logo
اتحاد بنوك مصر يوقع اتفاقية مع الحكومة لدعم القطاع الخاص

اتحاد بنوك مصر يوقع اتفاقية مع الحكومة لدعم القطاع الخاص

بنوك عربيةمنذ 9 ساعات

بنوك عربية
وقّع اتحاد بنوك مصر اتفاقية تعاون مع وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، بهدف تسهيل وصول القطاع الخاص إلى خدمات الدعم المالي والفني من شركاء التنمية، عبر منصة 'حافز'. تم التوقيع بحضور رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي.
ووقّع الاتفاقية أفضل نجيب، عضو مجلس إدارة اتحاد البنوك وأمين الصندوق، ورانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي.
كما شارك البنك الأهلي المصري في اتفاقية الإغلاق المالي لمشروع محطة 'أوبيليسك' للطاقة الشمسية، بقدرة 1 جيجاوات و200 ميجاوات ساعة تخزين بطاريات، باستثمارات 600 مليون دولار. المشروع تطوره شركة 'سكاتك' النرويجية ضمن مشروعات برنامج 'نُوفّي' للطاقة.
وقّع الاتفاقية ممثلون عن شركة سكاتك، البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، مؤسسة الاستثمار البريطانية، بنك التنمية الأفريقي، والبنك الأهلي المصري.
حضر مراسم التوقيع عدد من الشخصيات، من بينهم محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، وستيفانو سانينو، المدير العام لإدارة جنوب المتوسط والشرق الأوسط بالمفوضية الأوروبية، والسفير البريطاني لدى مصر جاريث بايلي، وسفيرة النرويج هيلدي كليميتسدال.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذهب قرب أعلى مستوى في شهرين.. هذا ما سجله
الذهب قرب أعلى مستوى في شهرين.. هذا ما سجله

بيروت نيوز

timeمنذ 42 دقائق

  • بيروت نيوز

الذهب قرب أعلى مستوى في شهرين.. هذا ما سجله

سجلت أسعار الذهب ارتفاعا، خلال تعاملات الاثنين المبكرة، لتقترب من أعلى مستوياتها في شهرين في ظل لجوء المستثمرين لأصول الملاذ الآمن بعدما أثار تبادل القصف المكثف بين إسرائيل وإيران مخاوف من نشوب صراع إقليمي أوسع نطاقا.لم يشهد الذهب تغيرا يذكر في المعاملات الفورية مسجلا 3428.89 دولار للأونصة (الأوقية) بحلول الساعة 0508 بتوقيت غرينتش بعد أن بلغ أعلى مستوياته منذ 22 نيسان في وقت سابق من الجلسة. لكن العقود الأميركية الآجلة للذهب انخفضت 0.1 بالمئة إلى 3448.10 دولار، بحسب بيانات وكالة رويترز. (سكاي نيوز عربية)

إسرائيل تُربك الاقتصاد العالمي وإغلاق هرمز يهدّد ثلث تجارة النفط العالمية
إسرائيل تُربك الاقتصاد العالمي وإغلاق هرمز يهدّد ثلث تجارة النفط العالمية

