
926 خريجا من المعهد القضائي الأردني منذ تأسيسه
هلا أخبار – بلغ عدد خريجي المعهد القضائي الأردني منذ تأسيسه عام 1989 وحتى العام 2024 نحو 926 خريجا، بواقع 22 فوجا دراسيا، بحسب ما كشفت مديرية التخطيط والتميز المؤسس في المعهد.
وبينت المديرية أن الخريجين هم طلاب أردنيون ومن الدول العربية الشقيقة ومن بينها فلسطين واليمن وسلطنة عُمان، وبنحو 657 ذكورا و 269 إناثا، وقد جرى تخريج 19 طالبا وطالبة عام 2024 لتولي الوظائف القضائية، فيما يبلغ عدد الطلبة على مقاعد الدراسة حاليا 109 طلاب.
ووفق مديرية التخطيط، حقق المعهد القضائي نسبة إنجاز بلغت نحو 95.3 بالمئة في خطته للعام الماضي.
وضمن برنامج التدريب المستمر الموجهة للقضاة ومنتسبي قطاع العدالة والمجتمع جرى، وفق مديرية التخطيط، تدريب ما مجموعه 7143 متدربا ومتدربة موزعين على 4418 ذكورا و2725 إناثا وبلغ مجموع الدورات التدريبية للعام 2024 نحو 317 دورة تدريبية، حيث استهدف التدريب القضاة والمدعين العامين وموظفي وزارة العدل و الأمانة العامة للمجلس القضائي وأفراد المجتمع المحلي القضاء العسكري والشرطي والشرعي ووزارة الداخلية والأحوال المدنية ومرتبات مديرية الأمن العام والهيئة المستقلة للانتخابات وأمانة عمان الكبرى وعدد من المؤسسات الإعلامية ومتدربين من المجلس القضائي والمعهد القضائي في دول ألإقليم، العراق، وإقليم كوردستان العراق، والمملكة العربية السعودية وفلسطين.
وبينت مديرية التخطيط أن المعهد عزز مسيرته بإبرام وتفعيل عدة مذكرات تفاهم مع الشركاء منها أمانة عمان الكبرى والجامعة الأردنية والقضاء العسكري والشرطي والشرعي وGIZ, IOM, EU , USAID المدرسة الوطنية للقضاء في فرنسا، كما أن المعهد القضائي الأردني هو المقر الدائم والأمانة العامة للشبكة الأوروبية العربية للتدريب القضائي EAJTN والتي نفذت عدة أنشطة أوروبية عربية مشتركة أسهمت في رفع المعرفة القانونية وتبادلها والاطلاع على الممارسات الفضلى في حقول القانون والتدريب والإدارة.
يشار إلى أن المعهد واكب التطور الرقمي والتكنولوجيا من خلال إطلاق المكتبة الإلكترونية المحدثة ومنصة التعلم الرقمي وتوظيف تقنية الذكاء الاصطناعي في العمليات التدريبية والادارية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 4 أيام
- الدستور
ورشات لمتابعة سير التطبيق التجريبي للإطار العام للحوكمة في الدوائر الحكومية
الدستور- عقدت هيئة الخدمة والإدارة العامة، اليوم، ورشة عمل متخصصة لمناقشة سير التطبيق التجريبي للإطار العام للحوكمة في القطاع العام، وذلك بالتعاون مع مشروع تحسين الحوكمة لدعم مشاريع الإصلاح الأردنية (Partner) والمنفذ من قبل التعاون الدولي الألماني (GIZ) وبدعم من الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ)وبمشاركة ممثلين عن عدد من الوزارات والمؤسسات الحكومية المشاركة في مرحلة التطبيق، وهي: وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، مؤسسة المواصفات والمقاييس الأردنية، ودائرة الموازنة العامة. وهدفت الورشة إلى متابعة سير عمل الجهات المشاركة في تطبيق الإطار التجريبي، ومناقشة الملاحظات والتحديات التي ظهرت خلال التنفيذ الفعلي، بهدف تطوير النموذج بما يتناسب مع طبيعة العمل المؤسسي ومتطلبات كل جهة. كما تم خلال الورشة استعراض المخرجات الأولية للتطبيق الميداني، وتبادل الخبرات بين الفرق المعنية، بما يسهم في بناء إطار حوكمة عملي وقابل للتطبيق، يدعم جهود تحديث الإدارة العامة وتعزيز الكفاءة المؤسسية.


