
مشاركة الدكتور بن حبتور في فعالية لأبناء شبوة احتفالاً بعيد الأضحى المبارك
{"remix_data":[],"remix_entry_point":"challenges","source_tags":["local"],"origin":"unknown","total_draw_time":0,"total_draw_actions":0,"layers_used":0,"brushes_used":0,"photos_added":0,"total_editor_actions":{},"tools_used":{"resize":1,"square_fit":1},"is_sticker":false,"edited_since_last_sticker_save":true,"containsFTESticker":false}
بن حبتور يشارك في فعالية لأبناء شبوة بمناسبة عيد الأضحى ويؤكد دعم القيادة لأبناء الجنوب
شارك عضو المجلس السياسي الأعلى، الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، اليوم، في فعالية أقامتها السلطة المحلية والمكتب التنفيذي بمحافظة شبوة، احتفاءً بعيد الأضحى المبارك.
وفي كلمته خلال الفعالية، نقل الدكتور بن حبتور تهاني وتبريكات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، ورئيس المجلس السياسي الأعلى المشير الركن مهدي المشاط، إلى أبناء محافظة شبوة بهذه المناسبة، مشددًا على اهتمام القيادة العليا بأبناء شبوة والمحافظات الجنوبية والشرقية عموماً.
وأكد أن العاصمة صنعاء كانت وستظل الحضن الجامع لكل أبناء اليمن، ليس فقط في الظروف الراهنة، بل منذ عقود طويلة، حيث كانت ملاذاً آمناً لأبناء الجنوب إبان فترات الاحتلال البريطاني والنظام الشمولي الذي حكم جنوب اليمن لأكثر من عقدين.
وتطرق إلى التحديات الراهنة التي يواجهها اليمن، مشيرًا إلى أن الشعب اليمني يقف اليوم صفاً واحداً خلف قيادة الثورة، رفضاً لأي شكل من أشكال الاستعمار، سواء كان بريطانياً أو من أدواته الحديثة، في إشارة إلى الإمارات والسعودية.
وقال: 'شعبنا في عدن انتفض ضد الاحتلال البريطاني في 19 يناير قبل 150 عاماً، كما واصلت قبائل جنوب أبين، حضرموت، جبال العوالق وبيحان، المقاومة بإسناد من شمال الوطن في ذلك الوقت'، مجدداً التأكيد على أن اليمنيين لا يمكن أن يقبلوا بأي مستعمر أو محتل، تحت أي ظرف.
وأشاد بن حبتور بمبادرة أبناء شبوة في تنظيم هذه الفعالية، التي تعكس التلاحم الوطني والدعم الثابت لقرارات القيادة السياسية والعسكرية، سواء في ما يخص القضايا الوطنية أو دعم نضال الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي.
من جانبه، أثنى محافظ شبوة عوض العولقي على تضحيات أبناء المحافظة المرابطين في مختلف جبهات القتال، مؤكداً الثقة في حتمية النصر بفضل عدالة القضية ووجود قيادة ثورية موحدة ومشروع وطني جامع.
وأشار إلى أهمية الانطلاق من أهداف ثورة 21 سبتمبر لبناء دولة يمنية حديثة تتمتع بسيادتها واستقلال قرارها، بعيداً عن أي وصاية خارجية، مشدداً في الوقت ذاته على مركزية القضية الفلسطينية ووقوف اليمن إلى جانب الشعب الفلسطيني في مواجهة جرائم الاحتلال الصهيوني.
وشهدت الفعالية حضور عدد من المسؤولين في الحكومة، بينهم نائب وزير الإدارة المحلية ناصر المحضار، ومحافظ حضرموت لقمان باراس، ووكيل وزارة الإدارة المحلية جمال العلوي، إلى جانب قيادات محلية وأمنية وعسكرية، ومشايخ وأعيان المحافظة.
