
ميناء السخنة يستقبل السفينة السياحية "AROYA" وعلى متنها أكثر من 2300 سائح
استقبل ميناء السخنة التابع للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، اليوم، السفينة السياحية "AROYA" التي تحمل الجنسية المالطية، وعلى متنها أكثر من 2300 سائح من جنسيات مختلفة، إلى جانب طاقم مكون من 1500 فرد.
وتُعد "AROYA" من السفن السياحية الكبرى، حيث يبلغ طولها 303 أمتار، ويصل غاطسها إلى 8.5 متر. ومن المقرر أن تواصل السفينة رحلتها البحرية بمغادرتها ميناء السخنة يوم الثلاثاء الموافق 10 يونيو 2025، متجهة إلى ميناء جدة بالمملكة العربية السعودية.
ويأتي هذا الحدث في إطار جهود المنطقة الاقتصادية لقناة السويس لتعزيز النشاط السياحي البحري، ضمن رؤيتها لتحويل موانيها إلى مراكز إقليمية متقدمة في مجالات السياحة والخدمات البحرية واللوجستية.
وتُسهم أعمال التطوير المستمرة في رفع كفاءة الموانئ التابعة، مدعومة بالموقع الاستراتيجي المميز على البحرين الأحمر والمتوسط، ما يعزز من مكانتها التنافسية على المستويين الإقليمي والدولي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 20 دقائق
- مصرس
10 قروش تراجعًا بسعر الدولار مقابل الجنيه في البنوك عقب عطلة عيد الأضحى
أعلن البنك الأهلى المصرى تنفيذ أكثر من 9.4 مليون عملية سحب لعملائه بقيمة بلغت نحو 26.572 مليار جنيه من خلال ماكينات الصراف الآلى «ATM» على مدار تسعة أيام، اعتبارًا من 1 يونيو 2025، بينما سجل سعر الدولار الأمريكى أمام الجنيه المصرى تراجعًا ملحوظًا، مع عودة البنوك للعمل بعد عطلة عيد الأضحى، حيث تراجع الدولار بنحو 10 قروش جديدة فى عدد من البنوك العاملة فى السوق المحلية، خلال اليومين الماضيين. أوضح البنك الأهلى، أن تنفيذ أكثر من 9.4 مليون عملية سحب لعملائه جاءت بقيمة بلغت نحو 26.572 مليار جنيه من خلال ماكينات الصراف الآلى «ATM» على مدار تسعة أيام، اعتبارًا من 1 يونيو 2025. ومن بين هذه العمليات، تم إجراء 1.2 مليون معاملة لا تلامسية بقيمة 4 مليارات جنيه.يأتى هذا النشاط المكثف فى إطار حرص البنك على تغذية جميع ماكينات الصراف الآلى المنتشرة فى مختلف أنحاء الجمهورية، لتلبية احتياجات المواطنين من النقدية على مدار 24 ساعة. وشملت هذه الفترة مواعيد صرف مرتبات الدولة والمعاشات، بالإضافة إلى عطلات عيد الأضحى المبارك، لضمان سهولة ويسر عمليات السحب والإيداع للعملاء والمواطنين.وأشار البنك إلى التنسيق المثمر الذى تم خلال عطلة العيد بين كافة العاملين المختصين بالبنك وشركات نقل الأموال، لضمان التغذية المستمرة والسريعة لماكينات الصراف الآلى، خاصة تلك المتواجدة فى الشوارع والمراكز التجارية. حيث تتم تغذية الماكينات بسعتها القصوى، وفى بعض الأحيان يتم ذلك أكثر من مرة فى اليوم، خصوصًا فى المناطق ذات الكثافة الجماهيرية العالية وزيادة الاستخدامات.