلي مروان شريف.
وفاز البرازيلي روجر غيديش بجائزة "منصور مفتاح لأفضل هداف في الدوري"، بعدما سجل 21 هدفا، متفوقا على كل من الجزائري بغداد بونجاح لاعب الشمال وأكرم عفيف وزميله الإسباني رافا موخيكا "السد" برصيد 18 هدفا لكل منهم.
ونال لاعب الشمال محمد مناعي لقب "أفضل لاعب تحت 23 عاما في الموسم"، بعدما نال أصواتا أعلى من منافسيه عبدالله يوسف لاعب الغرافة ومعاذ الودية لاعب الشحانية.
واختار مجلس أمناء جائزة الاتحاد القطري لكرة القدم الطاقم التحكيمي الأفضل في الموسم بعد توصية من قبل إدارة التحكيم في الاتحاد، حيث ضم الطاقم الأفضل كلا من: محمد الشمري حكم ساحة والمساعدين جمعة البورشيد وخالد خلف وحكم تقنية الفيديو عبدالرحمن الجاسم.
وحصل جمهور نادي السد على جائزة أفضل مدرج تقديرا لتفاعله الكبير ومساندته لفريقه خلال الموسم الحالي الذي عرف تتويج النادي بلقبي الدوري وكأس قطر.
وكان الحفل قد انطلق بتقديم جائزة "وسام الاتحاد القطري لكرة القدم للعطاء" التي تخصص للذين ساهموا في الارتقاء بمسيرة كرة القدم القطرية، حيث تم منح الجائزة لكل من الراحلين علي العلي الرئيس السابق للجنة قدامى اللاعبين وأحمد عمر المدرب السابق في الاتحاد القطري، حيث سلم سعادة السيد جاسم بن راشد البوعينين رئيس الاتحاد درعا خاصة بالجائزة لكل من نجلي المكرمين الراحلين.
كما منح مجلس الأمناء جائزة كرة القدم للجميع لمبادرة /نقدر/ التي نظمتها مؤسسة دوري نجوم قطر بالتعاون والشراكة مع مؤسسة الجيل المبهر، وقوة الأمن الداخلي (لخويا)، وبدعم من وزارة الصحة العامة.
وتهدف المبادرة إلى إلهام وتحفيز الأطفال لتبني أنماط حياة أكثر صحة ونشاطا باستخدام كرة القدم كعامل محفز، والإسهام في تقليل مخاطر الأمراض المصاحبة للسمنة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عاجل.. بيان رسمي لاتحاد الطاولة: ما حدث خرق لشرعية الانتخابات ولا بد من مراجعتها بشكل شفاف وفوري
عاجل.. بيان رسمي لاتحاد الطاولة: ما حدث خرق لشرعية الانتخابات ولا بد من مراجعتها بشكل شفاف وفوري

صحيفة الشرق

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الشرق

عاجل.. بيان رسمي لاتحاد الطاولة: ما حدث خرق لشرعية الانتخابات ولا بد من مراجعتها بشكل شفاف وفوري