وتخلل الفعالية تقديم قصيدتين شعريتين جسدتا موقف الشعب اليمني وقيادته في نصرة قضايا الأمة وعلى رأسها القضية الفلسطينية. 04 03 02 01
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
الجنوب ينتصر بقادته، وجلال الربيعي أحد عناوين هذا الانتصار
يافع نيوز – درع الجنوب الجنوب ينتصر بقادته، وجلال الربيعي أحد عناوين هذا الانتصار بينما يخوض شعبنا الجنوبي معركته الشاملة على مختلف الجبهات – العسكرية، السياسية، والأمنية – تتعالى وتيرة الحروب الإعلامية، وهي آخر ما تبقّى في جعبة القوى المعادية بعد أن فشلت في كسر إرادة الجنوب وقادته في الميدان. فها هي تلك الأبواق وطواحينها الاعلامية تعود اليوم بحملة مغرضة تستهدف أحد رموز الانتصار الأمني في الجنوب، العميد جلال الربيعي، أركان قوات الحزام الأمني وقائد الحزام الأمني في العاصمة عدن. إن من يعرف هذا القائد يعرف أن هذه الهجمة الاعلامية المعادية البائسة ليست جديدة، وإنما تتجدد كلما ثبت في الميدان، وحقق إنجازاً، أو كشف مخططاً ارهابيا يستهدف العاصمة عدن واهلها ومنشآتها ومصالحها الحيوية. دون شك لقد بات العميد جلال الربيعي ، بالنسبة لأعداء الجنوب، وعاصمته عدا جداراً يصعب اختراقه، ووجهاً ناصعاً للمؤسسة الأمنية الجنوبية التي استعادت ثقة الناس، ورسّخت حضور الدولة بتثبيت الامن والاستقرار والحفاظ على السكينة العامة. من لحج إلى العاصمة عدن، سطّر هذا القائد البطولي صفحات مضيئة من الإنجاز، لم تكن يوماً دعايةً إعلامية، بل حقائق تتجلى على الأرض، وأماناً ملموساً في حياة الناس. عرفه المواطنون في أفعاله قبل أن يتعرفوا على اسمه، وسمعوه في صوت الأمان، ورأوه في ساحات المواجهة، وفي تفاصيل معركة الجنوب المستمرة ضد الإرهاب ومحاولات الاختراقا. أما الإعلام المعادي، فقد عبر عنه بطريقته الخاصة: بالصراخ والتشويه والتزوير بالاكاذيب الزائفة . – في هذا التوقيت الحساس من مسار نضالنا الوطني، نؤكد أن استهداف القائد جلال الربيعي ليس استهدافاً لشخصه فحسب، بل استهدافاً لمنظومة أمنية وطنية تشكّل عماد الاستقرار في العاصمة عدن وكل الجنوب ، ولقيادة جنوبية تتقدم بثبات نحو بناء مؤسسات دولة الجنوب . وإزاء ذلك نقولها بكل وضوح: القائد جلال الربيعي أحد أعمدة الأمن الجنوبي، ولن تنال منه الحملات التشويه الرخيصة الزائفة. فالرجل الذي واجه الإرهاب في أوكاره، لن تهزه فقاعات إعلامية تصدر عن غرف لا وطن لها ولا قضية. وإن حملة التشويه هذه، كما غيرها، ستسقط أمام جدار الحقيقة وصلابة الأرض التي أنبتت رجالاً من طراز جلال الربيعي. رجل لا تهمه الأضواء، بل تعنيه قضيته الوطنية الجنوبية ومهامه ومسؤولياته القيادية الامنية . بل نقولها مرة اخرى : إن القائد جلال الربيعي ليس مجرد اسم في سجل قيادات الجنوب العسكرية الأمنية ، بل بطلا متكاملا يزداد رسوخاً وثباثا وعطاء مع كل محاولة للنيل منه. ومن يقف خلف الحملات الاعلامية المغرضة هذه، يدرك جيداً أن مثل هذا القائد غير قابل للانكسار فهو احد ابرز رجالات المرحلة الذين إذا ذُكروا، ذُكرت التضحيات والانتصارات، وذكرت بطولات الجنوب المتجددة في وجه الإرهاب والتآمر اما عويل الإعلام المعادي وصراخه اليوم، ما هو إلا دليل جديد على حجم الأثر الذي يحدثه هذا القائد في معادلة الأرض والشعب – وفي المجمل يبقى الرهان على وعي شعبنا الجنوبي، وعلى قدرته في التمييز بين من يقف في خندق الدفاع عن قضيته، وامنه واستقراره ومن يحاول طعنه في ظهر


