logo
ميسي: لاعبو إنتر ميامي بذلوا أقصى الجهد في مونديال الأندية.. وسان جيرمان فريق رائع

ميسي: لاعبو إنتر ميامي بذلوا أقصى الجهد في مونديال الأندية.. وسان جيرمان فريق رائع

القدس العربي منذ 13 ساعات

واشنطن: أكد الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي، نجم فريق إنتر ميامي الأمريكي، أن ناديه بذل قصارى جهده للمضي قدما في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، قبل أن يتلقى خسارة قاسية أمام باريس سان جيرمان الفرنسي.
وودع إنتر ميامي مونديال الأندية، عقب خسارته صفر / 4 أمام سان جيرمان، مساء الأحد، في دور الـ16 للمسابقة العالمية، المقامة حاليا في الولايات المتحدة.
وقال ميسي في تصريحات لشبكة (دازن)، عقب المباراة 'باريس سان جيرمان فريق رائع، إنه حامل لقب دوري أبطال أوروبا حاليا، والحقيقة أنهم يقدمون أداء رائعا. كان هذا ما كنا نتوقعه'.
وأضاف ميسي 'سارت المباراة كما توقعناها، وحاولنا بذل قصارى جهدنا، وتركنا انطباعا جيدا في كأس العالم للأندية'.
وصعد إنتر ميامي للأدوار الإقصائية في البطولة، بعدما حل ثانيا في المجموعة الأولى بالدور الأول للمسابقة، مهدرا فرصة تربعه على قمة الترتيب وملاقاة بوتافوغو البرازيلي، وصيف المجموعة الثانية، بعدما فرط في تقدمه 2 / صفر على بالميراس البرازيلي، ليتعادل معه 2 / 2 في الجولة الثالثة (الأخيرة) من مرحلة المجموعات.
وشدد ميسي 'كان هناك شعور بالحسرة بعد مباراة بالميراس لأننا كنا متقدمين في النتيجة وانتهى الأمر بالتعادل، مما جعلنا نواجه سان جيرمان الأقوى بكثير. لكن هذا ليس انتقادا، بل مجرد موقف كان من الممكن أن يكون مختلفا، لأن التقدم بنتيجة 2 / صفر ثم استقبال هدفين قبل 10 دقائق من النهاية ترك فينا إحساسا بالمرارة'.
وأوضح اللاعب الفائز بكأس العالم عام 2022 مع منتخب بلاده في ختام حديثه 'أعتقد أننا تنافسنا بشكل جيد في مونديال الأندية. انتهى الأمر الآن. يتعين علينا أن نفكر فيما ينتظرنا في بطولاتنا المحلية'.
يذكر أن باريس سان جيرمان ضرب موعدا من العيار الثقيل في دور الثمانية مع بايرن ميونخ الألماني، الذي تغلب 4 / 2 على فلامنجو البرازيلي بدور الـ16 في وقت متأخر من مساء الأحد.
(د ب أ)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفد قطري من "المشاريع والإرث" يشارك في برنامج تبادل الخبرات بمونديال الأندية
وفد قطري من "المشاريع والإرث" يشارك في برنامج تبادل الخبرات بمونديال الأندية

العربي الجديد

timeمنذ 4 ساعات

  • العربي الجديد

وفد قطري من "المشاريع والإرث" يشارك في برنامج تبادل الخبرات بمونديال الأندية

يشارك وفد اللجنة العليا للمشاريع والإرث وقوة أمن البطولة في برنامج تبادل الخبرات، الذي يُنظمه الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، وذلك ضمن فعاليات بطولة كأس العالم للأندية 2025، المقامة حالياً في الولايات المتحدة الأميركية، وتستمر حتى 13 يوليو/ تموز المقبل. وحسب بيان صادر عن اللجنة، اليوم الاثنين، فإن البرنامج يهدف إلى تبادل الخبرات في ستة مجالات تشغيلية أساسية تشمل الأمن والسلامة، وإدارة الاستادات، والعمليات الإعلامية، وتجربة البطولة، والنقل، إلى جانب عمليات التصاريح. وسيكون الوفد القطري موجوداً في عدد من الاستادات الرئيسة، التي تحتضن منافسات البطولة، منها استاد هارد روك في مدينة ميامي، و"روز بول" في مدينة لوس أنجليس، و"لومين" في سياتل، واستاد ميتلايف في محيط مدينة نيويورك. ويؤدي الوفد القطري دوراً محورياً في متابعة وتنفيذ عدد من الفعاليات المهمة ضمن البطولة، من أبرزها المباراة الافتتاحية، التي شهدت حضور 60 ألف مشجع، والمواجهة بين باريس سان جيرمان وأتلتيكو مدريد، والتي عرفت حضوراً جماهيرياً تجاوز 80 ألف متفرج، إلى جانب الاستعدادات للمباراة النهائية المقررة في 13 يوليو المقبل، في استاد ميتلايف، الذي يتسع لنحو 90 ألف متفرج. وشهد البرنامج تفاعلاً مثمراً بين المشاركين، إذ جرى تبادل الخبرات المستفادة من استضافة دولة قطر البطولات الكبرى، وفي مقدمتها كأس العالم 2022 التي وصُفت بأنها الأفضل في تاريخ البطولة. كما أتاح البرنامج الفرصة للاطلاع على أحدث الممارسات في مجال إدارة الفعاليات الرياضية، خاصة على صعيد الابتكار التكنولوجي وتحسين تجربة الجماهير. رياضات أخرى التحديثات الحية منتخب الأردن لكرة السلة للشباب يرفض مواجهة الكيان الصهيوني وينسحب وتندرج هذه المشاركة ضمن الاستعدادات المتواصلة التي تقوم بها دولة قطر تحضيراً لاستضافة كل من كأس العالم تحت 17 عاماً وبطولة كأس العرب، المقررتين نهاية العام الجاري.