محليات 500 A+ A- المشاكل الاجرائية في الجمعية العمومية خرق للشرعية وضرب للنزاهة تضامن دولي واسع مع المهندي الذي تعرض لمعاملة غير عادلة التصويت الورقي أسفر عن فوز واضح للمهندي بـ 98 صوتاً مقابل 87 لمنافسته الاتحاد الدولي رفض تقديم شرح لإضافة خمسة أصوات بعد إعلان اكتمال العدد المطلوب نؤكد التزامنا المهني واعتزازنا بسجلنا التنظيمي المشرف نفند الروايات المغرضة بعض وسائل الاعلام الغربية ‎أصدر الاتحاد القطري لكرة الطاولة مضيف الاجتماع العام السنوي للاتحاد الدولي لكرة الطاولة، مساء اليوم بيانا رسميا رد من خلاله على المشاكل الإجرائية التي حدثت خلال انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي لكرة الطاولة التي عقدت في الدوحة. وأكد الاتحاد عبر بيانه ان الحقائق واضحة، حيث سجل النداء الرسمي حضور 185 مندوباً بشكل شخصي و16 عبر الإنترنت، مشكلين العدد القانوني المطلوب وقال "أظهرت شاشة التصويت النهائية، التي تم نشرها على نطاق واسع الآن، 21 صوتاً عبر الإنترنت، أي خمسة أصوات أكثر مما تم الإعلان عنه. هذه الأصوات الخمسة لم يتم الإعلان عنها أو التأكد من صحتها أو إدراجها في النداء.. وأسفر التصويت الورقي، الذي أُجري بناءً على طلب واضح من الاتحادات الأعضاء، عن فوز واضح للسيد خليل المهندي 98 صوتاً مقابل 87 لصالحه" وأضاف البيان" كان ذلك التصويت الورقي مفتوحاً ومراقباً وملزماً لقد عبر عن رغبة الجمعية العامة، حتى تم إلغاؤه بتدفق غير مبرر وغير مصرح به من الأصوات الرقمية التي غيرت النتيجة ومنحت فوزاً ضيقاً بنتيجة 104-102 للسيدة سورلينغ.. هذا ليس مجرد اختلاف إنه خرق لشرعية الانتخابات، وللالتزام بالقواعد، وللنزاهة التي تعتمد عليها الرياضة الدولية" مطالبات بالكشف عن سجل المصوتين عن بعد وتابع البيان "قدم الاتحاد القطري لكرة الطاولة، والعديد من الاتحادات الأعضاء، طلبات متكررة ومنطقية وقانونية لما يلي: الكشف عن أوقات تسجيل الدخول وسجلات الوصول لجميع المصوتين عبر الإنترنت؛ تقديم شرح علني لإضافة خمسة أصوات إضافية بعد إعلان اكتمال العدد المطلوب؛ حفظ التسجيل الكامل للاجتماع العام السنوي، ووثائق النداء، والوصول الفني إلى نظام التصويت LUMI.. لم يستجب الاتحاد الدولي لكرة الطاولة لأي من هذه الطلبات" وأوضح الاتحاد "إن الصدمة والذهول والإحباط، التي تم التعبير عنها في الوقت الحقيقي، لم تأتِ من منطقة واحدة، بل من مجموعة متنوعة من الأصوات من أوروبا وأفريقيا وآسيا وغيرها، وكلها طالبت بالعدالة والوضوح". وتابع "بعد تعليق الاجتماع العام السنوي مباشرة، تلقى الاتحاد القطري لكرة الطاولة عدداً كبيراً من الرسائل من الاتحادات الأعضاء من جميع القارات والتي عبرت هذه الرسائل عن القلق بشأن المخالفات الكبيرة التي لوحظت؛ والتضامن مع السيد خليل المهندي كمرشح تعرض لمعاملة غير عادلة". وأكد الاتحاد القطري لكرة الطاولة انه يتم حفظ جميع السجلات الرقمية والورقية المتعلقة بالاجتماع العام السنوي.. كما يتم تسجيل وتوثيق كل اتصال وإجراء ومخالفة للمراجعة القانونية. وتابع" نحن مستعدون للتعاون مع أي تحقيق أو محكمة مستقلة، بما في ذلك أمام محكمة التحكيم الرياضي (CAS)...لن نشارك في حرب خفية عبر وسائل الإعلام هذه المعركة ليست من أجل العناوين الرئيسية، بل من أجل مستقبل رياضتنا.. نطلب من الاتحاد الدولي لكرة الطاولة الالتزام بالمبادئ والقيم التي تشكل أساس رياضتنا" واختتم" الرسالة الجماعية من عائلة الاتحاد الدولي لكرة الطاولة واضحة.. يجب مراجعة الانتخابات بشكل مستقل وشفاف وفوري. مزاعم وأكاذيب كما اصدر اتحاد الطاولة بيانا رسميا ثانيا ردا على الادعاءات المتعلقة بالوضع الأمني خلال الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة الطاولة لعام 2025، حيث قال الاتحاد في هذا البيان" بصفته الجهة المستضيفة لأعمال الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة الطاولة لعام 2025، يتابع الاتحاد القطري لكرة الطاولة ببالغ الجدية ما تم تداوله في بعض وسائل الإعلام من مزاعم تفيد بأن السيدة بيترا سورلينغ، رئيسة الاتحاد الدولي لكرة الطاولة، شعرت بعدم الأمان خلال الاجتماع، وأنها غادرت القاعة تحت ضغط أو مرافقة خاصة وإزاء هذه الادعاءات، يرى الاتحاد ضرورة تقديم إيضاح دقيق وموثق للحقائق" التزام بالبروتوكولات