26 سبتمبر نيت
منذ ساعة واحدة
- 26 سبتمبر نيت
الرئيس الفرنسي يهدد المعارضة مجددا بحل البرلمان
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه لا يستبعد اللجوء مجددا إلى حل البرلمان في حال أقدمت المعارضة على تعطيل عمل المؤسسة التشريعية، مشيرا إلى تمسكه بصلاحياته الدستورية. أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه لا يستبعد اللجوء مجددا إلى حل البرلمان في حال أقدمت المعارضة على تعطيل عمل المؤسسة التشريعية، مشيرا إلى تمسكه بصلاحياته الدستورية. جاء ذلك في تصريحات صحفية أدلى بها على هامش مؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات في مدينة نيس، أمس الإثنين، حسب وسائل إعلام غربية. وقال ماكرون: "أود تجنب حل آخر للبرلمان، لكن ليس من عادتي أن أُجرد نفسي من صلاحياتي الدستورية. إذا تصرفت الأحزاب السياسية بشكل غير مسؤول وقررت عرقلة مؤسسات الدولة، فقد أضطر مجددا إلى اللجوء إلى الدستور". وكان ماكرون قد أعلن في صيف 2024 حل الجمعية الوطنية (البرلمان الفرنسي) عقب فشل حزبه في انتخابات البرلمان الأوروبي. ودعا إلى انتخابات مبكرة لم تُسفر عن فوز أي تيار بأغلبية تؤهله لتشكيل حكومة جديدة. وفي وقت سابق من هذا العام، أفادت تقارير إعلامية أن الرئيس الفرنسي كان يدرس خيار حل البرلمان مجددا في خريف 2025 في ظل استمرار الجمود السياسي.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
النقيب: صراخ الإعلام المعادي دليل على تأثير القائد جلال الربيعي في الميدان
قال المقدم محمد النقيب المتحدث باسم القوات المسلحة الجنوبية إن الحملة الاعلامية المغرضة التي تحاول عبثا النيل من القائد البطل العميد جلال الربيعي ، وكما غيرها وسابقاتها، ستسقط أمام جدار الحقيقة وصلابة الأرض التي أنبتت رجالاً من طراز جلال الربيعي. وأضاف في منشور على منصة إكس اليوم الثلاثاء أنه رجل لا تهمه الأضواء، بل تعنيه قضيته الوطنية الجنوبية التحررية ومهامه ومسؤولياته القيادية الأمنية. وأكد أن القائد جلال الربيعي ليس مجرد اسم في سجل قيادات الجنوب العسكرية والأمنية، بل بطلا متكاملا يزداد رسوخاً وثباتا وعطاء مع كل محاولة للنيل من عزمه، ومن يقف خلف الحملات الاعلامية المغرضة هذه، يدرك جيداً أن مثل هذا القائد غير قابل للانكسار. وتابع أنه أحد أبرز رجالات المرحلة الذين إذا ذُكروا، ذُكرت التضحيات والانتصارات، وذكرت بطولات الجنوب المتجددة في وجه الإرهاب والتآمر . وشدد على أن عويل الإعلام المعادي وزيفه وصراخه اليوم، ما هو إلا دليل جديد على حجم الأثر الذي يحدثه هذا القائد في معادلة الأرض والشعب.