
توخيل يعيد راشفورد وهندرسون إلى منتخب إنجلترا ويستدعي لويس-سكيلي
أعاد الألماني توماس توخيل مدرب إنجلترا، ماركوس راشفورد مهاجم أستون فيلا وجوردان هندرسون لاعب وسط أياكس أمستردام، إلى المنتخب.
توخيل أعلن أول قائمة للمنتخب منذ تعيينه مدرباً له قبل أشهر، علماً أن إنجلترا تبدأ مشوارها في تصفيات كأس العالم 2026، بمباراتين متتاليتين على ملعب "ويمبلي" ضد ألبانيا ولاتفيا، الجمعة 21 مارس والاثنين 24 مارس.
كذلك نال دان بيرن (32 عاماً) مدافع نيوكاسل يونايتد، ومايلز لويس-سكيلي (18 عاماً) مدافع أرسنال، أول استدعاء لهما إلى منتخب "الأسود الثلاثة".
ماركوس راشفورد
آخر مشاركة لراشفورد مع إنجلترا كانت مباراة ودية ضد البرازيل في مارس 2024، لكنه تألّق منذ انضمامه إلى أستون فيلا مُعاراً من مانشستر يونايتد في يناير.
راشفورد (27 عاماً) لم يسجل أي هدف حتى الآن مع أستون فيلا، لكنه ساهم في 4 تمريرات حاسمة، سعياً لاستعادة مستواه.
وخاض اللاعب 60 مباراة مع إنجلترا، مسجلاً 8 أهداف، لكنه فقد مكانته في حسابات المدرب السابق غاريث ساوثغيت، بعد تراجع مستواه مع مانشستر يونايتد، واستُبعد من قائمة الفريق في بطولة أوروبا "يورو 2024"، حيث خسرت إنجلترا في النهائي أمام إسبانيا، كما غاب عن دوري الأمم الأوروبية 2024-2025.
عام 2020 وصف توخيل، حين كان مدرباً لباريس سان جيرمان، راشفورد بأنه "تهديد كبير" ومازحه بأنه "مزعج بعض الشيء"، قبل مواجهة مانشستر يونايتد في دوري أبطال أوروبا.
جوردان هندرسون
كذلك عاد مهاجم توتنهام دومينيك سولانكي، بعد غياب شهرين بسبب الإصابة، وضمّه توخيل إلى القائمة على حساب أولي واتكينز مهاجم أستون فيلا.
واستدعى المدرب الألماني أيضاً جوردان هندرسون (34 عاماً)، الذي شارك للمرة الأولى مع المنتخب بقيادة المدرب الإيطالي فابيو كابيلو عام 2010، وكانت آخر مباراة له ضد مالطا في نوفمبر 2023.
ويأمل حارس مرمى بيرنلي جيمس ترافورد ومدافع ليفربول جاريل كوانساه، في خوض أول مباراة دولية لهما مع الفريق الأول.
قائمة إنجلترا تضمّ أسماء بارزة، بينها جود بيلينغهام وهاري كين وفيل فودين وكول بالمر وديكلان رايس.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ 3 ساعات
- الرياضية
فليك: دياز وراشفورد..رائعان
وصف هانزي فليك، مدرب فريق برشلونة الأول لكرة القدم، السبت، الكولومبي لويس دياز، لاعب ليفربول، والإنجليزي ماركوس راشفورد، لاعب أستون فيلا، بـ«لاعبين رائعين» وذلك في ظل تكهنات حول اهتمام فريقه الإسباني بضم أحدهما. وقال المدرب الألماني، في مؤتمر صحافي قبل مباراة برشلونة الأخيرة في الدوري الأحد أمام أتلتيك بلباو: «في العادة لا أحب الحديث عن لاعبين ليسوا من فريقي، لكن بالطبع فإن اللاعبين رائعان، أنا معجب بهما وسنرى ماذا سيحصل، لكن بالطبع فهما لاعبان رائعان». من جهته، أوضح البرتغالي ديكو، المدير الرياضي في برشلونة أخيرًا، أنه معجب بثنائي الدوري الإنجليزي. وبعد تخلي مانشستر يونايتد عنه، أمضى راشفورد النصف الأخير من الموسم معارًا إلى أستون فيلا. في المقابل، قد يكلف دياز، أحد نجوم ليفربول بطل إنجلترا، برشلونة نحو 80 مليون يورو «91 مليون دولار»، الأمر الذي قد يثقل خزينة النادي الكاتالوني المتعثر ماليًّا. وبرع هذا الموسم البرازيلي رافينيا على الجناح الأيسر في رحلة برشلونة نحو إحراز لقب الدوري الإسباني، فمدد عقده حتى 2028، لكن برشلونة يبحث عن خيار آخر في هذا الموقع.