إلى ذلك، سجل سعر الدولار الأمريكى فى البنك الأهلى المصرى: 49.44 للشراء مقابل 49.54 للبيع، وسجل فى البنك التجارى الدولى: 49.49 جنيه للشراء، و49.59 جنيه للبيع، وسجل فى بنك البركة: 49.45 جنيه للشراء، و49.55 جنيه للبيع، وفى بنك قناة السويس: 49.49 جنيه للشراء، و49.59 جنيه للبيع، وفى بنك كريدى أجريكول: 49.45 جنيه للشراء، و49.55 جنيه للبيع.ووفقًا لبنك الإسكندرية: 49.48 جنيه للشراء، و49.58 جنيه للبيع، ووفقًا لبنك التعمير والإسكان: 49.48 جنيه للشراء، و49.58 جنيه للبيع، وسجل فى مصرف أبوظبى الإسلامى: 49.62 جنيه للشراء، و49.72 جنيه للبيع.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
من رأس الحكمة إلى رأس شُقير.. لماذا يُصرُّ السيسي على بيع أصول مصر للإمارات؟.. وأين من اتهموا الرئيس مرسي ؟
من رأس الحكمة إلى رأس شقير: لماذا يُصر السيسي على بيع أصول مصر؟ وأين اختفى الجيش والذين اتهموا الرئيس مرسي ؟ بينما لا تزال صفقة رأس الحكمة تثير الجدل والقلق الشعبي بشأن التفريط في أصول الدولة، تطفو على السطح صفقة جديدة لا تقل خطورة، وهي صفقة رأس شُقير على البحر الأحمر، التي يتجه النظام الانقلابي لإبرامها مع صندوق سيادي خليجي لم يُكشف عنه بعد. الصفقة، بحسب مصادر حكومية، تهدف إلى دعم إصدارات الصكوك السيادية المحلية، على أن تُخصص عوائدُها بالكامل لسداد الدَّيْن العام، الذي ارتفعت خدمته بنسبة 37% في النصف الأول من العام المالي الجاري.لكن السؤال المركزي: لماذا تصر السلطة المصرية على تحويل الأصول العامة إلى أدوات لسداد الديون، عبر صفقات تفتقر إلى الشفافية وتُبرم مع شركاء من دول الخليج، تحديداً الإمارات والسعودية؟رأس شقير الحلقة التالية في مسلسل التفريطالمنقلب السفيه عبد الفتاح السيسي أصدر قراراً جمهورياً بتخصيص أكثر من 41 ألف فدان لصالح وزارة المالية، ضمن ما تسميه الحكومة "إستراتيجية تنوّيع أدوات التمويل" الأرض الواقعة في موقع إستراتيجي على البحر الأحمر، يُراد رهنها وضخ استثمارات خليجية فيها من خلال صكوك، بينما تحتفظ القوات المسلحة بملكيتها للأراضي ذاتِ الأهمية العسكرية داخل النطاق نفسه.وتشير المؤشرات، حسب تقارير اقتصادية، إلى أن الصفقة قد تكون لصالح صندوق الاستثمارات العامة السعودي أو الصندوق السيادي الإماراتي، تكراراً لنموذج رأس الحكمة، حيث دخلت شركة "ADQ" التابعة لأبوظبي في صفقة بقيمة 35 مليار دولار، أثارت موجة غضب بين اقتصاديين ومواطنين، رأوا فيها تفريطاً ممنهجاً في أراضي الدولة.أين البرلمان؟ وأين الصحافة التي اتهمت مرسي ببيع سيناء؟ما يثير الاستغراب هو الصمت المطبق من البرلمان الانقلابي، الذي لم يعترض على القرار، ولا حتى ناقشه، رغم أنه يتضمن نقل ملكية أرض دولة لجهة تنفيذية بغرض البيع أو الرهن، وهو ما يُعدُّ من الناحية الدستورية – في أي دولة ديمقراطية – أمراً يستوجب العرض على السلطة التشريعية.وفي المقابل، تصاعدت في عهد الرئيس الشهيد الدكتور محمد مرسي اول رئيس مدني منتخب في التاريخ المصري – دون مستند واحد – اتهامات إعلامية بشأن بيع قناة السويس وسيناء، بينما كانت مجرد إشاعات تُبثُّ من منابرَ مواليةٍ للنظام الحالي.