logo
ذبحتونا حول امتحانات التوجيهي الجديد: نخشى من تكرار تجربة توجيهي 2019 و 2020 #عاجل

ذبحتونا حول امتحانات التوجيهي الجديد: نخشى من تكرار تجربة توجيهي 2019 و 2020 #عاجل

جو 24منذ 21 ساعات
جو 24 :
كشف امتحان اللعة العربية الذي قدمه طلبة الصف الحادي عشر عمق (الأزمة) التي تعيشها وزارة التربية نتيجة إصرارها على المضي قدما في امتحان التوجيهي الجديد.
وتجلت هذه الأزمة بالآتي:
1- الامتحان وفق السواد الأعظم من المختصين في تدريس اللغة العربية لطلبة التوجيهي، لم يقس الفروقات الفردية بين الطلبة، وكانت أسئلته أقرب إلى السطحية.
2- نخشى أن تكون سمة امتحانات التوجيهي الجديد للصف الحادي عشر هي على نمط امتحان اللغة العربية، الأمر الذي يعني أننا أمام سياسة رفع معدلات الطلبة لغايات تسويق التوجيهي الجديد، تمامًا كما حدث في عام 2019 عندما وصلنا الى معدلات فلكية في التوجيهي. حيث بلغت نسبة الطلبة الحاصلين على معدل 90٪؜ فما فوق من مجموع الطالبة الحاصلين على معدل 65٪؜ فما فوق هو 37٪، وذلك في محاولة من الوزارة -آنذاك- لتسويق الدورة الواحدة. وكما حدث في توجيهي 2020 حين بلغت نسبة الطلبة الحاصلين على معدل 90٪؜ فما فوق من مجموع الطالبة الحاصلين على معدل 65٪؜ فما فوق هو 47٪ لتسويق "نجاح" تجربة التعلم عن بعد في ظل جائحة كورونا.
3- توقيت الامتحان: تم تحديد جدول الامتحانات بحيث يكون بدء الدوام المدرسي للعلم الجديد بعد أقل من أسبوعين على آخر امتحان للتوجيهي، الأمر الذي سيحدث إرباكًا كبيرًا بين الطلبة والمعلمين وإدارات المدارس كل على حدا،
إلا أن الأهم هو ماذا ستفعل الوزارة في العام القادم؟ هل ستبقي على نفس الموعد؟ وإذا كان الأمر كذلك فكيف سيقوم الطالب المعيد لواحد او اكثر من امتحانات الثقافة العامة من التقدم للقبول الموحد، حيث أن النتائج ستكون بعد إغلاق باب القبول الموحد؟!!
باختصار نظام التوجيهي الجديد -وكما قلنا سابقًا- هو نظام مشوه ولا يوجد له مثيل في العالم، وكلما مضينا فيه أكثر، ظهرت عيوبه بشكل فاضح.
نأمل من وزارة التربية ومن كل الحريصين على العملية التعليمية أن يوقفوا هذا النظام بأسرع وقت ممكن، وإلا ستجد الوزارة نفسها مضطرة بعد أقل من سنة لإيقافه ولكننا حينها سنكون قد دخلنا في كارثة الحقول والقبول الجامعي التي لن نجد حلًا لها وستكون الجامعات والطلبة هم ضحاياها.
الحملة الوطنية من أجل حقوق الطلبة "ذبحتونا"
تابعو الأردن 24 على

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التضامن مع غزة فعل مقاوم
التضامن مع غزة فعل مقاوم