الرياضية
منذ 4 ساعات
- الرياضية
بعد الذهب.. مستقبل كونتي مع نابولي غامض
انتشل أنطونيو كونتي، مدرب فريق نابولي الأول لكرة القدم، فريقه من القاع وأعاده إلى قمة الدوري الإيطالي، لكن الشك يحوم حول مستقبله مع النادي الجنوبي على الرغم من تحقيقه اللقب، الجمعة. فاقت نتائج ابن الخامسة والخمسين مع نابولي التوقعات، وعززت سمعته فائزًا تسلسليًا، بقيادته «بارتينوبي» إلى لقبه الرابع في «سيري أ»، والثاني في ثلاثة مواسم، لكن لاعب الوسط السابق قد يكون في طريقه للرحيل عن حامل لقب الـ«سكوديتو»، بعد موسم واحد فقط، نظرًا لعلاقته المشحونة مع أوريليو دي لاورنتيس، مالك النادي. كشف كونتي في الأسابيع الأخيرة الحاسمة من سباق اللقب عن أنه غير سعيد بطريقة إدارة قطب السينما وصاحب المزاج الصعب، وألمح إلى إمكانية رحيله في حال عدم رفع نابولي مستوى التحدي في فترة الانتقالات الصيفية، مع مشوار صعب ينتظره في دوري أبطال أوروبا. وعن مستقبله، قال كونتي، أبريل الماضي: «عليك أن تعيش في الحاضر، الناس ترغب بالفوز وهي طموحة، أنا منفتح على كل شيء، لكن علينا أن نرى موقعنا». وتابع كونتي: «أنا سعيد في نابولي وأعمل من أجل الجماهير التي تمنحني شعورًا رائعًا، هذا بالغ الأهمية، لكن تعلمون، أن أيًا كان من يتعاقد معي، فهو يدرك أني أجلب توقعات مرتفعة، يتعاقد الناس معي ويعتقدون أنه يجب أن تحل في المركز الأول أو الثاني، حتى لو كان الفريق في المركز العاشر قبلها بعام، وعليك أن تحارب من أجل اللقب فيما يعد التأهل إلى أوروبا ليس كافيًا، يمكني التعامل مع كل هذا، لكني لست غبيًا إذا لم تكن هناك أية موارد لتحقيق كل هذه الإنجازات». استلم كونتي مهامه الموسم الماضي، فيما كان نابولي يترنح من أسوأ دفاع عن اللقب في تاريخ «سيري أ»، وفيما كان نجما الفريق النيجيري فيكتور أوسيمهن، والجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا في طريقهما إلى الرحيل. رسم كونتي نابولي بسرعة على صورته، ولعب دور البطولة كل من الإسكتلندي سكوت ماكتوميني، القادم من مانشستر يونايتد الإنجليزي، والبلجيكي روميلو لوكاكو من تشيلسي في أغسطس. كان كونتي قد عبر عن انزعاجه من ضعف الانتقالات في الأسابيع الأولى من ولايته، وخاض فريقه مبارتين في الدوري قبل التعاقد مع ماكتوميني ولوكاكو. خيمت مشكلة عدم إيجاد صفقة ضخمة لترحيل أوسيمهن على الفريق، حتى إعلان تعاقده مع غلطة سراي التركي بالإعارة، فيما خسر كونتي في يناير كفاراتسخيليا المنتقل إلى باريس سان جيرمان الفرنسي. لم تكن المرة الأولى التي يدخل فيها في نزاع مع فريقه من أجل التعاقدات، فعندما ترك يوفنتوس في صيف 2014، بعد الفوز بلقب الدوري ثلاث مرات متتالية، عزّا فشل فريقه قاريًا إلى ضعف الاستثمارات. شبه كونتي رحلته مع يوفنتوس بالجلوس في مطعم فاتورته 100 يورو، وهو يملك 10 يورو في جيبه، وهو