logo
صحي / "التخصصي" يستضيف مؤتمر الرياض ميش كور للابتكار في الرعاية الصحية الشهر المقبل

صحي / "التخصصي" يستضيف مؤتمر الرياض ميش كور للابتكار في الرعاية الصحية الشهر المقبل

الرياض 24 رمضان 1446 هـ الموافق 24 مارس 2025 م واس يستضيف مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، يومي 14 و15 أبريل 2025، في الرياض، مؤتمر الرياض ميش كور للابتكار في الرعاية الصحية (MESH Core Riyadh 2025)، وهو مؤتمر وبرنامج تدريبي متخصص في الابتكار في مجال الرعاية الصحية، تُقدمه مجموعة "ماس جنرال بريغهام" (Mass General Brigham) الأمريكية، ويجمع نخبة من العقول المؤثرة من المملكة والعالم للعمل على تنمية مهارات الابتكار في هذا المجال الحيوي. ويتضمن مؤتمر الرياض ميش كور، الذي يُقام برعاية معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف البنيان، تجربة مكثفة لمدة يومين تجمع بين التدريب العملي، والنقاشات التي يقودها خبراء، وفرص التواصل الحصرية، وسيتلقى المشاركون معارف أساسية في مجالات الابتكار الرئيسة، إلى جانب رؤى واقعية من رواد الرعاية الصحية العالميين والإقليميين، ويُتوقع أن يُحفّز هذا الحدث التطورات الرائدة في هذا المجال. ويدعو التخصصي الباحثين والمبتكرين ورواد الأعمال والطلاب والمهتمين بالقطاع الصحي، للمشاركة في الحدث الذي يستضيفه المستشفى بالتعاون مع نيوم وجامعة الملك سعود، ويمكن للراغبين في الحضور التسجيل المبكر عبر الرابط: https://meshcoreriyadh2025.eventy.sa. وصُمم مؤتمر الرياض ميش كور 2025 ليستهدف الأطباء والباحثين والمستثمرين والشركات الناشئة والمديرين التنفيذيين والطلاب، ويتيح للمشاركين وصولًا غير مسبوق إلى أحدث التطورات في مجالات الصحة الرقمية، والذكاء الاصطناعي في الطب، والتكنولوجيا الحيوية، وريادة الأعمال في قطاع الرعاية الصحية، مع فرص متنوعة للمشاركة في جلسات لعرض أفكار الشركات الناشئة، ونقاشات إستراتيجية تتناول مستقبل الاستثمار والتحول التقني في القطاع الصحي. ويقع المقر الرئيس لمجموعة ماس جنرال بريغهام في مدينة بوسطن بولاية ماساتشوستس الأمريكية، وتُعد نظامًا أكاديميًا متكاملًا للرعاية الصحية أُسس من خلال شراكة بين مستشفى ماساتشوستس العام ومستشفى بريغهام للنساء، ويضم تحت مظلته خمسة مستشفيات تعليمية مرتبطة بجامعة هارفارد، تغطي مختلف مستويات الرعاية من المراكز الطبية الأكاديمية المتقدمة إلى المستشفيات المجتمعية وخدمات الرعاية المنزلية. وتأسست حاضنة الابتكار "ميش" (MESH™) عام 2016 كمسرّع داخلي لريادة الأعمال ضمن مجموعة ماس جنرال بريغهام، وبالتكامل مع كلية الطب بجامعة هارفارد، لتكون أول حاضنة من نوعها مدمجة داخل نظام مستشفى مع مساحة فعلية مخصصة لتحفيز الابتكار، ودعمت منذ إنشائها أكثر من 2500 طبيب وباحث عبر مشاريع تطوير وبراءات اختراع وتأسيس شركات ناشئة وبرامج تعليمية متخصصة في الابتكار، وتتولى MESH مسؤولية تنظيم مؤتمر "ميش كور"، وهو مؤتمر سنوي وبرنامج تدريبي معتمد يُقام حاليًا في مواقع متعددة حول العالم. وتأتي استضافة التخصصي لهذا الحدث النوعي امتدادًا لالتزامه الراسخ بدعم البحث والابتكار والتعاون الدولي في مجال الرعاية الصحية، ويأتي متسقًا مع التوجهات الوطنية الطموحة التي تهدف إلى تعزيز مكانة المملكة رائدة في التحول الطبي والتقني، ليشكل هذا الحدث منصة محورية لتبادل الخبرات، وبناء الشراكات، وتسريع تطور قطاع الرعاية الصحية في المنطقة. يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث صُنف الأول في الشرق الأوسط وأفريقيا والـ 15 عالميًا، ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم بحسب "براند فاينانس" (Brand Finance) لعام 2025، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط لعام 2024، كما أدرج ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية في العالم لعام 2025 من قبل مجلة نيوزويك. (Newsweek)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستشفى الملك فيصل التخصصي ينجح في أول عملية لزراعة جهاز ذكي داخل الدماغ
مستشفى الملك فيصل التخصصي ينجح في أول عملية لزراعة جهاز ذكي داخل الدماغ