جو 24

timeمنذ 12 دقائق

  • جو 24

التضامن مع غزة فعل مقاوم

جو 24 : كتبت سلام العكور - مع بزوغ الفجر ، وصوت الأذان ، فتح علي عينيه ونظر الى أمه التي تنام على يمينه وأخذ يتأمل ملامحها الشاحبة وملابسها الممزقة المتسخة . كان ينظر اليها والحزن يملأ قلبه ، هو يعرف انها متعبة جدا فلم تتناول أدويتها منذ اشهر ،ولكن يجب ان يوقظها للصلاة ، لا وجود للماء الذي ستتوضأ به لكنها تصلي رغم ذلك ، هو يحبها ويحب صبرها ، يحب قوتها وصمودها بل وشموخها . التف قليلا ونظر الى اختيه النائمتين بجانب بعضهما وهما تحتضنان ، لعل دفء الحضن يبدد الخوف، ويمنحهما بعض النوم . قاطعه ألم بطنه الخاوي ، فاستدار على بطنه عله يخفف الألم الذي ظن أنه اعتاد عليه ، ولكن دون جدوى . ومع الأذان الثاني ، اقترب من امه وهمس في اذنها " أم علي " ،حاول ان يوقظها بلطف " أم علي .. أم علي الغالية .. استيقظي يا حنونة .. ان الله ينادينا .. استيقظي وايقظي اختيّ لنداء الفجر " . حاولت ان تتكلم لكن فمها متحجر من شدة العطش ، عجزت عن الكلام ، اكتفت بايماءة بسيطة ، ونظرة تفيض بالشفقة . نهضت واقتربت من بنتيها ، قبلتهما ، ضمتهما بصمت ، استيقظتا على وقع دقات قلب الام الخائف. توضأوا او للدقة تيمموا بتراب الأرض المخضبة بدماء الشهداء ،واستعدوا جميعهم لاداء الصلاة ، لا صوت غير" الله اكبر " ، يتخلله أنين الجوع، وبكاء مكتوم ممزوج برجاء لا ينطفىء . وتحت خيمة رديئة متهالكة ، خلف محطة طبريا في مواصي خان يونس ، وبينما كانوا في صلاتهم ، سمعوا صوت الوحش الذي لا ينام . وبدأ الصوت يقترب اكثر فأكثر ، والخوف يتمكن منهم شيئا فشيئا ، حتى سجدوا سجدتهم الأخيرة ....ياالله في جنوب غزة ، كما في كل شبر من الأرض المقدسة ، يموت الناس بصمت وايمان ، يهجرون قسرا من بيوتهم الى أماكن تسمى " آمنة" ، لكن الأمان بالله وحده . وتحت الخيام التي لا تقيهم بردا او حرا ، يرزح المهجرون ،يقبضون على مفاتيح بيوتهم كما يقبضون على الحق ، بينما آلة الحرب الصهيوينة لم تبقِ حجرا على حجر . ان الواقع المأساوي الذي يعيشه المهجرون - العطش ، الجوع ، الألم ، الاضطهاد - كل ذلك يعيشونه وحدهم ،لا يشاركهم فيه احد ،على عتبة حلم يبدو انه ابعد مما يحتمل ،وقد اوشكوا على لفظ انفاسهم الأخيرة . انعدام كل أسباب النجاة لشعب مخذول ، واستمرار المجازر والانتهاكات، دفع دولا كبرى وجدت نفسها مضطرة للاعتراف ب "الدولة الفلسطينية " ، وبحق هذا الشعب الصامد بتقرير مصيره ، لا لأن الضمير قد استفاق أخيرا ، بل لأن المأساة أصبحت اكبر من ان تختفي خلف عبارات الشجب والتنديد . سحب الأيادي المتواطئة مع الاحتلال والداعمة له ، وتعريتها أمام العالم، وتعزيز التعاطف الإنساني مع أطفال غزة المجوعين ، كفيل باضعاف هذا الكيان المارق ، حتى لو وقفت اميركا خلفه بكل قوتها ، فالمعادلة قد تنقلب ، والأوراق على طاولة المفاوضات قد تتبعثر حين يصبح الرأي العام أداة مقاومة بحد ذاته . دعوات حركة المقاومة الباسلة بجعل الثالث من آب يوما إنسانيا عالميا للوقوف مع شعب غزة المناضل ، ليست سوى استعادة للذاكرة ، البعيدة والقريبة ، بأن هذه الحرب التي حرقت البشر والحجر مضى عليها قرابة العامين ، راح ضحيتها الكثير من الشهداء ،جلهم من النساء والأطفال ، استخدم فيها المغتصب الصهيوني كل أسلحة الدمار الشامل ضد شعب أعزل . تحريك الرأي العام الدولي لايقاف المحرقة الصهيوينة ، وإخماد شلال الدم ، هو محاولة أخيرة لإنقاذ من تبقى ، وحتى لا يموت الميت مرتين : مرة بالقصف ، ومرة بالنسيان . ماتت الأم ومات معها وجعها ، رافقها علي الذي لم يفرغ من صلاته ، لكن الأختين الممسكتين بايدي بعضهما ، فما زالت نبضات قلبيهما تصرخ من تحت الخيمة المحترقة ، تبحث عن حياة لم تكتمل . تابعو الأردن 24 على

الشاب محمود علي الزعبي في ذمة الله
الشاب محمود علي الزعبي في ذمة الله

عمون

timeمنذ 42 دقائق

  • عمون

الشاب محمود علي الزعبي في ذمة الله

عمون - انتقل إلى رحمة الله تعالى الشاب محمود علي عايد خليل الزعبي وسيشيع جثمانه الطاهر بمشيئة الله تعالى عصر اليوم الأحد من مسجد أم العمد إلى مقبرة أم العمد الإسلامية. تقبل التعازي والمواساة بالإخلاص له بالدعاء وفي ديوان عشيرة الزعبي (اللطايفة) أم العمد يومي الأحد والإثنين. إنا لله وإنا إليه راجعون..

