
مصر للطيران تلغي رحلاتها الي مطار معيتيقة بليبيا
افادت مصر للطيران أنه نظراً إلى حالة الإضطراب الأمنى التى تشهدها ليبيا ، فقد تقرر إلغاء رحلة مصر للطيران اليوم الأربعاء رقم 831 MS المتجهة من القاهرة إلى مطار معيتيقة ب ليبيا.
وطالبت مصر للطيران مصر للطيران.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 20 ساعات
- 24 القاهرة
خسائر تصل لـ 300 مليون إسترليني.. شركة ماركس آند سبنسر تتعرض لعملية احتيال كبرى
كشفت شركة ماركس آند سبنسر M&S المالكة لأكبر متاجر بيع الملابس والمواد الغذائية على مستوى العالم عن تعرضها لعملية، احتيال إلكتروني من المتوقع أن تصل قيمته لـ 300 مليون جنيه إسترليني. شركة ماركس آند سبنسر تتعرض لعملية احتيال كبرى ووفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميرور فإن شركة ماركس آند سبنسر كشفت تعرضها لـ هجوم إلكتروني استُهدف المتجر الخاص بها مما تسبب في خسائر مالية فادحة، بسبب عدم قدرة المتسوقين على الطلب من ماركس آند سبنسر عبر الموقع الإلكتروني للشركة، وتوقعت الشركة استمرار الأزمة حتى نهاية شهر يونيو. وخلال الأزمة التي هاجمت المتاجر الإلكترونية لـ ماركس آند سبنسر، كشفت سلسلة المتاجر الكبرى أنه من المتوقع أن تصل حجم خسائر الشركة لـ 300 مليون جنيه إسترليني، بجانب سرقة بيانات العملاء، التي شملت الأسماء وعناوين البريد الإلكتروني والعناوين وتواريخ الميلاد. وبدأت حادثة السرقة التي تعرضت الشركة لها عندما لاحظ متجر التجزئة لأول مرة نشاطًا مشبوهًا في أنظمة تكنولوجيا المعلومات الخاصة به، وأثرت هذه الحادثة على بعض المدفوعات، بما في ذلك المدفوعات الخاصة بـ الموقع الإلكتروني كما تأثرت حجم المبيعات بشكل كبير. البريد يحذر المواطنين من حملات احتيال إلكترونية جديدة احتيال بـ 6 مليارات دولار.. ما هي قصة واقعة نصب منصة fbc؟


رواتب السعودية
منذ يوم واحد
- رواتب السعودية
استخدام نبات الحرمل في الجزيرة العربية قبل 2700 عام
نشر في: 24 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي نشرت مجلة Communications Biology العالمية، دراسة علمية رائدة، لتعاون علمي تقوده هيئة التراث السعودية، كشف عن أقدم استخدام موثق لنبات »الحرمل« (Peganum harmala) يعود إلى العصر الحديدي قبل نحو 2700 عام. الدراسة التي نشرها معهد ماكس بلانك لعلم الإنسان التطوري في ألمانيا، بالتعاون مع جامعة فيينا النمساوية، جاءت من خلال تحاليل دقيقة لأدوات أثرية عُثر عليها في مستوطنة واحة »قُرَيّة« بمنطقة تبوك شمال غربي المملكة. وجاء هذا الاكتشاف ضمن مشروع بحثي مشترك بين الجهات الثلاث، يهدف إلى دراسة الأبعاد العلاجية والاجتماعية للممارسات القديمة في الجزيرة العربية. وقد اعتمد الباحثون على تحليلات كيميائية متقدمة لبقايا عضوية نادرة، حُفظت داخل مباخر فخارية، واستخدموا تقنية الكروماتوغرافيا السائلة عالية الأداء .. الطيف الكتلي المتوازي ( للكشف عن مركبات »القلويدات« الخاصة بنبات الحرمل، مما وفّر دليلاً مادياً مباشراً على استخدام هذا النبات لأغراض علاجية. ويُعرف نبات »الحرمل« في الثقافة الشعبية بخصائصه المضادة للبكتيريا وتأثيراته العلاجية، ما يعزز من أهمية هذا الكشف في الربط بين الممارسات الطبية القديمة والتقاليد الثقافية المعاصرة في المنطقة. وأكدت هيئة التراث أن هذا الاكتشاف يمثل دليلاً على عمق الجذور التاريخية للتقاليد العلاجية في الجزيرة العربية، ويعكس الدور الرائد للمملكة في دعم البحث العلمي المتخصص في علم الإنسان والتاريخ. كما يُعد هذا الإنجاز إحدى ثمار التعاون الدولي الذي تقوده الهيئة، ضمن رؤيتها الرامية إلى تعزيز البعد العلمي للمكتشفات الأثرية وإبرازها على الساحة البحثية العالمية، مؤكدة التزامها بمواصلة دعم المبادرات العلمية التي تسهم في إعادة قراءة تاريخ الجزيرة العربية بمنهجية حديثة. