
تعاون بين ويجو وهيئة السياحة الأذرية لتسليط الضوء على سحر أذربيجان للسياح
كتب: مصطفي الدمرداش
كشف ويجو، التطبيق الأول وأكبر سوق إلكتروني للسفر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (MENA) أن يعلن عن شراكته الاستراتيجية الجديدة مع هيئة السياحة الأذرية، بهدف تسليط الضوء على أذربيجان كوجهة سياحية مثالية طوال العام للمسافرين من الشرق الأوسط وإفريقيا.
ومع تزايد الطلب من المسافرين العرب على تجارب سفر غامرة ومتّصلة بالطبيعة وغنية بعناصر العافية، تركّز هذه الشراكة على إبراز جاذبية أذربيجان بما يتجاوز معالم مدينة باكو المعروفة.
من الينابيع الحرارية الغنية بالمعادن في نفتالان، إلى المنتجعات الجبلية الساحرة في شاهداغ، ووصولاً إلى وادي شاماخي الذي يزخر بكروم العنب، تبرز أذربيجان كواحدة من أبرز الوجهات الخفية والمتميزة في المنطقة. فهي تجمع بين إجازات شاملة، واستكشاف ثقافي عميق، وتجارب سفر مستدامة تلبي تطلعات جميع المسافرين.
قال مأمون حميدان، الرئيس التنفيذي للأعمال في ويجو،: تأتي هذه الشراكة في سياق تزايد اهتمام المسافرين من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بتجارب تجمع بين الأصالة، والعافية، والجمال الطبيعي. وتتميز أذربيجان بتقديم مزيج فريد من هذه العناصر، مدعومة بحفاوة استقبال تجعل الزوار يشعرون وكأنهم في وطنهم. من خلال هذا التعاون، تسعى ويجو إلى تسليط الضوء على قصة جديدة ملهمة، ودعوة مستخدميها لاكتشاف الجوانب الغنية والفرص الواعدة التي تقدمها أذربيجان على مدار العام وفي جميع المواسم.
تركّز الحملة على موضوعات رئيسية مثل السياحة العلاجية، مسارات التراث الثقافي، الإقامة البيئية الفاخرة، والمغامرات المذاقية، بدءاً من تذوق دبس الرمان في غويتشاي، إلى استكشاف طرق الحرير التي تمر عبر مدينة شيكي.
وسيقوم كل من ويجو وهيئة السياحة الأذرية بنشر المحتوى عبر قنوات رقمية متعددة، مدعومة بسرد قصصي ملهم، وجداول سفر يقودها مؤثرون، وباقات سفر حصرية مصممة خصيصاً للمسافرين من دول مجلس التعاون الخليجي.
قال فلوريان سينغستشميد، الرئيس التنفيذي لهيئة السياحة الأذرية: 'نحن سعداء بالتعاون مع ويجو للتقديم أذربيجان كوجهة سياحية حيوية ومفعمة بالتجارب الفريدة على مدار العام. بفضل موقعها الجغرافي القريب، وإجراءات الحصول على التأشيرات الميسرة، وتنوع تجاربها التي تتراوح بين الجبال المغطاة بالثلوج والغابات شبه الاستوائية، تبرز أذربيجان كخيار مثالي للمسافرين من منطقة الشرق الأوسط الباحثين عن وجهات قريبة ومبهرة. ومن خلال شراكتنا مع ويجو، سنحرص على إيصال هذه التجارب المميزة إلى الجمهور المستهدف في الوقت المناسب، مع تسليط الضوء على ما يجعل أذربيجان واجهه لا تنسي.
تعكس هذه الشراكة إلتزام ويجو بإعادة تعريف كيفية إكتشاف المسافرين من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للوجهات الجديدة والملهمة.
تهدف هذه الشراكة من خلال الاستفادة من الرؤى اللحظية القائمة على بيانات ويجو، والخبرة المحلية العميقة لهيئة السياحة الأذرية، إلى تقديم تجارب مصممة خصيصاً للمسافرين.