، أين تلك الأصوات الآن؟ ولماذا تخرس أمام صفقة تلو الأخرى يتم فيها تحويل أرض مصر إلى سندات رهن في أسواق الدين العالمية؟من الاستثمارات إلى "الرهائن الاقتصادية"تقول الحكومة: إن "هذه الخطوات تهدف إلى خفض الدين العام وتنشيط التمويل الإسلامي، لكن الواقع أن الدين الخارجي ارتفع وخدمة الدين تتفاقم، وتُظهر بيانات البنك المركزي أن سداد القروض المحلية والأجنبية سيقفز إلى 2.1 تريليون جنيه في العام المالي الجديد، مع اتساع الفجوة التمويلية إلى 3.6 تريليون جنيه".بل أكثر من ذلك، فإن المؤسسات الجديدة مثل "صندوق مستقبل مصر"، يُدير أصولاً بمليارات الجنيهات خارج إطار الرقابة البرلمانية أو القضائية، ما يطرح تساؤلات خطيرة حول من يملك مصر فعلياً الآن، ومن الذي يقرر بيع أصولها، ولصالح من؟ ما يجري ليس مجرد استثمار، بل هو تفكيك للأرض المصرية لصالح مراكز قوة مالية خارجية، تُغلّفه السلطة بخطاب "الإصلاح المالي"، بينما يُدار بلا رقابة، وبلا نقاش مجتمعي، ووسط صمت المؤسسة العسكرية التي كانت – نظرياً – شريكاً في حماية هذه الأرض.السؤال الذي يجب أن يُطرح اليوم: إذا كانت أرض مصر تُباع بالأمر التنفيذي، فأين السيادة؟ وأين من اتهموا مرسي ببيعها؟

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
رسميًا بعد الانخفاض الجديد.. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الخميس 12 يونيو 2025
شهد سعر الدولار اليوم الخميس 12 يونيو 2025، استقرارًا نسبيًا وفق آخر تحديث في البنوك المصرية، بعد انخفاض سعر الدولار مقابل الجنيه في 10 بنوك، بختام تعاملات، أمس، وفق أسعار الصرف المعلنة عبر مواقع البنوك. سعر الدولار اليوم في البنوكوفقًا لآخر تحديث ل سعر الدولار الرسمي أمام الجنيه، جاءت أسعار الصرف المعلنة على المواقع الإلكترونية للبنوك في مصر كالتالي:البنك الأهلي المصرى: 49.46 جنيه للشراء، و49.56 جنيه للبيع، بتراجع 3 قروش للشراء والبيع.بنك مصر: 49.46 جنيه للشراء، و49.56 جنيه للبيع، بتراجع 3 قروش للشراء والبيع.بنك القاهرة: 49.47 جنيه للشراء، و49.57 جنيه للبيع، بتراجع قرشين للشراء والبيع.البنك التجاري الدولي: 49.46 جنيه للشراء، و49.56 جنيه للبيع، بتراجع 3 قروش للشراء والبيع.بنك البركة: 49.4 جنيه للشراء، و 49.5 جنيه للبيع، بتراجع 5 قروش للشراء والبيع.بنك قناة السويس: 49.46 جنيه للشراء، و49.56 جنيه للبيع، بتراجع 3 قروش للشراء والبيع.بنك كريدي أجريكول: 49.39 جنيه للشراء، و49.49 جنيه للبيع، بتراجع 6 قروش للشراء والبيع.بنك الإسكندرية: 49.46 جنيه للشراء، و49.56 جنيه للبيع، بتراجع قرشين للشراء والبيع.بنك التعمير والإسكان: 49.42 جنيه للشراء، و49.52 جنيه للبيع، بتراجع 6 قروش للشراء والبيع.مصرف أبو ظبي الإسلامي: 49.51 جنيه للشراء، و49.61 جنيه للبيع، بتراجع 11 قرشًا للشراء والبيع