وتابع" طوال فترة انعقاد الجمعية العمومية، عملت جميع الترتيبات الأمنية والبروتوكولية والخدمية بشكل سلس ومنتظم دون أي انقطاع. وقد تم توفير خدمات النقل المخصصة لكبار الشخصيات، والتنسيق اللوجستي، والدعم الفندقي على مدار الساعة لجميع المشاركين، بما في ذلك السيدة سورلينغ. ولم يتم في أي وقت تقييد حركتها أو المساس بسلامتها الشخصية. ‎وتؤكد التسجيلات المصورة من داخل قاعة الاجتماع أن السيدة سورلينغ غادرت المنصة بإرادتها، وتوجهت سيراً على الأقدام دون أي عائق إلى جناحها ضمن المجمع الفندقي نفسه الذي استضيفت فيه فعاليات الجمعية. ولم يكن هناك أي تدخل أو احتكاك، ولم تتم مرافقتها من قبل أي جهة دبلوماسية كما أُشيع". وأوضح" وإذ يدرك الاتحاد أن المشاعر الشخصية والانطباعات الذاتية قد تختلف من شخص إلى آخر، فإنه يؤكد، بكل احترام، أن الشعور الذاتي بعدم الارتياح لا يُعد دليلاً على وجود خلل أمني أو تنظيمي. كما أن الاتحاد لم يتلق أي شكوى رسمية أو طلب دعم من السيدة سورلينغ أو من إدارة الاتحاد الدولي، سواء خلال الاجتماع أو بعده" علاقة مثمرة وواصل البيان" كما يود الاتحاد التذكير بأن علاقة تعاون مثمرة جمعت بين قيادته، وفي مقدمتهم السيد خليل المهندي، والسيدة سورلينغ على مدى سنوات طويلة، حيث تلقت خلالها دعماً كاملاً واستفادة متواصلة من حسن الضيافة والتعاون في مناسبات دولية متعددة. وإنه لمن المؤسف أن يتم تأطير هذه العلاقة التاريخية الإيجابية اليوم في سياق يوحي بوجود توتر أو تقصير من الاتحاد المستضيف. ‎ويجدد الاتحاد القطري لكرة الطاولة تأكيده على التزامه المهني، واعتزازه بسجله التنظيمي المشرف، وبالروح العالية من الانضباط والاحترام التي تحلى بها جميع العاملين والمتطوعين، والذين حرصوا على معاملة جميع الضيوف والمشاركين بما يليق بمكانتهم وبقيم الضيافة القطرية الأصيلة. الاشادات الدولية تكذب ادعاءات السويدية نجحت دولة قطر في ابهار العالم بافضل نسخة من بطولة العالم على الاطلاق وفرضت معايير احترافية عالية من شانها ان تصعب مهمة اي دولة تستضيف الحدث خلال السنوات المقبلة، حيث حرصت اللجنة المنظمة للبطولة على الاستعداد مبكرا لهذا الحدث العالمي الذي يقام للمرة الثانية في دولة قطر بعد نسخة 2004، وذلك كاول دولة في المنطقة تستضيف الحدث لمرتين. ومما لا شك فيه ان الاشادات الدولية من طرف كافة مندوبي الاتحادات الوطنية وايضا من المشاركين في فعاليات البطولة المونديالية كانوا ايضا يرتادون صالتي جامعة قطر ولوسيل، حيث اجمع كل ضيوف قطر ان النسخة التاسعة والخمسون من بطولة العالم لكرة الطاولة في قطر كانت الافضل من كافة النواحي تنظيميا وفنيا وجماهيريا منوهين بالاداء الاحترافي للكوادر التنظيمية القطرية التي حرصت طيلة البطولة على تقديم كافة التسهيلات اللازمة من اجل اخراج الحدث بالصورة التي تليق بسمعة قطر التنظيمية. تنظيم احترافي للقمة العالمية استمرت الاحترافية القطرية خلال استضافة القمة العالمية للاتحاد الدولي لكرة الطاولة والتي استمرت على مدار 6 ايام ناقش خلالها المشاركون من ممثلي الاتحادات الوطنية والقارية مستقبل اللعبة خلال الاعوام المقبلة وسط اجواء رائعة انسجمت مع السمعة التنظيمة القطرية للاحداث والفعاليات الرياضية الكبرى وايضا لاجتماعات الهياكل الرياضية الدولية في ظل الثقة اللامتناهية التي تحظى بها عاصمة الرياضة العالمية من طرف مسؤولي هذه الهياكل في مختلف الالعاب والتي تعتبر دولة قطر موطن التسامح والحوار وكرم الضيافة. حضور قياسي حرصت اللجنة المنظمة التابعة للاتحاد القطري لكرة الطاولة على ايلاء الاهمية اللازمة لاشغال الجمعية العمومية التي تمثل مسك الختام لتجمع اسرة الطاولة العالمية في الدوحة على هامش استضافة بطولة العالم، حيث شهدت الجمعية العمومية حضورا قياسيا وغير مسبوق لمندوبي الاتحادات الوطنية لكرة الطاولة من 185 بلدا، وذلك للمرة الاولى في تاريخ اللعبة. واثنى كل الحضور من ممثلي الدول من القارات الخمس على الاحترافية التنظيمية للفعالية الانتخابية مؤكدين ان قطر نجحت بامتياز لا مثيل له في استضافة مختلف فعاليات الطاولة العالمية على مدار اسبوعين، وهو ما يؤكد الجهود الكبيرة التي بذلتها اللجنة المنظمة كما يعزز مكانتها الراسخة في خريطة اللعبة ودورها الفعال في تطوير تنس الطاولة على المستوى الدولي.

