logo
طائرات مسيرة تعمل على مراقبة بؤر الحرائق في جرش

طائرات مسيرة تعمل على مراقبة بؤر الحرائق في جرش

رؤيا نيوز١٧-٠٧-٢٠٢٥
قال مراسل إن فرق الدفاع المدني تواصل عملها على إخماد الحرائق في جرش.
وأضاف المراسل أن تضاريس المنطقة تعرقل عمل طواقم الدفاع المدني على إخماد الحرائق.
ولفت إلى أن آليات الدفاع المدني واجهت صعوبة بالوصول إلى منطقة الحريق.
وأوضح أن طائرات مسيرة متطورة تعمل على مراقبة بؤر الحرائق.
وكان محافظ جرش مالك خريسات، قال الخميس، إن إجراءات مشددة ستتخذ بحق كل من تورط بافتعال الحرائق في منطقة ساكب وديان الشام بمحافظة جرش.
وقدّر خريسات، أن 70% من الحرائق تمت السيطرة عليها.
وكان مدير مديرية الحراج في وزارة الزراعة خالد المناصير قد قال، إن الكوادر المختصة قريبة من السيطرة على بؤر الحرائق في منطقة ساكب وديان الشام بمحافظة جرش.
وأضاف المناصير، أن الحريق مفتعل، بسبب اندلاعه في أكثر من بؤرة في الوقت ذاته.
وبين مدير الحراج أن الحريق وقع على مساحات تقدر بين 200 و 250 دونما، مشيرا إلى أن الأشجار المتضررة حرجية ومعمرة.
وتشارك طائرتان تابعتان لسلاح الجو الملكي من نوع بلاك هوك، في إخماد نيران الحرائق المشتعلة.
وتسهم الطائرتان بالتعاون مع مجموعات الدفاع المدني في محافظة جرش وباقي الكوادر في المؤسسات والأجهزة المعنية بإخماد الحريق للحيلولة دون انتشاره إلى باقي المناطق، نظراً لصعوبة تضاريس المنطقة والتي حالت دون وصول آليات الدفاع المدني المجنزرة والمدولبة إلى موقع الحريق.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مطالب بتأهيل الغابات الطبيعية في الطفيلة
مطالب بتأهيل الغابات الطبيعية في الطفيلة

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

مطالب بتأهيل الغابات الطبيعية في الطفيلة

يطالب مهتمون ومواطنون في محافظة الطفيلة بإعادة تأهيل الغابات الطبيعية في المحافظة، معتبرين هذه الثروة الوطنية متنفسًا حيويًا للعائلات يوفر فضاءً للترفيه والتواصل مع الطبيعة، لكنها تحولت إلى مساحات شبه جرداء بفعل التحطيب غير القانوني والتصحر وتغيرات المناخ. ويروي الثمانيني محمد الخوالدة ذكرياته عن أشجار السرو والبلوط والبطم التي كانت تغطي الجبال والسهول في مناطق الجنين والقعير، مشيرًا إلى أن الأمطار الوفيرة والثلوج الغزيرة كانت تغذي هذه الغابات. وتتذكر السبعينية نجلاء المسيعديين تجربتها في رعي الأغنام في مناطق العبر و"العلامات"، لكنها تفاجأت في زيارة حديثة باختفاء تلك الخضرة وصمت العيون، عازية ذلك إلى شح الأمطار وتدهور البيئة بفعل الأنشطة البشرية. ويشدد مواطنون ومهتمون بالشأن البيئي على ضرورة تكثيف حملات النظافة والمراقبة الدورية للحد من التحطيب، مع إشراك المجتمع المحلي في حماية الغابات عبر برامج توعية ومبادرات تشجير تشمل الشباب والعائلات. ويرى المهندس الزراعي محمد السعودي أن التوسع العمراني والرعي الجائر ساهما في تقليص الغطاء النباتي، داعيًا إلى تنظيم ورش عمل لتعليم الأهالي أساليب زراعة الأشجار المحلية مثل العرعر والبلوط، مؤكدًا أن الغابات كانت مصدرًا للجمال والراحة يجب إحياؤه للأجيال القادمة، مع اقتراح إنشاء فرق تطوعية من الشباب لمراقبة الغابات وتنظيفها من المخلفات. وأوضح مدير زراعة الطفيلة المهندس بلال الهلول أن المديرية تنفذ جولات مراقبة يومية بمشاركة أكثر من 50 عاملًا في مناطق مختلفة من المحافظة، حيث يتم ضبط المخالفين الذين يقطعون الأشجار للطهي أو التدفئة، مشيرًا إلى أن التنسيق مع البلديات والجمعيات المحلية يدعم جهود حماية الغابات كجزء من التراث الطبيعي، مع خطط لتوسيع زراعة الأشجار الحرجية في عدة مناطق في المحافظة. وتفيد تقارير رسمية أن محافظة الطفيلة، التي تمتد على 225 كيلومترًا مربعًا، تضم حوالي 500 ألف دونم من الأراضي القابلة للزراعة ومثلها مغطاة بالحراج الطبيعي، لكن التصحر يهدد هذه المساحات بسبب التغير المناخي والتحطيب غير المسؤول. وفي محمية ضانا، أكبر المحميات الطبيعية في الأردن؛ أشرفت الجمعية الملكية لحماية الطبيعة على مشاريع لإعادة زراعة أشجار العرعر والبلوط والبطم، مع إزالة الأشجار اليابسة لتحسين الغطاء النباتي، بينما خصص مجلس محافظة الطفيلة 100 ألف دينار لدعم مبادرات إحياء الغابات في مناطق مثل غابة عابل والقادسية. وتشير بيانات وزارة الزراعة إلى أن الغابات في الطفيلة كانت تغطي أكثر من 30% من مساحتها في منتصف القرن الماضي، لكنها تقلصت إلى أقل من 10% اليوم، مما يستدعي جهودًا مكثفة لاستعادتها، وسط التأكيد على ضرورة تشديد العقوبات على المخالفين الذين يتسببون في تدهور الغابات.

