logo
الصادق: لا مكان إلّا للشجعان أصحاب القرار

الصادق: لا مكان إلّا للشجعان أصحاب القرار

IM Lebanonمنذ 4 أيام

كتب النائب وضاح الصادق عبر منصة 'أكس':
'بعد ٣ أشهر، لم يعد جائزًا أن تبقى الطرقات مرتعًا لبعض الزعران من سائقي السيارات أو الدراجات النارية الذين يستهترون بحياة الناس من خلال قيادة جنونية، عكس السير، أو عدم احترام الإشارة الحمراء. نحن ندعم الحكومة ووزرائها، ولا شك أنهم يعملون بجد، لكن هناك أولويات لا يجوز السكوت عنها. في هذه المرحلة، لا مكان إلا للشجعان أصحاب القرار. سلامة اللبنانيين على الطرقات أولوية لا تهاون فيها'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

06 Jun 2025 19:00 PM كرامي: بيان المؤسسة العسكرية يجسّد قدرة لبنان وجيشه على خوض التحديات
06 Jun 2025 19:00 PM كرامي: بيان المؤسسة العسكرية يجسّد قدرة لبنان وجيشه على خوض التحديات

MTV

timeمنذ 2 ساعات

  • MTV

06 Jun 2025 19:00 PM كرامي: بيان المؤسسة العسكرية يجسّد قدرة لبنان وجيشه على خوض التحديات

توجّه رئيس تيار "الكرامة" النائب فيصل كرامي بتحية إكبار إلى الجيش اللبناني عير صفحته على "أكس": "تحية إكبار لقيادة الجيش اللبناني بخصوص بيانها المتعلق بالعدوان الاسرائيلي على ضاحية بيروت الجنوبية ليل أمس، الذي أعلنت فيه بوضوح أن العدو الاسرائيلي رفض مقترحها بالدخول إلى الاماكن الذي جرى تهديدها، وذلك عبر التنسيق مع اللجنة الخاصة المتعلقة بمراقبة الاعمال العدائية. إن البيان الذي تميّز بالدقة والرصانة والحزم يجسّد تماما قدرة لبنان والجيش الوطني اللبناني على خوض التحديات من أجل الحفاظ على السيادة الوطنية، لكن العدو الاسرائيلي لا يؤْمَنُ جانبه وليس لديه أي التزام والدليل ما يحصل في تطبيق القرار الدولي ١٧٠١. كما أن قيادة الجيش اللبناني عبّرت بوضوح عن عدم جدوى عمل لجنة مراقبة الاعمال العدائية، وبالتالي فإنها ستجمّد أعمالها فيها في حال لم تقم بما هو منوط بها، والجدير بالتذكير فإن ما حصل في بيروت ليل أمس ليس فقط عدواناً همجياً، وليس فقط انتهاكاً مستمراً من كيان لا يعرف أي التزام بالقرارات الدولية، إنما هو إهانة للدول المشاركة في الاتفاق الدولي وفي لجنة المراقبة".

جعجع: لا يجوز أن يبقى اللبناني عرضة لخطر العدوان!
جعجع: لا يجوز أن يبقى اللبناني عرضة لخطر العدوان!

IM Lebanon

timeمنذ 5 ساعات

  • IM Lebanon

جعجع: لا يجوز أن يبقى اللبناني عرضة لخطر العدوان!

كتب رئيس حزب 'القوات اللبنانية' سمير جعجع، عبر منصة 'أكس': 'ليس من البطولة بشيء تسمية العدو عدوا ومهاجمته لفظيًا، لأن هذا الأمر من البديهيات التي يفعلها أي مواطن لبناني، إنما البطولة في اتخاذ المسؤولين الخطوات العملية اللازمة لتجنُّب شر هذا العدو'. وأردف: 'ليس من المقبول بأي شكل من الأشكال أن يبقى المواطن اللبناني معرضا لخطر العدوان في كل يوم وساعة ولحظة. لقد أصبح واضحًا ان لبنان بحاجة لمساعدة أصدقائه العرب والأوروبيين والأميركيين من أجل إيقاف العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرّة على لبنان، وإخراج إسرائيل من النقاط التي ما زالت تحتلها، ولكن يعرف القاصي والداني ان أصدقاء لبنان هؤلاء ليسوا مستعدّين لمساعدة دولة لا تمتلك حصرية السلاح واستطرادا قرار الحرب والسلم. هذا من جهة، أما من جهة أخرى فاتفاق الطائف والقرارات الدولية 1559 و1680 و1701 واتفاق وقف إطلاق النار، الذي وقعت عليه الحكومة التي كان يملك فيها 'حزب الله' الأكثرية الوزارية في 27 تشرين الثاني 2024، بالإضافة إلى إرادة الغالبية العظمى من اللبنانيين، تلتقي كلها على مطالبة الدولة اللبنانية بتفكيك التنظيمات العسكرية غير الشرعية وجمع السلاح كل السلاح داخل الدولة فقط لا غير، لكي تقوم دولة فعلية في لبنان'. وختم جعجع: 'لذلك، وبوجود هذه الأسباب الموجبة كلها لا شيء يبرِّر إطلاقا تأخُّر الدولة عن القيام بواجباتها درءًا للمخاطر التي يواجهها لبنان واللبنانيون. ومن لديه أي حلّ آخر عملي غير نعي الظلمة ليلا نهارا، والبقاء فيها ليلا نهارا، فليتفضّل'.

نصار: السكوت عن جريمة تواطؤ مع المرتكب
نصار: السكوت عن جريمة تواطؤ مع المرتكب

IM Lebanon

timeمنذ 5 ساعات

  • IM Lebanon

نصار: السكوت عن جريمة تواطؤ مع المرتكب

كتب وزير العدل عادل نصار على حسابه عبر منصة 'أكس': 'إدانة العدوان على لبنان، وتحديدًا على جنوبه وضاحية بيروت، هي أضعف الإيمان. السكوت عن جريمة، تواطؤ مع المرتكب… مواجهة العدوان تتطلب وجود دولة ووحدة مجتمعية، وهذان الشرطان يفرضان حصر السلاح بيد الجيش اللبناني. تسليم السلاح للدولة ليس استجابةً لضغوط خارجية، ولا تنازلاً من طرف لآخر، بل انخراط طوعي في مشروع وطني مشترك بمواجهة كل معتدٍ، لقيام الدولة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store