صناع الذواكر العشوائية يستعدون لإيقاف إنتاج ال DDR3 وDDR4 هذا العام

يبدو أن الساحة التقنية على موعدٍ مع تغيير كبير في سوق الذواكر العشوائية، حيث تُشير تقارير إلى أن كِبار المُصنعين يخططون لإنهاء إنتاج ذواكر الـ DDR3 وDDR4 في وقتٍ ما من العام الجاري 2025! خطوةٌ كهذه ستؤثر حتمًا ليس على الشركات المُصنعة فقط، بل على كل المستخدمين الذين لا يزالون يعتمدون على هذا النوع.لماذا تتخلى الشركات عن ذواكر DDR3 وDDR4؟
لا شك أن الدافع الأساسي وراء هذه الخطوة هو تحقيق أرباح أعلى. تقنيات الذواكر الجديدة مثل DDR5 وHBM (الذواكر ذات النطاق الترددي العالي) توفر هوامش ربح أكبر، حيث يُعاد تشكيل السوق لتلبية احتياجات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، وهي القطاعات التي تتطلب سرعات نقل بيانات أعلى وقدرات أكبر.الشركات الثلاث الكبرى في مجال إنتاج الذواكر العشوائية، وهم Samsung وSK Hynix وMicron، تتجه نحو التركيز الكامل على الأنواع الجديدة، مما يعني أن ذواكر الـ DDR3 وDDR4…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

جريدة المال

منذ 2 أيام

• جريدة المال

6 مزايا تجعل «الخواتم الذكية» منافسًا أقوى من الساعات الذكية في سوق الأجهزة القابلة للارتداء