ويطمح الطرفان معاً إلى فتح آفاق جديدة للسفر، وتعزيز الوعي بجمال وتنوع أذربيجان بين مسافري منطقة الشرق الأوسط، مع إلهام جيل جديد من المسافرين الباحثين عن تجارب تتجاوز العطلات التقليدية، لتصبح رحلتهم تجربة لا تُنسى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبار السياحة
منذ 6 ساعات
- أخبار السياحة
تعاون بين ويجو وهيئة السياحة الأذرية لتسليط الضوء على سحر أذربيجان للسياح
كتب: مصطفي الدمرداش كشف ويجو، التطبيق الأول وأكبر سوق إلكتروني للسفر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (MENA) أن يعلن عن شراكته الاستراتيجية الجديدة مع هيئة السياحة الأذرية، بهدف تسليط الضوء على أذربيجان كوجهة سياحية مثالية طوال العام للمسافرين من الشرق الأوسط وإفريقيا. ومع تزايد الطلب من المسافرين العرب على تجارب سفر غامرة ومتّصلة بالطبيعة وغنية بعناصر العافية، تركّز هذه الشراكة على إبراز جاذبية أذربيجان بما يتجاوز معالم مدينة باكو المعروفة. من الينابيع الحرارية الغنية بالمعادن في نفتالان، إلى المنتجعات الجبلية الساحرة في شاهداغ، ووصولاً إلى وادي شاماخي الذي يزخر بكروم العنب، تبرز أذربيجان كواحدة من أبرز الوجهات الخفية والمتميزة في المنطقة. فهي تجمع بين إجازات شاملة، واستكشاف ثقافي عميق، وتجارب سفر مستدامة تلبي تطلعات جميع المسافرين. قال مأمون حميدان، الرئيس التنفيذي للأعمال في ويجو،: تأتي هذه الشراكة في سياق تزايد اهتمام المسافرين من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بتجارب تجمع بين الأصالة، والعافية، والجمال الطبيعي. وتتميز أذربيجان بتقديم مزيج فريد من هذه العناصر، مدعومة بحفاوة استقبال تجعل الزوار يشعرون وكأنهم في وطنهم. من خلال هذا التعاون، تسعى ويجو إلى تسليط الضوء على قصة جديدة ملهمة، ودعوة مستخدميها لاكتشاف الجوانب الغنية والفرص الواعدة التي تقدمها أذربيجان على مدار العام وفي جميع المواسم. تركّز الحملة على موضوعات رئيسية مثل السياحة العلاجية، مسارات التراث الثقافي، الإقامة البيئية الفاخرة، والمغامرات المذاقية، بدءاً من تذوق دبس الرمان في غويتشاي، إلى استكشاف طرق الحرير التي تمر عبر مدينة شيكي. وسيقوم كل من ويجو وهيئة السياحة الأذرية بنشر المحتوى عبر قنوات رقمية متعددة، مدعومة بسرد قصصي ملهم، وجداول سفر يقودها مؤثرون، وباقات سفر حصرية مصممة خصيصاً للمسافرين من دول مجلس التعاون الخليجي. قال فلوريان سينغستشميد، الرئيس التنفيذي لهيئة السياحة الأذرية: 'نحن سعداء بالتعاون مع ويجو للتقديم أذربيجان كوجهة سياحية حيوية ومفعمة بالتجارب الفريدة على مدار العام. بفضل موقعها الجغرافي القريب، وإجراءات الحصول على التأشيرات الميسرة، وتنوع تجاربها التي تتراوح بين الجبال المغطاة بالثلوج والغابات شبه الاستوائية، تبرز أذربيجان كخيار مثالي للمسافرين من منطقة الشرق الأوسط الباحثين عن وجهات قريبة ومبهرة. ومن خلال شراكتنا مع ويجو، سنحرص على إيصال هذه التجارب المميزة إلى الجمهور المستهدف في الوقت المناسب، مع تسليط الضوء على ما يجعل أذربيجان واجهه لا تنسي. تعكس هذه الشراكة إلتزام ويجو بإعادة تعريف كيفية إكتشاف المسافرين من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للوجهات الجديدة والملهمة. تهدف هذه الشراكة من خلال الاستفادة من الرؤى اللحظية القائمة على بيانات ويجو، والخبرة المحلية العميقة لهيئة السياحة الأذرية، إلى تقديم تجارب مصممة خصيصاً للمسافرين. ويطمح الطرفان معاً إلى فتح آفاق جديدة للسفر، وتعزيز الوعي بجمال وتنوع أذربيجان بين مسافري منطقة الشرق الأوسط، مع إلهام جيل جديد من المسافرين الباحثين عن تجارب تتجاوز العطلات التقليدية، لتصبح رحلتهم تجربة لا تُنسى.

