logo
البابا تواضروس يستقبل بطريرك السريان وكاثوليكوس الأرمن في مركز لوجوس

البابا تواضروس يستقبل بطريرك السريان وكاثوليكوس الأرمن في مركز لوجوس

الدستورمنذ 4 أيام

في ذكرى انعقاد مجمع نيقيه..
استقبل البابا تواضروس الثاني ظهر اليوم الجمعة، في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس والرئيس الأعلى للكنيسة السيريانية الأرثوذكسية في العالم، والكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الأرمن لبيت كيليكيا الكبير، أنطلياس، بلبنان، والوفدين المرافقين لقداستهما، وذلك لعقد اللقاء الدوري لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاثة في الشرق الأوسط، في إطار احتفال الكنائس الثلاثة بمرور 17 قرنًا على انعقاد مجمع نيقيه المسكوني (٣٢٥ - ٢٠٢٥) وبالتزامن مع ذكرى نياحة القديس البابا أثناسيوس الرسولي (١٥ مايو - ٧ بشنس) بطل مجمع نيقيه.
وتوجه الآباء البطاركة الثلاثة ومرافقوهم عقب وصولهم إلى كنيسة التجلي بمركز لوجوس حيث صلوا صلاة شكر، عُقد بعدها لقاء وديّ قصير بالكنيسة ذاتها.
ومن المقرر أن تبدأ صباح غدٍ السبت أعمال اللقاء الخامس عشر لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاثة بالشرق الأوسط.
ومن المنتظر أن يصلي الآباء البطاركة الثلاثة، صباح الأحد المقبل، القداس الإلهي، في سابقة تاريخية، حيث أنها المرة الأولى التي يشترك فيها بطاركة هذه الكنائس الثلاثة، المتفقة في الإيمان، في صلوات القداس الإلهي معًا.
يعقد رؤساء الكنائس الثلاث السريانية والقبطية والأرمنية في الشرق الأوسط اجتماعهم الدوري اليوم الجمعة، ولمدة ثلاثة أيام في الفترة من 16 إلى 18 مايو 2025.
ويتم خلال اللقاء مناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك، بين تلك الكنائس سواء العقيدية أو المسكونية أو الاجتماعية أو الانسانية، وقد عقد حتى الآن 14 لقاءً بين رؤساء الكنائس الثلاث في الشرق الأوسط ويكون هذا الاجتماع الـ15 والذي يعقد في مايو الجاري.
وانطلقت أعمال الاجتماع الرابع عشر للجنة الدائمة للقاء بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية في الشرق الأوسط، وذلك في مقر الكاتدرائية المرقسية بالعباسية – القاهرة، وسط أجواء روحية مهيبة تخللتها صلوات جماعية ولقاءات أخوية جمعت أصحاب النيافة المطارنة من الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والكنيسة السريانية الأرثوذكسية، والكنيسة الأرمنية الأرثوذكسية.
ويشارك في هذا اللقاء الكنسي الهام أصحاب النيافة: الحبر الجليل مار إقليمس دانيال كورية، متروبوليت بيروت للسريان الأرثوذكس، المطران مار تيموثاوس متى الخوري، مطران حمص وحماة وطرطوس والنائب البطريركي لمصر بالوكالة، الأنبا توماس، مطران القوصية ومير، وعضو اللجنة التنفيذية بمجلس الكنائس العالمي، الأنبا أنجيلوس، أسقف عام كنائس شبرا الشمالية، المتروبوليت ناريك أليمزيان مطران الأرمن الأرثوذكس في لبنان، المتروبوليت ماكار اشكاريان مطران الأرمن الأرثوذكس لأبرشية حلب وتوابعها والدكتور جرجس صالح، الأمين الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط وسكرتير اللجنة الدائمة
بدأت الجلسات بصلاة مشتركة رفعت باللغات الثلاث: القبطية، السريانية، والأرمنية، في تجسيد حيّ لوحدة الإيمان وعمق المحبة بين الكنائس الأرثوذكسية الشقيقة.
ورفع المشاركون الصلوات من أجل إحلال السلام في الشرق الأوسط والعالم، خصوصًا في ظل الأوضاع المأساوية التي تعاني منها العديد من دول المنطقة من حروب ونزوح وأزمات إنسانية
وفي الجلسة الافتتاحية، قُدم عرض تفصيلي لما أُنجز خلال اجتماعات اللجنة التنفيذية في الأيام الماضية، وتمت مناقشة عدد من القضايا الرعوية والكنسية والإنسانية التي تهم أبناء الكنيسة في بلدان الشرق، لاسيما ما يتعلق بالتعليم الديني، والشهادة المسيحية وسط الاضطهاد، ودعم أبناء الكنيسة في بلاد الاغتراب.
تجدر الإشارة إلى أن هذه اللقاءات تأسست عام 1998، بمبادرة تاريخية من مثلثي الرحمات البابا شنودة الثالث، ومار إغناطيوس زكا الأول عيواص، والكاثوليكوس آرام الأول. وقد انعقد أول لقاء رسمي في 10 آذار (مارس) 1998، في دير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون – مصر. ومنذ ذلك الحين، تُعقد هذه الاجتماعات بشكل دوري تعزيزًا للعمل المشترك والوحدة الكنسية في مواجهة التحديات المعاصرة.
إنّ هذا الاجتماع لا يُعد مجرد مناسبة بروتوكولية، بل هو علامة رجاء في زمن المحن، وصوت كنسي موحَّد ينادي بالثبات في الإيمان، والسعي نحو العدالة والسلام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس الإنجيلية: تنصيب البابا لاون الرابع عشر لحظة مقدسة تعزز المصالحة
رئيس الإنجيلية: تنصيب البابا لاون الرابع عشر لحظة مقدسة تعزز المصالحة