صدى الالكترونية

timeمنذ يوم واحد

  • صدى الالكترونية

مستشفى الملك فيصل التخصصي ينجح في أول عملية لزراعة جهاز ذكي داخل الدماغ

نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض في إجراء أول عملية من نوعها في الشرق الأوسط، لزرع جهاز ذكي مبتكر داخل الدماغ. ‎ويعمل الجهاز على تحسين التحكم بالأمراض العصبية المزمنة، من خلال رصد النشاط الكهربائي غير الطبيعي وإرسال نبضات كهربائية دقيقة إلى المناطق المصابة، مما يسهم في تخفيف الأعراض وتقليل الاعتماد على الأدوية، ويُعزز جودة حياة المرضى ويمنحهم مزيدًا من الاستقلالية والاستقرار الصحي. ‎ويساهم هذا الابتكار في تحسين السيطرة على الأعراض العصبية، مع إمكانية تقليل جرعات الأدوية بنسبة تصل إلى 50٪، مما يخفف من آثارها الجانبية ويعزز جودة الحياة اليومية، خصوصًا لدى المصابين بمرض باركنسون والصرع واضطرابات الحركة. ‎ويسهم الذكاء الاصطناعي داخل الجهاز في تحليل الإشارات الدماغية بشكل فوري، ليتعرف على الأنماط غير الطبيعية في نشاط الدماغ، ويستجيب تلقائيًا بإرسال نبضات كهربائية دقيقة تُعيد التوازن للنشاط العصبي، ما يُمكّن من علاج أكثر دقة ومرونة يتكيف مع حالة كل مريض لحظة بلحظة، دون الحاجة إلى تدخل يدوي مستمر من الفريق الطبي

التخصصي يزرع أول جهاز ذكي داخل الدماغ.. خطوة رائدة في علاج الأمراض العصبية
التخصصي يزرع أول جهاز ذكي داخل الدماغ.. خطوة رائدة في علاج الأمراض العصبية

غرب الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • غرب الإخبارية

التخصصي يزرع أول جهاز ذكي داخل الدماغ.. خطوة رائدة في علاج الأمراض العصبية

المصدر - نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض في إجراء أول عملية من نوعها في الشرق الأوسط؛ لزرع جهاز ذكي داخل الدماغ، يعمل على تحسين التحكم بالأمراض العصبية المزمنة، من خلال رصد النشاط الكهربائي غير الطبيعي وإرسال نبضات كهربائية دقيقة إلى المناطق المصابة، مما يسهم في تخفيف الأعراض وتقليل الاعتماد على الأدوية، ويُعزز جودة حياة المرضى، ويمنحهم مزيدًا من الاستقلالية والاستقرار الصحي. ويمكّن هذا الابتكار المتقدم المرضى من تحسين السيطرة على الأعراض العصبية، مع إمكانية تقليل جرعات الأدوية بنسبة تصل إلى 50%، مما يخفف آثارها الجانبية، ويعزز جودة الحياة اليومية، خصوصًا لدى المصابين بمرض باركنسون والصرع واضطرابات الحركة. ويسهم الذكاء الاصطناعي داخل الجهاز في تحليل الإشارات الدماغية بشكل فوري، ليتعرف على الأنماط غير الطبيعية في نشاط الدماغ، ويستجيب تلقائيًا بإرسال نبضات كهربائية دقيقة تُعيد التوازن للنشاط العصبي، ما يُمكّن من علاج أكثر دقة ومرونة يتكيف مع حالة كل مريض لحظة بلحظة، دون الحاجة إلى تدخل يدوي مستمر من الفريق الطبي. ويبدأ أثر الجهاز في الظهور خلال الأسابيع الأولى من الزرع، إلا أن تحقيق الفائدة القصوى يتطلب معايرة دقيقة خلال فترة تتراوح من شهر إلى ثلاثة أشهر، تُضبط خلالها الاستجابة الكهربائية بناءً على الإشارات الدماغية الفعلية التي يسجلها الجهاز. ويتميز الإجراء باستخدام تقنيات طفيفة التوغل تستغرق بين 3 إلى 5 ساعات فقط، دون الحاجة إلى شقوق جراحية واسعة، مما يقلل من فترة التعافي والمضاعفات المحتملة، ويعزز سرعة عودة المريض إلى حياته اليومية. ويعكس هذا الإنجاز التقدم الذي يحرزه مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في توظيف الذكاء الاصطناعي والابتكار الطبي؛ لتقديم رعاية تخصصية عالية الدقة، تستجيب لاحتياجات المرضى، وتُسهم في تطوير نموذج علاجي متقدم على مستوى المنطقة والعالم. يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث صُنف الأول في الشرق الأوسط وأفريقيا والـ 15 عالميًا ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم لعام 2025، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب "براند فاينانس" (Brand Finance) لعام 2024، كما أدرج ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية في العالم لعام 2025 من قبل مجلة نيوزويك (Newsweek).

