logo
جلسة لمجلس الوزراء الجمعة في السرايا...

جلسة لمجلس الوزراء الجمعة في السرايا...

LBCIمنذ 4 ساعات

يعقد مجلس الوزراء، الثالثة بعد ظهر الجمعة، جلسة في السرايا الحكومية للبحث في المواضيع المبينة في جدول الأعمال المرفق.
للاطلاع على الجدول اضغط هنا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقدّمة النشرة المسائيّة 18-06-2025
مقدّمة النشرة المسائيّة 18-06-2025

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

مقدّمة النشرة المسائيّة 18-06-2025

وحده الرئيس الاميركي دونالد ترامب يملك الاجابة على سؤال يطرح في العالم كله : هل تدخل الولايات المتحدة الحرب الاسرائيلية الايرانية؟ جوابا على هذا السؤال ,قال ترامب اليوم: قد أقوم بضرب المنشآت النووية الإيرانية ,وقد لا أقوم بذلك ولا احد يعرف ماذا سأفعل . منحنا ايران مهلة نهائية وعليها ان تفاوض، اضاف ترامب. كلام الرئيس الاميركي زاد المواجهة, التي تدخل غدا اسبوعها الاول، ارباكا, فهو لا يريد الحرب, لكنه لن يتراجع عن شروطه المعلنة, فهذه شخصية الرجل,وشروطه واضحة : استسلام ايران الكامل,وصفر تخصيب. لغة الحرب والحساباتُ الدقيقة التي يملكها ترامب ,ردت عليها ايران: بَعثتها في الامم المتحدة اكدت ان لا تفاوض تحت النار, ولا سلام بالاكراه , ووزير خارجيتها نفى ما تم التداول به عن وصول وفد ايراني تفاوضي الى سلطنة عمان . على وقع الضربات الاسرائيلية الايرانية المتواصلة, والقلق من امكان خروج الوضع عن السيطرة في كل الشرق الاوسط, يراهن الرئيس الاميركي على ما يبدو، حتى اللحظة، على التهديدات من جهة، والضغوط الديبلوماسية من جهة اخرى، لدفع ايران الى تفاوض جديد وجدي , ولكنه قد يتخذ قرار الحرب في اي لحظة ,وبحساباته هو. عندما نرى ما يجري من حولنا, نتساءل :ما الذي سيقوله لبنان الرسمي غدا لتوم باراك مبعوث ترامب الخاص الى سوريا , الذي يحمل ملف مزارع شبعا الى بيروت, وما الذي سيقوله عن تسليم سلاح حزب الله , والاهم هل فهم الحزب ان المواجهة اصبحت في خواتيمها , وان اسرائيل لن تهدأ ما لم يسلِّم الحزب مفتاح مستودعاته الى الدولة وحدها,وهي، اي اسرائيل تستعد لحرب اكثر دمارا على بيئة الحزب اولا واللبنانيين ثانيا .

اجتماع في السرايا بحث في إعادة تأهيل وتشغيل مطار القليعات... رسامني: تقدم ملموس على مختلف المستويات
اجتماع في السرايا بحث في إعادة تأهيل وتشغيل مطار القليعات... رسامني: تقدم ملموس على مختلف المستويات

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

اجتماع في السرايا بحث في إعادة تأهيل وتشغيل مطار القليعات... رسامني: تقدم ملموس على مختلف المستويات

