
إيران تشكك في التزام إسرائيل بالهدنة.. وتتعهد بالرد الفوري
وأنهى وقف إطلاق النار حربا جوية استمرت 12 يوما بين الجانبين.
وقال موسوي: "بما أن لدينا شكوكا تامة في وفاء العدو بالتزاماته، بما في ذلك وقف إطلاق النار، فإننا مستعدون لمنحه ردا قويا إذا كرر العدوان".
وأضاف: "هجوم إسرائيل والولايات المتحدة على الأراضي الإيرانية حدث على الرغم من ضبط النفس الإيراني وفي الوقت الذي كانت فيه المفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتحدة جارية".
وأفادت وكالة الأنباء السعودية، الأحد، بتلقي وزير الدفاع السعودي ، اتصالا هاتفيا من رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية.
وجرى خلال الاتصال، بحسب "واس"، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين في المجال الدفاعي ، وبحث تطورات الأوضاع في المنطقة والجهود المبذولة للحفاظ على الأمن والاستقرار.
وشنت إسرائيل غارات واسعة على المنشآت النووية و القواعد العسكرية الإيرانية ، وتوسعت قائمة الأهداف توسعت لتشمل هيئة الإذاعة والتلفزيون الرسمية الإيرانية وقوات الأمن الداخلي، ما دفع إلى التفكير في أن إسرائيل تحاول إطاحة النظام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 22 دقائق
- البيان
إيران تكشف عدد قتلى الهجمات الإسرائيلية خلال حرب الـ12 يوماً
قتل 935 شخصا على الأقل في إيران أثناء حربها مع إسرائيل التي استمرت 12 يوما، بحسب ما أفاد الإعلام الرسمي الإيراني "الاثنين"، بعد نحو أسبوع على دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ. ونقلت وكالة "إرنا" الرسمية عن الناطق باسم السلطة القضائية أصغر جهانغير قوله "خلال الحرب التي استمرت 12 يوما تم تحديد هويات 935 قتيلاً حتى اللحظة". وتشمل الحصيلة 132 امرأة و38 طفلا، وفق جهانغير. وأضاف أن حصيلة الضربة على سجن إوين بطهران ارتفعت إلى 79 قتيلا، وتشمل سجناء وزوارا من أقارب السجناء وموظفين إداريين. وكانت السلطة القضائية أعلنت "الأحد" عن مقتل 71 شخصا في الهجوم على السجن. بدأت إسرائيل هجومها على إيران في 13 يونيو بعمليات قصف أودت بعلماء مرتبطين ببرنامج طهران النووي وكبار المسؤولين العسكريين. وطالت الضربات الإسرائيلية قواعد عسكرية ومنشآت نووية ومناطق سكنية في أنحاء إيران. وردت إيران بموجات من الضربات الصاروخية وبالطيران المسير شملت مدنا رئيسية في إسرائيل من بينها تل أبيب وحيفا مودية بـ28 شخصا بحسب السلطات الإسرائيلية. ودخل وقف لإطلاق النار بين إيران وإسرائيل حيز التنفيذ في 24 يونيو.


سكاي نيوز عربية
منذ 32 دقائق
- سكاي نيوز عربية
تزايد الضغوط الأميركية على إسرائيل وحماس للتوصل لاتفاق
أبوظبي - سكاي نيوز عربية كشفت صحيفة تايمز أوف إسرائيل، نقلا عن مصادر مطلعة، أن عددا من المسؤولين الإسرائيليين يشككون في إمكانية التوصل لهدنة في غزة بالرغم من الضغوط الأميركية، وذلك نظرا لرفض تل أبيب وحماس تقديم أي تنازلات.