عاجل.. اتحاد الطاولة: التسجيلات تؤكد مغادرة السويدية سورلينغ قاعة الانتخابات دون عائق أو احتكاك
عاجل.. اتحاد الطاولة: التسجيلات تؤكد مغادرة السويدية سورلينغ قاعة الانتخابات دون عائق أو احتكاك

صحيفة الشرق

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الشرق

عاجل.. اتحاد الطاولة: التسجيلات تؤكد مغادرة السويدية سورلينغ قاعة الانتخابات دون عائق أو احتكاك

محليات 140 A+ A- الدوحة – موقع الشرق ‎أصدر الاتحاد القطري لكرة الطاولة مضيف الاجتماع العام السنوي للاتحاد الدولي لكرة الطاولة، مساء اليوم بيانا رسميا رد من خلاله على المشاكل الإجرائية التي حدثت خلال انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي لكرة الطاولة التي عقدت في الدوحة. وأكد الاتحاد عبر بيانه أن الحقائق واضحة، حيث سجل النداء الرسمي حضور 185 مندوباً بشكل شخصي و16 عبر الإنترنت، مشكلين العدد القانوني المطلوب وقال "أظهرت شاشة التصويت النهائية، التي تم نشرها على نطاق واسع الآن، 21 صوتاً عبر الإنترنت، أي خمسة أصوات أكثر مما تم الإعلان عنه. هذه الأصوات الخمسة لم يتم الإعلان عنها أو التأكد من صحتها أو إدراجها في النداء.. وأسفر التصويت الورقي، الذي أُجري بناءً على طلب واضح من الاتحادات الأعضاء، عن فوز واضح للسيد خليل المهندي 98 صوتاً مقابل 87 لصالحه" وأضاف البيان" كان ذلك التصويت الورقي مفتوحاً ومراقباً وملزماً لقد عبر عن رغبة الجمعية العامة، حتى تم إلغاؤه بتدفق غير مبرر وغير مصرح به من الأصوات الرقمية التي غيرت النتيجة ومنحت فوزاً ضيقاً بنتيجة 104-102 للسيدة سورلينغ.. هذا ليس مجرد اختلاف إنه خرق لشرعية الانتخابات، وللالتزام بالقواعد، وللنزاهة التي تعتمد عليها الرياضة الدولية" مطالبات بالكشف عن سجل المصوتين عن بعد وتابع البيان "قدم الاتحاد القطري لكرة الطاولة، والعديد من الاتحادات الأعضاء، طلبات متكررة ومنطقية وقانونية لما يلي: الكشف عن أوقات تسجيل الدخول وسجلات الوصول لجميع المصوتين عبر الإنترنت؛ تقديم شرح علني لإضافة خمسة أصوات إضافية بعد إعلان اكتمال العدد المطلوب؛ حفظ التسجيل الكامل للاجتماع العام السنوي، ووثائق النداء، والوصول الفني إلى نظام التصويت LUMI.. لم يستجب الاتحاد الدولي لكرة الطاولة لأي من هذه الطلبات" وأوضح الاتحاد "إن الصدمة والذهول والإحباط، التي تم التعبير عنها في الوقت الحقيقي، لم تأتِ من منطقة واحدة، بل من مجموعة متنوعة من الأصوات من أوروبا وأفريقيا وآسيا وغيرها، وكلها طالبت بالعدالة والوضوح". وتابع "بعد تعليق الاجتماع العام السنوي مباشرة، تلقى الاتحاد القطري لكرة الطاولة عدداً كبيراً من الرسائل من الاتحادات الأعضاء من جميع القارات والتي عبرت هذه الرسائل عن القلق بشأن المخالفات الكبيرة التي لوحظت؛ والتضامن مع السيد خليل المهندي كمرشح تعرض لمعاملة غير عادلة". وأكد الاتحاد القطري لكرة الطاولة انه يتم حفظ جميع السجلات الرقمية والورقية المتعلقة بالاجتماع العام السنوي.. كما يتم تسجيل وتوثيق كل اتصال وإجراء ومخالفة للمراجعة القانونية. وتابع" نحن مستعدون للتعاون مع أي تحقيق أو محكمة مستقلة، بما في ذلك أمام محكمة التحكيم الرياضي (CAS)...