قول طارده بعدما قاد خليفته ماسيميليانو أليجري «السيدة العجوز» إلى نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين في ثلاثة أعوام. وعلى الرغم من سلوكيات دي لاورنتيس وعدم اكتراثه برغبات الآخرين، استلم كونتي نابولي وأعاده إلى قمة الدوري، مشيرًا بعد الفوز على كالياري 2-0، الجمعة، وحسم الدوري، إلى أنه اللقب «الأكثر مفاجأة» في مسيرته، وشرح علاقته مع دي لاورنتيس بـ: «لدي علاقة مميزة مع الرئيس، تعرفنا على بعضنا البعض خلال الموسم، نحن فائزان بطبعنا، بطرق مختلفة». بحال بقائه، يتعين على المدرب المرشح للانتقال إلى يوفنتوس، إثبات قدرته بالتعامل مع جدول مباريات مرهق، على غرار ما فعله إنتر الذي يخوض نهاية مايو الجاري نهائي دوري أبطال أوروبا ضد سان جيرمان. خاض إنتر 17 مباراة أكثر من نابولي هذه العام، الأمر الذي ساعد فريق كونتي ومنحه أفضلية لن يحظى بها الموسم المقبل.


حضرموت نت
منذ 4 ساعات
- حضرموت نت
التشكيل المتوقع لمباراة الريال ضد ريال سوسيداد في الدوري الإسباني
يختتم ريال مدريد موسمه في الدوري الإسباني بمواجهة ريال سوسيداد، مساء السبت عند الساعة 5:15 بتوقيت مكة، على ملعب 'سانتياجو برنابيو'، ضمن منافسات الجولة 38 والأخيرة من الليجا. ورغم أن اللقاء لا يحمل أهمية في جدول الترتيب، بعدما حسم برشلونة اللقب برصيد 85 نقطة، مقابل 81 نقطة للريال، إلا أنه سيشهد لحظات عاطفية، أبرزها وداع النجم الكرواتي لوكا مودريتش والمدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي. مودريتش يختتم مسيرته مع الريال يلعب مودريتش، البالغ من العمر 39 عامًا، مباراته الأخيرة في البرنابيو بعد 13 عامًا من التألق بالقميص الأبيض، توج خلالها بـ6 ألقاب دوري أبطال أوروبا و4 ألقاب في الليجا. ومن المنتظر أن يختتم مشواره رسميًا مع الريال خلال بطولة كأس العالم للأندية في يونيو المقبل. وداع أنشيلوتي وبداية جديدة اللقاء سيكون أيضًا بمثابة محطة وداع للمدرب كارلو أنشيلوتي، الذي يستعد لتولي تدريب المنتخب البرازيلي بعد فترة ذهبية مع النادي الملكي، حقق خلالها إنجازات تاريخية. مبابي في سباق الهداف من جهة أخرى، تتجه الأنظار إلى النجم الفرنسي كيليان مبابي، الذي يسعى لتسجيل مزيد من الأهداف لحسم لقب هداف الدوري الإسباني، والمنافسة على الحذاء الذهبي الأوروبي. التشكيل المتوقع لريال مدريد أمام ريال سوسيداد: حسب صحيفة ماركا الإسبانية، من المتوقع أن يدخل ريال مدريد اللقاء بالتشكيلة التالية: حراسة المرمى: تيبو كورتوا الدفاع: جارسيا – فاييخو – أسينسيو – فاسكيز الوسط: مودريتش – تشواميني – فالفيردي الهجوم: فينيسيوس جونيور – مبابي – أردا جولر ويحتل ريال سوسيداد المركز الـ11 برصيد 46 نقطة، ما يجعل المباراة أيضًا بلا أهداف تنافسية للطرفين، لكنها تبقى ذات رمزية كبيرة لجماهير الريال ونجومه المغادرين.