logo
الأوضاع العامة بين هيكل وبلاسخارت

الأوضاع العامة بين هيكل وبلاسخارت

IM Lebanonمنذ 4 ساعات

استقبل قائد الجيش العماد رودولف هيكل، في مكتبه في اليرزة، المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان Jeanine Hennis – Plasschaert، وتناول البحث الأوضاع العامة في لبنان والمنطقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمم المتحدة: لا نريد "مزيدا من العسكرة" للأوضاع في لوس أنجلوس
الأمم المتحدة: لا نريد "مزيدا من العسكرة" للأوضاع في لوس أنجلوس

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 28 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

الأمم المتحدة: لا نريد "مزيدا من العسكرة" للأوضاع في لوس أنجلوس

دعت الأمم المتحدة إلى "احتواء التصعيد" بعد ثلاثة أيام من المواجهات في لوس أنجلوس بين قوات الأمن ومتظاهرين يحتجون على سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب حول الهجرة. وقال فرحان حق نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: "لا نريد أن نشهد مزيدا من العسكرة للأوضاع وندعو كل الأطراف على المستوى المحلي ومستوى الولاية والمستوى الفدرالي إلى العمل بهذا الاتجاه"، بعدما نشر الرئيس الأميركي عناصر من الحرس الوطني. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

خطة عودة السوريين أُنجزت... هل تتوافر الأموال اللازمة؟
خطة عودة السوريين أُنجزت... هل تتوافر الأموال اللازمة؟

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

خطة عودة السوريين أُنجزت... هل تتوافر الأموال اللازمة؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعتبارا من اليوم تعود عجلة الحركة السياسية الى الدوران، بعد عطلة الاضحى الطويلة والحافلة باحداثها وتطوراتها الخطرة، والتي ستكون محور لقاءات الزوار الاجانب، وأولهم الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان، في اطلالة جديدة على الملف اللبناني بعد غياب، على ان يليه مبعوث اميركي وفق التوقعات غير المؤكدة، لم تحدد هويته بعد، في اطار متابعة التطورات الامنية جنوباً ومسار تسليم السلاح، على ان يقلب حزيران صفحاته باستقبال وزير الخارجية السوري اسعد الشيباني على رأس وفد امني رفيع بيروت، وفي اولويات جدول اعماله ملف النازحين. في هذا الاطار، تكشف المعلومات ان اللجنة المكلفة اعداد خطة اعادة النازحين السوريين قد انجزت مهمتها، حيث يتوقع ان تعرض ما توصلت اليه على مجلس الوزراء قبل زيارة الوفد السوري، تمهيدا لاقرار الخطة قبل مناقشتها مع الجانب السوري، على ان تشكل لجنة مشتركة في هذا الخصوص، على ان يصار الى اطلاع الهيئات الدولية المعنية على مضمونها، بوصفها شريك اساسي لنجاحها. الخطة التي ستأتي أكثر تنظيما، وبالتعاون مع الحكومة السورية، التي أبدت كل مرونة واستعداد للتعامل مع الجانب اللبناني لحل هذا الملف، اتت لتعكس تحولا جديا في طريقة تعامل ومقاربة الحكومة اللبنانية لهذا الملف، على ما تؤكد مصادر مواكبة، بعيدا عن الانقسامات وشد الحبال السياسي الذي حكم التعامل مع هذه القضية لسنوات طويلة. ورأت المصادر ان الخطة مبنية على معلومات وارقام "تلامس" الواقع، خصوصا لجهة اعداد النازحين السوريين، ووضعهم القانوني والاجتماعي والاقتصادي، في ظل غياب احصاءات دقيقة، ما أوجب ويوجب التعاون مع المؤسسات الدولية، لتكوين صورة اوضح وادق. من هنا، الدور المحوري الذي ستلعبه المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR) في تنفيذ الخطة، من خلال اربعة امور: - الاول: المساعدة في تكوين "الداتا" الصحيحة. - الثاني: التواصل مع النازحين الموزعين على الاراضي اللبنانية، لتحديد هوية من يرغبون في العودة فعليا، حيث تشير المعطيات الاولية للمفوضية الى ان نحو 24% يرغبون بالعودة هذا العام. - الثالث: وضعها برنامجا تنفيذيا يتلاءم والخطة اللبنانية، لتنظيم العودة التدريجية على مراحل، مع تحديد آليات التسجيل، توفير وسائل النقل. - الرابع: تقديم المنح المالية. وتتابع المصادر بان الخطة اللبنانية، تتوزع على مراحل، تنتهي الأولى منها قبل انطلاق العام الدراسي مطلع شهر أيلول المقبل، حيث يتوقع تامين عودة ما بين 200 الى 300 الف نازح، وفقا للاتي: -عودة منظمة، بحيث يتم تسجيل الأسماء وتأمين حافلات لنقلهم إلى الداخل السوري، على أن يحصل كل نازح على مبلغ 100 دولار. -عودة غير منظمة، حيث يعود للنازح تحديد موعد مغادرته وتأمين وسيلة تنقله، لكنه سيحصل أيضًا على 100 دولار. وفي هذا الاطار، سيتم اعفاء المغادرين من الغرامات المترتبة عليهم، نتيجة إقاماتهم المنتهية الصلاحية شرط عدم العودة إلى لبنان. ويُقدَّر عدد السوريين في لبنان، بحسب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بنحو 104 مليون شخص، من بينهم ٧١٧٦٥٧ نازحاً مسجّلين لدى المفوضية. فبحسب الأرقام الرسمية للمفوضية عاد ٥٠٧٦٧٢ نازحًا إلى سورية عبر الدول المجاورة منذ 8 كانون الأول 2024، منهم ١٧٢٨٠١ من لبنان، مقابل دخول حوالى ١٥٠ الفا منذ مطلع الـ 2025، على خلفية الحوادث الطائفية التي شهدتها مناطق سورية مختلفة. وختمت المصادر ان نجاح الخطة يتوقف على مدى التنسيق بين: الحكومة اللبنانية، السلطات السورية، مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، ووكالات الأمم المتحدة العاملة في لبنان وسورية من جهة، ومدى وفاء الجهات المانحة بدعم وضمان استقرار وتأمين المساعدة للعائدين، لمنع عودتهم بطرق غير شرعية الى لبنان.

