logo
لصوص 'بتكوين'… سطو عابر للحدود

لصوص 'بتكوين'… سطو عابر للحدود

جريدة الصباح٠٢-٠٥-٢٠٢٥

تواجه منصات العملات الرقمية تحديات من قبل قراصنة مغاربة، يلجون المحافظ التي تحتوي على مدخرات من هذه العملات، سيما «بتكوين»، ويفكون شفراتها فيحولون ما بها إلى محافظهم الشخصية. ولوضع حد لعمليات الاختراق، لم يجد الأمن الدولي سوى الاستعانة بشركات عملاقة كمحرك البحث العالمي «غوغل» و»جيمايل» و»ميكروسوفت» لحل

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لصوص 'بتكوين'… سطو عابر للحدود
لصوص 'بتكوين'… سطو عابر للحدود

جريدة الصباح

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • جريدة الصباح

لصوص 'بتكوين'… سطو عابر للحدود

تواجه منصات العملات الرقمية تحديات من قبل قراصنة مغاربة، يلجون المحافظ التي تحتوي على مدخرات من هذه العملات، سيما «بتكوين»، ويفكون شفراتها فيحولون ما بها إلى محافظهم الشخصية. ولوضع حد لعمليات الاختراق، لم يجد الأمن الدولي سوى الاستعانة بشركات عملاقة كمحرك البحث العالمي «غوغل» و»جيمايل» و»ميكروسوفت» لحل

اتصالات المغرب: الفروع الإفريقية تعوّض تراجع السوق المحلي
اتصالات المغرب: الفروع الإفريقية تعوّض تراجع السوق المحلي

يا بلادي

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • يا بلادي

اتصالات المغرب: الفروع الإفريقية تعوّض تراجع السوق المحلي

أعلنت شركة «اتصالات المغرب»، في 25 أبريل، عن نتائجها المالية الموحدة للربع الأول من عام 2025، والتي أظهرت قدرتها على الصمود في ظل بيئة تنافسية متزايدة. وبينما تستمر الإيرادات في التراجع داخل المغرب، يساهم الأداء القوي لفروع الشركة في إفريقيا في الحفاظ على استقرار النشاط العام. بلغ إجمالي الإيرادات الموحدة 8.88 مليار درهم، وهو مستوى شبه مستقر بزيادة طفيفة قدرها 0.1% عند ثبات سعر الصرف. وقد تم تعويض تراجع الإيرادات في المغرب بنسبة 3.7% بنمو بلغ 4.1% في فروع «Moov Africa»، مدفوعًا بارتفاع خدمات بيانات الهاتف المحمول، والألياف الضوئية إلى المنازل (FTTH)، وخدمات الأموال عبر الهاتف المحمول. وارتفع عدد العملاء ليصل إلى نحو 80 مليونًا، بزيادة قدرها 3.6%. انخفض الربح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء المعدل إلى 4.39 مليار درهم، بتراجع نسبته 5.7%، مع هامش ربح بلغ 49.4%. كما تراجع صافي الربح العائد للمجموعة بنسبة 5.9% ليصل إلى 1.44 مليار درهم، في حين انخفض التدفق النقدي التشغيلي بنسبة 11.6%. في المغرب، تواصل الأنشطة مواجهة ضغوط متعددة، حيث انخفضت الإيرادات إلى 4.55 مليار درهم، وتراجع الربح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء بنسبة 9.3%، كما انخفض التدفق النقدي الحر التشغيلي بنسبة 16.4%. ويعكس هذا التراجع انخفاض قاعدة عملاء الهاتف المحمول بنسبة 2.7%، والإنترنت المحمول بنسبة 3.9%. وتعتمد «اتصالات المغرب» على شراكة استراتيجية مع «إنوي» لتوحيد البنية التحتية للألياف الضوئية وشبكات الجيل الخامس (5G)، من خلال استثمار قدره 4.4 مليار درهم على مدى ثلاث سنوات. أما في إفريقيا جنوب الصحراء، فتُسجّل الفروع ديناميكية إيجابية رغم التحديات القائمة، إذ بلغت إيراداتها 4.63 مليار درهم، وارتفع الربح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء بنسبة 3.2%، بينما ارتفع EBITA بنسبة 8.3%. ويُعزى هذا الأداء إلى نمو خدمات الأموال عبر الهاتف المحمول، وزيادة انتشار الهواتف الذكية، وتنامي الطلب على الاتصال عالي السرعة. وتواصل المجموعة تنفيذ استراتيجيتها القائمة على الابتكار، حيث أطلقت في المغرب عرض «iNJOY»، وهو عرض رقمي بالكامل للهاتف المحمول، وأبرمت شراكات مع «Visa» و«Zoho» و«فودافون» بهدف تعزيز خدماتها الموجهة للأفراد والشركات. ورغم التراجع العام في المؤشرات المالية، تراهن «اتصالات المغرب» على الاستثمار والتكامل التكنولوجي لإعادة تنشيط نموها على المدى المتوسط.