خبرني
١١-٠٥-٢٠٢٥
- خبرني
مديرية الأمن العام تفتتح المبنى الجديد لمعهد تدريب وتطوير مراكز الإصلاح
خبرني - افتتحت مديرية الأمن العام، اليوم الأحد، المبنى الجديد لمعهد تدريب وتطوير مراكز الإصلاح والتأهيل بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي ومكتب التعاون الدولي الألماني، في خطوة استراتيجية تعزز قدرات الكوادر العاملة وتواكب التطورات في مجالات الأمن والإصلاح. ورعى الاحتفال مدير الأمن العام، اللواء الدكتور عبيدالله المعايطة، وبحضور سفير الاتحاد الأوروبي في الأردن، بيير كريستوف، ومدير مكتب التعاون الدولي الألماني، الدكتور لورنز بيترسن، ومدير مراكز الإصلاح والتأهيل العميد فلاح المجالي وأكد اللواء المعايطة خلال الاحتفال، أن هذا الإنجاز يمثل نقلة نوعية في منظومة الإصلاح التي تتبناها مديرية الأمن العام، ويجسد التزامها بتطوير البنى التدريبية ورفع كفاءة العاملين لديها، وبما ينعكس إيجاباً على جودة ما تقدمه من خدمات للنزلاء، ويرسّخ معايير العدالة وحقوق الإنسان. وأشار إلى أن هذا المشروع، المدعوم من الاتحاد الأوروبي، يُعد امتداداً لشراكة استراتيجية تهدف إلى تعزيز قدرات المؤسسات الأمنية، وتكريس المفاهيم الحديثة في إدارة مراكز الإصلاح، تقوم على إعادة التأهيل، وفق أحدث المعايير المحلية والدولية. من جانبه، ثمّن سفير الاتحاد الأوروبي التعاون القائم مع مديرية الأمن العام، مؤكدًا أن تأسيس المعهد يعكس توجهًا إنسانيًا وإصلاحياً يُمكّن النزلاء من بناء مستقبل أفضل بعد الإفراج، من خلال برامج التعليم والتأهيل المهني والدعم النفسي. بدوره، أكد مدير مكتب التعاون الدولي الألماني، أن الشراكة مع مديرية الأمن العام، ممثلة بإدارة مراكز الإصلاح والتأهيل، تُجسّد نموذجاً ناجحاً للتعاون الثنائي في مجالات الإصلاح، والذي يهدف إلى دعم جهود المديرية في تعزيز معايير حقوق الإنسان، وتحسين البيئة الإصلاحية والتأهيلية، مشيراً إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار حرص الحكومة الألمانية على دعم المؤسسات الأمنية والإصلاحية في الأردن ضمن نهج مستدام وشامل. من جهته، بيَّن مدير إدارة مراكز الإصلاح والتأهيل، العميد فلاح المجالي، أن هذا المعهد يشكّل محطة محورية في تطوير منظومة الإصلاح والتأهيل، من خلال إعداد وتأهيل كوادر بشرية مؤهلة وقادرة على أداء مهامها بكفاءة واحتراف، وفق أحدث المعايير الدولية، وبما يواكب التوجهات الإصلاحية التي تنتهجها مديرية الأمن العام. واختُتم الحفل بجولة داخل مرافق المعهد، شملت زيارة المعرض المهني لمنتجات النزلاء، والذي يُعد ثمرة لبرامج التأهيل والشراكات المستمرة مع "GIZ"، في سبيل دعم جهود الإدماج المجتمعي وتحقيق التنمية الإنسانية المستدامة.


رؤيا نيوز
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رؤيا نيوز
افتتاح المبنى الجديد لمعهد تدريب وتطوير مراكز الإصلاح والتأهيل- صور
افتتحت مديرية الأمن العام، اليوم الأحد، المبنى الجديد لمعهد تدريب وتطوير مراكز الإصلاح والتأهيل بالتعاون مع الاتحاد الاوروبي ومكتب التعاون الدولي الالماني ، في خطوة استراتيجية تعزز قدرات الكوادر العاملة وتواكب التطورات في مجالات الأمن والإصلاح. ورعى الاحتفال مدير الأمن العام، اللواء الدكتور عبيدالله المعايطة، وبحضور سفير الاتحاد الأوروبي في الأردن، بيير كريستوف، ومدير مكتب التعاون الدولي الألماني (GIZ)، الدكتور لورنز بيترسن، ومدير مراكز الإصلاح والتأهيل العميد فلاح المجالي وأكد اللواء المعايطة في كلمة له خلال الإحتفال، أن هذا الإنجاز يمثل نقلة نوعية في منظومة الإصلاح التي تتبناها مديرية الأمن العام، ويجسد التزامها بتطوير البنى التدريبية ورفع كفاءة العاملين لديها، وبما ينعكس إيجاباً على جودة ما تقدمه من خدمات للنزلاء، ويرسّخ معايير العدالة وحقوق الإنسان. وأشار إلى أن هذا المشروع، المدعوم من الاتحاد الأوروبي، يُعد امتداداً لشراكة استراتيجية تهدف إلى تعزيز قدرات المؤسسات الأمنية، وتكريس المفاهيم الحديثة في إدارة مراكز الإصلاح، تقوم على إعادة التأهيل، وفق أحدث المعايير المحلية والدولية. من جانبه، ثمّن سفير الاتحاد الأوروبي التعاون القائم مع مديرية الأمن العام، مؤكدًا أن تأسيس المعهد يعكس توجهًا إنسانيًا وإصلاحياً يُمكّن النزلاء من بناء مستقبل أفضل بعد الإفراج، من خلال برامج التعليم والتأهيل المهني والدعم النفسي. وبدوره أكد مدير مكتب التعاون الدولي الألماني أن الشراكة مع مديرية الأمن العام، ممثلة بإدارة مراكز الإصلاح والتأهيل، تُجسّد نموذجاً ناجحاً للتعاون الثنائي في مجالات الإصلاح، والذي يهدف إلى دعم جهود المديرية في تعزيز معايير حقوق الإنسان، وتحسين البيئة الإصلاحية والتأهيلية، مشيراً إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار حرص الحكومة الألمانية على دعم المؤسسات الأمنية والإصلاحية في الأردن ضمن نهج مستدام وشامل. من جهته، بيَّن مدير إدارة مراكز الإصلاح والتأهيل، العميد فلاح المجالي، أن هذا المعهد يشكّل محطة محورية في تطوير منظومة الإصلاح والتأهيل، من خلال إعداد وتأهيل كوادر بشرية مؤهلة وقادرة على أداء مهامها بكفاءة واحتراف، وفق أحدث المعايير الدولية، وبما يواكب التوجهات الإصلاحية التي تنتهجها مديرية الأمن العام. واختُتم الحفل بجولة داخل مرافق المعهد، شملت زيارة المعرض المهني لمنتجات النزلاء، والذي يُعد ثمرة لبرامج التأهيل والشراكات المستمرة مع 'GIZ'، في سبيل دعم جهود الإدماج المجتمعي وتحقيق التنمية الإنسانية المستدامة.