
مدن عالمية تطفئ أضواءها وتغرق في الظلام من أجل الأرض
مع انضمام الملايين إلى حملة ساعة الأرض، وهي مبادرة عالمية أطلقتها منظمة الصندوق العالمي للطبيعة للدعوة إلى تحرك عاجل لمواجهة التغير المناخي ووقف فقدان الطبيعة والتنوع البيئي، غرقت معالم شهيرة ومدن حول العالم في الظلام.
ومن آسيا إلى أوروبا، أطفأت المباني الكبيرة والصغيرة أنوارها في رسالة تضامن رمزية مع كوكب الأرض.
وبدأت موجة الإظلام التدريجي من نيوزيلندا، حيث غطت الظلمة برج سكاي تاور وجسر هاربور بريدج في أوكلاند، بالإضافة إلى مباني البرلمان في ويلينغتون عند الساعة 08:30 مساء بالتوقيت المحلي. كما شاركت العديد من المعالم والمباني في مختلف أنحاء البلاد في هذا الحدث، إيذانا ببدء الفعالية العالمية.
ومع انتقال ساعة الأرض إلى الغرب، تبعتها معالم أخرى، بما في ذلك دار الأوبرا في سيدني، وحدائق الخليج في سنغافورة، ومعبد وات رون في بانكوك، وبوابة براندنبورغ في برلين، والكولوسيوم في روما، وعين لندن.
وقال حاكم العاصمة التايلاندية تشادشارت سيتيبونت: "كل ضوء يطفأ هو خطوة نحو مستقبل مستدام".
وفي برلين، تجمّع المارة عند بوابة براندنبورج التى خيم عليها الظلام في الساعة 08:30 مساء، ورددوا أغنيات احتفالا بهذه اللحظة.
ونمت حملة ساعة الأرض، التي بدأت في أستراليا في عام 2007، لتصبح حركة عالمية. وأصبحت الشوارع بأكملها وأفق المدن والمعالم البارزة تظلم بشكل روتيني للفت الانتباه إلى أزمة المناخ.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- اليوم السابع
الفاتيكان وبرازيليا و300 مدينة إسبانية تطفئ الأضواء إحياء لساعة الأرض
شاركت مدن حول العالم في ساعة الأرض 2025، وهو حدث سنوي يقام منذ عام 2007 ويتضمن إطفاء الأضواء لمدة ساعة كبادرة رمزية لرفع مستوى الوعي بشأن تغير المناخ. وشهدت عواصم أوروبية مشاركة لافتة، حيث أطفئت الأضواء في قلعة لشبونة، وقوس النصر في باريس، وأجزاء من ساحة القديس بطرس في الفاتيكان ، و"عجلة لندن" الضخمة، فضلًا عن الكولوسيوم في روما. كان تمثال المسيح الضخم في البرازيل أحد المعالم الأثرية التي أُطفئت أنوارها في 22 مارس، وأطفأت مدن كبرى مثل نيويورك وباريس وبرلين وبانكوك، وغيرها، أنوارها لعدة دقائق، كإشارة رمزية إلى أهمية اتخاذ إجراءات من أجل الكوكب. وقامت حوالى 300 مدينة وبلدة إسبانية بإطفاء المعالم والآثار يوم السبت الماضى دعماً لساعة الأرض، وهي حملة نظمتها الصندوق العالمي للطبيعة وتتضمن إطفاء الأضواء بين الساعة 8:30 مساءً و 6:30 صباحاً. والساعة 9:30 مساءً (التوقيت المحلي) لمكافحة تغير المناخ. وانضمت أيضا معالم بارزة مثل مقر الأمم المتحدة في مدينة نيويورك، و دار الأوبرا في سيدني، وبوابة براندنبورج في برلين، وبرج إيفل في باريس، والمسيح، في ريو دي جانيرو، والأكروبوليس في أثينا.