لن نشارك في حرب خفية عبر وسائل الإعلام هذه المعركة ليست من أجل العناوين الرئيسية، بل من أجل مستقبل رياضتنا.. نطلب من الاتحاد الدولي لكرة الطاولة الالتزام بالمبادئ والقيم التي تشكل أساس رياضتنا" واختتم" الرسالة الجماعية من عائلة الاتحاد الدولي لكرة الطاولة واضحة.. يجب مراجعة الانتخابات بشكل مستقل وشفاف وفوري. مزاعم وأكاذيب كما أصدر اتحاد الطاولة بيانا رسميا ثانيا ردا على الادعاءات المتعلقة بالوضع الأمني خلال الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة الطاولة لعام 2025، حيث قال الاتحاد في هذا البيان" بصفته الجهة المستضيفة لأعمال الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة الطاولة لعام 2025، يتابع الاتحاد القطري لكرة الطاولة ببالغ الجدية ما تم تداوله في بعض وسائل الإعلام من مزاعم تفيد بأن السيدة بيترا سورلينغ، رئيسة الاتحاد الدولي لكرة الطاولة، شعرت بعدم الأمان خلال الاجتماع، وأنها غادرت القاعة تحت ضغط أو مرافقة خاصة وإزاء هذه الادعاءات، يرى الاتحاد ضرورة تقديم إيضاح دقيق وموثق للحقائق" التزام بالبروتوكولات وتابع" طوال فترة انعقاد الجمعية العمومية، عملت جميع الترتيبات الأمنية والبروتوكولية والخدمية بشكل سلس ومنتظم دون أي انقطاع. وقد تم توفير خدمات النقل المخصصة لكبار الشخصيات، والتنسيق اللوجستي، والدعم الفندقي على مدار الساعة لجميع المشاركين، بما في ذلك السيدة سورلينغ. ولم يتم في أي وقت تقييد حركتها أو المساس بسلامتها الشخصية. تسجيلات وأدلة دامغة ‎وتؤكد التسجيلات المصورة من داخل قاعة الاجتماع أن السيدة سورلينغ غادرت المنصة بإرادتها، وتوجهت سيراً على الأقدام دون أي عائق إلى جناحها ضمن المجمع الفندقي نفسه الذي استضيفت فيه فعاليات الجمعية. ولم يكن هناك أي تدخل أو احتكاك، ولم تتم مرافقتها من قبل أي جهة دبلوماسية كما أُشيع". وأوضح" وإذ يدرك الاتحاد أن المشاعر الشخصية والانطباعات الذاتية قد تختلف من شخص إلى آخر، فإنه يؤكد، بكل احترام، أن الشعور الذاتي بعدم الارتياح لا يُعد دليلاً على وجود خلل أمني أو تنظيمي. كما أن الاتحاد لم يتلق أي شكوى رسمية أو طلب دعم من السيدة سورلينغ أو من إدارة الاتحاد الدولي، سواء خلال الاجتماع أو بعده" علاقة مثمرة وواصل البيان" كما يود الاتحاد التذكير بأن علاقة تعاون مثمرة جمعت بين قيادته، وفي مقدمتهم السيد خليل المهندي، والسيدة سورلينغ على مدى سنوات طويلة، حيث تلقت خلالها دعماً كاملاً واستفادة متواصلة من حسن الضيافة والتعاون في مناسبات دولية متعددة. وإنه لمن المؤسف أن يتم تأطير هذه العلاقة التاريخية الإيجابية اليوم في سياق يوحي بوجود توتر أو تقصير من الاتحاد المستضيف. ‎ويجدد الاتحاد القطري لكرة الطاولة تأكيده على التزامه المهني، واعتزازه بسجله التنظيمي المشرف، وبالروح العالية من الانضباط والاحترام التي تحلى بها جميع العاملين والمتطوعين، والذين حرصوا على معاملة جميع الضيوف والمشاركين بما يليق بمكانتهم وبقيم الضيافة القطرية الأصيلة.