أخبار السياحة
منذ يوم واحد
- أخبار السياحة
أخيرا.. مدبولي يوجه بحصر شامل للآثار الغارقة ووضع خطة لاستخراجها
أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أهمية العمل على دراسة كيفية الاستفادة من آثار الإسكندرية الغارقة بخليج أبي قير، وذلك في إطار الحرص على دعم قطاع السياحة باعتباره أحد القطاعات الواعدة بالاقتصاد المصري. جاء ذلك خلال اجتماع اليوم؛ والذى عقده لمناقشة سُبل الاستفادة من الآثار الغارقة بخليج أبي قير، بحضور شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، والفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، واللواء بحري دكتور سامح سليمان، رئيس شعبة المساحة البحرية، والدكتور محمد إسماعيل، أمين عام المجلس الأعلى للآثار، واللواء محمود المصري، ممثل عن الإدارة العامة لأمن الموانئ، واللواء حسن عبد العظيم، ممثل عن قطاع شرطة السياحة والآثار، وعدد من مسئولي الجهات المعنية. وأشار الدكتور مصطفى مدبولي أيضًا إلى أهمية القيام بحصر شامل للآثار الغارقة، مع النظر في إمكانية وجود متحف تحت الماء من خلال مسارات للسائحين، أسوة بما هو معمول به في عدد من الدول أو النظر في إمكانية عرض تلك الآثار بالمتاحف بعد استخراجها من الماء. فيما لفت وزير السياحة والآثار إلى أن الوزارة تقوم بجهود كبيرة للحفاظ على الآثار الغارقة بخليج أبي قير، منوهًا إلى الجهود التي يقوم بها المجلس الأعلى للآثار في هذا الصدد. هذا، وتناول الدكتور محمد إسماعيل، جهود المجلس الأعلى للآثار بالتنسيق مع عدد من الشركاء ومنظمة اليونسكو لدراسة مدى إمكانية إنشاء متحف تحت الماء والضوابط اللازمة لذلك، مشيرا إلى القواعد المعتمدة من قبل المجلس الأعلى للآثار للتعامل مع الآثار الغارقة، خاصة فيما يتعلق باستخراج الآثار الغارقة بخليج أبي قير. ولفت إلى وجود إمكانيات كبيرة لاستكشاف المزيد من الآثار الغارقة بالمياه المصرية، منوهًا إلى عدد من المواقع التي تعمل بها بالفعل البعثات الخاصة بالاستكشاف. وخلال الاجتماع أيضًا، أشار محافظ الإسكندرية إلى وجود فرص للتعاون مع عدد من الشركاء الدوليين والبعثات العاملة في مجال الاستكشافات الأثرية، مستعرضًا عددًا من المقترحات الخاصة بعرض الآثار الغارقة، بما يدعم قطاع السياحة والمزارات السياحية بمحافظة الإسكندرية، من خلال عرضها في عدد من المواقع الجاذبة للسائحين والزوار. وأوضح المحافظ كذلك أنه يمكن الاستفادة من عدد من المواقع التي يتسنى طرحها كمواقع للغطس لمشاهدة الآثار الغارقة. وفي ختام الاجتماع، وجه رئيس الوزراء بإعداد حصر للآثار الغارقة التي تصلح لاستخراجها، وكذا النظر في وضع خطة لاستخراج تلك الآثار ووضعها في المتاحف الخاصة بها من أجل عرضها للسائحين. كما وجه أيضًا بوضع رؤية خلال شهر للمواقع السياحية التي تصلح كمواقع للغطس السياحي للاطلاع على الآثار الغارقة. وفي ضوء ذلك، أشار وزير السياحة والآثار إلى أن الوزارة ستقوم بصياغة الرؤية اللازمة في هذا الصدد لعرضها على رئيس الوزراء خلال شهر، على أن تتضمن دراسة المواقع التي يمكن تطويرها للغطس أو تلك التي يمكن استخراج الآثار منها وفقًا للضوابط المعمول بها من قبل منظمة اليونسكو في هذا الشأن.