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

إسرائيل تُربك الاقتصاد العالمي وإغلاق هرمز يهدّد ثلث تجارة النفط العالمية

الاقتصاد العالمي في حالة من الذعر بسبب تصاعد الصراع العسكري الإسرائيلي – الإيراني. فدوي الانفجارات تسمع في أسواق النفط والغاز والذهب والفضة والكريبتو، التي شهدت أغلبها ارتفاعات متتالية، وسط مخاوف من تصاعد التوترات السياسية واتساع رقعة الحرب وإغلاق مضيق هرمز. ذهب وفضة وكريبتو ارتفعت أسعار الذهب خلال تداولات الجمعة في أثر الهجوم الإسرائيلي على إيران بنسبة 1.07%، لتصل إلى 3,423 دولاراً للأوقية، مقابل 3,396 دولاراً في ختام تداولات الخميس. ويذكر أن الملياردير المصري نجيب ساويرس توقع أن يصل سعر أوقية الذهب إلى 5 آلاف دولار خلال عام أو عامين من الآن. وعلى صعيد الفضة التي بدأت تلقى طلباً واسعاً من المستثمرين باعتبارها أحد الملاذات الآمنة للاستثمار في ظل التوترات الجيوسياسية، فقد ارتفع بنسبة 0.18% لتصل إلى 36.3 دولاراً للأوقية. وبخلاف المتوقع، انخفضت القيمة السوقية لسوق العملات الرقمية المشفرة 2.51% إلى 3.27 تريليونات دولار، كما تراجع سعر بيتكوين على مدار يوم واحد بنسبة 1.73% ليسجل 105 آلاف دولار، بإجمالي قيمة سوقية 2.08 تريليون دولار. وتوقع مايكل سايلور، رئيس مجلس إدارة شركة "ستراتيجي"، وصول سعر بيتكوين إلى حاجز المليون دولار، كما توقعت مؤسسة "آرك إنفست" أن يتراوح سعر أكبر وأشهر عملة رقمية في العالم بين 1.5 مليون و2.4 مليون دولار بحلول عام 2030. غاز ونفط ارتفعت أسعار العقود الآجلة القياسية 5.7% في أعقاب الهجمات الإسرائيلية على إيران، مسجلة أكبر ارتفاع منذ أكثر من خمسة أسابيع. وارتفعت العقود الآجلة للغاز في مركز TTF الهولندي (المؤشر المرجعي لأوروبا) بنسبة 4.5% لتسجل نحو 34.2 يورو لكل ميغاواط/ساعة، مقابل 32.7 يورو في ختام تداولات الجمعة. وسط توقعات بمضاعفة السعر، خصوصاً في إيطاليا، فرنسا، وإسبانيا في حال أغلق مضيق هرمز. زادت أسعار النفط 13% ثم ارتدت لمستوى يزيد قليلاً على 7% خلال مستهل تداولات الجمعة لتقترب من أعلى مستوياتها في أشهر عدة، وذلك جراء الضربات الإسرائيلية الواسعة النطاق ضد إيران، ما أثار المخاوف بشأن تعطل إمدادات النفط، وتبعات الحرب عقب الرد الإيراني المحتمل. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 5.1 دولارات أو نحو 7.4% إلى 74.43 دولاراً للبرميل مقابل 69.36 دولاراً في ختام تداولات الخميس، كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 5.1 دولارات أو 7.5% إلى 73.15 دولاراً للبرميل. وحذر بنك "جيه بي مورغان تشيس" من قفزة قياسية محتملة لأسعار النفط قد تصل إلى 130 دولاراً للبرميل في السيناريو الأسوأ في الشرق الأوسط وسط مخاوف من شح الإمدادات في الأجل القريب. مسألة هرمز يتوقع خبراء الاقتصاد أن تكون أوروبا أكبر المتضررين إن أغلق مضيق هرمز أو تجنبت الناقلات عبوره، فذلك سيزيد من تكلفة شحن الغاز الطبيعي، خصوصاً أن "القارة العجوز" تعتمد على غاز الشرق الأوسط بعد توقف إمدادات الغاز الروسي جراء حرب أوكرانيا. ويقول خبير الاستثمار الدولي ياسر غريب لـ"النهار": "الصين تأتي على رأس قائمة المتضررين حال إغلاق المضيق، باعتبار أنها أكبر مستورد للنفط في العالم وتستورد أكثر من 40% من احتياجاتها النفطية من السعودية وإيران والإمارات والكويت والعراق، و60% من هذه الإمدادات تمر بمضيق هرمز". يضيف: "الهند تأتي في المرتبة الثانية، فهي تستورد نحو 70% من احتياجاتها النفطية من دول الخليج، وتعتمد على مضيق هرمز في هذه الإمدادات. وثالثاً اليابان التي تستورد نحو 90% من نفطها من الخليج، ورابعاً كوريا الجنوبية التي تعتمد بنسبة تفوق 75% من واردات النفط على دول تمر عبر مضيق هرمز، وخامساً سنغافورة". ويذكّر غريب بأن نحو 17 إلى 20 مليون برميل من النفط الخام تمر بمضيق هرمز يومياً، وهذا يعادل أكثر من 30% من صادرات النفط المنقولة بحراً عالمياً، و20% من إجمالي الطلب العالمي على النفط، "وإذا اعتبرنا أن متوسط سعر برميل النفط يتراوح بين 80 و100 دولار، تصبح القيمة السنوية لصادرات النفط التي تعبر هرمز تتراوح بين 600 و700 مليار دولار سنوياً، ويضاف لها بين 50 و100 مليار دولار سنوياً للسلع غير النفطية التي تعبر المضيق سنوياً.