أصبحت التقنيات القابلة للارتداء، التي تركز على الصحة واللياقة البدنية، تنشر بقوة خلال العامين الماضيين، سواء بين الأشخاص الرياضيين أو الذين يرغبون في تحسين جودة الحياة وتنظيم أوقات النوم أو مراقبة الحالة الصحية والبدنية من خلال مستشعرات تقيس كل شيء، من معدل ضربات القلب إلى درجة حرارة الجسم. وتُقدم الخواتم الذكية بديلاً أنيقًا وكامل الميزات للساعات الذكية، بدون شاشة. على الرغم من قلة عدد الخواتم الذكية في السوق، إلا أنها تكتسب شعبيةً متزايدة بشكل تدريجي لافت للنظر. ويُعد Oura Ring 4 وSamsung Galaxy Ring من أفضل خياراتنا، ولكن هناك علامات تجارية أخرى مثل Amazfit وRingConn. بحسب تقرير androidpolice الخواتم الذكية لها 6 مزايا تجعلها لاعبًا رئيسيًا في سوق الأجهزة القبلة للارتداء، ويمكنها أن تتفوق على مبيعات الساعات الذكية خلال السنوات القليلة المقبلة. أولا: أكثر إحكامًا تُحيط الخواتم الذكية بالإصبع بإحكام أكبر من المعصم في الساعة الذكية. ولذلك، فهي أقل حركة، وقد تكون أكثر راحة للارتداء طوال الليل، وقد توفر اتصالًا أكثر ثباتًا بالجلد للتتبع. ثانيا: بطاريات طويلة الأمد على الرغم من صغر حجمها مقارنةً بالساعات الذكية، إلا أن الخواتم الذكية تتمتع بعمر بطارية طويل يدوم مدة طويلة جدا قبل الحاجة إلى الشحن. مع ذلك، فإن أوقات الشحن متقاربة بين مختلف العلامات التجارية على سبيل المثال، يدوم خاتم Oura Ring 4 حتى ثمانية أيام قبل الحاجة إلى الشحن، بينما يدوم خاتم Samsung Galaxy Ring ما بين ستة وسبعة أيام. بعض الساعات الذكية، مثل Garmin Venu 3، تدوم حتى 14 يومًا، بينما تدوم ساعة مثل Fitbit Versa 4 حوالي ستة أيام. بعضها الآخر لا يصل إلى هذا المستوى. على سبيل المثال، تدوم ساعتا Google Pixel Watch 3 وSamsung Galaxy Watch 5 حتى يومين فقط. ثالثا: تصميم بديل أكثر انسيابية تُقدم الخواتم الذكية تصميمًا مختلفا، تبدو أشبه بالمجوهرات منها بالتكنولوجيا. الساعات الذكية مُلفتة للنظر ولكن الخواتم الذكية التي تكون عادة مصممة على شكل سوار بسيط باللون الفضي أو الذهبي أو الأسود، يمكن تنسيقها بسهولة أكبر مع باقي الأزياء والمجوهرات، دون أن تبدو كقطعة من التكنولوجيا القابلة للارتداء. رابعا: بلا شاشة وبالتال لا تحتوي على إشعارات تشتت الانتباه وتجبر المستخدم على متابعتها باستمرار، وهي من أفضل مزايا الخواتم الذكية مقارنةً بالساعات الذكية أنها لا تحتوي على شاشة. في وقت يحاول فيه الكثير من الأفراد تقليل وقت استخدام الشاشة وتحسين الصحة الرقمية، فإن إضافة شاشة أخرى إلى المجموعة ليس مفيدًا. وتتتبع الخواتم الذكية بيانات صحتك ولياقتك البدنية في الخلفية دون مطالبة العميل بالنظر إلى الشاشة. بدلاً من ذلك، يمكن اختيار وقت النظر إلى المعلومات من خلال فتح التطبيق على الهاتف. خامسا: تتابع القياسات الحيوية بعض الخواتم الذكية تتنبأ بالدورة الشهرية، كما تقيس هذه الخواتم النوم، ووظائف القلب، ودرجة حرارة الجلد، وتتيح طريقة جديدة لتتبع مستويات الخصوبة. كان خاتم Oura من أوائل أجهزة تتبع اللياقة البدنية التي جعلت تتبع الدورة الشهرية ميزة أساسية. يعمل الخاتم من خلال مراقبة النوم، ووظائف القلب، ودرجة حرارة الجسم الأساسية (BBT)، التي تتقلب خلال الدورة الشهرية، مما يُساعد على التنبؤ بمراحلها المختلفة. وأشارت الأبحاث التي أجرتها Oura على 40,000 دورة شهرية لأشخاص إلى أن الخاتم يُوفر بنجاح 'بيانات درجة الحرارة التي تُوفر إشارة شخصية للراغبين في معرفة المزيد عن دوراتهم الشهرية'. بعض الساعات الذكية، مثل Garmin Lily 2، قادرة على القيام بذلك، ولكنها ليست ميزة شائعة. سادسا: تتبع أوقات النوم وأنماطه تتتبع الحلقات الذكية جميع أنواع المقاييس، تمامًا مثل الساعة الذكية من خلال بيانات حول معدل ضربات القلب، وتقلباته (HRV)، وتغيرات درجة حرارة الجسم، وتشبع الأكسجين في الدم (SpO2)، ومعدل التنفس.، كما أنها تقوم بتتبع النوم، بما في ذلك مدته، ووقت كل مرحلة مختلفة، وجودته، والمدة الإجمالية . وبالإضافة إلى تتبع التمارين والأنشطة، حيث تسجل الحلقات الذكية عدد الخطوات التي تخطوها أو المسافة التي تقطعها، وعدد السعرات الحرارية التي تحرقها، وتغيرات معدل ضربات القلب، ومدة أو شدة التمرين. تخبرك بعض الحلقات متى يكون جسمك أكثر استعدادًا للتمرين.