صحيفة الخليج
منذ 36 دقائق
- صحيفة الخليج
مجازر إسرائيلية متواصلة تحصد 58 فلسطينياً.. وقصف يطال مقهى مكتظ
القاهرة-رويترز قالت سلطات الصحة في غزة: إن 58 شخصاً على الأقل قتلوا في غارات إسرائيلية على القطاع، الاثنين، فيما تحدث فلسطينيون في شمال غزة عن واحدة من أقسى ليالي القصف الإسرائيلي منذ أسابيع، في حين من المقرر أن يصل مسؤولون إسرائيليون إلى واشنطن في مسعى جديد من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوقف إطلاق النار. وبعد يوم من دعوة ترامب إلى إنهاء الحرب المستمرة منذ 20 شهراً، من المتوقع أن يصل أحد المقربين من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى البيت الأبيض لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار في غزة وبشأن إيران وصفقات دبلوماسية أوسع نطاقاً محتملة في المنطقة. لكن لا توجد أي مؤشرات على الأرض في القطاع على توقف القتال. وأصدر الجيش الإسرائيلي الاثنين، أوامر إخلاء لسكان مناطق واسعة في شمال قطاع غزة، ما أدى إلى موجة جديدة من النزوح. وقال صلاح (60 عاماً) وهو أب لخمسة أطفال من مدينة غزة «الانفجارات ما وقفت، قصفوا مدارس وبيوت، الإحساس كان زي اللي فيه زلزال». وأضاف «في الأخبار بنسمع إنه في هدنة قريب، وعلى الأرض كل اللي بنشوفه وبنسمعه موت وانفجارات». وذكر سكان أن دبابات إسرائيلية توغلت في المناطق الشرقية من حي الزيتون بمدينة غزة وقصفت عدة مناطق في الشمال، فيما هاجمت طائرات أربع مدارس على الأقل بعد أن أمرت مئات العائلات التي كانت تحتمي بداخلها بالمغادرة. وقالت السلطات الصحية: إن 58 شخصاً على الأقل قتلوا في الغارات الإسرائيلية اليوم، منهم عشرة في حي الزيتون و13 على الأقل جنوب غربي مدينة غزة. وقال مسعفون: إن معظم القتلى الـ 13 أصيبوا بالرصاص إلا أن السكان قالوا: إن غارة جوية وقعت أيضاً. وذكر مسعفون أن عشرين شخصاً قتلوا، بينهم نساء وأطفال وصحفي محلي، في غارة جوية إسرائيلية على مقهى على ساحل مدينة غزة. وقالت نقابة الصحفيين الفلسطينيين: إن أكثر من 220 صحفياً قتلوا في غزة منذ بدء الحرب في أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وقال الجيش الإسرائيلي، إنه قصف أهدافاً لمسلحين في شمال غزة، بما في ذلك مراكز للقيادة والتحكم. ولم يصدر تعليق حتى الآن من إسرائيل بشأن الضحايا في جنوب غربي مدينة غزة وفي واقعة المقهى المطل على الساحل. وجاء القصف العنيف بعد أوامر جديدة بإخلاء مناطق شاسعة في الشمال، حيث كانت القوات الإسرائيلية تنشط هناك من قبل، وخلفت وراءها دماراً واسع النطاق. وأمر الجيش الإسرائيلي السكان هناك بالتوجه إلى الجنوب، قائلاً، إنه يعتزم محاربة مسلحي حركة حماس الذين ينشطون في شمال القطاع، بما في ذلك وسط مدينة غزة. «أتموا الاتفاق» بعد يوم من دعوة ترامب إلى «التوصل إلى اتفاق في غزة واستعادة الرهائن»، قال مسؤول إسرائيلي: إن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، المقرب من نتنياهو، من المتوقع أن يزور البيت الأبيض اليوم لإجراء محادثات بشأن إيران وغزة. وفي إسرائيل، من المتوقع أن يجتمع مجلس الوزراء الأمني لمناقشة الخطوات التالية في غزة. وقال رئيس الأركان الإسرائيلي، الجمعة: إن العملية البرية الحالية تقترب من تحقيق أهدافها، فيما أشار نتنياهو الأحد، إلى ظهور فرص جديدة لاستعادة الرهائن، الذين يعتقد أن 20 منهم ما زالوا على قيد الحياة. وقالت مصادر فلسطينية ومصرية مطلعة على أحدث الجهود الجارية لوقف إطلاق النار: إن قطر ومصر اللتين تضطلعان بدور الوساطة كثفتا اتصالاتهما، لكن لم يتحدد موعد بعد لإجراء جولة جديدة من المحادثات. وقال مسؤول في حماس: إن التقدم يعتمد على تغيير إسرائيل موقفها وموافقتها على إنهاء الحرب والانسحاب من غزة. وتقول إسرائيل، إنها لن تنهي الحرب إلا بنزع سلاح حماس وتفكيكها. وترفض حماس إلقاء سلاحها. وقال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر: إن إسرائيل وافقت على اتفاق اقترحته الولايات المتحدة لتبادل الرهائن والسجناء ووقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً، وحمل حماس المسؤولية عن عدم إقراره. وأضاف ساعر للصحفيين: «إسرائيل جادة في رغبتها في التوصل إلى اتفاق لتبادل الرهائن والسجناء ووقف إطلاق نار في غزة». واقترحت الولايات المتحدة وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً وإطلاق سراح نصف الرهائن مقابل الإفراج عن سجناء فلسطينيين وتسليم رفات آخرين، على أن تطلق حماس سراح الرهائن المتبقين في إطار اتفاق يتضمن إنهاء الحرب.