عقد وزير الأشغال فايز رسامني، اجتماعًا في السراي الحكومي مع رئيس مجلس الوزراء القاضي نواف سلام، في إطار متابعة مشروع إعادة تأهيل وتشغيل مطار القليعات، في حضور فريق الاستشاريين من شركة "دار الهندسة – شاعر ومشاركوه" برئاسة المهندس مروان قبرصلي، حيث قدّم الفريق عرضًا للمخطط التوجيهي الأوّلي الذي أُنجز في إطار منحة قدّمتها الشركة للدولة اللبنانية. وأكّد رسامني أن المشروع يشهد تقدّمًا ملموسًا على مختلف المستويات، مشيرًا إلى أن الوزارة تسلّمت رسميًا الدراسة التمهيدية والمخطط التنفيذي الكامل اللذين أعدّتهما الشركة، وأنه جرى تقديمهما إلى رئيس الحكومة مرفقَين بجميع الإجراءات القانونية والإدارية الواجب اتخاذها، إضافة إلى جدول زمني تفصيلي لمراحل التنفيذ. وأوضح أن دفتر الشروط قيد الإنجاز، وأنه تم التباحث في ملاحظاته وآلية استكماله. وقال: "ما يهمّنا اليوم ليس تحديد موعد الافتتاح، بل اعتماد آلية واضحة تضمن الوصول إلى هذا الهدف. ومن المقرر طرح الملف خلال جلسة مجلس الوزراء يوم الجمعة، تمهيدًا لإحالته إلى المجلس النيابي، على أن نكون قد دخلنا مرحلة الالتزام بالمشروع مطلع العام المقبل". وأضاف: "مشروع مطار القليعات يُعد من المشاريع الوطنية الاستراتيجية، وكلما تعمّقنا في تفاصيل الدراسة وأرقامها، ازددنا قناعة بضرورة المضي قدمًا نحو التنفيذ"، مشددًا على أن "المطار لا يُعد بديلًا عن مطار رفيق الحريري الدولي، بل مكمّلًا له، كما أنه يشكل رافعة اقتصادية حيوية لمحافظة عكار والمناطق المجاورة". وفي ما يتعلق بالتمويل، أشار رسامني الى أن المشروع سيُنفّذ من قبل مستثمرين، عبر مزايدة عامة تتيح اختيار العرض الأنسب من حيث الإيرادات والاستثمار. وأعلن أنه يتم العمل على إعداد دفتر شروط شفاف وتنافسي، متوقعا إطلاق مرحلة التلزيم مطلع العام المقبل. وقال: "لمسنا اهتمامًا كبيرًا من مستثمرين بارزين أبدوا رغبة واضحة بالمشاركة، ما يدفعنا إلى التحرك بسرعة على المستويين الحكومي والتشريعي لإنجاز هذا المشروع الحيوي".

المناضل اللبناني جورج عبد الله يواجه جلسةً حاسمة غداً الخميس
المناضل اللبناني جورج عبد الله يواجه جلسةً حاسمة غداً الخميس

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

المناضل اللبناني جورج عبد الله يواجه جلسةً حاسمة غداً الخميس

تعقد غداً الخميس في باريس جلسة استماع جديدة وحاسمة للمناضل اللبناني جورج إبراهيم عبد الله، المعتقل منذ أربعين عاماً في السجون الفرنسية، على الرغم من عدم قانونية اعتقاله منذ 25 عاماً. المحكمة كانت أجّلت هذا القرار بعد جلسة عقدت في الـ20 من شباط/فبراير الماضي، معتبرةً أنّ على عبد الله دفع جزء من التعويضات لعائلتي الدبلوماسيَين الأميركي والإسرائيلي، اللذين تمّ اغتيالهما في عام 1982، وذلك كخطوة تمهيدية لقبول طلب الإفراج، وهو أمر رفضه المناضل مراراً، نافياً تهمة المشاركة في الاغتيال. وفي اتصال مع الميادين، أكد محامي الدفاع عن عبد الله، جان لوي شالانسيت، أنّ "هناك بارقة أمل بالإفراج عن المناضل"، مشيراً إلى "وجود حلحلة في مسألة التعويض". 17 حزيران 17 حزيران كذلك، علمت الميادين أنّ محامي الدفاع أبلغ المحكمة عن وجود 16 ألف يورو في حساب عبد الله، من دون إيضاح مصدر الأموال، إذا أرادت المحكمة استخدامها كجزء من التعويض. وكان اتصال جرى بين وزارة الداخلية الفرنسية والسفارة اللبنانية في باريس، من أجل "معرفة ما إذا كان لبنان على استعداد لاستقبال عبد الله، في حال تقرّر الإفراج عنه ودفع تكاليف سفره"، وانتهى بموافقة السفارة. يُذكر أنّ محكمة تنفيذ الأحكام الفرنسية قرّرت الإفراج عن جورج إبراهيم عبد الله في جلسة عقدت في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، لكنها علّقت التنفيذ فوراً، بعد استئناف من "النيابة العامّة الفرنسية لمكافحة الإرهاب". لكنها قضت بأنّ المناضل، البالغ من العمر 74 عاماً، "لم يعد يُشكّل خطراً جدّياً، في حال إطلاق سراحه".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store