نافذة على العالم

منذ 3 أيام

• نافذة على العالم

أخبار مصر : نصائح لتفادي احتراق الهاتف أثناء الشحن في درجات الحرارة المرتفعة

الأحد 18 مايو 2025 02:00 صباحاً نافذة على العالم - مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة في العديد من دول العالم، تتزايد حالات تعرض الهواتف الذكية للتلف أو حتى الاحتراق نتيجة الاستخدام أو الشحن في بيئات حرارية عالية. بحسب توصيات الشركات المصنعة مثل سامسونج وأبل، فإن تجاهل قواعد الأمان الحراري قد يؤدي إلى مشاكل جسيمة في البطارية تصل إلى حد الانفجار أو فقدان كامل للجهاز. وفيما يلي أبرز النصائح التي أوصت بها جهات تقنية مختصة وخبراء أمان رقمي لتفادي احتراق الهاتف أثناء الشحن: 1. لا تترك الهاتف يشحن في السيارة وفقًا لتقرير نشره موقع Tom's Guide، تعتبر السيارات المغلقة بيئة خطيرة للغاية على الأجهزة الإلكترونية، حيث يمكن أن تصل درجات الحرارة الداخلية إلى أكثر من 60 درجة مئوية، ما يشكل خطرًا مباشرًا على بطاريات الليثيوم. 2. اشحن هاتفك في بيئة معتدلة الحرارة توصي شركة أبل بشحن أجهزتها في درجات حرارة محيطة بين 0 و35 درجة مئوية، لتجنب تلف المكونات الداخلية. ويُفضل وضع الهاتف على سطح غير قابل لامتصاص الحرارة، مثل الرخام أو السيراميك، وتفادي الأماكن المغلقة أو المعتمة تمامًا. 3. لا تستخدم الهاتف أثناء الشحن استخدام الهاتف بكثافة أثناء الشحن، خاصة لتطبيقات الألعاب أو الفيديو، يؤدي إلى زيادة الحرارة الناتجة عن المعالج والبطارية في آنٍ واحد . تنصح Samsung بعدم استخدام الهاتف في هذه الحالة حتى يكتمل الشحن. 4. لا تغطِّ الهاتف أثناء الشحن. يُحذر الخبراء من تغطية الهاتف بوسائد أو بطاطين أثناء الشحن، لأن ذلك يمنع تبديد الحرارة. Android Authority يشير إلى أن التهوية ضرورية للحفاظ على درجة حرارة البطارية ضمن النطاق الآمن. 5. استخدم شاحنًا أصليًا فقط وفقًا لتقرير صادر عن Consumer Reports، فإن استخدام شواحن غير أصلية أو منخفضة الجودة قد يؤدي إلى عدم تنظيم التيار الكهربائي بشكل مناسب، ما يرفع من درجة حرارة الجهاز ويزيد خطر الاشتعال أو الاحتراق. 6.افصل الهاتف فورًا إذا أصبح ساخنًا إذا لاحظت أن الهاتف يسخن بشكل غير طبيعي أثناء الشحن، افصله فورًا عن الشاحن وانقله إلى مكان بارد بعيدًا عن أشعة الشمس. بعض الهواتف مثل أجهزة iPhone تقوم تلقائيًا بإيقاف الشحن عند تجاوز درجة حرارة معينة لحماية البطارية. 7. تجنّب الشحن من مداخل USB عامة توصي FCC بعدم استخدام مداخل USB العامة، مثل تلك المتوفرة في المقاهي والمطارات، ليس فقط بسبب مخاطر القرصنة بل أيضًا لعدم ضمان تنظيم الطاقة بشكل آمن، ما قد يتسبب بارتفاع حرارة البطارية. خلاصة الحفاظ على الهاتف في بيئة شحن آمنة وباردة هو أمر ضروري، لا سيما في الدول ذات المناخ الحار. واتباع إرشادات الشركات المصنعة والجهات التقنية المختصة يمكن أن يجنب المستخدمين المخاطر الكبيرة الناتجة عن إهمال إجراءات السلامة أثناء الشحن.