فيتو

timeمنذ 21 ساعات

  • فيتو

رئيس الإنجيلية: تنصيب البابا لاون الرابع عشر لحظة مقدسة تعزز المصالحة

أعرب الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، عن تهنئته لقداسة البابا لاون الرابع عشر بمناسبة تنصيبه رسميًّا بابا للفاتيكان، مؤكدًا أن هذه اللحظة تمثّل "وقتًا مقدسًا لتجديد الدعوة، وجسرًا للمصالحة، وصوتًا للرحمة، ونورًا للرجاء في عالم متعَب". وقال القس أندريه زكي: "نصلي أن يمنح الرب قداسة البابا الجديد نعمة الحكمة، ويقوده بروح السلام والمحبة في خدمته للعالم، وأن يواصل الفاتيكان رسالته النبيلة في نشر المحبة، وتعزيز الحوار، وصنع السلام بين الشعوب". وأشار رئيس الطائفة الإنجيلية إلى إيمان الكنيسة العميق بأن لحظات تسلّم رعاة الكنيسة مسؤولياتهم ليست مجرد مراسم دينية، بل مناسبات روحية تمثل تجديدًا للرسالة ودفعًا نحو خدمة البشرية بروح الانفتاح والمصالحة. رئيس الإنجيلية: الاحتفال بمجمع نيقية لحظة فارقة تعكس وحدة الكنائس الشرقية أكد الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، أن "الاحتفال بمرور ١٧ قرنًا على مجمع نيقية يمثل لحظة فارقة وعميقة في مسيرة الكنيسة، ويعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية"، مشددًا على أهمية الحوار والتعاون بين الطوائف المسيحية في مواجهة تحديات الحاضر، والعمل المشترك لترسيخ قيم المحبة والسلام. الكنائس الشرقية وشارك الدكتور القس أندريه زكي في الاحتفالية الكبرى التي نظّمتها الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط، بمناسبة مرور 1700 عام على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول عام 325م، والتي أُقيمت في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور عدد من رؤساء وممثلي الكنائس المسيحية في مصر والعالم. وشارك في الاحتفالية قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وقداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق ورئيس الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، وقداسة الكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الكنيسة الأرمنية الرسولية لبيت كيليكيا – لبنان، وقداسة البابا ثيودوروس الثاني، بابا وبطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس وسائر بلاد أفريقيا، والمطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية. وتضمّن برنامج الاحتفال قداسًا مشتركًا لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الثلاث أُقيم صباح اليوم في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بمشاركة عدد كبير من المطارنة والأساقفة والكهنة والشمامسة، وسط حضور شعبي ورسمي واسع. كما عقد بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الثلاث لقاءهم الدوري الخامس عشر في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، ناقشوا خلاله أبرز القضايا المشتركة، وعلى رأسها الاحتفال بمرور ١٧ قرنًا على مجمع نيقية، والعلاقات المسكونية، والتحديات التي تواجه المسيحيين في المنطقة، مؤكدين في بيانهم الختامي التزامهم بالعمل من أجل السلام والعدالة، وتعزيز القيم الروحية، مع الدعوة إلى وقف فوري للعدوان على غزة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

