عيد الأضحى.. كيف ستكون عطلة المدارس؟
أعلنت وزيرة التربية والتعليم العالي الدكتورة ريما كرامي ، عطلة المدارس والثانويات والمهنيات، لمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك ، ابتداء من صباح الجمعة في 6/6/2025 حتى مساء الاثنين في 9/6/2025، وذلك انسجاما مع المذكرة رقم ٢٣/٢٠٢٥ الصادرة عن رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام.
وتقدمت الوزيرة كرامي من الأسرة التربوية إدارة ومعلمين وتلامذة وأهل، بالتهنئة بعيد الاضحى المبارك، آملة أن يعيده الله عليهم وعلى لبنان بالخير والنجاح والازدهار والسلام.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت لبنان
منذ ساعة واحدة
- صوت لبنان
سلام من عين التينة: نحتاج لأكثر من 7 مليار دولار لإعادة الإعمار.. والحكومة لم تخرج عن بيانها الوزاري
زار رئيس الحكومة نواف سلام مقرّ رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة، حيث جرى بحث في الأوضاع السياسية والاقتصادية الراهنة. وعقب اللقاء، قال سلام: نحن مش مرصد أحوال جوية، لا منبرّد ولا منسخّن، بل نعمل وفق البيان الوزاري، ولم تقم الحكومة بأي عمل من خارجه"، مؤكداً أن "الرئيس بري أكثر من متفهّم، ولا هواجس لديه بشأن مسار الإصلاحات وفي سياق آخر، أشار سلام إلى أن الحكومة "بحاجة إلى أكثر من 7 مليار دولار لإعادة الإعمار"، كاشفاً أن "طموحنا كان أن نحصل على 250 مليون دولار من البنك الدولي، وهذا ما تحقق". أما في ما يخص العلاقة مع "كتلة الوفاء للمقاومة"، فقال سلام: "أبوابي مفتوحة وين ما كان، بالبيت أو بالسراي، وأنا تارك مطرح للود مع الحج محمد رعد" وختم بالقول: "نحن مع السلام، ولكن السلام المبني على مبادرة السلام العربية، وهيك اسمها وما فينا نغيّرها"


التحري
منذ ساعة واحدة
- التحري
يمق لهذه الاسباب لن اشارك في تسليم رئاسة بلدية طرابلس .
لقد تشرفت في فترة سابقة بتولي رئاسة بلدية مدينتي طرابلس ، وحاولت خلال ولايتي أن أؤدي واجبي بكل أمانة ومسؤولية، ملتزمًا بما يمليه عليّ ضميري وواجبي تجاه أهلي وأبناء المدينة ، قد أكون أصبت في بعض الملفات، وقد أكون أخطأت في أخرى، وهذا طبيعي في العمل العام، حيث لا عصمة لأحد. ولكن ما أؤكده بكل وضوح أن نيّتي كانت دائمًا صادقة، وعملي كان نابعًا من حرص على المصلحة العامة، لا مصلحة شخصية أو فئوية. وقد انتهت ولايتي، وفاز أحد الأعضاء السابقين برئاسة البلدية. هذا العضو كنت قد أقمت عليه دعوى قدح وذم، لما بدر منه من إساءة وتجريح، إلا أنني، وتقديرًا لوساطة عدد من الزملاء الكرام واحترامًا لمقام سماحة المفتي، وافقت على التنازل عن الدعوى، حرصًا على استقرار العمل البلدي، وتجاوزًا للخلافات الشخصية من أجل المصلحة العامة. لكن، للأسف، ثبت خلال السنوات التسع الماضية أن من تولى رئاسة البلدية لم يقدّم مشروعًا واحدًا يخدم المدينة، وكان من أوائل المعرقلين، ومن الساعين إلى بثّ الفتن وخلق الأجواء السلبية داخل المجلس وفي أوساط الناس. ولم يكن يومًا معنا في المحطات الأساسية والمفصلية، لا عند انتخاب رئيس اتحاد البلديات، ولا في المواقف التي تطلّبت رفع دعوى على المحافظ السابق، بل كان على العكس من ذلك، صديقًا ومقرّبًا منهم ، وينسّق معهم ويتماهى في المواقف، في الوقت الذي كنا نحتاج فيه لمن يدافع عن مصلحة الناس وكرامة البلدية. وما هذا إلا غيضٌ من فيض. وبناء عليه وانطلاقًا من مسؤوليتي الأخلاقية والوطنية، أجد نفسي غير قادر على تسليم الأمانة لشخص لا أثق بأدائه ولا بنيّاته . وقد اخترت أن أترك الكلمة الفصل للقانون، ليأخذ مجراه ويُحسم الأمر وفقًا للأنظمة المرعية ، دون أن أتحمل أنا شخصيا المسؤولية أمام الناس وأمام الله. أسأل الله أن يوفّق هذه المدينة وأهلها لما فيه الخير، وأن يقيها شرّ الفتن وسوء الإدارة.


النشرة
منذ 4 ساعات
- النشرة
عراقجي: إذا كان هدف المفاوضات النووية حرماننا من نشاطنا السلمي فالاتفاق لن يكون ممكنا
أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره المصري بدر عبد العاطي في القاهرة، أن لدى إيران ومصر "إرادة لتعزيز التعاون السياسي والاقتصادي"، مشددًا على أهمية تطوير العلاقات الثنائية في مختلف المجالات. وفي الشأن الإقليمي، أعرب عراقجي عن أمله "بتحقيق وقف دائم لإطلاق النار في غزة، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية وتبادل الأسرى"، مؤكدًا دعم بلاده لأي جهد يساهم في إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني. وعن الموقف من العمليات التي ينفذها "أنصار الله" في البحر الأحمر، قال عراقجي إن "هذه العمليات موجهة ضد السفن الإسرائيلية أو تلك التي تتجه نحو الكيان الصهيوني"، معتبرًا أنها "جزء من الرد على العدوان المستمر على غزة". وفي الملف النووي، جدد وزير الخارجية الإيراني رفض بلاده "امتلاك الأسلحة النووية"، مؤكدًا أن "إيران لا تسعى إلى امتلاكها، لكنها لا يمكن أن تتخلى عن حقها في تخصيب اليورانيوم". كما دعا إلى جعل منطقة الشرق الأوسط "خالية من الأسلحة النووية"، مشددًا على أن "الأمن والاستقرار الإقليميين يتطلبان تعاونًا جماعيًا وشفافية في السياسات الدفاعية". وتابع :"إذا كان هدف المفاوضات النووية حرماننا من نشاطنا السلمي فالاتفاق لن يكون ممكنا، ونحن واثقون من سلمية برنامجنا النووي وليس لدينا ما نخفيه"، مضيفا :"مستمرون في المفاوضات حتى تأمين مصالحنا والدبلوماسية هي الحل". واختتم عراقجي تصريحاته بالتأكيد على "استعداد إيران لتوسيع الحوار مع الدول العربية، وفي مقدمتها مصر، لما فيه مصلحة شعوب المنطقة واستقرارها".