الاستعداد لتأهيل الأجزاء الأكثر تضرراً من طريق الرصيف المؤدي للبترا
الاستعداد لتأهيل الأجزاء الأكثر تضرراً من طريق الرصيف المؤدي للبترا

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

الاستعداد لتأهيل الأجزاء الأكثر تضرراً من طريق الرصيف المؤدي للبترا

تستعد مديرية أشغال البترا لإعادة تأهيل الأجزاء الأكثر تضرراً من طريق الرصيف المؤدي إلى البترا، والذي يربط ما بين اللواء ومناطق العقبة ووادي رم. وقال مدير أشغال البترا المهندس محمود الزيادنة، إنه سيتم هذا الأسبوع المباشرة بأعمال إعادة تأهيل نحو 5 كيلومترات من الطريق، وهي الجزء الأكثر تضرراً، وبكلفة تقديرية تبلغ نحو 5 ملايين دينار. وأضاف الزيادنة، أن أعمال إعادة التأهيل ستشمل أيضاً توفير متطلبات السلامة المرورية على الطريق الذي بات يشهد حركة سير متزايدة للمركبات. وأكد الزيادنة أن هذه الأعمال تأتي استجابة لمطالب أهالي المنطقة وسعياً من وزارة الأشغال لتحسين بنية الشارع، مشيراً إلى أنه تم البدء بالمنطقة الأكثر تضرراً وبحسب الامكانات والموارد المتاحة، وأنه سيتم لاحقاً تأهيل بقية أجزاء الشارع. ويطالب أهالي المنطقة ومنذ سنوات بضرورة تأهيل الطريق الملوكي الذي يعتبر المدخل الجنوبي للواء البترا، والذي يعد طريق الرصيف جزءا منه. ويحتاج الطريق وهو مسرب واحد باتجاهين، إلى أعمال توسعه وإعادة تأهيل وتعبيد، إلى جانب توفير متطلبات السلامة المرورية عليه وإضاءته. وعمل مجلس محافظة معان على إجراء دراسة واسعة حول واقع الطريق وحاجتها للصيانة والتأهيل بأكملها، إلا أن المشروع لم يرى النور بعد، نظراً لعدم توفر المخصصات المالية الكافية.

​شكاوى من تكدس مروري يعيق سكان محيط مدرسة حفصة بنت عمر خلال امتحانات التوجيهي
​شكاوى من تكدس مروري يعيق سكان محيط مدرسة حفصة بنت عمر خلال امتحانات التوجيهي

الرأي

timeمنذ 2 ساعات

  • الرأي

​شكاوى من تكدس مروري يعيق سكان محيط مدرسة حفصة بنت عمر خلال امتحانات التوجيهي

اشتكى عدد من سكان الحي المجاور لمدرسة حفصة بنت عمر التابعة لمديرية تربية لواء بني عبيد من فوضى وازدحام مروري شديد يعيق حياتهم اليومية، خاصة خلال فترة امتحانات الثانوية العامة وتتركز الشكاوى حول تكدس مركبات أولياء الأمور والطلبة أمام بوابات المدرسة، مما يؤدي إلى إغلاق مداخل البيوت وتعطيل حركة السكان. ​وأكدوا السكان المتضررين أن هذا الازدحام يتكرر في كل يوم أثناء الامتحانات، ويسبب إزعاجًا كبيرًا لهم، ونضطر أحيانًا إلى الانتظار لدقائق طويلة حتى نتمكن من الدخول إلى منازلنا أو الخروج منها كما أشار إلى أن هذه الفوضى المرورية تشكل خطرًا على سلامة المارة والأطفال، وتتسبب في إرباك حركة السير في الشوارع الضيقة للمنطقة. ​ويطالب الأهالي الجهات المعنية، كمديرية التربية وإدارة السير، بوضع خطة لتنظيم حركة المرور في محيط المدرسة خلال فترة الامتحانات، وتوفير كوادر لتوجيه المركبات وتسهيل حركة السكان، مع ضرورة إيجاد حلول جذرية تضمن حقوق الجميع وتخفف من معاناة الأهالي. بدورها أكدت مديرة التربية والتعليم نسرين البكار ​، أن التكدس المروري سببه مركبات أولياء الأمور التي تتوقف خارج أسوار المدرسة لانتظار ابناءهم الطلبة الذي يتقدمون لامتحان التوجيهي . ​وأشارت البكار إلى أن المديرية لا تملك صلاحية التعامل مع حركة السير خارج أسوار المدرسة، لكنها قامت بمخاطبة الجهات المختصة لتنظيم حركة المرور وتسهيلها. كما دعت الأهالي وأولياء الأمور إلى التعاون والالتزام بالتعليمات وعدم التجمع أمام بوابات المدارس، وذلك لتجنب الازدحام المروري والحفاظ على سلامة الطلبة والمشاة مؤكدة أن المديرية دائمًا ما تدعو الأهالي وأولياء الأمور إلى التعاون والالتزام بالتعليمات وعدم التجمع أمام بوابات المدارس، وذلك لتجنب الازدحام المروري والحفاظ على سلامة الطلبة والمشاة. ​

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store