عن اليونيفيل في لبنان.. ماذا قال تقرير إسرائيليّ جديد؟
عن اليونيفيل في لبنان.. ماذا قال تقرير إسرائيليّ جديد؟

بيروت نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • بيروت نيوز

عن اليونيفيل في لبنان.. ماذا قال تقرير إسرائيليّ جديد؟

نشرت صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل' تقريراً جديداً قالت فيه إنَّ الولايات المتحدة الأميركية تدرسُ وقف دعمها لقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة 'اليونيفيل' في جنوب لبنان، وذلك في محاولة لخفض التكاليف المُرتبطة بعملياتها. ويقول تقرير الصحيفة إنه 'في حال مضت الولايات المتحدة قدماً في قرارها سحب الدعم من هذه الهيئة الأممية، فإن إسرائيل ستدعم القرار، وذلك انطلاقاً من رغبتها في الانضمام إلى إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب'. الصحيفة قالت أيضاً إنَّ 'وجود القوات المسلحة اللبنانية في جنوب لبنان أثبت فعاليته النسبية في صد تهديد حزب الله ومنعه من إعادة تسليح نفسه، مما أدى إلى الاستغناء عن جزء كبير من عمليات اليونيفيل في المنطقة'. ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة قولها إنَّ 'الولايات المتحدة لم تحسم أمرها بعد بشأن دعمها المُستقبلي لليونيفيل، لكنها تُريد إصلاحات جذرية، مما قد يعني سحب الدعم'، وأضاف: 'تستطيع الولايات المتحدة تنفيذ مخططها عبر حق النقض الفيتو في مجلس الأمن الدولي، الذي يمنح تفويضه لليونيفيل بموجب قرار سنوي'. وتعمل اليونيفيل في جنوب لبنان منذ عام 1978، عندما أُنشئت للإشراف على انسحاب القوات الإسرائيلية من المنطقة بعد انتهاء الصراع بين البلدين. ووسّعت قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة مهمتها في أعقاب حرب لبنان الثانية عام 2006 بين إسرائيل وحزب الله، مما سمح لقوات حفظ السلام بالانتشار على طول الحدود الإسرائيلية لمساعدة الجيش اللبناني على بسط سلطته في جنوب البلاد لأول مرة منذ عقود. وعقب وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان، الذي أنهى أكثر من عام من الأعمال العدائية مع حزب الله، بما في ذلك شهرين من الحرب الشاملة، دخل الجيش اللبناني إلى جنوب لبنان لتطبيق شروط وقف إطلاق النار، الذي يستند بدوره إلى القرار 1701.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store