#شرطة_الموضة: أنغام بفستان فضي لامع من زهير مراد في حفلها بالعلمين … أجرت هذه التعديلات عليه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البشاير

منذ 24 دقائق

• البشاير

حركة إنقاذ السينما المصرية من الممول السعودي

حركة إنقاذ السينما المصرية من الممول السعودي خناقة يومية يقودها وينظمها كتاب الظل لنجوم الصف الأول ، موضوعها شباك التذاكر ولآن كل الأفلام التي عرضت عام ٢٠٢٥ ، ملمسة علي رأس المال السعودي .. أو التتش السعودي ، فإنها لم تحقق نجاحا يذكر .. إجمالي شباك التذاكر لكل فيلم يترواح مابين ١٥ الي ٢٠ مليون جنيه .. يعني من ٣ الي ٤ ملايين دولار .. هذه الأرقام في سوق قوامة ١١٠ ملايين نسمه ، حاجة تكسف .. لكن التتش السعودي الذي دخل بقوة لكي يكسب فقط ، بغير التزام بأي معايير أفسد السينما المصرية الي أبعد حدود الإفساد .. وقد بدأ الفساد من فيلم صعيدي في الجامعة الأمريكية . قابلت ممول الظل السعودي ، وتباهي أمامي إن كل مايدفعه لهذا الفيلم لا يزيد عن ٢٥ الف جنيه في البداية ، وكل الشباب أخد اجره بعدين . ومحمد هنيدي نفسه حصل علي ٢٠ الف جنيه ، وكاد يرقص ، بينما حقق الفيلم للمنتج السعودي ٢٥ مليون جنيه . ولولا قوة وتماسك النخبة السينمائية لانهارت الصناعة تحت أقدام الممول السعودي ، قبل نهاية القرن .. للآسف لم تستمر المقاومة . منذ خمس سنوات تقريبا ، نجح الممول السعودي في شراء الكتلة الحرجة من النجوم والمخرجين وكتاب السيناريو وأطقم كاملة لصناعة السينما .. وحقق نجاحات مالية عالية بعدد قليل من الأفلام المصرية ، ثم تسلل الي الشركة المتحدة ، وعقد اتفاقا لإنتاج ١٢ فيلما بنفس الكادر السينمائي الذي يعمل معه .. الحمد لله تصدي لهذا التوجه عدد من كتاب السينما ، فتوقفت المشروعات تماما .. وفي نفس الوقت وضعت النخبة السينمائية يدها علي المواجع الحقيقية للسينما المصرية ، وأشارت الي ضعف القصص ، وضعف السيناريو ، وتكويش وتطاول نجوم الصف الأول علي العمل السينمائي .. وبدات عملية الإصلاح : مصر بلدنا المبدعين للأدب والقصة والرواية والمسرح والمسلسلات .. إذا كان الجيل الحالي قد أفلس ، فلنبدأ باكتشاف الجيل التالي .. من هذا المنظور تم تصميم منصة السينمائيين . وأعلنت المنصة عن مسابقة للسيناريو ، وصدر عن المنصة التقرير التالي : 664 سيناريو وصلت «منصة السينمائيين» وستعلن الأعمال الفائزة في مهرجان الغردقة القاهرة ـ «سينماتوغراف» أعلنت نقابة المهن السينمائية في مصر عن الانتهاء من المراحل الأولى لتصفيات السيناريوهات الخاصة بـ'منصة السينمائيين' والتي وصل عددها إلى 664 سيناريو، تم تصفيتها على يد فريق عمل من المتخصصين. جارٍ الآن مخاطبة شركات الإنتاج، والمنصات المصرية والعربية، لوضع آليات التعاون وتنفيذ ما سيتم الاستقرار عليه من قبل لجان تحكيم من كبار السينمائيين وكتاب السيناريو، حيث مرت التصفية بمراحل عدة وبخطة تهدف إلى تنشيط صناعة السينما المصرية بأعمال روعي فيها الجودة. كشفت نقابة السينمائيين عن أن النتائج النهائية والتي ستتسلمها النقابة خلال أيام من لجان التحكيم، سيتم الكشف عنها في حفل كبير خلال الدورة الثالثة من مهرجان الغردقة لسينما الشباب، والتي ستقام في الفترة من 25 إلى 30 سبتمبر المقبل. سيتم الإعلان عن جوائز السيناريوهات الفائزة في مهرجان الغردقة، بحضور كبار النجوم والسينمائيين والأسماء الفائزة من أصحاب السيناريوهات. أكد المخرج مسعد فودة نقيب السينمائيين أن الهدف من تلك المنصة هو دعم أصحاب السيناريوهات من الموهوبين ومن ليس لهم وسائل تواصل مع المنتجين، ومن ثم ستكون النقابة هي لسان حال كل الموهوبين في مصر من المبدعين. Tags: أفلام إفساد السينما ممول سعودي

24 القاهرة

منذ 28 دقائق

• 24 القاهرة

بالتعاون مع التعليم العالي.. المتحدة تعلن انطلاق برنامج كاستنج لاكتشاف المواهب في التمثيل والغناء

أعلنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية انطلاق برنامج كاستنج لاكتشاف المواهب في التمثيل والغناء، وذلك بالتعاون مع وزارة التعليم العالي. المتحدة تعلن انطلاق برنامج كاستنج لاكتشاف المواهب وأوضحت الشركة تفاصيل انطلاق البرنامج عبر الحساب الرسمي للشركة: لكل أصحاب المواهب الحقيقة في الغناء والتماثيل مع بعض، تقدر تشارك في برنامج كاستنج لاكتشاف المواهب الأول من نوعه في مصر والعالم العربي بالتعاون مع وزارة التعليم العالي. وفي سياق آخر، سبق وتحدث المخرج عمرو سلامة، عن تقديمه لبرنامج كاستنج، ووصفه له كتجربة مختلفة تماما، كما أعرب عن سعادته بمسلسل ساعته وتاريخه. وقال عمرو سلامة خلال لقائه الإذاعي ببرنامج كلاكيت على نجوم إف إم: برنامج كاستنج عرّفني على معاناة الممثل اللي مكنتش أعرف إنه بيمر بيها، ومسلسل ساعته وتاريخه فكّرني بالواقع بعيد عن الأعمال البلاستيك اللي ممكن نكون بنعملها.. كنت بقرأ ألف ورقة تحقيق بتوع القصص الحقيقية اللي عملناها في مسلسل ساعته وتاريخه، وكنت مبسوط إني عندي القابلية إني أدخل عالم التحقيقات لقضايا حقيقية، كنت بكتشف المجتمع في كل قضية عملتها. واستطاع برنامج كاستنج أن يحقق نجاحًا ملحوظًا في موسمه الأول، حيث كان البرنامج بوابة لاكتشاف مجموعة من المواهب الشابة، التي دخلت مجال الفن بعد أن تم اكتشاف موهبتها من برنامج كاستنج. الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تعين سمير عمر مديرًا لقطاع الأخبار 20 عملا دراميًا.. الخريطة النهائية لـ مسلسلات الشركة المتحدة في رمضان 2025

بوابة الأهرام

منذ ساعة واحدة

• بوابة الأهرام

ينطلق بعد غد.. «ماتراه ليس كما يبدو» على قناة «دى إم سى»

ناقد فنى: عنوان المسلسل روائى ولا يشبه الأسماء المعتادة فى الدراما أعلنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عن عرض مسلسل جديد بعنوان «ما تراه، ليس كما يبدو»، على قناة DMC ومنصة «Watch It»، ويضم سبع حكايات مستقلة، يتألف كل منها من خمس حلقات، بإجمالى 35 حلقة، وتحمل كل حكاية طابعًا خاصًا يجمع بين الدراما الإنسانية والتشويق، وقد نجح بوستر العمل فى لفت الأنظار بطابعه التشويقى والجذاب وغير التقليدي، حيث يُعبّر عن مضمون المسلسل دون أن يكشف الكثير، بينما جاء البرومو مكثفًا ومثيرا، يقدّم لمحة خاطفة عن أجواء الحكايات، ويترك للمشاهد مساحة للتأويل والتساؤل، العمل من إنتاج كريم أبو ذكرى بمشاركة المتحدة. ويبدأ عرض أولى الحكايات بعنوان «فلاش باك» بعد غد، ويقوم ببطولتها أحمد خالد صالح، ومريم الجندى، وخالد أنور. وحول بوستر العمل التشويق والبرومو الذى تمت اذاعته يقول الناقد الفنى د. خالد عاشور: مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو» عنوان من بدايته يبدو روائياً فى صياغته وخداعاً فى معناه ولايتبع الأسماء المعتادة للاعمال الدرامية، حيث الأسماء المختصرة من كلمة أو كلمتين، وبه الكثير من الإثارة والجذب، فليست كل الحقائق المرئية دائما تحمل جانبا من الصواب أو اليقين.. فما نراه كثيرا ليس كما يبدو على حقيقته. وكما كان اسم العمل خداعا ذكيا فى اختياره وبه لمحة روائية واضحة بدا البوستر الأول للحكاية الأولى والتى تحمل اسم «فلاش باك» أكثر بساطة ولكنه أكثر خداعا حيث القصة الأولى حكاية »فلاش باك« والتى تحكى قصة المصور «زياد الكردي» والذى يقوم ببطولته الفنان «أحمد خالد صالح»، حيث يتصدر الحلقات الأولى والمعنونة بـ«فلاش باك» شخصية البطل «المصور زياد الكردى» مرتدياً قميصا ابيض وينظر الى المشاهد فى انتباه وتخوف.. هذا التخوف يعكس ما خلف البطل فى البوستر من شوارع مظلمة تكاد اضاءتها تبين ما فيها من سكون وضبابية.. يعلو البطل الواقف خلف البطلة الفنانة والرسامة والراقصة «مريم» والتى تقوم ببطولتها »مريم الجندي« والمرتدية ذات اللون تقريبا والناظرة ذات النظرة المتوجسة والمترقبة للبطل، ويعلو البطلين سحاب مقبض يشبه فى تكوينه اشباحا وعفاريت تتراقص وكان ما نراه كصور حقيقية فى حياتنا يشبه شريط «النيجاتيف» . ومع السماء المليئة بالسحب الضبابية اعلى البطلين شارع لايختلف عن ضبابية السماء وشبحية هيئتها حتى فى الإضاءة المعتمة التى تخفى ما تراه ليبدو للمشاهد ليس كما نراه فى حقيقته.. وساعة على يسار بطلى الحكاية تمتزج مع هذا التكوين الضبابى ليبدو الوقت ايضا ضبابيا ليس كما يمر على حقيقته، بوستر يبشر بمسلسل تبدو حكايته الأولى من الأفيش معبرة عن الإثارة والتشويق وحكاية خاطفة بها الكثير من المشاعر والتناقضات البشرية التى تملؤنا جميعا وتركز على أبطال الحكاية التى ما سوف تراه منهم ليس كما يبدو.