أخبار السياحة
منذ 2 أيام
- أخبار السياحة
السياحة: مؤشرات إيجابية للموسم الصيفي وتوقعات بزيادة الحركة السياحية
أكد عضو غرفة، شركات السياحة إسلام أبو الفتوح، أن الموسم السياحي الصيفي من المتوقع أن يحقق نتائج إيجابية، متوقعا أن يشهد الموسم زيادة في الحركة السياحية بما يتراوح ما بين20 إلى 25 في المئة عن العام السابق، مرجعا ذلك إلى عدة أسباب في مقدمتها الحجوزات المسبقة للرحلات من السياحية الداخلية والخارجية، حيث تشهد حجوزات مبكرة من خلال شركات ووكلاء السياحة والسفر، مما أدى إلى وجود لدى الفنادق حجوزات مؤكدة حتى منتصف شهر يوليو المقبل في مختلف المقاصد السياحية. مصيف الريفيرا وأوضح أبو الفتوح، أن الساحل الشمالي أصبح واجهة سياحية عالمية تقع في تصنيفها على نفس مستوى مصيف الريفيرا الفرنسي في ظل التنافس الشديد بين الشركات الفندقية العالمية على إقامة او إدارة فنادق داخل الساحل الشمالي وذلك في ظل المكاسب الكبيرة التي تحققها خلال الموسم الصيفي والتي تتجاوز مكاسب أعوام كاملة في مناطق سياحية أخرى. منطقة دهب واعتبر إسلام أبو الفتوح، أن منطقة دهب بمحافظة جنوب سيناء ستكون إحدى المناطق الجاذبة للسياحة هذا الموسم باعتبارها من البقاع السياحية الاستراتيجية البازغة حاليا على المستوى العالمي في خريطة المقاصد السياحية المصرية ؛ مشيرا كذلك إلى مدينة شرم الشيخ كمنطقة بدأت تتعافى سياحيا من أثار التوترات العالمية والإقليمية مع توقعات بتوالي الرحلات السياحية طوال موسم الصيف، في ظل تكثيف نشاط رحلات السياحة الخارجية من جنسيات أوروبية وعربية متنوعة. كما أشار إلى أن الغردقة لديها حجوزات مسبقة حتى منتصف يونيو المقبل وكذلك وصلت حجوزات الغوص في مرسى علم الى منتصف يوليو، مشيرا إلى أن منطقة العين السخنة كذلك تعتمد على السياحة الداخلية في الإجازات القصيرة حيث سجلت في إجازات أعياد موسم الربيع نسبة اشغال تصل إلى 100% وذكر أبو الفتوح، إلى تحسن النظرة المستقبلية للسوق السياحية المصرية جراء التحول الملحوظ في أسلوب التسويق الحديث في المعارض مثل معرض سوق السفر العربي في دبي ATM الذي عقد مؤخرا، موجها الشكر لوزير السياحة والآثار شريف فتحي على المجهود الكبير الذي بذله خلال مشاركته في الجناح المصري في معرض دبي بالإضافة إلى تحسن منظومة منح التأشيرات السياحية في المطارات والتي أصبحت بفضل التكنولوجيا الرقمية أكثر سهولة ويسر. وأكد على أهمية تطوير حركة الطيران والسفر كأحد أهم العناصر الداعمة للسياحة الداخلية والخارجية نحو السوق المصري لتعزيز نطاق وصول الطيران إلي نقاط مختلفة وفتح أفاق جديدة للعملاء وتدعيم التواجد في الأسواق المحلية والدولية، مطالبا بضرورة فتح الباب للقطاع الخاص للاستثمار المكثف في قطاع الطيران مع ضرورة أن تقوم المطارات المصرية بتقديم دعم لشركات الطيران الخاصة على مستوى الرسوم وذلك حتى تتمكن شركات الطيران الخاصة من صياغة سياسة تسعيرية منافسة في سوق الطيران العالمي.