صدمة خامسة!
صدمة خامسة!

المغرب اليوم

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • المغرب اليوم

صدمة خامسة!

المسيرة الوطنية تعرضت منذ انبثاقها فى 30 يونيو 2013 لأربع صدمات خارجية. الإرهاب و«كوفيد 19» والحرب الأوكرانية وحرب غزة الخامسة؛ ورغم الثمن الكبير الذى دفعته مصر فإنها نجحت فى أن تبقى المسيرة فى مسارها محققة إنجازات ضخمة غيرت من وجه الدولة وتقيها من أخطار هائلة. الآن أصبحنا على شف صدمة خامسة قادمة من سياسات ترامب والتى خلقت زلزالا كبيرا فى النظام التجارى العالمى فى مضمونها، وأكثر من ذلك فى تقلبها. الرجل فى تجاوزه للمؤسسات الأمريكية، وطاقمه الذى جاء فى معظمه من خارج الخبرة والعلم، واعتماده على رؤية متطرفة للعالم والولايات المتحدة متجسدة فى مشروع مؤسسة «هيرتيج» 2025؛ لا يوحى بأى قدر من المراجعة التى هى أساس الحكم ولها طبيعة استراتيجية؛ وليس التراجع الذى هو جوهر سد الذرائع وله طبيعة تكتيكية. حتى وقوع الصدمة الخامسة ممثلة فى الجمارك التى فرضها الرئيس الأمريكى وما جرى من تأجيلها 90 يوما، فإن ذلك يعنى بالنسبة لمصر ليس فقط التعامل مع ما جرى والاستعداد لما سوف يأتى فى مجال التجارة، وإنما أكثر من ذلك المضى قدما فى المشروع الوطنى فى شقه الصلب من إنشاءات وتوسعات، وشقه الناعم فى تشغيل ما تقدم وترويج ما تغير. لقد تعلمنا الكثير خلال أكثر من عقد، وكان أول الدروس أن نمضى فى المسيرة كما لا توجد صدمة؛ ونعالج الصدمة بما تستحقه من جدية وتضحيات كما لا توجد قيود وتكلفة للمسيرة. جوهر السياسة ظل دائما هو معالجة «المعادلة الصعبة» فى إطار إقليمى وعالمى غير مستقر ولا نمتلك فيه إلا الحكمة فى إدارة أزمات صعبة. وخلال الأسابيع القليلة السابقة فإن هذا العمود ركز على نوعين من القصور نحتاج تجاوزهما حتى نبدأ الانطلاقة العظمى نحو التقدم: الإعلام وتوابعه من تسويق وترويج وعلامة عالمية لبلد الحضارة والسلام؛ والاستثمار الذى يحقق «تشغيل التغيير» الذى حققناه خلال عشرة أعوام؛ والآن سوف نفكر فيما يجب التفكير فيه!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store