بوغبا في مهمة كسر نحس النجوم بعد نهاية العقوبات
بوغبا في مهمة كسر نحس النجوم بعد نهاية العقوبات

العربي الجديد

timeمنذ 4 ساعات

  • العربي الجديد

بوغبا في مهمة كسر نحس النجوم بعد نهاية العقوبات

انتهت معاناة لاعب الوسط الفرنسي، بول بوغبا (32 عاماً)، بعد انضمامه رسمياً إلى نادي موناكو ، الذي منحه فرصة العودة إلى الأضواء من الباب الكبير بما أنه سيكون قادراً على المشاركة في دوري أبطال أوروبا، والتألق مع نادي الإمارة قد يُعيد له الأمل في العودة إلى منتخب فرنسا ، بعد أن غاب عن العديد من البطولات المهمة، وخاصة كأس العالم قطر 2022، حيث منعته الإصابة من المشاركة، كما غاب عن بطولة أمم أوروبا 2024 في ألمانيا بسبب العقوبة التي سلطت عليه بسبب تناول مواد محظورة. ويُعتبر بوغبا لاعباً محظوظاً نسبياً، بعد كل الأزمات التي واجهته منذ العودة إلى فريق يوفنتوس في صيف 2022، قادماً من مانشستر يونايتد الإنكليزي، في صفقة انتقال حرّ، فقد تعرّض إلى إصابات خطيرة وتورط في أزمات قادته إلى القضاء، بعد أن تعرض إلى الابتزاز من قبل عصابة تضم شقيقه، إضافة إلى اتهامه بأنه حاول الإساءة إلى مواطنه كيليان مبابي، نهاية باستبعاده من اللعب بسبب تناول المنشطات، وفسخ عقده من قبل فريقه السابق يوفنتوس. ولكن بوغبا ودّع الأزمات بخبر سار أول عندما جرى تخفيض عقوبته من أربع سنوات إلى سنتين ثم التعاقد مع موناكو وهو من أفضل الفرق في فرنسا، والآن سيكون هدفه استعادة الاعتبار وكسر النحس الذي لاحق الكثير من النجوم بعد تعرّضهم لعقوبات بسبب المنشطات أو أسباب أخرى فرضت غيابهم عن المباريات الرسمية فترات طويلة. فاللاعب الفرنسي سيُحاول أن يُثبت أن العقوبة، لا يمكن أن تحد من طموحاته، خاصة أنه وجد دعماً كبيراً في الفترة الماضية، ولكن الابتعاد عن المباريات الرسمية فترات طويلة سيعوقه بلا شك عن الظهور بمستواه العادي، إضافة إلى خطر التعرّض إلى الإصابات لأن بوغبا يفتقد إلى نسق المباريات، والعقوبات حطمت مسيرة عدد من اللاعبين. ففي كأس العالم 1994 في الولايات المتحدة، كان الأسطورة، دييغو مارادونا، نجماً لامعاً في البطولة ورمزاً حقيقياً للأرجنتين، وقد عاد إلى المنتخب الأرجنتيني بعد إيقافٍ دام خمسة عشر شهراً وعقوبة سجنٍ مع وقف التنفيذ لمدة أربعة عشر شهراً في عام 1991 لثبوت تعاطيه الكوكايين. ولكن بعد مباراتين في دور المجموعات، ألقت الشرطة القبض على "إل بيبي دي أورو" مجدداً، بعد ثبوت تعاطيه الإيفيدرين. حدثٌ عجّل بنهاية عشقه لقميص الأرجنتين. طُرد بطل العالم 1986 من كأس العالم بعد تسجيله آخر أهدافه مع المنتخب الوطني، بتسديدةٍ رائعةٍ في الزاوية العليا ضد اليونان، وانتهت مسيرته بسبب العقوبة الثانية التي تعرض لها في مسيرته. كما شهدت مسيرة الروماني، أدريان موتو، العديد من التقلبات وأثرت فيها العقوبات. ففي عام 2003، انضم المهاجم الروماني إلى تشلسي الإنكليزي، حيث سجل 10 أهداف في 36 مباراة. ولكن في أكتوبر/تشرين 2004، جاءت نتيجة