رئيس الإنجيلية: الاحتفال بمجمع نيقية لحظة فارقة تعكس وحدة الكنائس الشرقية
رئيس الإنجيلية: الاحتفال بمجمع نيقية لحظة فارقة تعكس وحدة الكنائس الشرقية

فيتو

timeمنذ يوم واحد

  • فيتو

رئيس الإنجيلية: الاحتفال بمجمع نيقية لحظة فارقة تعكس وحدة الكنائس الشرقية

أكد الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، أن "الاحتفال بمرور ١٧ قرنًا على مجمع نيقية يمثل لحظة فارقة وعميقة في مسيرة الكنيسة، ويعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية"، مشددًا على أهمية الحوار والتعاون بين الطوائف المسيحية في مواجهة تحديات الحاضر، والعمل المشترك لترسيخ قيم المحبة والسلام. الكنائس الشرقية وشارك الدكتور القس أندريه زكي في الاحتفالية الكبرى التي نظّمتها الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط، بمناسبة مرور 1700 عام على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول عام 325م، والتي أُقيمت في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور عدد من رؤساء وممثلي الكنائس المسيحية في مصر والعالم. وشارك في الاحتفالية قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وقداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق ورئيس الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، وقداسة الكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الكنيسة الأرمنية الرسولية لبيت كيليكيا – لبنان، وقداسة البابا ثيودوروس الثاني، بابا وبطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس وسائر بلاد أفريقيا، والمطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية. وتضمّن برنامج الاحتفال قداسًا مشتركًا لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الثلاث أُقيم صباح اليوم في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بمشاركة عدد كبير من المطارنة والأساقفة والكهنة والشمامسة، وسط حضور شعبي ورسمي واسع. كما عقد بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الثلاث لقاءهم الدوري الخامس عشر في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، ناقشوا خلاله أبرز القضايا المشتركة، وعلى رأسها الاحتفال بمرور ١٧ قرنًا على مجمع نيقية، والعلاقات المسكونية، والتحديات التي تواجه المسيحيين في المنطقة، مؤكدين في بيانهم الختامي التزامهم بالعمل من أجل السلام والعدالة، وتعزيز القيم الروحية، مع الدعوة إلى وقف فوري للعدوان على غزة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

رئيس الطائفة الإنجيلية: الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية يعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية
رئيس الطائفة الإنجيلية: الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية يعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية

مصرس

timeمنذ يوم واحد

  • مصرس

رئيس الطائفة الإنجيلية: الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية يعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية

شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، في الاحتفالية الكبرى التي نظّمتها الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط، بمناسبة مرور سبعة عشر قرنًا على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول عام 325م، والتي أقيمت في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والبطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، والكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الكنيسة الأرمنية الرسولية لبيت كيليكيا – لبنان، والبابا ثيودوروس الثاني بابا وبطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس وسائر بلاد أفريقيا، والمطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، إلى جانب عدد من رؤساء وممثلي الكنائس المسيحية في مصر، وممثلين عن مؤسسات وهيئات دينية. وأعرب الدكتور القس أندريه زكي عن اعتزازه بالمشاركة في هذا الحدث الكنسي التاريخي، مؤكدًا أن «الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية يمثل لحظة فارقة وعميقة في مسيرة الكنيسة، ويعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية.» كما ثمّن الحوار والتعاون المتبادل بين الكنائس في مواجهة التحديات الراهنة، والعمل المشترك على ترسيخ قيم المحبة والسلام.وجاءت الاحتفالية ضمن فعاليات روحية وكنيسة بدأت صباح اليوم بالقداس المشترك لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث، والذي أقيم في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بمشاركة عدد كبير من المطارنة والأساقفة والكهنة والشمامسة، وسط حضور كبير.وعقد بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط لقاءهم الدوري الخامس عشر، في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، حيث ناقشوا عددًا من القضايا المشتركة، في مقدّمتها الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية، والعلاقات المسكونية، والتحديات التي تواجه المسيحيين في المنطقة.وأكد البيان الختامي للقاء التزام الكنائس بالعمل من أجل تحقيق السلام والعدالة، وتعزيز القيم الروحية، مع الدعوة إلى وقف فوري للعدوان على غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store