تحيا مصر

منذ 7 أيام

• تحيا مصر

«لو مفيش مساحة» كيف تحل المشكلة في هواتف سامسونج؟

يواجه مستخدمو الهواتف الذكية، خصوصًا هواتف ، مشكلة امتلاء الذاكرة الداخلية، ما يؤدي إلى بطء الأداء، وتهنيج الهاتف، وتعطل بعض التطبيقات أحيانًا. وقد لا يكون السبب دائمًا هو كثرة الصور أو مقاطع الفيديو، بل ذاكرة التخزين المؤقت (Cache) التي تتراكم تدريجيًا وتستهلك جزءًا كبيرًا من الذاكرة دون أن يشعر المستخدم. ومن خلال نوضح لك أفضل الطرق لحذف ذاكرة التخزين المؤقت لتحسين أداء جهازك، وفقًا لما أورده موقع GuidingTech التقني. أولاً: ما هي ذاكرة التخزين المؤقت (Cache)؟ هي عبارة عن ملفات مؤقتة تقوم التطبيقات بإنشائها لتخزين معلومات سريعة الاستخدام، مثل الصور المصغرة، بيانات تسجيل الدخول، أو إعدادات سابقة. رغم أن هذه الملفات تسهل فتح التطبيقات بسرعة، فإن تراكمها يستهلك جزءًا من الذاكرة، ما يسبب بطء الهاتف مع مرور الوقت. الطريقة الأولى: مسح ذاكرة التخزين المؤقت لتطبيق معين إذا لاحظت أن تطبيقًا معينًا يستهلك مساحة أو يبطئ الهاتف، يمكنك مسح ذاكرة التخزين المؤقت الخاصة به يدويًا من خلال الخطوات التالية: افتح "الإعدادات" (Settings) على هاتف Samsung الخاص بك. انتقل إلى "التطبيقات" (Apps). اختر التطبيق الذي تريد تنظيفه. اضغط على "التخزين" (Storage). اختر "مسح ذاكرة التخزين المؤقت" (Clear Cache). نصيحة: يمكنك تكرار هذه الخطوات لأي تطبيق آخر ترغب في تنظيفه. الطريقة الثانية: مسح ذاكرة التخزين المؤقت لجميع التطبيقات دفعة واحدة إذا كنت تريد تنظيف شامل لهاتفك وتحسين الأداء العام، يمكنك استخدام أداة العناية بالجهاز: افتح "الإعدادات". انتقل إلى "البطارية والعناية بالجهاز" (Battery and device care). اضغط على زر "تحسين الآن" (Optimize now) لمسح الملفات غير الضرورية وتحسين الأداء. ثم توجه إلى "التخزين" (Storage). اضغط على "مسح الآن" (Clean Now) لحذف الملفات المؤقتة وذاكرة التخزين المؤقت من كل التطبيقات. ملحوظة: هذه العملية لا تحذف أي بيانات شخصية، فقط الملفات غير الضرورية التي يتركها النظام والتطبيقات. هل يجب مسح ذاكرة التخزين المؤقت باستمرار؟ لا يجب حذفها يوميًا، ولكن من الجيد القيام بذلك كل فترة، خاصة إذا لاحظت: بطء الهاتف. امتلاء الذاكرة الداخلية. تعطل تطبيقات معينة أو توقفها عن العمل بشكل طبيعي. يُفضل كذلك إعادة تشغيل الهاتف بعد عملية التنظيف لتفعيل التغييرات وتحسين الأداء. هل هناك طرق إضافية لتحرير المساحة؟ نعم، بالإضافة إلى مسح ذاكرة التخزين المؤقت، يمكنك أيضًا: حذف التطبيقات غير المستخدمة. نقل الصور والفيديوهات إلى التخزين السحابي أو بطاقة SD. استخدام أدوات "تنظيف الجهاز" المدمجة في واجهة سامسونج.