اختبار تعاطيه الكوكايين إيجابية، فجرى إيقاف اللاعب لمدة سبعة أشهر، وطرده تشلسي لسوء سلوكه، وفرض عليه دفع 17 مليون يورو لتشلسي في عام 2008. وعاد موتو إلى مستواه الطبيعي في يوفنتوس ثم فيورنتينا، حيث تعافى، ولكن في عام 2010، جاءت نتيجة اختبار تعاطيه المنشطات إيجابية مرة أخرى، وهذه المرة بسبب مادة سيبوترامين المنشطة. وحكمت عليه المحكمة الوطنية لمكافحة المنشطات التابعة للجنة الأولمبية الإيطالية بالإيقاف لمدة تسعة أشهر، كانت كافية لتنهي مسيرته من الباب الصغير، وقد اعترف لاحقاً بأن المخدرات حرمته من الحصول على الكرة الذهبية لأفضل لاعب. وقال موتو في تصريحات لصحيفة تليغراف البريطانية: "كان تعاطي المخدرات أثناء وجودي في تشلسي أسوأ قرار اتخذته في حياتي. كنت من بين أفضل اللاعبين في العالم لعدة مواسم، وكان بإمكاني الفوز بالكرة الذهبية لو سارت الأمور بشكل مختلف، لكن الاختيارات السيئة منعتني من القيام بذلك، وصلتُ إلى تشلسي في وقت عصيب من حياتي الشخصية، ووجدتُ نفسي في خضمّ مواقفَ صعبة للغاية. كنتُ شاباً وحيداً، لكن لا الاكتئاب ولا أي شيءٍ آخر يُمكن أن يُبرّر أفعالي. كان عليّ طلب المساعدة، لكنني لم أفعل". وقد انضم موتو إلى تشلسي في صيف عام 2003، بعد أن قدم موسماً رائعاً مع بارما الإيطالي وسجل 18 هدفاً، وقد دفع رئيس تشلسي حينها، الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش، 19 مليون يورو للتعاقد معه خلال سوق انتقالات مُثيرة. في نهاية عام 2006، ارتكب الإيطالي، فرانشيسكو فلاكي خطأ غيّر مسيرته، فقد كان المهاجم الإيطالي يُسجل الأهداف مع سامبدوريا، مساهماً في نهضة النادي وتألقه. وبين عامي 1999 و2006، سجل أكثر من 100 هدف، وأصبح معشوق الجماهير، إلا أن فرانشيسكو فلاكي ثبت تعاطيه الكوكايين في يناير/كانون الثاني 2007، وأُوقف لمدة عامين. وقد حاول التعويض لاحقاً في إمبولي عام 2009، ثم في بريشيا في العام التالي، ولكن، كالعادة، ثبت تعاطي فلاكي للكوكايين مرة أخرى. هذه المرة، اتخذت اللجنة الأولمبية الإيطالية لمكافحة المنشطات خطوةً حاسمةً بإيقاف اللاعب لمدة اثني عشر عاماً. في سن الخامسة والثلاثين، كان هذا الإيقاف بمثابة نهاية مسيرة فلاكي الكروية. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية نجوم كرة القدم في فخ الابتزاز والاحتيال من بينهم بوغبا وفاجيولي وخلال معسكر تدريبي مع المنتخب الفرنسي في فبراير/شباط 1997، جاءت نتيجة فحص حارس مرمى باريس سان جيرمان، بيرنار لاما، إيجابية، وقد أدى ذلك إلى إيقافه لمدة خمسة أشهر، ومنعه من اللعب مع نادي العاصمة. وفي يناير 1998، انضم لاما إلى ويستهام الإنكليزي على سبيل الإعارة ونهى ابتعاده عن المباريات. واستدعاه مدرب منتخب فرنسا، إيمي جاكيه في اللحظات الأخيرة للمشاركة في كأس العالم في فرنسا 1998، لكن لاما لم يلعب دقيقة واحدة خلال البطولة، بعد أن خسر مكانه الأساسي، حيث كان حارس فرنسا الأول في "يورو 1996"، وودع بعدها منتخب بلاده.