التصعيد العسكري يضع العالم بمواجهة 3 مسارات... ولبنان أمام معضلة حقيقية
التصعيد العسكري يضع العالم بمواجهة 3 مسارات... ولبنان أمام معضلة حقيقية

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

التصعيد العسكري يضع العالم بمواجهة 3 مسارات... ولبنان أمام معضلة حقيقية

اهتزّت ملامح العالم السياسية والاقتصادية على وقع طبول الهجمات الإسرائيلية على إيران، وما أعقبها من ردود. مخاوف بشأن انقطاع إمدادات الطاقة، إرتفاع كبير في أسعار النفط العالمية، وبلبلة هائلة في الأسواق التي لم تستطع أن تلتقط أنفاسها مع ترقّب كل ضربة جديدة. فأين لبنان من كل هذا الذعر؟ في ليل 12-13 حزيران 2025، سجّلت إسرائيل ضربتها الأولى في المرمى الإيراني وألحقت دماراً كبيراً على الصعيدين المادي والبشري، وتحديداً على صعيد الكوادر السياسية، العسكرية والعلمية. وفي أعقاب الضربة الإسرائيلية على إيران، ارتفعت وبشكل لافت أسعار النفط حيث سجّل السوق واحدة من أكثر القفزات الحادة منذ سنوات. فخلال تداولات 13 حزيران، بلغ خام برنت ذروته عند نحو 78.5 دولارًا للبرميل، مرتفعًا بأكثر من 13% عن مستوياته قبل التصعيد، قبل أن يستقر عند الإغلاق على زيادة قدرها 7%، أي حوالى 74.2 دولارًا. أما خام غرب تكساس الوسيط (WTI)، فقد صعد إلى ما يقارب 77.6 دولارًا في أثناء التداول، ثم أغلق عند 72.9 دولارًا، مسجّلًا ارتفاعًا يوميًا بنسبة 7.6%، ومكاسب أسبوعية تتجاوز 12%. مخاوف واسعة وفي قراءة واضحة لهذه الأرقام، أكّد الخبير الإقتصادي البروفسور بيار الخوري أنها تعكس بوضوح حجم الذعر الذي أصاب الأسواق بمجرد تحوّل التوتر السياسي إلى مواجهة عسكرية مباشرة. وقال الخوري في حديث لـ"لبنان 24" إن التحركات لم تكن ناتجة عن انقطاع فعلي في الإمدادات، بل عن مخاوف واسعة من إمكانية تدهور الوضع في الخليج وتأثر طرق الشحن البحري، خاصة في مضيق هرمز، الذي تمرّ عبره نسبة وازنة من صادرات النفط العالمية. وأضاف أن السوق بطبيعته يتفاعل مع التوقعات أكثر من الواقع، ولهذا جاءت القفزة حادة، مدفوعة بزيادة الطلب على عقود الشراء الآجلة من قبل المضاربين والمستثمرين الباحثين عن التحوّط. المحرّك الرئيسي لهذا الارتفاع لا يقتصر فقط على المخاوف المباشرة من انقطاع الإمدادات، بل يتجاوزها إلى عوامل جيوسياسية مقلقة، وفق الخوري. فالمنطقة التي اندلع فيها النزاع تُعد شريانًا حيويًا لتدفقات النفط العالمية، خصوصًا مع وجود مضيق هرمز الذي يمر عبره أكثر من 20% من الإمدادات العالمية. الأسواق لم تنتظر تأكيدات، بل بدأت بالتفاعل الفوري مع السيناريو الأسوأ، ما فتح الباب أمام موجات من المضاربات رفعت العقود الآجلة بشكل متسارع. واللافت هنا هو أن هذا السلوك يتكرر تاريخيًا في أوقات الأزمات، حيث يصبح السوق شديد الحساسية لأي خبر، ويتحول إلى ساحة لردود فعل نفسية تتغذى على الخوف والتكهنات. ولأن المستثمرين يبحثون عن أمان في الذهب والدولار، رأينا الذهب يرتفع بنسبة قاربت 2%، فيما سجلت الأسواق المالية تراجعات حادة في قطاعات السفر والطيران، مقابل مكاسب كبيرة لشركات الطاقة والتصنيع العسكري. 