فيلادلفيا تحتفل بتخريج كوكبة جديدة من أبنائها في مختلف التخصصات
فيلادلفيا تحتفل بتخريج كوكبة جديدة من أبنائها في مختلف التخصصات

وطنا نيوز

timeمنذ 43 دقائق

  • وطنا نيوز

فيلادلفيا تحتفل بتخريج كوكبة جديدة من أبنائها في مختلف التخصصات

وطنا اليوم:تحت رعاية رئيس جامعة فيلادلفيا الأستاذ الدكتور عبد الله الجراح، احتفلت جامعة فيلادلفيا، الأربعاء الماضي، وسط أجواء مفعمة بالفخر والفرح، بتخريج فوجها الحادي والثلاثين من طلبة كليات الدراسات العُليا والدبلوم والبكالوريوس، وذلك في صالة فيلادلفيا الرياضية في حرم الجامعة، بحضور نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الأستاذ الدكتور خالد السرطاوي و عمداء الكليات وأعضاء الهيئتين الإدارية والتدريسية، وجمهور غفير من أهالي الخريجين، الذين امتلأت وجوههم بالاعتزاز والفرح وهم يشهدون لحظة تتويج سنوات من الكفاح والاجتهاد وأكد رئيس جامعة فيلادلفيا الأستاذ الدكتور عبد الله الجراح في كلمته خلال الحفل، أن الجامعة تواصل رسالتها كمركزٍ للإبداع والريادة، مشيرًا إلى أن تخريج الفوج الحادي والثلاثين يأتي تتويجًا لجهودها في إعداد أجيال مؤهلة علميًا وثقافيًا، تنتمي لوطنها وحضارتها، وتمتلك المهارات اللازمة للمنافسة في التخصصات الحديثة وسوق العمل بكفاءة واقتدار. وهنّأ رئيس الجامعة الخريجين على ما حققوه من إنجاز جاء نتيجة جهدهم وإصرارهم، مؤكدًا أنهم اليوم يقفون على أعتاب مرحلة جديدة من حياتهم، يحملون معها الأمل والعزيمة لتحقيق النجاح في ميادين العمل، بروح من الصدق والإخلاص، وسعي دؤوب نحو تحقيق أهدافهم النبيلة، داعيًا إياهم إلى أن يكونوا خير ممثلين لجامعتهم في مواقعهم المستقبلية. من جهته هنأ عميد شؤون الطلبة الدكتور حسن الدباس الخريجين وذويهم، متمنيًا لهم مرحلة جديدة مليئة بالنجاح والتفوق، معتبرًا إياهم سفراء الجامعة وفرسانها، حاثهم على السعي نحو العمل الدؤوب وإثبات الوجود في كل مكان يعملون فيه. وعبّر الطلبة الخريجون عن سعادتهم الكبيرة بهذا الإنجاز الذي يُتوّج سنوات من الجهد والاجتهاد، مؤكدين اعتزازهم بالانتماء إلى جامعة فيلادلفيا، واستعدادهم التام للانطلاق إلى سوق العمل بثقة وكفاءة، والمساهمة في خدمة الوطن وبنائه بكل إخلاص واقتدار. وفي ختام الحفل، أعلن الأستاذ الدكتور عبد الله الجراح استكمال الطلبة الخريجين لمتطلبات التخرج في برامج الدراسات العليا، والدبلوم العالي، والبكالوريوس في كليات الآداب والعلوم التربوية، والعلوم، والأعمال، والحقوق، والصيدلة، والهندسة والتكنولوجيا، وتكنولوجيا المعلومات، والتمريض، والعلوم الطبية المساندة، والعمارة والتصميم، وذلك وفقًا لأحكام قانون الجامعات الأردنية. وسلّم الجراح الشهادات إلى الخريجين، البالغ عددهم 800 طالبًا وطالبة من مختلف الكليات والتخصصات، وسط أجواء احتفالية غامرة امتزجت فيها مشاعر الفخر بالفرح، احتفاءً بثمرة سنوات من الجهد والاجتهاد الأكاديمي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store