الهلال ضد مانشستر سيتي في مونديال الأندية: لعبة التكتيك بين إنزاغي وغوارديولا
الهلال ضد مانشستر سيتي في مونديال الأندية: لعبة التكتيك بين إنزاغي وغوارديولا

العربي الجديد

timeمنذ 7 ساعات

  • العربي الجديد

الهلال ضد مانشستر سيتي في مونديال الأندية: لعبة التكتيك بين إنزاغي وغوارديولا

تترقب الجماهير الرياضية في تمام الساعة الرابعة، فجر الثلاثاء، المواجهة القوية في دور الـ16، التي ستجمع بين نادي مانشستر سيتي الإنكليزي، ونظيره الهلال السعودي، بقيادة مدربه الإيطالي سيموني إنزاغي الطامح إلى تحقيق المفاجأة الكبرى، ومواصلة المغامرة في بطولة كأس العالم للأندية 2025، المقامة حالياً في الولايات المتحدة الأميركية. واستطاع نادي الهلال إثبات الحضور العربي الجيد في مونديال الأندية، بعد تراجع أداء أندية الأهلي المصري والعين الإماراتي والوداد المغربي والترجي التونسي، التي خرجت من مرحلة المجموعات، رغم أنّ الجماهير ووسائل الإعلام رشحتها لأن تكون أرقاماً صعبة ضد خصومها، إلا أن "الزعيم" كان الناجي الوحيد، رغم صعوبة المجموعة التي أوقعته القرعة فيها. وحلّ الهلال في المركز الثاني بترتيب المجموعة الثامنة، برصيد خمس نقاط، بعدما تعادل في مواجهتين وحقق انتصاراً مثيراً على باتشوكا المكسيكي، ليرافق "الزعيم" المتصدر ريال مدريد الإسباني إلى دور الـ16، من أجل مواصلة الرحلة في مونديال الأندية، رغم الضربة الموجعة التي تعرضت لها كتيبة المدرب الإيطالي، سيموني إنزاغي، بعدما تأكد غياب القائد سالم الدوسري عن اللقاء ضد مانشستر سيتي، بسبب الإصابة التي تعرّض لها في الجولة الثالثة والأخيرة من مرحلة المجموعات. في المقابل، بلغ مانشستر سيتي، بقيادة مدربه الإسباني، بيب غوارديولا، الدور ذاته بعد تصدره المجموعة السابعة بالعلامة الكاملة، إثر فوز عريض على يوفنتوس الإيطالي، بخمسة أهداف مقابل هدفين، ليرسل رسالة قوية إلى بقية المنافسين قبل مراحل الحسم. ولا تزال المواجهة الوحيدة للهلال أمام أحد عمالقة إنكلترا عالقة في الأذهان، وتحديداً أمام تشلسي في نصف نهائي مونديال الأندية 2021، التي خسرها "الزعيم" بهدف نظيف حمل توقيع البلجيكي روميلو لوكاكو، رغم تقديمه أداءً مميزاً. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية السوبر كمبيوتر يختار بطل مونديال الأندية: صراع بين سان جيرمان وسيتي ومنذ تلك المباراة، شهد الهلال تغييرات جذرية، فبعد أن كان الفريق تحت قيادة المدرب البرتغالي ليوناردو غارديم، ويضم أسماءً مختلفة، بات اليوم في عهد المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي، وسط نضج تكتيكي وتنوع هجومي واضح. ويمتلك الهلال اليوم كوكبة من النجوم، سواء على مستوى الأسماء الأجنبية أو العناصر المحلية، وهو ما يعزز آمال الجماهير في تجاوز أحد أكبر التحديات في تاريخ مشاركات الفريق بالمونديال. وبعد مرور أكثر من ثلاث سنوات على خسارته أمام "البلوز"، يعود "الزعيم" من جديد لمواجهة اختبار إنكليزي جديد. فهل ينجح في فك العقدة وبلوغ ربع النهائي أم تتكرر الذكرى المؤلمة؟ خصوصاً بعد خسارة قائده سالم الدوسري، الذي وجه رسالة مباشرة إلى الجميع، بقوله: "لقد جئنا إلى الولايات المتحدة الأميركية، حتى نرفع اسم السعودية عالياً، وليس بهدف المشاركة فقط، والفريق يمتلك كل شيء حتى يحقق الانتصار، ونكتب تاريخنا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store