3 مسارات ممكنة واعتبر الخوري أنه في حال استمر التصعيد، فسيكون العالم أمام 3 مسارات ممكنة: الأول، صراع محدود لا يتجاوز ضربات وردود، وفيه تبقى الأسعار مرتفعة ولكن ضمن حدود 80 دولارًا للبرميل. الثاني، تصعيد مفتوح يشمل تهديد الملاحة في مضيق هرمز، وفي هذه الحالة يمكن أن تتجاوز الأسعار 100 دولار بسهولة، مع اضطراب حاد في سلاسل الإمداد العالمية. أما الثالث، فهو التهدئة السريعة بعد وساطة دولية، ما قد يؤدي إلى تراجع تدريجي بنحو 70–72 دولارًا، لكن مع بقاء الأسعار أعلى مما كانت عليه قبل الضربة. وهنا، لا بد من الإشارة إلى أن إغلاق مضيق هرمز يبقى احتمالاً مرعبًا للأسواق، حتى ولو لم يتحقق. فبحسب ما أشار إليه الخوري، يكفي التلويح بهكذا قرار مصيريّ لتأخذ الأسواق في الحسبان نقصًا محتملاً في ملايين البراميل يومياً. ورغم وجود بدائل عبر البحر الأحمر أو أنابيب مثل خط شرق– غرب في السعودية أو خط العراق– تركيا، إلا أن كفاءتها تبقى محدودة ولا يمكنها تعويض كامل الكمية، ما يجعل السوق تتفاعل بعنف مع أي خطر يُهدد هذا الممر. ماذا عن لبنان؟ أما لبنان كدولة مستوردة بالكامل للمحروقات، فيقف في موقع هش للغاية أمام هذه التطورات. فاعتماده الكلي على الاستيراد من دون أي بنية تحتية لإنتاج أو تكرير محلي، يجعله عرضة لأي ارتفاع في الأسعار العالمية، في ظل غياب احتياطات استراتيجية أو سياسات دعم فعّالة، وفق ما أكده الخوري. ومن دون مرفأ لاستقبال الغاز المسال LNG أو أنابيب عاملة مثل تلك التي تربط مصر بالأردن، فإن أي تعطل في الإمدادات أو ارتفاع في الأسعار سينعكس مباشرة على المواطن عبر انقطاع الكهرباء وارتفاع أسعار النقل والسلع. وعن إلغاء الضريبة المستخدمة على البنزين والمازوت التي فرضتها الحكومة، فشدد الخوري على أنه احتمال لا يبدو وارداً الان، وبالتالي فإن لبنان اليوم أمام معضلة حقيقية: إما أن ترفع الحكومة الأسعار مجددًا، ما يفاقم الاحتقان الشعبي والتعطل الاقتصادي، أو أن تحاول إيجاد مصادر تمويل لدعم إضافي، وهي معضلة تزيد تعقيداً في ظل العجز المالي وانعدام الثقة. وفي المحصّلة، أي أزمة عالمية لا بد من أن تنعكس سلباً في الواقع اللبناني. ومن دون إصلاح هيكلي واستراتيجية طاقة مدروسة، ستبقى البلاد رهينة أي موجة تقلب عالمي، تدفع ثمنها مضاعفًا في كل مرة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store