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط نشرت مجلة Communications Biology العالمية، دراسة علمية رائدة، لتعاون علمي تقوده هيئة التراث السعودية، كشف عن أقدم استخدام موثق لنبات »الحرمل« (Peganum harmala) يعود إلى العصر الحديدي قبل نحو 2700 عام. الدراسة التي نشرها معهد ماكس بلانك لعلم الإنسان التطوري في ألمانيا، بالتعاون مع جامعة فيينا النمساوية، جاءت من خلال تحاليل دقيقة لأدوات أثرية عُثر عليها في مستوطنة واحة »قُرَيّة« بمنطقة تبوك شمال غربي المملكة. وجاء هذا الاكتشاف ضمن مشروع بحثي مشترك بين الجهات الثلاث، يهدف إلى دراسة الأبعاد العلاجية والاجتماعية للممارسات القديمة في الجزيرة العربية. وقد اعتمد الباحثون على تحليلات كيميائية متقدمة لبقايا عضوية نادرة، حُفظت داخل مباخر فخارية، واستخدموا تقنية الكروماتوغرافيا السائلة عالية الأداء .. الطيف الكتلي المتوازي ( للكشف عن مركبات »القلويدات« الخاصة بنبات الحرمل، مما وفّر دليلاً مادياً مباشراً على استخدام هذا النبات لأغراض علاجية. ويُعرف نبات »الحرمل« في الثقافة الشعبية بخصائصه المضادة للبكتيريا وتأثيراته العلاجية، ما يعزز من أهمية هذا الكشف في الربط بين الممارسات الطبية القديمة والتقاليد الثقافية المعاصرة في المنطقة. وأكدت هيئة التراث أن هذا الاكتشاف يمثل دليلاً على عمق الجذور التاريخية للتقاليد العلاجية في الجزيرة العربية، ويعكس الدور الرائد للمملكة في دعم البحث العلمي المتخصص في علم الإنسان والتاريخ. كما يُعد هذا الإنجاز إحدى ثمار التعاون الدولي الذي تقوده الهيئة، ضمن رؤيتها الرامية إلى تعزيز البعد العلمي للمكتشفات الأثرية وإبرازها على الساحة البحثية العالمية، مؤكدة التزامها بمواصلة دعم المبادرات العلمية التي تسهم في إعادة قراءة تاريخ الجزيرة العربية بمنهجية حديثة. المصدر: صدى


صدى الالكترونية
منذ يوم واحد
- صدى الالكترونية
دراسة: استخدام نبات الحرمل في الجزيرة العربية قبل 2700 عام
نشرت مجلة Communications Biology العالمية، دراسة علمية رائدة، لتعاون علمي تقوده هيئة التراث السعودية، كشف عن أقدم استخدام موثق لنبات 'الحرمل' (Peganum harmala) يعود إلى العصر الحديدي قبل نحو 2700 عام. الدراسة التي نشرها معهد ماكس بلانك لعلم الإنسان التطوري في ألمانيا، بالتعاون مع جامعة فيينا النمساوية، جاءت من خلال تحاليل دقيقة لأدوات أثرية عُثر عليها في مستوطنة واحة 'قُرَيّة' بمنطقة تبوك شمال غربي المملكة. وجاء هذا الاكتشاف ضمن مشروع بحثي مشترك بين الجهات الثلاث، يهدف إلى دراسة الأبعاد العلاجية والاجتماعية للممارسات القديمة في الجزيرة العربية. وقد اعتمد الباحثون على تحليلات كيميائية متقدمة لبقايا عضوية نادرة، حُفظت داخل مباخر فخارية، واستخدموا تقنية الكروماتوغرافيا السائلة عالية الأداء – الطيف الكتلي المتوازي (LC-MS/MS) للكشف عن مركبات 'القلويدات' الخاصة بنبات الحرمل، مما وفّر دليلاً مادياً مباشراً على استخدام هذا النبات لأغراض علاجية. ويُعرف نبات 'الحرمل' في الثقافة الشعبية بخصائصه المضادة للبكتيريا وتأثيراته العلاجية، ما يعزز من أهمية هذا الكشف في الربط بين الممارسات الطبية القديمة والتقاليد الثقافية المعاصرة في المنطقة. وأكدت هيئة التراث أن هذا الاكتشاف يمثل دليلاً على عمق الجذور التاريخية للتقاليد العلاجية في الجزيرة العربية، ويعكس الدور الرائد للمملكة في دعم البحث العلمي المتخصص في علم الإنسان والتاريخ. كما يُعد هذا الإنجاز إحدى ثمار التعاون الدولي الذي تقوده الهيئة، ضمن رؤيتها الرامية إلى تعزيز البعد العلمي للمكتشفات الأثرية وإبرازها على الساحة البحثية العالمية، مؤكدة التزامها بمواصلة دعم المبادرات العلمية التي تسهم في إعادة قراءة تاريخ الجزيرة العربية بمنهجية حديثة.