غدا.. انطلاق دوري المنتخبات العالمي 3×3 لكرة السلة تحت 23 سنة بالدوحة
غدا.. انطلاق دوري المنتخبات العالمي 3×3 لكرة السلة تحت 23 سنة بالدوحة

صحيفة الشرق

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة الشرق

غدا.. انطلاق دوري المنتخبات العالمي 3×3 لكرة السلة تحت 23 سنة بالدوحة

رياضة محلية 12 تنطلق غدا الأربعاء منافسات دوري المنتخبات العالمي 3×3 لكرة السلة تحت 23 سنة، الذي ينظمه الاتحاد القطري لكرة السلة بالتعاون وتحت إشراف الاتحاد الدولي لكرة السلة FIBA، ويستمر حتى الثالث من يونيو المقبل، وذلك على صالة الاتحاد بالغرافة بمشاركة 12 منتخبا في فئتي الرجال والسيدات. وتأتي إقامة هذه البطولة ضمن الفعاليات الترويجية المصاحبة لاستضافة دولة قطر لبطولة كأس العالم لكرة السلة 2027، في إطار حرص الاتحاد القطري على تكثيف الفعاليات النوعية وتعزيز الحضور العالمي للعبة على أرض قطر. ويشارك في البطولة 12 منتخبا، بواقع 6 منتخبات للرجال و6 للسيدات، وهي: قطر (المستضيف)، نيوزيلندا، سنغافورة، إندونيسيا، الفلبين، والصين تايبيه. وتم توزيع المنتخبات على مجموعتين في كل فئة، تضم كل مجموعة 3 منتخبات، ما يضفي طابعا تنافسيا قويا على البطولة. ويخوض منتخب قطر تحت 23 سنة للرجال منافسات المجموعة الثانية، إلى جانب منتخبي سنغافورة والصين تايبيه، بينما تضم المجموعة الأولى منتخبات نيوزيلندا، الفلبين، وإندونيسيا. أما منتخب السيدات، فحل في المجموعة الأولى بجانب نيوزيلندا والفلبين، في حين ضمت المجموعة الثانية منتخبات سنغافورة، الصين تايبيه، وإندونيسيا. وتنطلق منافسات اليوم الأول بمباريات دور المجموعات، حيث يلتقي منتخب قطر للرجال مع الصين تايبيه في الساعة 3:45 عصرا، ثم يواجه سنغافورة في الساعة 7:15 مساء. فيما يفتتح منتخبا الفلبين ونيوزيلندا منافسات الرجال عند الساعة 2:55 عصرا، تليها مباريات الفلبين مع إندونيسيا (4:35 مساء)، ثم الصين تايبيه مع سنغافورة (5:35 مساء)، وإندونيسيا مع نيوزيلندا (6:25 مساء). وتختتم منافسات الرجال بإقامة المباراة النهائية في الساعة 8:15 مساء بين الفريقين الأكثر جمعا للنقاط. أما في منافسات السيدات، فيستهل منتخب قطر للسيدات مشواره بمواجهتين أمام الفلبين (4:10 مساء) ونيوزيلندا (6:00 مساء). وتنطلق المنافسات بمباراة الفلبين ونيوزيلندا (2:30 عصرا)، تليها مواجهات الصين تايبيه مع سنغافورة (3:20 عصرا)، ثم الصين تايبيه مع إندونيسيا (5:10 مساء)، وإندونيسيا مع سنغافورة (6:50 مساء). وتختتم منافسات السيدات بالمباراة النهائية في الساعة 7:50 مساء. وأكدت اللجنة المنظمة اكتمال كافة الاستعدادات اللوجستية والفنية، وسط تعاون وثيق مع الاتحاد الدولي ومشاركة طواقم تحكيم دولية لضمان تنظيم البطولة وفق أعلى المعايير. وتعد هذه البطولة محطة بارزة ضمن استراتيجية الاتحاد القطري لكرة السلة في توسيع قاعدة اللعبة، وإتاحة فرص احتكاك دولي للاعبين واللاعبات تحت 23 سنة، بهدف إعداد أجيال واعدة قادرة على تمثيل قطر في البطولات الكبرى. يذكر أن بطل دوري المنتخبات العالمي 3×3 تحت 23 سنة سيتأهل مباشرة إلى نهائيات بطولة العالم لكرة السلة 3×3.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store