الاقباط اليوم
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- الاقباط اليوم
مدن عالمية تطفئ أضواءها وتغرق في الظلام من أجل الأرض
مع انضمام الملايين إلى حملة ساعة الأرض، وهي مبادرة عالمية أطلقتها منظمة الصندوق العالمي للطبيعة للدعوة إلى تحرك عاجل لمواجهة التغير المناخي ووقف فقدان الطبيعة والتنوع البيئي، غرقت معالم شهيرة ومدن حول العالم في الظلام. ومن آسيا إلى أوروبا، أطفأت المباني الكبيرة والصغيرة أنوارها في رسالة تضامن رمزية مع كوكب الأرض. وبدأت موجة الإظلام التدريجي من نيوزيلندا، حيث غطت الظلمة برج سكاي تاور وجسر هاربور بريدج في أوكلاند، بالإضافة إلى مباني البرلمان في ويلينغتون عند الساعة 08:30 مساء بالتوقيت المحلي. كما شاركت العديد من المعالم والمباني في مختلف أنحاء البلاد في هذا الحدث، إيذانا ببدء الفعالية العالمية. ومع انتقال ساعة الأرض إلى الغرب، تبعتها معالم أخرى، بما في ذلك دار الأوبرا في سيدني، وحدائق الخليج في سنغافورة، ومعبد وات رون في بانكوك، وبوابة براندنبورغ في برلين، والكولوسيوم في روما، وعين لندن. وقال حاكم العاصمة التايلاندية تشادشارت سيتيبونت: "كل ضوء يطفأ هو خطوة نحو مستقبل مستدام". وفي برلين، تجمّع المارة عند بوابة براندنبورج التى خيم عليها الظلام في الساعة 08:30 مساء، ورددوا أغنيات احتفالا بهذه اللحظة. ونمت حملة ساعة الأرض، التي بدأت في أستراليا في عام 2007، لتصبح حركة عالمية. وأصبحت الشوارع بأكملها وأفق المدن والمعالم البارزة تظلم بشكل روتيني للفت الانتباه إلى أزمة المناخ.


الدستور
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- الدستور
من أجل الأرض.. مدن عالمية تطفئ أضواءها وتغرق فى الظلام
غرقت معالم شهيرة ومدن حول العالم في الظلام، أمس السبت، مع انضمام الملايين إلى حملة ساعة الأرض، وهي مبادرة عالمية أطلقتها منظمة الصندوق العالمي للطبيعة للدعوة إلى تحرك عاجل لمواجهة التغير المناخي ووقف فقدان الطبيعة والتنوع البيئي. ومن آسيا إلى أوروبا، أطفأت المباني الكبيرة والصغيرة أنوارها في رسالة تضامن رمزية مع كوكب الأرض. وبدأت موجة الإظلام التدريجي من نيوزيلندا، حيث غطت الظلمة برج سكاي تاور وجسر هاربور بريدج في أوكلاند، بالإضافة إلى مباني البرلمان في ويلينغتون عند الساعة 08:30 مساء بالتوقيت المحلي، كما شاركت العديد من المعالم والمباني في مختلف أنحاء البلاد في هذا الحدث، إيذانا ببدء الفعالية العالمية. ومع انتقال ساعة الأرض إلى الغرب، تبعتها معالم أخرى، بما في ذلك دار الأوبرا في سيدني، وحدائق الخليج في سنغافورة، ومعبد وات رون في بانكوك، وبوابة براندنبورغ في برلين، والكولوسيوم في روما، وعين لندن. وقال حاكم العاصمة التايلاندية تشادشارت سيتيبونت: "كل ضوء يطفأ هو خطوة نحو مستقبل مستدام". وفي برلين، تجمّع المارة عند بوابة براندنبورغ التى خيم عليها الظلام في الساعة 08:30 مساء، ورددوا أغنيات احتفالا بهذه اللحظة. ونمت حملة ساعة الأرض، التي بدأت في أستراليا في عام 2007، لتصبح حركة عالمية. وأصبحت الشوارع بأكملها وأفق المدن والمعالم البارزة تظلم بشكل روتيني للفت الانتباه إلى أزمة المناخ.