'التخصصي' يزرع أول جهاز ذكي في الدماغ لعلاج الأمراض العصبية
'التخصصي' يزرع أول جهاز ذكي في الدماغ لعلاج الأمراض العصبية

المناطق السعودية

timeمنذ 2 أيام

  • المناطق السعودية

'التخصصي' يزرع أول جهاز ذكي في الدماغ لعلاج الأمراض العصبية

نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض في إجراء أول عملية من نوعها في الشرق الأوسط؛ لزرع جهاز ذكي داخل الدماغ، يعمل على تحسين التحكم بالأمراض العصبية المزمنة، من خلال رصد النشاط الكهربائي غير الطبيعي وإرسال نبضات كهربائية دقيقة إلى المناطق المصابة، مما يسهم في تخفيف الأعراض وتقليل الاعتماد على الأدوية، ويُعزز جودة حياة المرضى، ويمنحهم مزيدًا من الاستقلالية والاستقرار الصحي. ويمكّن هذا الابتكار المتقدم المرضى من تحسين السيطرة على الأعراض العصبية، مع إمكانية تقليل جرعات الأدوية بنسبة تصل إلى 50%، مما يخفف آثارها الجانبية، ويعزز جودة الحياة اليومية، خصوصًا لدى المصابين بمرض باركنسون والصرع واضطرابات الحركة. ويسهم الذكاء الاصطناعي داخل الجهاز في تحليل الإشارات الدماغية بشكل فوري، ليتعرف على الأنماط غير الطبيعية في نشاط الدماغ، ويستجيب تلقائيًا بإرسال نبضات كهربائية دقيقة تُعيد التوازن للنشاط العصبي، ما يُمكّن من علاج أكثر دقة ومرونة يتكيف مع حالة كل مريض لحظة بلحظة، دون الحاجة إلى تدخل يدوي مستمر من الفريق الطبي. ويبدأ أثر الجهاز في الظهور خلال الأسابيع الأولى من الزرع، إلا أن تحقيق الفائدة القصوى يتطلب معايرة دقيقة خلال فترة تتراوح من شهر إلى ثلاثة أشهر، تُضبط خلالها الاستجابة الكهربائية بناءً على الإشارات الدماغية الفعلية التي يسجلها الجهاز. ويتميز الإجراء باستخدام تقنيات طفيفة التوغل تستغرق بين 3 إلى 5 ساعات فقط، دون الحاجة إلى شقوق جراحية واسعة، مما يقلل من فترة التعافي والمضاعفات المحتملة، ويعزز سرعة عودة المريض إلى حياته اليومية. ويعكس هذا الإنجاز التقدم الذي يحرزه مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في توظيف الذكاء الاصطناعي والابتكار الطبي؛ لتقديم رعاية تخصصية عالية الدقة، تستجيب لاحتياجات المرضى، وتُسهم في تطوير نموذج علاجي متقدم على مستوى المنطقة والعالم. يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث صُنف الأول في الشرق الأوسط وأفريقيا والـ 15 عالميًا ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم لعام 2025، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب 'براند فاينانس' (Brand Finance) لعام 2024، كما أدرج ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية في العالم لعام 2025 من قبل مجلة نيوزويك (Newsweek).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store